أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم المقدادي - في الذكرى السبعين لعيد ميلاده الأغر: الحزب الشيوعي العراقي يربط الديمقراطية بلقمة الخبز والحياة الحرة المرفهة -1















المزيد.....

في الذكرى السبعين لعيد ميلاده الأغر: الحزب الشيوعي العراقي يربط الديمقراطية بلقمة الخبز والحياة الحرة المرفهة -1


كاظم المقدادي
(Al-muqdadi Kadhim)


الحوار المتمدن-العدد: 764 - 2004 / 3 / 5 - 08:59
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


    منذ  سبعين عاماً والحزب الشيوعي العراقي يناضل، مقدماً التضحيات الغالية الجسيمة، من أجل تحقيق شعاره الشهير: وطن حر وشعب سعيد، لترفرف في  ربوعه راية العدالة الإجتماعية.. لبلوغ هذا الهدف النبيل لم يكتف بالنضال في سبيل الديمقراطية السياسية، كنظام للحكم يؤسس لسلطة ديمقراطية- منبثقة عن إنتخابات حرة ونزيهة، مجسدة لإرادة غالبية الشعب، وتكون مسؤولة أمام ممثليه في البرلمان المنتخب، في ظل فصل كامل للسلطات التشريعية والقضائية والتنفيذية. وإنما يواصل  نضاله الوطني في سبيل تحقيق الديمقراطية الإجتماعية، الهادفة الى إقامة نظام العدالة والمساواة الإجتماعية،الذي يتحقق عبر الإصلاح الديمقراطي الشامل في علاقات الإنتاج، وفي حق العمل، والتعليم، والصحة، والتنظيم الأسري،لا مكان فيه لكل أشكال الإضطهاد والقهر والإستبداد العرقي والديني والجنسي والثقافي، ويقر بالمساواة التامة بين المواطنين، ذكوراً وأناثاً، كباراً وصغاراً، دون تمييز، وبحرية التعبير عن الرأي وإحترام الرأي الآخر، وإحترام حق الأقلية الى جانب حق الأغلبية، وحق تكوين المنظمات السياسية والإجتماعية والمهنية، وبقية حقوق الإنسان، المضمونة  قانونياً ودستورياً.
    في نضاله من أجل الديمقراطية، ببعديها السياسي والإجتماعي، ينطلق الحزب الشيوعي العراقي  من رؤيته للإنسان بوصفه أثمن رأسمال، ومن تراث مؤسسه الرفيق الخالد فهد، الذي ربط بين تحقيق الديمقراطية ولقمة الخبز، ربطاً سليماً، حيث كتب: " إن قضية الديمقراطية، قضية تعزيز النظام الديمقراطي في العراق، قضية حرية الشعب وخبزه، في الحاضر والمستقبل، معناها ان يحيا حياة حرة موفورة لا تعرف عوزاً وجهلاً، وما يتبعهما من شوائب وكوارث"(" القاعدة"، العدد 7، اَب 1943).
    ووفقاً لهذه الرؤية الصائبة تناولت مؤتمرات الحزب الواقع الراهن للطبقات والفئات الإجتماعية المختلفة، وبضمنها العمال والفلاحون والنساء والشباب والطلاب والمثقفون، وما طرأ عليها من تغيرات وفوارق  وتمايزات، والحال الذي إنتهت إليه الأوضاع في قطاعات العمل، والسكن، والصحة، والبيئة،والتعليم، وكذلك الظواهر الإجتماعية غير الطبيعية، كمشكلات الجريمة، والفساد، والهجرة الى الخارج، وغيرها.
    وثائق وأدبيات الحزب الشيوعي العراقي تجسد موقفه المبدأي الثابت من إشكالية الديمقراطية. لضيق المجال، لا يمكننا التوسع  في متابعة مواقفه وطروحاته في هذا المضمار منذ تأسيسه ولحد اليوم. ولذا سنبدأ في تناولنا للموضوع من المؤتمر الوطني الخامس للحزب، عام 1993،الذي سجل إنعطافة جديدة في مسيرته النضالية الطويلة، بإعتباره مؤتمر الديمقراطية والتجديد.

