أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - وديع بتي حنا - السقف العالي والتغريد خارج السرب















المزيد.....

السقف العالي والتغريد خارج السرب


وديع بتي حنا

الحوار المتمدن-العدد: 2471 - 2008 / 11 / 20 - 01:25
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


يُحكى ان كاهنا , هادئا , صبورا , ورعا , شاءت الصُدف ان يساعده في عمله شماسا ( ساعورا ) عُرف عنه غلاظة التعبير وقلة حياء الكلمات , وقد اشتكت الرعية الى الكاهن طالبة منه ان يضع حدا لذلك , فإهتدى الاب الورع الى حلٍ نموذجي يتمثل في وضع حصاة في فم الساعور لتمنعه من الكلام كلما رافقه في مشوار للخدمة او تواجد معه في مجلس للحديث . وفي احد الايام تقدمت احدى النسوة المتقدمات في السن الى الاب الفاضل تدعوه ليبارك بيتها الجديد , فتوجه الكاهن الى البيت يتبعه الساعور وهو يحمل المبخرة والشمعة , دخل الاب وصلى في فناء الدار وبارك وشكر , ثم كان رجاء المرأة ان يصلي في كل غرفة من غرف الدار فلبًى طلبها , بعدها دعته الى الصعود الى الدور الثاني والمرور بغرفه والصلاة فيها ايضا , فعل الاب الفاضل ذلك وهو يُسلٍم امره الى الباري جلً جلاله , وعندما انتهى من الدور الثاني عاودت المرأة طلبها في ان ينزل الى غرفة المؤونة ليباركها وكان الدرج المؤدي اليها لازال قيد الانشاء , لقد كان طلب المرأة الاخير هذا هو القشة التي قصمت ظهر بعير الصبر لدى كاهننا الورع الهادئ , فما كان منه إلا ان أمر الساعور بقذف الحصوة من فمه , فانطلق هذا يعزف السمفونية التي يتقنها جيدا , و كانت ( حَوْصلته ) قد أوشكت اساسا ان تصل الى حد الانفجار منذ الصعود الى الدور الثاني , إن لم يكن قبل ذلك . اعتقد ان الكثيرين من ابناء شعبنا الذين يتصفحون مايكتبه البعض وينشره على المواقع الالكترونية وما يصرٍحون به في اجهزة الاعلام الاخرى يشعرون بالحاجة احيانا , وهم يتصفحون او يسمعون , الى ان يكون بجانبهم ذلك الساعور الظريف فيوعزون له لكي يرمي الحصاة ويُقسٍم على الخفيف !. ويجري هذا , عندما يصح , على الجميع بلا إستثناء وفي المقدمة منهم كاتب هذه السطور .

لا احد ينكر ان الطموح هو حق مشروع للشعوب كما هو ايضا كذلك للانسان كحالة شخصية , لكن الطموح هذا ينقلب ليكون ظاهرة مرضية عندما يفتقر الى القاعدة المادية والظروف الواقعية التي تساعد جنبا الى جنب مع الامكانات الذاتية المجردة لجعل الطموح حقيقة واقعة , من يكره ان يقتني ( الليموزين ) , ولكن التفكير في ( الليموزين ) لمن لايستطيع شراء دراجة هو في نظر الكثيرين ضرب من ضروب الانفصام في الشخصية ! . فكيف يكون الحال , ونحن في موضوعة الحكم الذاتي بشكله المطروح , نفتقر الان الى الثلاثة على حد سواء او الى جزء كبير منها , الامكانات الذاتية والقاعدة المادية والظروف الواقعية , التي يمكن بتوفرها ان تجعل هامش التضحية ومقدار الخسارة من اجل الوصول الى الهدف في الحدود الدنيا. ان بين الكوتا التي أكرمونا بها , بل حتى بين الكوتا التي بحثنا عنها , وبين الحكم الذاتي زمن يقيسه البعض بالسنوات الضوئية ! من المؤكد ان البعض سينتفض عندما يقرأ هذا ليفعل كعادته ويزايد ,بل ربما يلجأ الى استعارة عضلات غير عضلاته ليستعرضها , او يتهمنا اننا جزء من المخطط التأمري الهادف الى اشاعة مناخ من الاحباط بين اوساط شعبنا ! . اعتاد اهلنا في ( برطلة ) ان يكونوا قساة , في جملة عنيفة , مع الشخص الذي يتبجح بما هو ليس قادر على فعله او الذي لايمتلك ما ينسجم مع حديثه , فيلقون تلك الجملة على مسامعه املا في ان يستفيق الى حاله , اما اهلنا في ( عنكاوة ) فقد تعلمنا منهم كيف نشكو للمقابل ( مُخًنا ) عندما نرى هذا المقابل يلحًُ بلا مبرر في امر ما . وهكذا نرى الاخوة الاعزاء , وخاصة في الحزب الوطني الاشوري , والاخرين الذين يجدون انفسهم في نفس الخندق معهم , كلًُ لغايته , يعيدون ويصقلون تحت اسماء مختلفة ومستعارة , ربما هي , بعضها , لذات الشخصية , في الحديث عن السقف العالي والتغريد خارج السرب وتوجيه النقد , بمناسبة او بدونها , الى الاخرين كونهم يتحملون المسؤولية بكاملها عن قتل ابناء شعبنا وتهجيرهم والغاء الكوتا , ثم اقرارها بشكلها الهزيل , وهؤلاء الاخوة الاعزاء مواظبون على منح الاخرين شهادات الخيانة لقضية الامة سواء شاركوا في الانتخابات او قاطعوها والخ , فلم نعد نعرف ماذا تريد ( النخبة ) , فهم لايعجبهم العجب ولا الصيام في رجب , كما يقال بالعربية , ومشكلهم الوحيد الذي يريدون ايجاد مخرج له باية وسيلة هي ان المُجهٍز يطالبهم بثمن البضاعة التي تركن على رفوف اكشاكهم ولايوجد من يشتري .

