أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عابدين - لماذا تستهوينا المرويات أكثر من الآيات ؟؟ الجزء الثاني















المزيد.....

لماذا تستهوينا المرويات أكثر من الآيات ؟؟ الجزء الثاني


محمد عابدين

الحوار المتمدن-العدد: 2483 - 2008 / 12 / 2 - 02:30
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تكلمنا في الجزء الأول من هذا المقال وقلنا
أن فعل وقول الفاضل ليس حجة على الدين .. بل الدين هو الحجة على قول و فعل المكلفين
وهذا فيما معناه أن ما كان يفعلة أو يقوله الأوائل ليس بحجة على ديننا
أو فرض يتبع
وقولنا أن الجهل بأسس الدين الحق وأحكامه أصابنا في مقتل وقادنا كالقطيع وراء فكر بعينه متأثرا ً بنزعات بيئتة ونشأته ، وتأويلات وتشددات وتعصبات لا حصر لها ، وذكرنا عيوب التعصب الأعمى الذي سحبنا نحو نزعات بشرية مقدسة ، ونزاعات مستمرة حتى الآن ولم نجني من ورائها سوى دماء فلذات أكبادنا والأبرياء من البشر مراقة على الرمال ُتغذي مجرى نهر الدم الفاصل بيننا وبين الأمم الأخرى ، وعبثا ً لو حاولنا ستر تلك العورة .. وجهلا ً بالمتغيرات العالمية والعلمية لو لم نبحث في الأثر ونستخرج منه ما يعوق تقدمنا ويساعد على ردم منابع ذاك النهرالدامي ويسوى الأرض تحت أقدام أبنائنا .. وحرثا ً في الماء إن لم نستبعد أيا ًمن الفهم الخاطئ سواء ً لكلام الله عز وجل وأحكامه ، أو لكلام رسوله الكريم وسنته .
وفي هذا المقال سنأخذ متجها ً أخر نبتعد فيه إلى حين عن ضرب الأمثلة الموجودة بالأثر ولا يعقلها عاقل .. ويتخذها الغاويين مرتكزا لمهاجمة ديننا الحنيف .. مع ملاحظة إننا لم نهملها ولن نتخطاها ولكننا فقط سُنرجئها حتى َيِرِد إلينا رد السادة سدنة العلم عن تساؤلنا في الجزء الأول من هذا المقال حول موقف المرويات من أصل الأصول ؟؟ ولماذا نتركها تنمو مع ثقافتنا لو كانت غريبة وغير ذي موضع يدل عليها في الأصل الثابت .
هذا الإتجاه سيقودنا نحو دراسة طبيعة العقلية التي تلقت الدين وعلومه والظروف البيئية المحيطة بها والسلوكيات الفردية والجمعية وتأثيرها على مدى الوعي والإدراك والمفاهيم والتداول والنقل والتدوين .
وأيضا ً يجب ألا نغفل عن الظروف الإجتماعية والسياسية المستجدة عليهم بعد الإختلاط بالأمم الأخرى حال الفتوحات وبعدها .
خصوصا ً كونها تعتبر مرحلة إنتقالية خطيرة ونقلة حضارية دينية من عهد جاهلي بدوي صحراوي قحط إلى تعاليم إلاهية راقية تلتزم بما أنزل الله من أحكام .. ووقع الإختيار السماوي فيها على رسولنا الكريم ليبلغ الرسالة الإلهية آبان حياته يبث لنا ما ُيوحى إليه من ربه الكريم الرحيم ويحكم بيننا بما ُأنزل عليه من رحمة ربه ، وبالطبع سنستبعد التعليق أو حتى المساس بتلك الفترة الطاهرة من الزمن لوجود المعصوم خلالها إذ لم يكن ُيسمح بالإختلاف وصاحب الرسالة موجود وكل ُمختلف فيه فيما بينهم كان مردوده إلى الله ورسوله ودائما ما كان حله متوفرا ً فهو القاضي بما أنزل الله عز وجل من أحكام ..