المؤتمر الوطني الخامس
    تأكيداً لمواقف الحزب الثابتة، ركز المؤتمر الوطني الخامس،عام 1993، في تقريره السياسي، شأنه شأن بقية مؤتمرات الحزب السابقة، على إشتداد معاناة الشعب نتيجة سياسات النظام الديكتاتوري، وحملاته الإرهابية الوحشية، وحروبه العدوانية، وإستهتاره بحياة المواطنين وحقوقهم الأساسية، وتبدبده للثروة الوطنية، ونتيجة للحصار الإقتصادي الدولي المتواصل، المفروض على البلاد، منذ عام 1990، والذي تحول الى عقوبة لشعبنا أكثر مما للدكتاتورية.
    وصاغ المؤتمر مهمات الشيوعيين العراقيين في ظل المشاكل والتعقيدات والصعوبات القائمة، التي تطلبت منهم وقفة جادة للتمعن في مسيرة حزبهم النضالية، وتدقيق المنار الذي يهتدي به في هذه المسيرة، وبرامجة وأساليب عمله، ولتجديده لمواصلة السير لتخليص شعبنا ووطننا من المحنة التي يعيشها، ولبناء عراق ديمقراطي فدرالي موحد، يتمتع فيها أبناؤه جميعاً بحريتهم وحقوقهم الديمقارطية، ويتمتع فيه الشعب الكردي بحقه في تقرير مصيره، والتركمان والآشوريين والكلدان بالحقوق القومية والثقافية والإدارية.ولتوحيد طاقات ابناء الشعب كلهم من اجل إعمار الوطن، والدفاع عن مصالح كادحيه.والنهوض بالإقتصاد الوطني لصالح الجميع، مع التمسك بخيار الشيوعيين العراقيين في النضال من أجل بناء مجتمع عادل، خالي من ألوان الإستغلال الطبقي والتمييز القومي والديني- هو المجتمع الإشتراكي.
    الى هذا تناول  التقرير السياسي للمؤتمر، بإسهاب، الجانب الإقتصادي وإستمرار تخبط النظام الحاكم في مواجهة الكارثة الإقتصادية، التي دفع البلاد اليها جراء الحرب العراقية -الإيرانية، وحربه الشوفينية ضد الشعب الكردي، وغزوه الكويت. وقد توقع الحزب بحق بأن التخبط، الذي يميز كل تصرفات النظام على الصعيد الإقتصادي، سوف يستمر مادام النظام مستمراً في الوجود.وهو عاجز عن حل المأزق الإقتصادي، الذي يعانيه الوطن، ذلك لأنه ليس مأزقاً إقتصادياً فحسب، بل هو تعبير مكثف عن أزمة النظام السياسية، ولا يمكن أن يجري حله إلا سياسياً، بإزاحة الطغمة المتحكمة بشؤون البلاد، ورفع الحصار الإقتصادي المفروض عليها، والتوقف عن تبدبد الطاقات في التصنيع العسكري، والشروع بالإستفادة من الإمكانيات المتاحة لوقف التدهور المروع في الوضع الإقتصادي، وتكريس الطاقات لمعالجة الوضع المعاشي لجماهير الشعب، وإبعاد شبح المجاعة عنها، وإعمار الوطن على أسس علمية، ووفقاً لأوليات مدروسة بعناية، تراعي بالأساس مصالح الجمهرة الواسعة من أبناء الشعب وبناء إقتصاد يخدم الأغراض السلمية، وتأمين العيش الكريم لمنتجي خيرات وطننا والعاملين على عزه  وإزدهاره.
    وقد ربط الحزب، في مهمات الشيوعيين العراقيين في الظرف السائد اَنذاك، بين الديمقراطية ومعاناة الجمهرة الواسعة من جماهير الشعب، حيث تعيش حياة قاسية، لم يسبق لها مثيل، موضحاً بأنها تعاني، الى جانب الحرمان من الحريات الديمقراطية، وفقدان الإستقرار، والآفاق المظلمة للمستقبل في ظل النظام الحاكم، من ضائقة معيشية خانقة، وغلاء فاحش، وتردي الخدمات في جميع المجالات، من صحة ونقل وتعليم وماء وكهرباء وغيرها.وقد وصلت الى الحضيض أجور العمال ورواتب الموظفين الصغار والمتوسطين، وكل ذوي الدخل المحدود، بسبب تردي قيمة الدينار، وإرتفاع الأسعار. وجرى حرمان فئات واسعة جداً من الطلبة في الأقسام الداخلية من المخصصات، والكثير من مكتسبات مجانية التعليم. وتعاني الأحياء الشعبية من الإهمال وفقدان الخدمات الضرورية، وتراكم الأوساخ والمياه القذرة، وتتعرض الى الأمراض والأوبئة.
حلول ومعالجات اَنية
    الى جانب تناوله للمشاكل القائمة، قدم الحزب الشيوعي العراقي، كالعادة، في مؤتمره الخامس، الحل الذي يراه مناسباً. فقد جاء في الوثيقة البرنامجية للحزب، التي أقرها المؤتمر، وعنوانها:" من أجل إستنهاض شعبنا، ورفع الحصار الإقتصادي عنه، وإسقاط الدكتاتورية، وإقامة العراقي الفدرالي الموحد، والدفاع عن مصالح الكادحين"، مايلي: إن المهمة المركزية التي يتوقف على إنجازها تحقيق سائر المهمات، هي إسقاط الدكتاتورية، وإقتلاع جذور الإستبداد، ونزعة العسكرة، وإقامة عراق ديمقراطي فدرالي موحد. وإقترح تشكيل حكومة إئتلافية مؤقتة لأنجاز مهمة إقامة النظام الديمقراطي، وتصفية الديكتاتورية، وإنهاء الأوضاع الإستثنائية والشاذة الناتجة عنها.
