أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد الحنفي - رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....5















المزيد.....


رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....5


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2455 - 2008 / 11 / 4 - 09:05
المحور: التربية والتعليم والبحث العلمي
    


إلى: كل نساء ورجال التعليم المترفعين عن اللهث وراء الدروس الخصوصية في البيوت، وفي المدرس الخصوصية.

كل من امتنع عن العمل في المدارس الخصوصية إلى جانب عمله في المدرسة العمومية.

إلى المخلصين المتفانين من أجل أن تصير المدرسة العمومية مدرسة ديمقراطية شعبية.

من أجل محاسبة كل من يخل بالاحترام الواجب للعملية التربوية التعليمية التعلمية.

من أجل المستقبل الديمقراطي والشعبي للمدرسة العمومية.

محمد الحنفي.





دور المدرسة الخصوصية في الوقوف وراء انسحاق الطبقات الوسطى:

وإذا كانت البورجوازية، والبورجوازية التابعة، ومعهما الإقطاع المتخلف، لم تترك للكادحين ما يمكن أن يتوفر لديهم من إمكانيات بسيطة، تمكن أبناءهم من ولوج المدرسة الخصوصية، فان الطبقة المستهدفة بالمدرسة الخصوصية، هي الطبقة الوسطى، التي يعتبر نموها المستمر مظهرا من مظاهر الازدهار الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي، وما دام نمو هذه الطبقة الوسطى المستمر قد يشكل خطورة على الطبقات الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع ككل، فإن التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، والحاكم، يسعى إلى تحقيق هدفين أساسين:

الهدف الأول: اعتماد سياسة تعليمية، لا ديمقراطية ولا شعبية تؤدي، في نهاية المطاف، إلى إفلاس المدرسة العمومية، التي تصير بذلك عاجزة عن تقديم تعليم جيدة، وبمردودية مرتفعة، إن لم يتم تنشيط بيع المدرسين للدروس الخصوصية، حتى يعوضوا بذالك عن تلكؤهم في الأداء. وهو ما يضرب مبدأ تكافؤ الفرص في الصميم.

والهدف الثاني: إظهار المدرسة الخصوصية، وكأنها بديل للمدرسة العمومية، لاعتبارات نذكر منها:
الاعتبار الأول: أن المدرسة الخصوصية مدرسة نخبوية. ونخبويتها تزداد تركيزا كلما ارتفعت قيمة الدراسة فيها، وتنوعت المواد، الإضافية المقدمة فيها.

والاعتبار الثاني: أن المدرسة الخصوصية لا يلجها إلا أبناء الطبقات الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع، والطبقات المستفيدة من ذلك الاستغلال، حتى تصير موصدة أمام أبناء الكادحين الذين تعتبرهم الطبقة الحاكمة من الأوباش الذين يقفون وراء تلويث المدرسة الخصوصية بالملابس الرثة، وبالأدوات المدرسية التي لا تتناسب مع طبيعة الدروس المقدمة في المدرسة الخصوصية.

والاعتبار الثالث: أن المدرسة الخصوصية تسعى إلى أن يشحن التلاميذ عن طريق تقديم الدروس بطريقة تقنية محضة، يصعب معها نسيان تلك الدروس، بعد شحنها بعيدا عن التربية، وعن الممارسة التربوية، التي كانت معتمدة في المدرسة العمومية، والتي تستهدف الجانب النفسي، والعقلي، والجسدي في نفس الوقت، من أجل الوصول إلى بناء الإنسان في أبعاده النفسية، والجسدية، والعقلية. والطريقة التقنية المعتمدة في المدرسة الخصوصية لا تستهدف إلا شحن العقل بما يجعل أبناء الطبقات الممارسة للاستغلال، والمستفيدة منه، مالكين للمعارف المختلفة التي يحرم منها أبناء الشعب المغربي، من الكادحين الذين لا قدرة لهم على مواجهة متطلبات الحياة الاقتصادية والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، مما يجعلهم ضحايا الواقع بصفة عامة، وضحايا الواقع التعليمي بصفة خاصة، نظرا للإفلاس الذي آلت إليه المدرسة العمومية.

والاعتبار الرابع: أن المدرسة الخصوصية تسعى إلى احتكار التعليم، وجعله في متناول أبناء الطبقات الممارسة للاستغلال، والمستفيدة منه، حتى يصير تعليما طبقيا بامتياز.

ونحن في استحضارنا لهذه الاعتبارات، نجد أن الفئات المستهدفة هي أبناء الطبقات المرتفعة الدخل، والمتوسطة الدخل، فهي وحدها التي تستطيع إدخال أبنائها إلى المدرسة الخصوصية المتناسبة مع دخل كل طبقة على حدة، حتى يتمكن أبناء كل طبقة ذات دخل مرتفع، أو متوسط، من التعليم الذي تروم الحصول عليه، في أفق تجديد الطبقات التي ينتمون إليها، على جميع المستويات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية.