ونبدأ حيث بدت ملامح تدويل الإسلام وتسيسه في الظهور بعد وفاة قائدها وقاضيها ونبيها المبعوث رحمة للعالمين .. وكان أن واجه أبا بكر أول إختلاف في المفهوم لأحكام الله عز وجل حول الزكاة حسب التكوين العقلي والفكري لهؤلاء القوم آنذاك حيث النزعة الجاهلية المسيطرة على الطباع والخصال لم تكن قد ُإنتزعت بكاملها بعد من النفوس بحكم البيئة والنشئة وتوارث العادات والتقاليد القبلية فيما بينهم .. لنجد بأن هناك من إعتبرها ضريبة مفروضة عليهم ، وفيها مذلة لهم ، هذا من وجهة نظرهم المتعصبة والتي أوحت إليهم بما لديهم وتربوا وترعرعوا عليه ما يفيد تسلط قبيلة على غيرها فإمتنعت بعض القبائل عن أدائها منتهزة موت الرسول .. وسالت دماء بسبب هذا المفهوم وهذه النزعات من خلال حروب الردة .. هذا بخلاف ما واجه أبو بكر من قبل بسبب ذات الفكر المتعصب للقوم لمفهوم الزعامة والرياسة أوالخلافة ، ولمن تكون من بعد الرسول .. ومن أي القبائل .. وهل للنسب والحسب والجاه تدخل .. وتنافروا وتجاذبوا وُسلت سيوف وُأغمدت حتى توصلوا لإختيار أبي بكر من بينهم ( هذا حال عقلية الأوائل في إستيعاب الحال فلمجرد فهم خاطئ إشتعلت نيران الحرب وكلا طرفيها مسلمين ، فما بالك بعد الإختلاط بالأمم الآخري المفتوحة أوطانهم ، وتأثير هذا الإختلاط في ربكة المفاهيم لدى الطرفين )
حيث لم يكن حينذاك قد ورد لهم ما يفيد من أخبار عن الرسول تؤيد أو تقول بتلك الزعامة أو تذكر على أن هناك من سيخلفه في رياسة القوم ...فبدأت النزعة القبلية تأخذ دورها وتحل محل التعليم الجديد .
ويجب أن نراعي هنا أن الدين لم يصبغهم كلهم بصبغة واحدة وفيهم من كان حديث العهد به ، وكان خير من تأثر به هم الأوائل من المهاجرين والأنصار ..
ومن هنا يجب علينا التأني وتتبع العقلية العربية آنذاك وتأثيرات البيئة عليها ، وتلك الظروف المحيطة بها ، وعاداتهم المتوارثة فيما بينهم ، ونسأل أنفسنا عن مدى تأثيرها على فكرهم ووعيهم ومداركهم ، وهل تأثرت مروياتهم التي لازالت بين أيدينا بكل ذلك ؟؟ أم لا ، والتاريخ دائما ما يقول لنا (( أن العربي الجاهلي عصبي المزاج ، وسريع الغضب ، لا يقف في هياجه عند حد عندما تجرح كرامته أو تنتهك حرمة قبيلته ، وإذا إهتاج إحتكم للسيف وأسرع إليه حتى صارت الحروب نظامهم المألوف وحياتهم اليومية والتي حولها عمر بن الخطاب فيما بعد إلى حروب خارجية من خلال الفتوحات )) (1) ..
ومن هذا المنطلق وبتتبع خطوات التاريخ يتضح لنا مساران متوازيان
لنزعتين مختلفتين تسير جنب إلي جنب وفي نفس الإتجاه تتسارع إحداهما وتسابق الأخرى والعكس حسب ظروف الدولة وسياستها .. لنرى النزعات الجاهلية العصبية وهي تسير متوازية في خط سيرها في نفس إتجاه النزعات الإسلامية الراقية ، ونرى التسارع بينهم قائم على قدم وساق فتارة تسبق النزعة الجاهلية بحميتها ومعاني هجائها وفخرها وتعصبها إلى النفوس وتارة تنتصر النزعة الإسلامية لكن من الواضح وحسب التراث أن فازت النزعة الجاهلية في بعض صورها على النزعة الإسلامية التي إستقرت في العلوم الشرعية وتجميع الأحاديث وبعض التفسيرات يستنبطون منها الأحكام ولا شك أن التعاليم الإسلامية رفعت من المستوى العقلي تدريجيا ً.. إلا إن النزعة الجاهلية حول الفخر والرياسة َثبُتْت في النفوس وَثبتت لديهم مفهوم إنهم ورثة النبي في هدي الأمم ، فكان ذلك من بواعث غزو الأمم الأخري يدعونها لدينهم ولكن أخذت الدعوة الدينية السلمية منحى آخر يتبع العادات والسلوكيات والنزعات القبلية وأخذ السيف مكانتة في الدعوة وإستخرج الخراج والسراري والسبايا بقوته بعدما إختلفت مفاهيم الفتح وإختلطت بمفاهيم الغزو القبلي فصارت الفتوحات الداعية للهدي إلى صورة من صور الغزو البدوي وغارات القبائل وتدفقت الغنايم وتكالب الناس عليها بإسم الدين .. ومن ثم تجد البعض تكالب على الدين حرصا ً على الغنائم .. والدين من كل ذلك براء
