أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل طاهر - هوليود وحياة محمد: نفاق أم مبدأ إحترام ام إستراتيجية مُتعمدة؟















المزيد.....


هوليود وحياة محمد: نفاق أم مبدأ إحترام ام إستراتيجية مُتعمدة؟


نبيل طاهر

الحوار المتمدن-العدد: 2466 - 2008 / 11 / 15 - 03:19
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


كثيرأً ماتسآلت عن السر في عدم قيام هوليود بإنتاج فيلم شامل يحكي قصة محمد صلعم بشكل محايد. فمن منا لم يسمع من وسائل الإعلام العربية ومن المنظرين والمؤروخين العرب عن سيطرة اليهود على هوليود وعن عداوة اليهود لمحمد وتربصهم بالإسلام؟ والحقيقة اننا جميعا نعلم كيف يُقدّم المواطن العربي في أغلبية منتجات هوليود: متخلف, بدوي, ذو منخار طويل, متبجح بدولارات البترول, ارهابي, غبي, يعاني من المجاعة الجنسية بينما لديه حضيرة نساء. فلماذا ياترى لم تقم هوليود بإنتاج فيلم يتناول حياة أو فصل من فصول حياة محمد أو حادثه من حوادث السيرة؟ لماذا تتجرأ هوليود على التعرض والسخرية من المسيح ومن موسى ومن الله نفسه ولم تفكر يوماً بالتعرض ولو الموضوعي لحياة محمد؟ إن محمد من أهم الشخصيات المؤثرة في هذا العالم بل ربما أهمها على الإطلاق ولولاه لما كان هذا العالم بالطريقة التي هو عليها الآن, من الناحية السياسية والإقتصادية والديموجرافية وغيرها. وهوليود لم تكد تترك حادثة في التاريخ ولا شخصية ذات أثر إلا تناولتها. من القيصر إلى هيتلر ومن هاري ترومان الى الجندي رايان ومن علاء الدين إلى لورنس العرب. الفيلم الوحيد الذي تعرض لحياة محمد بشكل مباشر هو فيلم الرسالة. وعندما قرأت مؤخراً عن نية هوليود إنتاج فيلم آخر عن حياة محمد بعنوان "رسول السلام!!!" قررت كتابة هذا الموضوع حتى احاول الرد على تساؤلاتي. فمن وجهة نظري هناك إحتمالان أو فرضيتان متناقضتان لتفسير هذة الظاهرة المثيرة للإنتباه:

الإحتمال الأول هو أن هوليود, عن حسنة نية, تتجنب التعرض لمقدسات يعتنقها مليار ونصف من البشر. وربما لاقى هذا التوجه كثيراً من الداعمين, خصوصاً بعد أن شهدنا ردة الفعل الهيستيرية على "شوية" رسوم من مملكة الدنمارك المسالمة. تخيلوا لو قامت هوليود بإنتاج فيلم يتعرض لحياة محمد!
إن العرب والمسلمون أثبتوا للعالم أنهم على إستعداد لتقبل الصفعات واللكمات و"الشلوتات على قفاهم" بروح رياضية تفوق روح الملاكم محمد علي. ولكن عندما يقوم احد الرسامين من إحدى بلاد الصقيع الشمالية بالتخيل الكاريكاتوري لمحمد تحمي حمية المسلمين وتثور ثائرتهم. إن المرأ يشعر بالخجل عندما يقرأ تلك الإيميلات المـتأسلمة التي تنادي بمقاطعة بضائع الدنمارك والتي تقول "إلا رسول الله"! وكأنهم يقولون: من الممكن ان نتحمل أي أذى إلا أن تنالوا من محمد. اليس هذا إعترافاً منهم بأن حقوقهم وآدميتهم وكرامتهم ليست خطوطهم الحمراء التي لايجوز للأخرين الإقتراب منها؟ فيصبح الرسم الكاريكاتوري لمحمد صلعم هو العدوان الأكبر وإهانة الإهانات!! وهم يثبتون ذلك فعلاً لاقولاً فقط, فكما أسلفنا, يُجسّد الإنسان العربي في منتجات السينما الغربية على أنه اسفل سفلة البشرولا يتحرك لهم ساكناً. ولكنهم يحرقون الأعلام والسفارات ويقاطعون الأجبان وينشئون قنوات التلفاز للذود عن محمد بسبب رسم كاريكاتوري في جريدة مغمورة في ثلوج الدنمارك.

