أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علاء هاشم مناف - -التماثل الابستيمولوجي - عند ابن سينا















المزيد.....

-التماثل الابستيمولوجي - عند ابن سينا


علاء هاشم مناف

الحوار المتمدن-العدد: 2485 - 2008 / 12 / 4 - 01:28
المحور: الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع
    


كان النتاج الفلسفي ، لابو علي ، الحسين بن عبد الله بن الحسين ، بن علي ، بن سينا ، الملقب "بالشيخ الرئيس "
"37- 428 هـ / 980- 1037 م" نتاجا في الطب ، والفلسفة وكانت المرحلة الاولى في حياته تتسم في البحث عن مناهل الحكمة ، و المرحلة الثانية ، في حياة الشيخ الرئيس هو العطاء ، والانتاج المعرفي .
ان التماثل الفلسفي عند الشيخ الرئيس .. هو التوسع في اطار من العلمية وهي فلسفة تؤكد المنطق العقلي والتجريبي من خلال مناهج العلوم بالموجودات والمبادئ التي ترتكز عليها العلوم الجزئية كما كانت عند استاذه "الفارابي" فلا يتم تحريكها الا وفق منهج فاعل ووفق عقلانية تؤدي وظائف البحث العلمي والسعي الى تعميق هذا المنهج وايجاد امتداد من الاستقراء المعبر عنه بنظرية تؤكد المذهب العميق ليصبح إفهاما وامتدادا يشكل طروحات جديدة من الفكر الاستقرائي .
فاذا تتبعنا ، افكار وفلسفة "الشيخ الرئيسي" لمسنا ان هناك تهذيب في النفس ، الانسانية واستكمالا لتحصيل السعادة لها.
ان الادلة القانونية في المسالك الاستقرائية هي مبادئ العقل، والغاية من الفلسفة كما يقول ابن سينا هي " انها صناعة نظرية "يستفاد منها ، الانسان ،لتحصيل ما عليه الواجب بما ينبغي" .
كان ابن سينا ، يهدف ، من خلال توضيح ، تجربته العلمية والتي تاخذ المنحى العقلي ، فهي خلاصة لفلسفة الفارابي وفلسفة من سبقوه ومن تاثر بهم وخاصة الفلسفة " الارسطية" و "الافلاطونية " والافلوطينية المحدثة ".
فالفارابي هو الذي وضع القواعد والبناء وقرر المذهب واتجاهه الفلسفي في الاسلام .. وابن سينا ، سار على خطاه فكان غزير الانتاج ، وسهل الاسلوب والتجربة العلمية والفلسفية لابن سينا هي موضوعية التبعية والتطورية المتصاعدة في التماثل العلمي في التطبيق فالمعرفة في منظور ابن سينا هي معرفة صوفية ويؤمن ابن سينا بالعقل الفعال باعتباره مصدرا للعلم والمعرفة ، وهي دعوة كذلك للتوفيق ، بين الفلسفة والدين ويطرح ابن سينا المشكلة المعرفية من خلال منظور من الاستثمار العقلي الدقيق ،وتتمتع نظريته بواقع عقلي مطلق و وظيفة ذاتية متلازمة ، تلازما كليا مع موضوع التماثل والمتعلق بجملة عمليات فكرية وعقلية متطورة ، وتنقسم الى قسمين القسم الظاهر ، والقسم الباطن .. فالظاهر ، متعلق بالاذعان ، للمشائيين ، فلخص قناعاتهم في كتابيه "الشفاء" "والنجاة" وفي اجزاء من الاشارات ، مرتبطة بجملة من الانتقالات في الكتب الفلسفية ،التي تم تحديد ، صيغها باطر عصرية ، وهذا ما ميز فلسفة ابن سينا ، من خلط ، بين الافلاطونية ، والارسطية عبر "تاسوعات " "افلوطين " وجميع النظريات ، المتماثلة من خلال اثار الشراح ، ومن هذا الجانب ، كان ابن سينا ، كاستاذ قدير يقوم بعرض النظريات بعد ان يقوم بسبكها وبصياغة جديدة من خلال نموذج، يحافظ على البساطة الوظيفية من خلال التطابق الذي يستند الى صيغ من الاشارات ، خاصة في كتابه "مقامات العارفين" وفي جزئه الاخير .. وكذلك رسائله الصغرى نشاهده في هذه الرسائل ، يهاجم "المشائيين" ويسفه اراءهم.
والخلاصة الفلسفية عند ابن سينا .. هي تعبير تدريجي عن العلم والمعرفة وضرورة تطبيقية وتمثل الوعي التجريبي ، بوصفه القيمة التعليمية والعلمية ، لبناء خواص فلسفية تحدد قيمته التعليمية بمقتضى الموضوعات وتفاصيل الملاحظات ومتابعة جدليات ، التماثل .. والذي تنبه الى فلسفة ابن سينا هو الفيلسوف "ابن طفيل " في قصته "حي ابن يقضان "
واما ، كتب " ارسطو طاليس" فقد تكفل للشيخ ابو علي ، بالتعبير عما فيها وسلك طريق فلسفته في كتاب "الشفاء " في ان الحق عنده هو غير هذه الاشياء وانه الف ذلك الكتاب على المذهب المشائي ، والذي يريد المعرفة به مراجعة كتاب "في الفلسفة المشرقية" .
ان تاكيد القضية النظرية ، لفلسفة ابن سينا ذات المساحة المكانية والزمانية ، من خلال عملية تماثلية حدد الموضوع الفلسفي للشيخ الرئيس وهي الفلسفة التي لا تثير الاكتراث الا عند الغزالي .
ان الملاحظة ، الفلسفية تسجل الوقائع النظرية :
الفارابي