وبما أن المدارس الخصوصية ذات السعة المرتفعة، والخدمة الجيدة، والمردودية المتقدمة، تكون في ملك التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الذي يملك قدرات فائقة للاستثمار في هذا المجال، فإن هذه المدارس، ومن هذا النوع، وهذا المستوى المتقدم، لا تؤثر على دخول الطبقات الممارسة للاستغلال، بقدر ما تعمل على استغلال الطبقات المتوسطة الدخل، التي تجد نفسها معنية بتمويل دراسة أبنائها في المدارس الخصوصية، وبأثمنة مرتفعة، قد تؤدي إلى التهام معظم دخولها، لصالح التحالف البورجوازي الإقطاعي المتخلف، الذي لا يهتم إلا بازدياد دخله أكثر مما يهتم بمصاريفه التي لا حدود لها؛ لأنه يجنى الثروات الهائلة من الشعب بصفة عامة، ومن الطبقات المتوسطة التي يدرس أبناؤها بالمدارس الخاصة بصفة خاصة. فإدخال الطبقة الوسطى لأبنائها إلى المدارس الخصوصية، يكلف هذه الطبقة كثيرا، مما يجعلها مستميتة، من أجل الحفاظ على انتمائها إلى الطبقة الوسطى، وغير قادرة على تحقيق تطلعاتها الطبقية، التي ترتقي بها إلى مستوى الطبقات الممارسة للاستغلال المادي، والمعنوي للمجتمع ككل.

ونظرا لأن الطبقة الحاكمة تسعى، باستمرار، إلى إحداث تراكمات هائلة في رأس مالها، فإنها لا تتورع عن المبالغة في رفع أثمنة الدراسة في المدارس الخصوصية، وبما أن تلك الإمكانيات تتجاوز حدود إمكانيات الطبقة الوسطى، فإن الطبقة الوسطى، وبسبب دراسة أبنائها في المدارس الخصوصية، سرعان ماتنحدر طبقيا في اتجاه الطبقات المسحوقة، وبما أن مرضها بالتطلعات الطبقية، سرعان ما يقودها إلى الاستمرار في خدمة مصالح الطبقة الحاكمة، وفي إطارها صار ما يعرف بديمقراطية الواجهة، التي تطبع سياستها، فإنه يمكن أن تتوهم نخبة الطبقة الوسطى، بأنها سوف تستمر في تحقيق تطلعاتها الطبقية، إلى أن تكتشف أن الطبقة الحاكمة تضحك على ذقونها من جهة، وان الانسحاق الذي يستهدفها مستمر، وان هذا الاستمرار في الانسحاق سوف يجرها إلى التبلتر، كما يحصل للعديد من أفراد الطبقة الوسطى باستمرار. والطبقة الوسطى عندما تصاب بأمراض التطلعات الطبقية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، فان الطبقة المتوسطة الدخل، ستجد نفسها في تناقض مع حرص أبنائها على الحصول على الدراسة الجيدة، من خلال الانتماء إلى المدرسة الخصوصية، التي تنهب قدرا وافرا من دخل هذه الطبقة، الأمر الذي يسرع بانسحاقها إلى درجة العجز عن استمرار أبنائها، أو بعضهم على الأقل، في الانتماء إلى المدرسة الخصوصية.

وانطلاقا من هذا الاستنتاج، فإننا نجد أن مصلحة الطبقة الوسطى الإستراتيجية، ليست مع الطبقة الحاكمة اللا ديمقراطية، واللا شعبية، والتي لا تعرف إلا الاستبداد بكل شيء، بما في ذلك التعليم الجيد لأبنائها. ذلك التعليم الجيد الذي حولته إلى وسيلة لنهب القدرات المالية للطبقة الوسطى، بقدر ما تصير تلك المصلحة مع عموم الكادحين، وطليعتهم الطبقة العاملة، العاجزين جميعا عن إلحاق أبنائهم بالمدرسة الخصوصية، ذات الطابع التعليمي الطبقي.