هذا الإحتمال ربما يراه البعض توجهاً مسؤلاً من هوليود والإعلام الغربي بشكلٍ عام, فنحن لسنا بحاجة إلى "صب الزيت في النار" خصوصاً في ظل الغليان والعنف والكراهية التي يشهدها العالم. ولكن, لي ملاحظتان حول هذا السياسة:
أولاً, نحن لانطالب هوليود بالتمادي أو بإهانة محمد, بل ننتظر منها ان تتناول الموضوع بحيادية تامة ومن مصادر إسلامية موثوقة. وتروي لنا قصة محمد أو حدثاً من أحداث السيرة من خلال عدستها الفنية وتكنولوجيتها المتقدمة. ولا بأس أن تلتزم هوليود بإحترام مشاعر المسلمين بعدم تجسيد شخص محمد او صحاباته او نسائه. ومن قبيل التدليل وليس الحصر سأذكر لك عزيزي القارئ في آخر هذا المقال قصة من السيرة مناسبة في تقديري لتكون أساساً لفيلم هوليودي رائع.

ثانياً, هل يجبن الفن في وجه الجهل والعنف ام يواجهه ويعالجه؟ هل هوليود تؤدي رسالتها الإنسانية التي يفترض ان تهدف إلى نشر قيم الحضارة وتقبل الرأي الآخر أم أنها تعامل المسلمين والعرب وكأنهم بشراً دونيين لم يرتقوا إلى مرتبة تحمل الرأي الآخر؟ ليس هذا فقط, لماذا تقوم هوليود بإنتاج أفلام عن محمد وتُقدِمه للجمهور على أنه رسول السلام والمحبة بينما الحقيقة أنه رجل الحرب والكراهية. هل هذة هي الرسالة التي يحملها الفن السينمائي؟ عن أي رسول تتحدث هوليود؟ عن الرجل الذي أسس شريعة "الحر بالحر والعبد بالعبد, والمرأة نصف الرجل؟ ام عن الرجل الذي اغتصب طفلة في التاسعة من عمرها؟ وعن اي سلام تتحدث هوليود؟ عن مجازر بني قريظة؟ ام عن مبدأ الإسلام او الجزية؟ إنه من العار ان يُمجّد رجلاً قال عن المرأة التي قتلها صاحبه وهي ترضع طفلها "لايتناطح فيها عنزان". إنه النفاق الذي لايظاهيه إلا النفاق المحمدي. أضف إلى ذلك أن الإعلام الغربي في نظر المسلمين كان وسيظل مُتهماً بتشويه الأسلام والرسول محمد. هل ياترى سيغير المسلمون من وجهة نظرهم هذة بعد أن يشاهدوا فيلم "رسول السلام"؟

وإذا كان المنتجون في هوليود يحلمون انهم بهذا النهج سيخلوقون جواً من التقارب والتعايش, احب أن أطمئنهم بأن ذلك لن ينفع مع المسلمين. إن المسلمين يستخدمون أي شهادة تصب في صالح الإسلام أو تمتدح محمد للتدليل على أفضلية الإسلام ورسول الإسلام وليس للإستدلال على حب الآخر للتعايش وميوله لاحترام عقيدة المسلمين. إنظر إلى صفحات المسلمين في النت وترهلات "علمائهم" في قنوات الجهل عندما يعلنون بكل فخر بأن العالم الفلاني من بريطانيا أو الصحافي الفلاني من امريكا قال بأن محمد كذا وأن الإسلام كذا وأن القرآن كذا. ولهذا انصح هوليود بعدم النفاق الذي لن يزيد المسلمين إلاعناداً وتفاخراً. الأفضل برأيي (وهذا أحلى الأمرّين) أن يفضحوا محمد بلا هوادة ويناقشوا مشاكل المسلمين بلا نفاق.