+ الأفلاطـونية
الـمـحدثة

طاليس أفلاطون
ابن سينا
المعادلة تكون كما يلي : الفارابي +أرسطو طاليس +أفلاطون +أفلوطين + الأفلاطونية المحدثة = ابن سينا .
تلك الصيغ العقلانية ، من خلال النص الفلسفي عند ابن سينا وهي انتقالات ، وتشابهات ، بصيغ زمكانية ،معززة ، بمنطق علمي متقدم ، يعزز العملية ، الثقافية ، من خلال الجدال العنيف الذي حدث حول كتاب "الحكمة" المشرقية " والمفقود اصلا والذي وصل منه كتاب المنطق وابن طفيل يؤكد من خلال تعليقاته انه اطلع على هذا الكتاب وان فلسفة ابن سينا ارادت التوفيق بين "الحكمة و الشريعة " بين التعاليم عند ارسطو الممتزجة بتعاليم افلاطون وكذلك "الافلاطونية المحدثة التي اضافها التلاميذ لافلوطين وكذلك تعاليم الدين الاسلامي والتاويلات في فهم النصوص الفلسفية،والابتعاد عن التقولب فالفارابي هو خليط من ارسطو وافلاطون والافلاطونية المحدثة .. وابن سينا كان خليط من كل هؤلاء ، وهذه ظهرت عند ابن رشد كما ظهرت ، عند الفارابي من قبل .. فابن سينا تصنيفه ، يخضع للتجربة الفلسفية والنمو في الاستقلال من خلال ، القيم الفلسفية وعلى اساس "هر منيوطيقي" في فهم الوجود من خلال الكشف عن الحياة ومن خلال الحياة نفسها والتامل في هذه الحياة ففي "عيون الحكمة " يقوم ابن سينا بعملية تصنيف "لطاليس" الذي يستند الى عملية التفرقة بين العلوم النظرية والعلوم العملية عبر جسور ، من المعرفة وكما يلي :
أ‌- علوم لا تستمر الى ما لا نهاية .
ب‌- علوم تتساوى في العملية النسبية
جـ - علوم تسمى الحكمة ، ومعرفة العلم وهي جزء من المعرفة الانسانية.
ء- والاقتران غير صالح لكل المداخل التاريخية .. ان الصعوبة التي كانت تواجه ابن سينا ، هو الابتداء برسم الخطوط المستقيمة كما عند " مييرسن" كانت الصورة المفاجئة في المنطق العقلي .
إثبات النظرية
1- ان الخاصية العلمية عند ابن سينا هي الخاصية المكتشفة والسابقة بالاصل عند الفارابي وأرسطو ، وأفلاطون ، والأفلاطونية المحدثة فابن سينا = أستاذه الفارابي = أرسطو طاليس = أفلاطون = أفلوطين = الأفلاطونية المحدثة .
2- الخاصية المعرفية والعلمية في العقل الفعال ، والمعقولات تفضي ، من العقل الفعال ، والذي تنتهي اليه صور الماهيات .
3- فالمحسوسات تقوم على شأن ثانوي ، خلافا لأرسطو الذي يقول : ان المعقولات ، أنما تستمد كل قضاياها من المحسوسات وشأنه شأن ، الفارابي الذي يجعل المعرفة العقلية ، متطابقة ، مع الماهيات في الأزل
4- الكلي عند ابن سينا ، مستقل عن وجوده .
5- كذلك الاشكال المتكثرة " صورة معقولة للذات في عقل الله ، والملائكة وهذه التصورات ، صادرة عن العقل ويقسم ابن سينا المعرفة الى