فالطبقة الوسطى القائمة الآن، هي طبقة لا تحمل إلا الاسم، لأنها تحمل على ظهرها الكثير من الديون المتعلقة بامتلاك السكن، وبشراء السيارات، وبتجهيزات البيوت، وبغيرها من بقية الديون التي تغرق الطبقة الوسطى في المزيد من الأوهام، وتجعلها تقوم بالأعمال المشروعة، وغير المشروعة، من أجل المحافظة على الانتماء إلى الطبقة الوسطى، وإلى الحصول على حاجيات الطبقة الوسطى. وهذا الحرص الذي يؤدي إلى الخوف من الانحدار إلى الأسفل، هو الذي يدفعها إلى القيام بممارسة الإرشاء، والارتشاء، واستغلال النفوذ، والتهريب بأنواعه المختلفة، والاتجار في المخدرات، وغير ذلك، مما يقف وراء قيام تراكم مالي لدى الطبقة الوسطى، التي توظف ذلك التراكم في الحصول على حاجياتها، وعلى حاجيات أبنائها من التعليم الجيد، وإن لم تفعل ذلك، فإنها تجد نفسها متبلترة، خاصة، وأن الطبقة الوسطى، لا يوجد في عرفها شيء اسمه كرامة الإنسان، إذا كانت هذه الكرامة تقذف بها إلى الأسفل، بدل الارتقاء إلى الأعلى. لذلك، فهي تركب كل المهانات، وتقبل بها، إلى أن تصير من مكونات مسلكياتها.

والطبقة الوسطى، لا يمكن أن تتجاوز أزمتها الطبقية التي تجعلها تحلم بتحقيق تطلعاته الطبقية، وتخاف في نفس الوقت من الانحدار إلى صفوف الكادحين، الذين يتعبون من أجل الحصول على قوتهم ليومي، إلا بامتلاكها للوعي الذي يحدد لها:

أين توجد مصلحتها؟

هل هي مع الطبقة الحاكمة؟

أو هل هي مع الكادحين؟

ومادامت الطبقة الحاكمة لا تسعى إلا إلى تحقيق المزيد من الثروات المتراكمة، فإنها لا تسمح لنفسها إلا بنهب تلك الثروات، مهما كانت الجهة المستهدفة بالنهب، فإن مصلحة الطبقة الوسطى، هي من مصلحة الطبقة العاملة، وباقي الكادحين، الذين يجب أن يرتبطوا ببعضهم البعض، من أجل امتلاك الوعي الطبقي الحقيقي، وتوظيف ذلك الوعي في بناء التنظيمات التي يمكن تفعيلها في النضال من أجل إشاعة حقوق الإنسان في المجتمع، التي من بينها الحق في تلقي تعليم جيد يليق بأبناء الشعب، وفي المدرسة العمومية، التي يجب أن تقدم الإمكانيات المادية، والمعنوية، بالإضافة إلى الإمكانيات البشرية الضرورية لإنجاز العملية التربوية / التعليمية / التعلمية، بالإضافة إلى النضال من أجل التمتع بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، التي تعتبر قيما تمكن الجميع من العيش الكريم، بما في ذلك الحصول على الخدمات الاجتماعية الجيدة، التي من ضمنها الحصول على تعليم جيد.

وهذا النضال الذي تخوضه الطبقة الوسطى إلى جانب الكادحين، يجب أن يستهدف إعادة الاعتبار للمدرسة العمومية، من خلال إعادة الاعتبار لدور العملية التربوية / التعليمية / التعلمية، حتى تقف وراء تقديم تعليم جيد لأبناء الشعبي المغربي، بدون ميز طبقي في صفوف التلاميذ، ومن أجل وضع حد لاستغلال الطبقة الحاكمة للطبقة الوسطى، عن طريق التحاق أبنائها بالمدرسة الخصوصية.



#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....4
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....3
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....2
- رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....1
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- العلمانية وحقوق الإنسان
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر ...
- دور العمل النقابي في استحضار أهمية المدرسة العمومية...؟..... ...
- دور العمل النقابي في استحضار أهمية المدرسة العمومية...؟..... ...
- دور العمل النقابي في استحضار أهمية المدرسة العمومية...؟..... ...


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- اللغة والطبقة والانتماء الاجتماعي: رؤية نقديَّة في طروحات با ... / علي أسعد وطفة
- خطوات البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- إصلاح وتطوير وزارة التربية خطوة للارتقاء بمستوى التعليم في ا ... / سوسن شاكر مجيد
- بصدد مسألة مراحل النمو الذهني للطفل / مالك ابوعليا
- التوثيق فى البحث العلمى / د/ سامح سعيد عبد العزيز
- الصعوبات النمطية التعليمية في استيعاب المواد التاريخية والمو ... / مالك ابوعليا
- وسائل دراسة وتشكيل العلاقات الشخصية بين الطلاب / مالك ابوعليا
- مفهوم النشاط التعليمي لأطفال المدارس / مالك ابوعليا
- خصائص المنهجية التقليدية في تشكيل مفهوم الطفل حول العدد / مالك ابوعليا
- مدخل إلى الديدكتيك / محمد الفهري


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التربية والتعليم والبحث العلمي - محمد الحنفي - رخصة فتح مدرسة حرة = رخصة نهب جيوب الآباء..؟؟؟.....5