ان الحديث عن السقف العالي في عراق تتقاذفه امواج التلاطم السياسي ولعبة صفقات التوافق هو اشبه بالجلوس في صومعة جبلية والغناء بما طاب وليس من مستمع غير المغني !. انها لمن السذاجة حقا ان نعتقد اننا نمتلك بعض النقود في جيوبنا التي تسمح لنا بالنزول الى السوق السياسي العراقي فنلتقط بايدينا ( وجه الصناديق ) من البضاعة فنملأ بأمان ( علاكتنا ) ونطلب ان يزنوها وندفع ثمنها ونعود بسلام الى بيوتنا! ان المشهد العراقي اعقد بكثير من ان نفهمه بهذه الصورة البسيطة , أليس السقف العالي والهدف الطبيعي والحق المشروع لدى الاخوة الاكراد هو اعلان تقرير المصير ؟ لماذا لا يذهب الاخوة الاكراد الى السقف العالي وظرفهم بكافة جوانبه افضل بالتأكيد من حال شعبنا الكلداني السرياني الاشوري ؟ لايتوهم البعض بالقول ان ما يمنع الاخوة الاكراد من فعل ذلك هو فقط عدم رغبتهم به وقرارهم في ان يكونوا جزءا من العراق دون ان يكون للعوامل الداخلية والاقليمية والدولية دخل في قرارهم هذا , كما لايتوهم البعض بالقول ان قرار تقرير المصير للاخوة الاكراد والحكم الذاتي لشعبنا الكلداني السرياني الاشوري امران مختلفان , نعم هما امران مختلفان بالنسبة لنا ولمن يقف بجانبنا , ولكنهما سيان بالنسبة للكثيرين من اللاعبين النافذين على الساحة السياسية العراقية , والظروف والملابسات والصفقات التي رافقت عملية اقرار الكوتا بشكلها الاخير اثبات على صحة مانقول وكان ينبغي ان تكون لدعاة السقف العالي درسا يستفاد منه في اعادة تقييم المواقف وتعييرها . ليست هذه دعوة لليأس والاستسلام كما سيحلو للبعض تصويرها , لكنها دعوة للتعامل مع الواقع مع حقائقه وليس على اساس المزايدات الفارغة كما يفعل البعض ممن امتهن مهنة اصدار ( بيان البيانات ) وبيع الوطنيات وهو في بلاد المهجر , حيث سمعت ان احدهم قد قال انه لايجد مانعا او مشكلة في ان يدفع شعبنا من التضحيات بضعة ألاف في الموصل اذا كانت هذه التضحيات ستكون ثمنا لتحقيق الحكم الذاتي الذي يصبو اليه ,علما انه لم يعلن عن استعداده ليكون احدى هذه التضحيات !

