أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد الرزاق حرج - سيرة بن سباهي ....الجزء السادس والعشرون















المزيد.....


سيرة بن سباهي ....الجزء السادس والعشرون


عبد الرزاق حرج

الحوار المتمدن-العدد: 2455 - 2008 / 11 / 4 - 00:40
المحور: سيرة ذاتية
    


ستدهشون كثيرا .في بعض الآحيان. أغلط بشخصيتي الحقيقية وأسمي الحقيقي. كل هذه السنوات وأنا أعيش بشخصيات مختلفة. والآن لا استطيع أيجاد نفسي. أين نفسي الحقيقية؟ لقد بقيت هويتي في الماضي البعيد الذي لايمكن لي تذكره..لو ناداني أحدهم من الخلف ..سأضن ..(أحمد )أو(علي) أو( ولي) أو أسم أخر يناديني وألتفت أليه لآنني حملت كل الآسماء .... عزيز نسين ...روائي تركي
في يوم صيفي في تموز كانت الشمس عمودية تتلضى بنيران كاوية على الخلق .ذهبت مع عائلة القرداغي الى مصايف سرجنار الجميلة ...ركبنا من مركز المدينة في سيارة أجرة..أتجهت السيارة صوب جنوب شرقي المدينة ..أقل من عشرة دقائق وصلنا الى أسوار خضرة المدينة...مدينة تتغزل برعب الجمال ... .ساحرة بعيون الينابيع والآشجار والحدائق وملاعب الآطفال ..تصطاف وتفر العوائل الكردية من شرور طاغوت الشمس الحارقة..تستريح العوائل والسياح في يوم الجمع والعطل الرسمية في الفنادق والمقاهي والمطاعم والمسابح ..كانت تعج بخلق الكرد والسياح بذلك اليوم الحار ..تجلس العوائل على أفرشة خفيفة منسوجة من خيوط النايلون أو صوف المراعي في الحدائق العامة تحت ظل الآشجار ..جلسنا قرب شجرة عملاقة في العمر والشموخ.نافحة أغصانها كسيدة سويدية على قامتها الطويلة..كانت العوائل الكردية تبتعد منا بضعت أمتار يجلسون على شكل حلقات ..تتوسطهم اوراق الجرائد الرسمية..عليها مواعين الآطعمة وترامس الشاي والخبز والرقي والبطيخ وقناني الماء والآقداح والكاميرات والمسجلات الصوتية ..كانوا الآطفال يلعبون ,,يتصايحون ..يتقافزون ,,يركضون قرب عوائلهم ..بعد الطعام ذهبنا الى ملاعب الآطفال ..ركبنا سيارات السباق مع أطفال قرداغي ..لعبنا كرة القدم والريشة مع بعضنا ..أسرفنا كثيرا من المشروبات الغازية..أٌقترب وقت المغادرة ..كان يوما ترفا يهرب منه هراء الماضي!!.. بدأت الشمس بالغروب والعوائل تلملم بقاياها وتنسحب من أماكنها الى سيارات المغادرة..كنا نسير ونقترب من الباب الرئيسي ..ألتقيت مصادفة بأحد الوجوه الكردية ..أقترب مني وسلم وصافحني بحرارة ..ترتدي قامته النحيلة والقصيرة لباس أسود من قطعتين بنطال صيفي وقميص شفاف خفيف ..قصات شعر رأسه خفيف وأنفه المعقوف يجزم وجهه المثلث ..كانت عيناه الصقرية تدور بسرعة ..تراقب وتستطلع الزائرين ..بانتباه ..وحذر!!,, أبتعدنا عن العائلة بعض أمتار ..قال لي ..ها ..كاكه ..أشجابك أهنا ..كان يتقن اللهجة البغدادية بشكل لايصدق !!..حسمت جوابي بجملة ..تركت بغداد !!..قال ..ها ..ويهز رأسه الحليق ويزم على برطميه البنفسجية وتلوح على شاربه الناعم ..قلت له ..وأنت شسوي أهنا ..لازم شارد من الحر ..ضحك بدون صوت وقال ..أنا أحد رجال الآمن بهذه المنطقة السياحية..وأضاف ..أعتقد أعرف مايدور براسك هسه!!..لو تريد تعرف ليش أجيت الى بغداد قبل سنة ..سحب نفسا قويا وبانت أسنانه الحصانية المتفارقة الصفراء وعليها طبقات من النوكتين ..قال ..صحيح ..كانت زيارتي الى بغداد سريعة وغير تجارية ..لكن عندما حصلت على الآشياء المطلوبة ..سحبت كل المبالغ النقدية من السوق ومن مكتبكم التجاري في الشورجة ..وحولته الى دولارات وركبت الى مدينتي على وجه السرعة!!..وأنا أشكرك مرة أخرى وبالمصادفة التي عرفتني عليك ..عرض لي خدماته بعد الوداع بطيب خاطر ..أخذ اللقاء السريع أكثر من خمسة دقائق ..ألتحقت بعائلة قرداغي ..صعدنا سيارة الآجرة الى مركز المدينة ..سارت المركبة وينابيع الذاكرة حررت نفسها من قمقم مدافنها في زوايا عقلي ..قلعت غطاء تراكم سنين جلد العقل ..