إثبات النظرية


1- معرفة بالفطرة 1- معرفة مكتسبة
2- الكل اكبر من الجزء 2- بادراك الموجودات
3- الواحد نصف الاثنين 3- بالكليات العامة
4 - بالمعرفة الكلية وحدها
المعرفة بالفكرة
معرفة الحدس
1-المعرفة بالحدس
2- خلاف الاتصال بالعقل الفعال
3 - يعرف الأشياء بلا قياس
إن العلة العميقة لنظرية ابن سينا المعرفية تستند في تفاصيلها إلى المنطق : وهي الأدلة القانونية التي تعصم الإنسان من الخطأ وهو آلة قانونية ، وجزء من الفلسفة ... واعتمد ، ابن سينا في نظريته على منطق أرسطو وتأثر بأستاذه الفارابي في بداية حياته الفلسفية واشتغل بالدراسات التجريبية وأستخدم المنهج العلمي في بحوثه.
"الخواص الفلسفية "
1- بحث ابن سينا ، في قضية الوجود ، والماهية ، كما عند استاذه الفارابي 2-جمع الشتات المتناقض والمتعدد لكنه يلتقي في وحدة الذات في نسق متكامل.
3- الوحدة والماهية،تستجمع القضايا المتعددة التي تعالجها هذه النظرية الفلسفية سواء في العملية المنطقية او الطبيعية .
4- فالمعرفة كانت تمثل سلسلة من القوانين المترابطة فان كل فلسفة لاحقة، لا بد وان ترتبط بفلسفة سابقة في مسيرتها التاريخية فالفلسفة عند ابن سينا ، هي خلاصة لفلسفة الفارابي ، بل هي خلاصة لجيل كامل ، من الفلاسفة السابقين .
5- التأكيد على المنطق العقلاني في صيغة اشراقية .. ومنطق التوحيد الاجتماعي من خلال حركة الواقع يؤشر الخلل باتجاه التناقص من خلال وحدة الصراعات الاجتماعية ومن خلال الفكرية التقليدية للواقع الاجتماعي فكان الموقف الايديولوجي المتناقص والمتصارع يقع خارج الاطار التوحيدي وان انفصال الة التوحيد عن نسيج الواقع ياتي من خلال الملابسات لتعقيدات الواقع الاجتماعي .. والنظرية عند ابن سينا تؤكد عملية خلط غير متجانسة في الواقع وتؤشر عملية الصراع ، فكان ابن سينا يمتلك منهجا يستند الى التجربه المباشرة وان امتلك علميا في الطب وبشكل خاص المنهج التجريبي، فهو يختلف عن المنهج التجريبي الحديث والطريقة هي طريقة المنهج الفلسفي في التحقيق والاستنباط للاحكام الفعلية أي دون التجربة العقلي المفهوم والكلي فهو تعدد الاشياء الجزئية فكل النتائج والتجربة الحية تاتي في خدمة الاستنتاج النظري والاستخلاص والاحكام الكلية ... وان الكلام عن التجربة تضع الصيغ العلمية في القواعد العامة من خلال عدة شروط لتحقيق نتائج دون ان يلغي الطرق القياسية فهو الطريق لمعرفة القوى الاولية في تجاربه الطبيعية ويختلف مع منطق ارسطو في فهم الجنس والعقل أي الالتزام بالماهيات الثابته فهو الذي يلاحظ التفاصيل الجزئية للمحسوسات في تحديد الاشياء كونه منطقة تجريبية فهو يلجا الى التعريف بوجودها الفعلي المتحرك اكثر من الاتجاه للماهيات الثابته والضرورات الموضوعية لتلك لعملية الارتباط بين الموضوع والمحمول . فمفهوم الحقيقة صيغ اساسا باساليب فيزيقية وهي اساليب كانت قد تأسست عليها الفلسفة ابتدء بتاثيرات المدرسة والارسطية الافلوطونية المحدثة والافلوطينية هذا التاثيرات ترجع يطبقها الى كتاب اثولوجيا ، المستل اصلا من تاسوعات افلوطين