ان الذي يتحدث عن التغريد خارج السرب عليه ان يحدد في البداية وبشكل منصف وعادل ونكران ذات معالم السرب وثقله وحشده ليرى الاخرون هل هم جزء من السرب الصحيح أم لا , ان مشكلة المشاكل لدى السياسي في الشرق تكمن في معرفته الاكيدة بظرفه وحجمه الحقيقي لكنه يقفز على كل ذلك معتقدا ان فعالية انجزها , بوسائل يعرفها جيدا , هي الفيصل في الوزن السياسي . ان الحديث المتكرر عن مظاهرة دهوك , مع كل التقدير والاحترام لمن تواجد فيها , على اساس انها وصف لمعالم السرب الذي يغرد خارجه كل من لم يكن جزءا منها يثير الشفقة حقا ! ان مظاهرة دهوك , باسلوب تنظيمها وتداعياتها وما اعقبها من مواقف , تؤكد وبشكل واضح وجلي الى السرب الحقيقي والذي تنضوي فيه الغالبية الساحقة من ابناء شعبنا , كنيسة واحزابا ومؤسسات وجهد شعبي مستقل , وان امتلاكنا لبعض الجرأة في الصراحة مع النفس ستجعلنا لامحالة نصل الى هذه الحقيقة الدامغة .

اما المحاولات التي يُرمى منها الى تسقيط بعض الرموز السياسية في شعبنا , وخاصة ممثلينا في مجلس النواب العراقي , لغايات سياسية وشخصية رخيصة عن طريق الاستهانة بدورهم والانتقاص منه , واتهامهم امام الرأي العام بالفشل والاخفاق في تحقيق النتائج , من خلال التصويت على الكوتا , وتحميلهم المسؤولية الكاملة عن هذه النتائج دون اعارة اي اهتمام لاشكالات الواقع السياسي وتعقيداته , ان كل هذه المحاولات لن تنطلي , في عناوينها وغاياتها , على شعبنا . ان البارعين الماهرين في ايجاد الحجج والمبررات لبعض المواقف والذين يفضلون ان تتجه سهامهم الى صدور وظهور ذوي القربى وابناء العمومة قبل ان تصيب من ينبغي ان تصيب , هم أحوج ما يكون الى ان يبحثوا عن سرب شعبنا فيغردوا فيه وله , عوضا عن الهرولة الى المياة التي افرزتها عواقب التصويت على الكوتا وتهجير شعبنا من الموصل وانتخابات المجالس القادمة ليختاروا الاجنحة والعوامات التي يمكن ان تُلقي بهم على شاطئ توجد فيه بعض الفتات من المكاسب السياسية الحزبية والشخصية الضيقة . لقد احدثت تصريحات الاستاذ مسعود البارزاني الاخيرة في الولايات المتحدة حول القواعد العسكرية في اقليم كردستان موجة شديدة من ردود الافعال , وعندما سئل السيد جلال الطالباني رئيس الجمهورية , في لقاء على العراقية الفضائية , عن موقفه ازاء هذه التصريحات كان شفافا في تفسيرها وحازما ايضا في التزام الموقف الذي يؤكد وحدة وانسجام القيادة الكردية , فمتى تصيبنا عدوى التعلم من الاقرب الينا ! , أم ان جهاز المناعة في اجسامنا بات , فقط , يعمل كعقرب الساعة السويسرية ضد فايروس نصرة ومعاضدة الاخ وابن العم فيمنع اكتساب هذا الفايروس من الاخرين , بينما يترك الفايروسات الاخرى تسرح وتمرح كما يحلو لها !. لقد استمع الكثيرون وشاهدوا السيدان يونادم كنا وابلحد افرام و هما يتحدثان في مجلس النواب وفي البغدادية والفيحاء وغيرهما من وسائل الاعلام , و سجلوا بالتقدير والتثمين الجهد و الجرأة والشجاعة التي ابداها السيدان كنا وافرام في الدفاع عن شعبنا وحقوقه وتوجيه النقد بلا هوادة للعملية السياسية وللشركاء فيها على الاجحاف الذي لحق بشعبنا , لقد قال لي صديق عزيز انه شعر بالفخر الكبير وهو يسمع السيد كنا يقول بالفم المليان ( لسنا جالسين هنا في العراق بالايجار او في بيت احد , هذه ارضنا وهذا وطننا من زمن بابل واشور ) . لقد منحت مواقف السيد ابلحد افرام المتلقي شعورا بانه حقا الشريك والند والحليف السياسي الذي لايتوانى عن تسجيل النقد لشركائه وحلفائه عندما يجد انهم يقفون موقفا سلبيا او لاينسجم ولايناصر ولايعاضد قضايا واهداف شعبه , على النقيض من البعض الذين لم ينطقوا ببنت شفة تقييما للمواقف , بل شحذوا الرؤوس والاقلام في محاولة لايجاد مبررات لها , فتركوا مرة اخرى , وللاسف الشديد , بذور الشك تحوم حول امكانية اطلاق ( صفة التحالفات ) على علاقاتهم السياسية , وها هم اليوم ينطلقون في لعبة مكشوفة عندما يضعون السيد ابلحد افرام في قلب دائرة التصويب لديهم ,ويضعون خلف ظهرهم حلفائهم في المجلس الشعبي وهيئة التنسيق من خلال الانضواء تحت القائمة الكردية في انتخابات مجالس المحافظات وليس في قائمة عشتار او الانسجام مع موقف المجلس الشعبي , لانقول هذا نكرانا لحق الاخرين في التحالف الانتخابي وفي المقدمة منه التحالف مع الاخوة الاكراد , فهو حق مشروع عندما لايفوح منه رائحة تزكم الانوف من الانتهازية الحزبية او الشخصية . فهذا يحدث , بوسائل صفراء تتمثل في تقديم النفس للاخرين على انها الاكثر اخلاصا , ولاهداف بالدرجة الاولى والاساسية شخصية وحزبية ضيقة تتلخص في انهم قد اكتشفوا الطريق الاقصر للوصول الى قبة البرلمان , في مرحلة ثانية , حيث ربما تسنح الفرصة للجلوس بجوار الغريم , او الافضل ان يكون مقعده خاليا ! .
خالدة تبقى مدى الدهور والازمان كلمات الرب في سفر الامثال التي تقول عبثا تنصب الشباك على مرأى الطير ..