تلامس خداي الكحلية ..تقرص عيناي الحائرة ..تبز جبهتي وهامتي الغارقة بالماء السيال الحار ..تنطرني أن أبوح وأتكلم ..تمد بلسانها الشقي بأستهزاء ..تشاورني بخربشات غير مفهومة ..تلبس روب الحكواتي وتغرف وتسرد من ذاكرتي المتفحمة ..عن التشرد ..والآمعاء الخاوية ..والنوم في الكراجات الليلية ..والفنادق الرديئة ..والبيوت الهيكلية ..بعد الخروج من السجن ..أشقائك وشقيقاتك العشرة بدون أم وأب ..أشباح جائعة في مستنقعات جنوب البلاد ..الحزب والشيوعية نفخت بك الآحلام المستوردة في بناء جنة ماركس ولينين للناس الجياع !!.. لكن حقيقة الوان الحياة ..عرفتها في السجن والسوق ....السجن عرفك على تجار السياسة ..كيف يصنعوا الكفاح المسلح وشعاراته المبتذلة التي تنسجم مع أرواحنا المتطرفة !!..تعرفت على اللصوص والقتلة والمنحرفين والشاذين واللوطين والآشقياء والقوادين..لكن عندما أنتكس سوق السياسة والشيوعية بنهاية الثمانينات ..ظهر للعيان السوق التجاري اليومي في بداية التسعينات ..في أفساد كل شئ يدعي الشرف !!!..العملة المهربة والمزورة والدخان والعقاقير الطبية والزئبق الآحمر والآبيض والصكوك والآثار وجوازات السفر وتحوير ارقام ومكائن السيارات والتلاعب في سجلات العقارات والاراضي الزراعية وأوزان الشاي والطحين والرز وخلط دهن الطعام بالبطاطا والشاي بالنشارة والطحين بالرمل والمشروبات الغازية باصباغ منتهية الصلاحية وأنتشار لحوم الحمير في الآسواق الخلفية واللعب في مدة قناني حليب الآطفال ومزوري أرقام السلاح في تطابق الآرقام وسرقت هياكل المسدسات والبنادق من منشأت التصنيع العسكري ..طمس قيمة الذهب في التهريب والتزوير !!..أسواق على هيئة مكاتب تجارية وشركات وهمية تنتشر في كافة شوارع بغداد والمحافظات ..تشتهر بشبكات تزوير دفاتر الخدمة العسكرية وشهادات التعليم والصحة والآحكام القضائية والحبوب المخدرة والمنومة واللولب المانع ومافيات الدعارة والمثليين وأسواق بيع أعضاء البشر وسراق الآطارات والسيارات والحيوانات ..مثل الخرفان والحمير والطيور وحرامية المشرور^ ورؤوس القناني ........بعد سرد ذلك الخزي ..سوف أروي أحد الشواهد لك أيها القارئ العزيز ..عن أحد شخصيات الحيلة والجريمة الذكية ...كان أحد معارفي في منتصف السبعينات من القرن الماضي من مدينة الثورة ..ذو وجه مغولي دائري ..وجبهته عالية ومتينة من كوم اللحم تتقوس عندما يغضب وعيناه صغيرة في مقلتيه ..قصير القامة وقوي البنية وكتفيه عريضة وأفخاذه وأقدامه متوثبة وصلبة ..جرب كل أنواع الحياة ..لذا وقع حظه على الآحتيال !!..أنسجم مع الجريمة ..فضل هندسة الحيلة عن السعادة !!..لذلك يمتلك وجوها عديدة في اللون والسلوك اليومي ..كان محاورا جيدا ذو ذائقة باسلوب الآقناع ..ينصب الفخ باتقان في المكان والزمان بروية مدهشة!!....كان شوعيا نشطا في مطلع السبعينات بمدينة الثورة ..خريج أعدادية ..قرا ودرس عن كثب الماركسية اللينينة وأصبح أحد الكوادر المتقدمة في الحزب ..تعلم من الماركسية فن الآصغاء والتعامل الدبلوماسي والآتكيت في الملبس وأختيار العطور والنظارات ..أخذ أدوارا كثيرة في الآحتيال ..ضابط عسكري ..استاذا في التعليم ..مهندسا معماريا ..تاجرا ..موظفا صحيا ..ووووالى اخره ...كثير الهروب من العسكرية ..كان بعثيا في النشاط الوطني ^ !!..له وجوه ومراكز وأسماء وألقاب سرية ..عمل في عدة أعمال ..في الملابس القديمة في خانات الشورجة وشارع الرشيد والسراي والجمهوري وباب الشرقي ..كان ماهرا في الخياطة والكوي ..تزوج من مهنة الآحتيال وأشترى بيت وأثاث ضخم وسيارة ..سجل كل هذه الآملاك باسم زوجته ..أحتراسا من الجهات الآمنية ..كان له أشقاء وشقيقة وأصدقاء من نفس مدرسة الآحتيال ..كل فرد له دورا يلبسه حسب قياس تمثيل الخطة المرسومة ..على سبيل المثال ..عندما يتم تعين الصيدة ..كل فرد يأخذ حصته بتلك المسرحية ....