القضية السيكولوجية
ان الخاصية السيكولوجية عند ابن سينا تستند الى :
۱ـ قوى النفس ۲ـ قوى العقل

النبات
الحيوان
الانسان
3 - قوى الحياة المتطورة وتتكون من
أ- العنصر النظري ب – العنصر العملي

الكليات ۱ـ الاستنباط
۲ـ الاختيار الفكري

الحياة الإنسانية
۱ـ الاحساس ۲ـ الادراك العقلي
أ- الذاتي
۱ـ صورة المحسوسات ۲ـ معاني المحسوسات دون الصور
3 - صيغ تركيبية او تحليلية .. تحدد الصور والمعاني فتفرقها
ب ـ الموضوعي:
۱ ـ السمع ۲ـ البصر 3ـ اللمس 4ـ الشم الذوق
5ـ التركيب الحسي المشترك يؤكد الصيغ المنطقية والاعتراف بوحدة الظواهر السيكولوجية الادراكية في جوهرة واحد .. والعقل المستفاد هي الصورة الحاضرة في العقل .. فبقي ارسطو في موقفه التاملي دون اكتشاف الترابط بين المعرفة العقلانية والحسية كذلك هو افق عدد من الفلاسفه .
كان لنظام الاشارات مذهبا صوفيا يستعين به ابن سينا في منطقة الفلسفي لتفسير القران والاوليات العقلية وهي جزء رئيسي من المقدمات ويحدث تصديقها من جانب العقل دون حاجة البرهان في عملية التصديق للاشياء وكانت قضية الحدس عند الشيخ الرئيسي القضية الصوفية الاشراقية ، ودرس ابن سينا حصول العالم والمعرفة بالضروريات كما هو حاصل عند ارسطو الذي يربط العلم بالضرورة او الحصول على العلم والمعرفة بالممكنات التي ياخذ فيها الشروط الزمكانية و العلة الفيزيقية عند ارسطو تحولت الى علة تجريبية عند الشيخ الرئيس واصبح اليقين مبنينا على الوقائع المحسوسة وابن سينا صاحب المذهب الثنائي كالفارابي في الوجود وكان من اصحاب التعبير عن احد طرفيه "واجب الوجود" وعن الطرف المقابل "بممكن الوجود "
أـ فالواجب الذي يعني الضروري الوجود
ب ـ والممكن الوجود هو لا ضرورة فيه فقد وصف الفارابي الممكن بالحكم عليه من خلال شق واحد من شقية
ان سرعة الزمن المنطقي لتاكيد النظرية العلمية تستند الى نظام عقلي ومعادلات فكرية وخصائصها هو الحد الاستدلالي من خلال القناعة العقلية ومن خلال محال لا يلزم فرض وجوده ، و شق اخر تم ربط حكمه العام للممكن باحد شقيه فقط "اذا افتراضناه غير موجود " فيه مؤشره يرجح الشق الاول على الشق الثاني مع ان طبيعة الممكن لا تتحقق الا في مساواة احد اطرافه. هكذا يكون العقل الرياضي لابن سينا هو توسيع العلة العلمية للنظرية من خلال حكم يستند الى براهين منطقة توكد الحدث الزمني بقياسات علمية .