#وديع_بتي_حنا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ربيع باراك اوباما وشتاء الاقليات في العراق
- جورج منصور والأخرون وقناة عشتار
- الحكم الذاتي بين تصفيق دهوك وقفص بغداد
- كلمة الحق في زَوْعا ويونادم - لقاء الفقراء الاغنياء
- في الموصل العزيزة – الصلبان تزهو والجراد في هجمة جديدة
- يا للعجب , يسألون السيد يونادم ويعرفون الجواب
- لا بارك الله بكم – حتى على الكوتا دَنتْ نفوسكم
- تصريحات الاستاذ يونادم كنا بين الجارحة والحقيقة
- الحكم الذاتي والحُبْ والغرام ايام زمان
- الى المُصابين بِعُقدة ( زَوْعا ) مع التحية
- نعم أيها الرائع شفيق المهدي/ المسيحيون ليسوا إستيراد
- وزيرالتخطيط والقطة والدجاجة والفراخ
- لقاء المالكي والحكم الذاتي لشعبنا في ( أُوجٍبْ مايا )
- نمرود بيتو وسهل نينوى / وَهب الوزير ما لايملك
- على الخط مع تيريزا إيشو وسولاقا بولص
- كُتًابنا وحب الاخوة الاكراد والسياسة
- مسيرة أكيتو وحفل فيشخابور
- هذا لاعبنا السياسي مِن المأسي جابْ فرخة
- ايران – تُنتج الوقود أم تصنع القنابل
- إنهاء الاحتلال لن يتم بقتل المسيحيين


المزيد.....




- تفجير جسم مشبوه بالقرب من السفارة الأمريكية في لندن.. ماذا ي ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب: خطوة جديدة لتعميق العلاقات الثنائ ...
- بين الالتزام والرفض والتردد.. كيف تفاعلت أوروبا مع مذكرة توق ...
- مأساة في لاوس: وفاة 6 سياح بعد تناول مشروبات ملوثة بالميثانو ...
- ألمانيا: ندرس قرار -الجنائية الدولية- ولا تغير في موقف تسليم ...
- إعلام إسرائيلي: دوي انفجارات في حيفا ونهاريا وانطلاق صفارات ...
- هل تنهي مذكرة توقيف الجنائية الدولية مسيرة نتنياهو السياسية ...
- مواجهة متصاعدة ومفتوحة بين إسرائيل وحزب الله.. ما مصير مفاوض ...
- ألمانيا ضد إيطاليا وفرنسا تواجه كرواتيا... مواجهات من العيار ...
- العنف ضد المرأة: -ابتزها رقميا فحاولت الانتحار-


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - وديع بتي حنا - السقف العالي والتغريد خارج السرب