وبات النزاع العقلي بين هؤلاء وهؤلاء بينا ً واضحا ظهر في المدارس والمذاهب والفرق .. هذا بخلاف النزاع الحربي وما أستخلفه من مماليك وجند وعتاد وأسلحة بإسم الدين
وهنا مكمن السر الذي يفسر لنا طبيعة الجرائم والخيانات المتسلسلة عبر التاريخ وشغلت المساحة الأكبر منه بعدما إستقر الحال للدولة المزعومة وإختلط الدين بالسياسة ، وتمت السيطرة على الناس بمسمى ديني .
تجمعت العديد من القبائل المختلفة والأمم المفتوحة رغم إختلافاتهم الظاهرة في طرق معيشتهم وحياتهم ونزعاتهم وثقافتهم وعلومهم تحت راية تلك الدولة التي لا حدود لها كلا ً كما ورث وتربى ونشأ وتعلم ، فإختلطت المفاهيم وتعددت الروايات وجاءت بأكثر من لسان .
وهذا أيضا ًما يفسر لنا ما نحن عليه الآن من خصال توارثناها عبر السنين وعادات وتقاليد وسلوكيات ، وقيم إنتقلت إلينا ووصلت في ثوب تعاليم دينية ، هذا بخلاف أن هناك وجها ً أخر للنظر وهو المفاهيم الموروثة من تلك العقليات التي إستتبعها ضيق دائرة التفكير والبحث في حدود ما يرضي الحاكم أو الوالي وأصبح التسليم بليس في الإمكان أبدع مما كان هو مبدأ علمنا حتى الآن وعلومنا التي وصلت إلينا عبر المرويات والسير وقصص الفتوحات وخلافه .
وظهرت الآراء وبدأت المرويات تأخذ دورها لخدمة السياسة والحكم والحاكم ومع ظهور الدولة والسلطان وحاشيته بدأ البحث عن مأمن ومكانة ضمن معيته .. وزادت النزعة القبلية التعصبية للريادة و الرئاسة ، ولكنها دائما ما كانت تتوائم و تتغير حسب تغير الدولة أو الحاكم أو الخليفة أو السلطان لتتبع هواه ، مع مراعاة ً أن إختلفت الشخصية من شخصية جاهلية بدوية ممعنة في البداوة حرة الطباع والخصال لا يحكمها سوى قانون القبيلة ولا تعرف معنى للحرية سوى الحرية الشخصية إلى شخصية إسلامية مقيدة بأحكام مستمدة شرعيتها من كلام الله عز وجل وأحكام الإمام أو الخليفة أو السلطان مقيدة بنواهي ومحارم وتوقيتات و .. و .. و.. ثم شخصية مزدوجة الخصال والطباع واللغة والعادات والقيم من خلال الفتح للأمصار الأخرى
يقول أبن خلدون رأيه في هذا .. وفيما يلي ملخصه :
وهم أصعب الأمم إنقيادا ً بعضهم لبعض للغلظة والإنفة وُبعد الهمة والمنافسة في الرياسة ، فقلما تجتمع أهوائهم ، من أجل ذلك لا يحصل لهم الملك إلا بصبغة دينية من نبوة أو ولاية أو أثر عظيم من الدين على الجملة ، ... ص127
والمباني التي يخططونها يسرع إليها الخراب لقلة مراعاتهم لحسن الإختيار ، ... ص300
وهم أبعد الناس عن الصنائع لأنهم أعرق في البدو وأبعد عن العمران الحضري وما يدعوا إليه ، ولهذا تجد أوطان العرب وما ملكوه في الإسلام قليل الصنائع بالجملة حتى ُتجلب من قطر آخر ، ص 337
وهم أبعد الناس عن العلوم ، لأن العلوم ذات ملكات محتاجة إلى التعليم ، وَبعُد العرب عنها وعن سوقها ، والحضر لذلك العهد هم العجم أو من في معناهم من الموالي ، ولذلك كان حملة العلم في الإسلام أكثرهم العجم أو المستعجمون باللغة والمَربى ، ولم يقم بحفظ العلم وتدوينه إلا الأعاجم ، ... ص478
هذا الكلام ورد لنا منذ عام 1377 م أي منذ ما يقارب من ستة قرون ونصف .. ُترى هل تبدل الحال ؟؟ وما الذي إستجد عليه ونحن في 2008م
ولو قارنا ما قاله إبن خلدون وحالنا الآن ماذا سنجد رغم إنتقالنا من التجهيلية الى التنويرية عبر عصور الدولة الإسلامية
راجعوا هذه الأقوال وراجعوا حالنا الآن وأوجدوا مقارنة بينهما .. ُترى ما حاصل المقارنة ؟؟!!