الفرضية الثانية هي أن هوليود تتعمد عدم التعرض لمحمد وذلك عن سؤ نية. بمعنى ان هوليود التي تدعم أعداء العرب لاتريد للعرب والمسلمين أن يتحرروا من هذا الدين الكابت على أنفاسهم. إن من مصلحة "أعداء الأمة" ان يبقى العرب مؤمنون بأن دينهم هو الحل الأمثل وإستراجية الإستراجيات. وبما أن الغرب وإسرائيل هم بنظر المسلمين "أعداء الأمة" ليس من مصلحتهم أن يترك يبعد المسلمون دين محمد عن شؤن الدولة. المجتمعات الإسلامية مشلولة الحركة تتخبط في دهاليز العقلية الإيمانية التوكلية وفي احكام النقاب و الوضؤ والمحيض وإرضاع الكبير. وهذا, من وجهة نظر صانعي السياسات المعادية للعرب, لابد ان يكون أفضل بكثير من العقلية البراجماتيكية الحديثة وأقل خطورة على إسرائيل والغرب من الناحية الإستراتيجية. ولو كنتُ من المخططين الإستراتيجيين الإسرائييلين لستبشرتُ خيراً في إنتشار الردة الإسلامية التي نشهدها ولوجدتُ في الشباب المسلم المهدور طاقاته بسبب الكبت الوهابي نقطة ضعف في مستقبل المجتمعات الأسلامية.

نحن نعلم كيف لعبت هوليود دوراً مهماً في الحرب الباردة وأنتجت مئات الأفلام التي تعالج حياة المواطنين في الدول الشيوعية وتُبين فشل الإيدولوجية الشوعية. لماذا لاتُنتج هوليود أفلاماً تعكس بدقة وضع المجتمع الأسلامي الذي يضم اكثر من مليار ونصف نصفهم من النساء اللاتي يعانين من الذل والحرمان مايفوق بعشرات المرات ماكان يعانيه المواطن الشوعي؟

أخيراً: كما وعدت, القصة التالية التي وجدتها في السيرة النبوية هي قصة بطولية في إعتقادي يمكن إستخدامها أساساً لفيلم هوليودي رائع بدلاً من النفاق المسمى "رسول السلام".


مسرح الحدث وظروفه:
بعد إستسلام يهود بني قريظة وتقاسُم اموالهم ونسائهم وأطفالهم وأثناء إقتياد الرجال الواحد تلو الآخر حتى يتم ذبحهم امام محمد الذي كان يشمت بأشرافهم وقعة قصة الزبير بن باطا التي سنوردها كما وردت في السيرة في مصدري المفضل: موقع وزارة الشؤن الإسلامية في المملكة العربية السعودية.