#علاء_هاشم_مناف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- التداولية العقلية
- الرساميل العائمة
- النسق الدلالي للمعنى اللفظي المركب عند برتراند رسل وعبد القا ...
- الاقتران الثنائي عند هوسرل وهيوم
- التشبيه الوظيفي في الثنائية السردية لروايتي(زقاق المدق والرج ...
- دراسة نقدية في شرفة المنزل الفقير لسعدي يوسف
- التمثيل التكويني لشفرة النص الروائي
- ( تانكادو و شيفرة الحصن الرقمي )
- من تأصيل المفاهيم الى المنهجية النظرية بحث في النصوص (العلمي ...
- القوة التي تثبت الكينونة بالصيرورة
- المنهج الفنومنولوجي عند (مارتن هيدجر)
- سمفونية الريح الرمادية
- التحديث في النص الشعري
- شبح التوراة الاسطوري في الصحراء العربية
- -المحايث التطبيقي في اللغة الحداثية-
- الكون بين نظرية الاحتمال التصادفية والفلسفة العلمية
- العلامة وتقنيات اللغة
- الخرابة والسدرة
- الظاهرة الصوتية الخفية في شعر محمود درويش
- الاصولية اليهودية والمسيحية


المزيد.....




- رصد طائرات مسيرة مجهولة تحلق فوق 3 قواعد جوية أمريكية في بري ...
- جوزيب بوريل يحذر بأن لبنان -بات على شفير الانهيار-
- مراسلتنا: اشتباكات عنيفة بين -حزب الله- والجيش الإسرائيلي في ...
- لحظة هروب الجنود والمسافرين من محطة قطارات في تل أبيب إثر هج ...
- لحظة إصابة مبنى في بيتاح تكفا شرق تل أبيب بصاروخ قادم من لبن ...
- قلق غربي بعد قرار إيران تشغيل أجهزة طرد مركزي جديدة
- كيف تؤثر القهوة على أمعائك؟
- أحلام الطفل عزام.. عندما تسرق الحرب الطفولة بين صواريخ اليمن ...
- شاهد.. أطول وأقصر امرأتين في العالم تجتمعان في لندن بضيافة - ...
- -عملية شنيعة-.. نتانياهو يعلق على مقتل الحاخام الإسرائيلي في ...


المزيد.....

- كتاب رينيه ديكارت، خطاب حول المنهج / زهير الخويلدي
- معالجة القضايا الاجتماعية بواسطة المقاربات العلمية / زهير الخويلدي
- الثقافة تحجب المعنى أومعضلة الترجمة في البلاد العربية الإسلا ... / قاسم المحبشي
- الفلسفة القديمة وفلسفة العصور الوسطى ( الاقطاعية )والفلسفة ا ... / غازي الصوراني
- حقوق الإنسان من سقراط إلى ماركس / محمد الهلالي
- حقوق الإنسان من منظور نقدي / محمد الهلالي وخديجة رياضي
- فلسفات تسائل حياتنا / محمد الهلالي
- المُعاناة، المَعنى، العِناية/ مقالة ضد تبرير الشر / ياسين الحاج صالح
- الحلم جنين الواقع -الجزء التاسع / كريمة سلام
- سيغموند فرويد ، يهودية الأنوار : وفاء - مبهم - و - جوهري - / الحسن علاج


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الفلسفة ,علم النفس , وعلم الاجتماع - علاء هاشم مناف - -التماثل الابستيمولوجي - عند ابن سينا