في تسعينات القرن الماضي دخل المغولي على محل كبير لبيع الملابس الرجالية والنسائية والعطور والمكياج والملابس الداخلية باسواق الكرادة في بغداد ...في زي كردي ودخل على صاحبة المحل مسيحية متوسطة العمر ..تلبس تنورة قصيرة وردية وقميص شكري مفتوح الزرار الآمامي يطوق رقبتها البيضاء سلسلة ذهبية في وسطها صليب المسيح ..تحدث معها بلباقة وثقةكأنه تاجر كبير بمعرفة البضائع المستوردة والمحلية ...بثقة عالية النفس ...يكسر ويحور منطوق اللغة الكردية الى أصوات عربية لذيذة ومضحكة وعيناه الكهفتين باردة تغطيها نظارات ذهبية تحبس روح الحيلة وعدم الشفاعة ..أما الماضي له سحر المستقبل !!..ظل يغطي الحسنة بالمنكر بتفوق لآن أعماق نفسه ذابت بالفساد !!.. .أستدرج صاحبة المحل بحوار شيق عن روعة وجمال شمال العراق والعطر الفرنسي يفوح منه ويدخل الى أنف المرأة الضاحكة بخجل من فرحة الربح السريع في الشراء ..عرضت كل البضاعة في المحل والمخزن ..أتفقوا الطرفان أن يشاهدوا مكملات البضاعة في البيت ..زارها في يوم الاربعاء مساءا في بيتها الكبير ..وقفت السيارة الحديثة قرب الباب الرئيسي للبيت ..فتحت الباب ..فتاة في ريعان الشباب . .ترتدي ملابس رياضية والآبتسامة على فمها الصغير ..قالت له ..أمي في أنتظارك ..مشت الفتاة مع المغولي على الممر القريب عن باب غرفة الآستقبال ..جاءت السيدة مع كلبتها المدللة ضاحكة ومنشرحة .....في أستقبال الضيف والصفقة الرابحة ...بعدما عرف حجم البضاعة في الكم والنوع ..حجز كل البضاعة ..أمر بتكيس كل البضاعة في البيت والمحل والمخزن ..بعد المماطلة بتنزيل سعر البضاعة !!..أتفق معها في اليوم التالي ..أن تستلم المبلغ المتفق عليه ..وصل ظهرا في يوم الخميس الى المحل ..نزل من السيارة الحديثة بهيئة هندام تاجر كردي ويصطحب معه أحد الكلاب الصغيرة والسائبة في مدينة الثورة ..بعد التنظيف والآستحمام والتطهير في الشامبو والمطيبات ..أصبح الكلب الصغير لايعرف حقيقة نفسه من النظافة والمأكل!!..مربوط بسلسلة صغيرة الحلقات ..قدمه هدية تذكارية الى صاحبة المحل ..بعد الآعتذارات المكررة على انه لم يجلب المبلغ كاش ..بسبب الالتزامات الآخرى ..حرر لها صك مصرفي بقيمة شراء البضاعة ..فك غطاء قلمه الباركر الذهبي ..وقع على الصك بتوقيع بحروف دائرية وزرقاء اللون ..رضخت المراة المسيحية وعلامات نجاح الفرحة طشت على وجهها الآحمر ..لكن الوقت يقترب الى الثانية ظهرا والبنوك تغلق الساعة الواحدة بعد منتصف النهار وتفتح صباحا في يوم السبت!!! ..سلمت البضاعة المكيسة مساءا الى السيارات الكبيرة من المحل والمخزن والبيت ..سارت السيارات المشحونة بسرعة والكلب الصغير والابله والفاقع بالالوان بقى وديعة ثمينة عند صاحبة المحل....تقاسموا المافية في عدالة السرقة ....أغواه المال ..تزوج على زوجته سرا ..لكن لم ينطلي ذلك الملعوب على زوجته ..لآنها من نفس المدرسة ..أتخذت قرارا بطرده من البيت والسيارة ...وهددت بكشف شخصيته أمام الآجهزة الآمنية !!...........في عام 2005 ..كنت اتمشى عصرا في شارع عشرين في البياع ..كان واقفا على رجليه القصيرة ..يبيع قمصان رجالية وفانيلات صيفية أمام أحد المحلات لبيع الملابس ..بعد التحية والسلام ..قلت له ..كيف الحال ..أجابني بفم مفتوح وشاكي ..ضاع كل شئ !!..نظرت الى جسده الهرم ..أحدودب ظهره من ضنك التعب ووجهه المغولي كحباية قهوة مستوية من سياط الشمس ..أضاف ..تصور أولادي من أمهم المطلقة ..كبروا ..وأمهم ..تزوجت ...قلت له ..أأنت ..تعمل هنا ..قال .نعم ....بس ..رجعت الى صفوف الحزب ناشطا في تنظيمات بغداد ..ودعته ..وذهبت أكمل مسيرتي بالسير في الشارع ...افقت على صوت قرداغي ..يصيح بصوت فاتر ..كاكه ..أنزل ..أشبيك ..قلت ..ها ..بعدما أفقت من الذاكرة ..أي راح أنزل ..وصلنا الى البيت مساءا ..أخبرنا الجار ..لقد وصلت الحوالة المالية ...