شَأْنُ الزّبَيْرِ بْنِ بَاطَا

قَالَ ابْنُ إسْحَاقَ : وَقَدْ كَانَ ثَابِتُ بْنُ قَيْسِ بْنِ الشّمّاسِ كَمَا ذَكَرَ لِي ابْنُ شِهَابٍ الزّهْرِيّ ، أَتَى الزّبَيْرَ بْنَ بَاطَا الْقُرَظِيّ وَكَانَ يُكَنّى أَبَا عَبْدِ الرّحْمَنِ - وَكَانَ الزّبَيْرُ قَدْ مَنّ عَلَى ثَابِتِ بْنِ قَيْسِ بْنِ شَمّاسٍ فِي الْجَاهِلِيّةِ . ذَكَرَ لِي بَعْضُ وَلَدِ الزّبَيْرِ أَنّهُ كَانَ مَنّ عَلَيْهِ يَوْمَ بُعَاثٍ أَخَذَهُ فَجَزّ نَاصِيَتَهُ ثُمّ خَلّى سَبِيلَهُ - فَجَاءَهُ ثَابِتٌ وَهُوَ شَيْخٌ كَبِيرٌ فَقَالَ يَا أَبَا عَبْدِ الرّحْمَنِ هَلْ تَعْرِفُنِي ؟ قَالَ وَهَلْ يَجْهَلُ مِثْلِي مِثْلَك ; قَالَ إنّي قَدْ أَرَدْت أَنْ أَجْزِيَك بِيَدِك عِنْدِي ; قَالَ إنّ الْكَرِيمَ يَجْزِي الْكَرِيمَ .
ثُمّ أَتَى ثَابِتُ بْنُ قَيْسٍ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَقَالَ ( يَا رَسُولَ اللّهِ إنّهُ قَدْ كَانَتْ لِلزّبَيْرِ عَلَيّ مِنّةٌ وَقَدْ أَحْبَبْت أَنْ أَجْزِيَهُ بِهَا ، فَهَبْ لِي دَمَهُ فَقَالَ رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ هُوَ لَك ; فَأَتَاهُ فَقَالَ إنّ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ قَدْ وَهَبَ لِي دَمَك ، فَهُوَ لَك ، قَالَ شَيْخُ كَبِيرٌ لَا أَهْلَ لَهُ وَلَا وَلَدٌ فَمَا يَصْنَعُ بِالْحَيَاةِ ؟ قَالَ فَأَتَى ثَابِتٌ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَقَالَ بِأَبِي أَنْتَ وَأُمّي يَا رَسُولَ اللّهِ هَبْ لِي امْرَأَتَهُ وَوَلَدَهُ قَالَ هُمْ لَك . قَالَ فَأَتَاهُ فَقَالَ قَدْ وَهَبَ لِي رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ أَهْلَك وَوَلَدَك ، فَهُمْ لَك ; قَالَ أَهْلُ بَيْتٍ بِالْحِجَازِ لَا مَالَ لَهُمْ فَمَا بَقَاؤُهُمْ عَلَى ذَلِكَ ؟ فَأَتَى ثَابِتٌ رَسُولَ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ فَقَالَ يَا رَسُولَ اللّهِ مَالَهُ قَالَ هُوَ لَك . فَأَتَاهُ ثَابِتٌ فَقَالَ قَدْ أَعْطَانِي رَسُولُ اللّهِ صَلّى اللّهُ عَلَيْهِ وَسَلّمَ مَالَك ، فَهُوَ لَك ) قَالَ أَيْ ثَابِتٌ مَا فَعَلَ الّذِي كَأَنّ وَجْهَهُ مِرْآةٌ صِينِيّةٌ يَتَرَاءَى فِيهَا عَذَارَى الْحَيّ كَعْبُ بْنُ أَسَدٍ ؟ قَالَ قُتِلَ قَالَ فَمَا فَعَلَ سَيّدُ الْحَاضِرِ وَالْبَادِي حُيَيّ بْنُ أَخْطَبَ ؟ قَالَ قُتِلَ قَالَ فَمَا فَعَلَ مُقَدّمَتُنَا إذَا شَدَدْنَا ، وَحَامِيَتُنَا إذَا فَرَرْنَا ، عَزّالُ بْنُ سَمَوْأَلَ ؟ قَالَ قُتِلَ قَالَ فَمَا فَعَلَ الْمُجْلِسَانِ ؟ يَعْنِي بَنِي كَعْبِ بْنِ قُرَيْظَةَ وَبَنِيّ عَمْرِو بْنِ قُرَيْظَةَ قَالَ ذَهَبُوا قُتِلُوا ؟ قَالَ فَأَنّي أَسْأَلُك يَا ثَابِتُ بِيَدِي عِنْدَك إلّا أَلْحَقْتنِي بِالْقَوْمِ فَوَاَللّهِ مَا فِي الْعَيْشِ بَعْدَ هَؤُلَاءِ مِنْ خَيْرٍ فَمَا أَنَا بِصَابِرِ لِلّهِ فَتْلَةَ دَلْوٍ نَاضِحٍ حَتّى أَلْقَى الْأَحِبّةَ . فَقَدّمَهُ ثَابِتٌ فَضُرِبَ عُنُقُهُ . فَلَمّا بَلَغَ أَبَا بَكْرٍ الصّدّيقَ قَوْلَهُ أَلْقَى الْأَحِبّةَ . قَالَ يَلْقَاهُمْ وَاَللّهِ فِي نَارِ جَهَنّمَ خَالِدًا فِيهَا مُخَلّدًا.



#نبيل_طاهر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- إنحطاط المُسلمة وطهارة المُلحدة
- القرضاوي يرد على شبهة الإفك
- ماذا لو استنسخنا صلعم او صلعمين؟
- إعادة محاكمة عائشة


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - نبيل طاهر - هوليود وحياة محمد: نفاق أم مبدأ إحترام ام إستراتيجية مُتعمدة؟