    ومن بين المهمات التي طرحها الحزب للتنفيذ، حال إسقاط الديكتاتورية، وتضمنتها الوثيقة البرنامجية:
* العمل فوراً لتأمين جميع المواد الضرورية لقوت الشعب والقيام بإصلاح وتشغيل جميع المرافق والمؤسسات والمشاريع التي تمس حياته اليومية، ومكافحة التضخم وإرتفاع الأسعار والنهب والسرقة، وضمان سلامة وأمن المواطنين.
* إزالة اَثار وعواقب حروب الدكتاتورية الداخلية والخارجية والحملات الإنتقامية ضد أبناء الشعب.وتصفية مظاهر التمييز والنزعات الشوفينية والتعصب القومي والديني والطائفي والعنصرية التي فاقمتها الحروب ونهج الحكم.
* تشجيع عودة المهاجرين والمهجرين في شتى أنحاء العالم، بسبب حروب الدكتاتورية وإرهابها، وكشف مصير المختطفين والمفقودين.
* إعمار البلاد وإعادة بناء الإقتصاد الوطني وفقاً للأوليات التي تمس حياة المواطنين، وحماية سائر المنتجين، وصياغة سياسة إقتصادية تتركز على تحقيق تنمية متوازنة ومستقلة للإقتصاد الوطني، وبالإستناد في الأساس على دور الدولة والقطاع العام في تنظيم النشاط الإقتصادي، وتطوير البنية الإقتصادية والإجتماعية في إطار عملية شاملة تستهدف تطوير القوى المنتجة وتحقيق تحولات ديمقراطية في المجتمع، وتشجيع القطاع التعاوني، وتوسيع القطاع المحتلط، ودعم النشاطات المنتجة والخدمية للقطاع الخاص، وإدخال منجزات الثورة العلمية التكنولوجية في عملية البناء، وضمان التوزيع الجغرافي للمؤسسات الإنتاجية والخدمية في جميع  مناطق البلاد دون إستثناء، وبما يقلل من الفوارق الكبيرة بين العاصمة وبقية المدن.
* حماية الطبقة العاملة والشغيلة عموماً، بإصدار التشريعات الخاصة بقوانين العمل والتنظيم النقابي والمهني وحماية حقوقها ورفع مستواها المعاشي والدفاع عن مصالحها الإقتصادية والإجتماعية.
* معالجة الآثار السلبية التي ولدتها الحروب المتلاحقة للدكتاتورية ونهج عسكرة الإقتصاد على بنية الطبقة العاملة ومهاراتها.
* ضمان حق العاملات في الأجر المتساوي لقاء العمل المتساوي، وحقهن في حماية الأمومة والطفولة المنصوص عليها في القوانين.
* إشاعة منظومة شاملة للضمان الإجتماعي ضد البطالة والعوز والأضرار الناجمة عن العمل.
* تطوير القوى المنتجة في الريف عن طريق تشجيع الإستثمارات الصغيرة والمتوسطة الخاصة والمختلطة والحكومية الكبيرة، وحماية العمال الزراعيين.وإعادة إعمار الريف العراقي وتشجيع وتحفيز الفلاحين في العودة الى أراضيهم وتعويضهم وتقديم المساعدات والمنح والقروض ودعم النشاط الإنتاجي وإشاعة الأساليب العلمية الحديثة وتسريع التنمية الزراعية وبناء المرافق الحضارية في الريف،بما في ذلك بناء القرى العصرية الحديثة، وبما يؤمن تقليص الفجوة بين المدينة والريف.
* معالجة التغيرات البيئوية. ومكافحة التصحر ومعالجة ملوحة التربة وإستصلاح بساتين النخيل والأراضي الزراعية والغابات.
* حماية المستهلكين من إنفلات النشاط الطفيلي والمضاربة والإرتفاع الحاد في اسعار المواد الضرورية وإجور السكن والخدمات..
* ضمات تأمين الرعاية الصحية المجانية لجماهير الشعب، والإرتقاء بمستوى الخدمات الصحية وتوسيع شبكة المستشفيات والمستوصفات الحكومية في المدينة والريف.
* حماية جميع شغيلة الفكر ودعم حقهم في التنظيم المهني من أجل التخفيف من العواقب الإقتصادية والإجتماعية الناجمة عن الأزمة الإقتصادية التي تحيق بالبلاد.
* إحترام التعددية والتنوع القومي في الثقافة الوطنية العراقية، والتفاعل مع روافد الثقافة الإنسانية.
* الإرتقاء بدور  ونشاط وحياة الشبيبة والطلبة ودعم حقوقهم الديمقراطية في التنظيم الطلابي والشبابي، وتشكيل النوادي والفرق الفنية والثقافية والرياضية، وإيلاء إهتمام خاص بالشبيبة العمالية.تحسين مستوى حياتهم، وضمات التعليم المجاني لهم، وتوفير الأقسام الداخلية للطلبة، وضمان فرص العمل لجميع الخريجين.
- يتبع-