مع الوضع في الإعتبارقبل إتمام المقارنة الحقبة التاريخية السابقة لأبن خالدون حوالي 732سنه ، والحقبة التي ينتمي إليها ، وما بعدها من زمن حوالي 631 سنه ، ذلك أنها تحتوي على عناصر معقدة ومركبة قائمة على علاقات تبادلية وتفاعلية كان لها أثر عظيم الشأن في أساليب الفهم وطرق التداول والتدوين والتعبير عن الرأي لبشر لهم مميزاتهم وعيوبهم ، خاضعين للنقد العلمي ، وليسوا بمقدسين .
هذه نبذة مختصرة عن جزء بسيط من تاريخ تكوين العقلية المسلمة التي تسلمت أمور الدين من بعد الأوائل الصالحين الصادقين .. عقلية تدخلت في نموها الثقافي العديد والعديد من المظاهر والنزعات والنزاعات والحروب
ومن هنا نطالب بمراجعة تراثنا المراجعة الدقيقة الإيجابية والحيادية وبدون تحيز أو تعصب وتنقيتة مما لا يفيد العقلية الحالية ونمو ثقافتها وإدراكها في ظل من المدنية والتحضر
ُترى هل لديكم رآي أخر .. !!



#محمد_عابدين (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل يعتبر الإيمان إسلاما أم الإسلام إيمانا ً ؟؟
- كيف نكون مجتمع سوي .. ونصف تعدادنا تقريبا ً ناقص عقل ودين ؟؟
- النقاب ما هو إلا تلميح جرئ بعدم كفاية الوارد في النصوص الثاب ...
- الإرهاب الفكري
- يا حسرتاه .. على أمة أسقطت جنين الحداثة قبل أن يولد
- أمة أسقطت جنين الحداثة قبل أن يولد
- دعوة دينية للعبادة .. أم .. دعوة سياسية للقيادة
- جدل تحت سقف سقيفة َغير مسار دعوة دينية للعبادة .. إلى .. دعو ...
- رهينة المحبسين الفتنة .. والعار صاحبة الفريضة السادسة
- جريمة إغتيال عقولنا على من تقع ؟؟ الراوي أم المروية أم المرد ...
- فى ذات السياق


المزيد.....




- قائد الثورة الاسلامية يستقبل حشدا من التعبويين اليوم الاثنين ...
- 144 مستعمرا يقتحمون المسجد الأقصى
- المجلس الفرنسي للديانة الإسلامية: مذكرة اعتقال نتنياهو بارقة ...
- ثبتها الآن.. تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 علي كافة الأقم ...
- عبد الإله بنكيران: الحركة الإسلامية تطلب مُلْكَ أبيها!
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الأراضي ...
- المقاومة الإسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- المقاومة الاسلامية العراقية تهاجم هدفا حيويا في جنوب الاراضي ...
- ماذا نعرف عن الحاخام اليهودي الذي عُثر على جثته في الإمارات ...
- الاتحاد المسيحي الديمقراطي: لن نؤيد القرار حول تقديم صواريخ ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - محمد عابدين - لماذا تستهوينا المرويات أكثر من الآيات ؟؟ الجزء الثاني