حرامية المشرور ...سراق الملابس فجرا من حبال المنازل
النشاط الوطني ...الشيوعيون الذين أنظموا في صفوف تنظيمات البعث في فترة 79 ..أطلق عليهم بالنشاط الوطني



#عبد_الرزاق_حرج (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- سيرة بن سباهي ....الجزء الخامس والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الرابع والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثالث والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء الحادي والعشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء العشرون
- سيرة بن سباهي ....الجزء التاسع عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثامن عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء السابع عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء السادس عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الخامس عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الرابع عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثالث عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثاني عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء الحادي عشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء العاشر
- سيرة بن سباهي ....الجزء التاسع
- سيرة بن سباهي ....الجزء الثامن
- سيرة بن سباهي ....الجزء السابع
- سيرة بن سباهي ....الجزء السادس
- سيرة بن سباهي ....الجزء الخامس


المزيد.....




- الإدارة الأمريكية توضح جهودها لـ-تهدئة التوترات- بين تركيا و ...
- عائلات فلسطينية ترفع دعوى على الخارجية الأمريكية بسبب دعمها ...
- نهاية أسطورة الاستبداد في المنطقة
- -ذي تلغراف-: الولايات المتحدة قد تنشر أسلحة نووية في بريطاني ...
- -200 ألف جثة خلال 5 سنوات-.. سائق جرافة يتحدث عن دفن الجثث ب ...
- وليد اللافي لـ RT: البرلمان الليبي انحاز للمصالح السياسية وا ...
- ميزنتسيف: نشر -أوريشنيك- في بيلاروس كان ردا قسريا على الضغوط ...
- خوفا من الامتحانات.. طالبة مصرية تقفز من الطابق الرابع بالمد ...
- ألمانيا وفرنسا وبريطانيا تدعو إيران إلى -التراجع عن تصعيدها ...
- طهران تجيب عن سؤال الـ 50 مليار دولار.. من سيدفع ديون سوريا ...


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - عبد الرزاق حرج - سيرة بن سباهي ....الجزء السادس والعشرون