#كاظم_المقدادي (هاشتاغ)       Al-muqdadi_Kadhim#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لمصلحة من يتجاهلون التلوث الإشعاعي ؟!!
- لمصلحة مَن الإساءة للحزب الشيوعي العراقي اليوم ؟!!
- قرار رجعي وظالم ومجحف!
- على ضوء نتائج أحدث دراسة ميدانية علمية: متى تنفذ منظمة الصحة ...
- عقبال العيد الذهبي !
- مجلس الحكم مطالب بالإرتقاء الى مستوى التحديات والأخطار -الإن ...
- الى أنظار مجلس الحكم الإنتقالي العراقي: التلوث الإشعاعي وأضر ...
- الملف الأمني ومجلس الحكم اعتماد العراقيين علي قواهم الذاتية ...
- غبار اليورانيوم يسمم الحياة في العراق والخليج
- عودة أصحاب الكفاءات العلمية بين حاجة الوطن والمصلحة الذاتية
- مهمة إنقاذ أطفالنا لا تكتمل من دون تنظيف العراق من مخلفات ال ...
- الملف النووي الدولي والإزدواجية الأميركية
- إستحداث وزارة للبيئة ضرورة اَنية ملحة !
- الموقف من قضية المرأة العراقية
- الى متى يبقى أطفال العراق ضحايا لمخلفات الحرب ؟
- إنتشار التسمم الإشعاعي في التويثة وقوات الإحتلال لا تحرك ساك ...
- لمناسبة الخامس من حزيران- يوم البيئة العالمي تجاهل التلوث ال ...
- الأول من حزيران -عيد الطفل العالمي
- الولايات المتحدة والتلوث الإشعاعي في العراق
- الولايات المتحدة والبيئة العراقية


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - كاظم المقدادي - في الذكرى السبعين لعيد ميلاده الأغر: الحزب الشيوعي العراقي يربط الديمقراطية بلقمة الخبز والحياة الحرة المرفهة -1