أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - سنان أحمد حقّي - تخطيط حضري وإقليمي ! ..لا تخصيص مبالغ وتوقيع مشاريع!















المزيد.....

تخطيط حضري وإقليمي ! ..لا تخصيص مبالغ وتوقيع مشاريع!


سنان أحمد حقّي

الحوار المتمدن-العدد: 2454 - 2008 / 11 / 3 - 09:05
المحور: الادارة و الاقتصاد
    


(في ضوء انخفاض نسب الصرف المالي)
ينقسم التأخير في إنجاز خطط الدولة والتخلف في الأداء الحكومي فيها كمّاً ونوعا إلى مرحلتين الأولى مرحلة الإعداد والتخطيط* والدراسة والثانية مرحلة التصميم والتنفيذ والمتابعة، ففي الأولى تكون المهمة تخطيطيّة تشترك فيها كوادر متنوعة منها الإقتصاديّة ومنها الهندسيّة والجغرافيّة وغيرها ويتطلب أمر التخطيط فريقا كبيرا من الإختصاصيين من كل الفروع تقريبا وفي التخطيط تتم دراسة الواقع بتفاصيله ومكوناته وبالأسس العلميّة الصحيحة والدقيقة حسب تقنيات التخطيط التي يلم بها الإختصاصيون ويلعب التخطيط الحضري والإقليمي دورا بارزا في أنشطة الدولة وفي هيكليّة العمل التخطيطي الوطني برمّته .
في تقنيات التخطيط المذكورة يلزم أن تتم مسوحات شاملة سواءً للأرض أو للمعلومات المتنوعة مما يضم الإقليم او الإستيطانات الحضريّة "وتُدعى هذه المرحلة بمرحلة جمع المعلومات"وأبرز الأنشطة التي يستوجب مسحها ضمن المحتوى الإقليمي أو المدينة هي : ــ
أ.الإستيطانات الحضريّة للأقاليم، أو المناطق السكنيّة بالنسبة للمدن أو المناطق الحضريّة.
ب.مناطق العمل والمناطق التجاريّة المتنوعة.
ج.شبكات النقل والمواصلات المختلفة .
د.المناطق الترويحيّة والخضراء والأرض الفضاء والأراضي المحجوزة للمراحل
المستقبليّة والمساحات غير الملائمة للإعمار في وقت إعداد الخطة الإنمائيّة بعيدة
المدى.
هـ.المناطق الريفية وخدماتها بالنسبة للمحتوى الإقليمي والأرض الزراعيّة وموارد
الماء والأراضي حسب صلاحيتها للزراعة والإنماء الريفي والزراعي.
وتتضمن كل من الأنشطة أعلاه عددا من الأنشطة التخصصيّة الأخرى فمثلا في أنشطة النقل هناك المرور وخطوط السكك والطرق وكافة أنواع النقل البرّي والمطارات والنقل الجوي والنقل النهري ولكل منها دراساتها التخصصية وكذلك بالنسبة للسكن فمثلا هناك السكن العمودي والكثيف والسكن في المساكن المتلاصقة وغير المتلاصقة وأنواع المساكن وأصنافها من حيث أحوالها العمرانيّة وهكذا.
ويلزم في كل ذلك إيلاء أكبر الإهتمامات للأبنية التحتيّة التي تتحكم في الغالب بكل عملية الإعمار وتتضمن مشاريع وخطوط الماء الصالح للشرب ومشاريع وخطوط مياه الصرف الصحّي وكذلك مشاريع وخطوط تصريف مياه الأمطار التي (يجب!) أن تكون مستقلة تماما عن أنابيب الصرف الصحّي لأسباب لا مجال هنا لتوضيحها وربما نتطرّق إلى ذلك في المستقبل إنشاء الله ثم خطوط الكيبلات الأرضيّة لأغراض الكهرباء أو الهاتف أو الكيبل المحوري أو البصري أو غيرها ويتحتّم وضع تفاصيل دقيقة لعمق واتجاه مسارات تلك الخطوط وإلزام مختلف أنواع العاملين بها مهما بلغ المستوى الإداري للمنفذين.
ويعطي المخططون الحضريون أهميّة أكبر في المدن لتخطيط استعمالات الأرض التي تُعتبر السمة الرئيسية لتخطيط المدن وأبرز أهدافها حضريا
وفي كل ما تقدّم يعمل المخططون على تحليل ما يتوفر ويتراكم لديهم من بيانات بالإستناد إلى معايير تخطيطيّة خاصّة تتحكّم في الهيكل المتوقع للمدينة حيث اشتقاق النسب الضروريّة للأنشطة والفعاليات التفصيليّة أي يتم مثلا تحديد كم من الأمتار المربعة للمناطق الخضراء أو الأرض الفضاء يجب تأمينه للفرد الواحد من سكان المدينة أو تقدير احتياجات المدينة أو الإقليم من المدارس أو المستوصفات أو المراكز القطاعيّة أو الأماكن التجاريّة أو الطرق أو الإستخدامات المتنوعة بهدف تخطيط استعمالات الأرض الحضريّة مثلا وهلمجرّا وبالنظر لوجود مستويات متعددة للتخطيط فإنه يُصار إلى العمل بنفس الطريقة على المستوى التخطيطي الأدنى التالي وهو التصميم القطاعي ثم المحلّي وبعد ذلك تنتقل المهمة إلى من يُدعون بالمصممين الحضريين وهم مهندسون يقومون بوضع التصاميم بالأبعاد الثلاثة وبمقاييس أكثر توضيحا وتخصّصا للمناطق الحضريّة وبالتالي يتم الوصول إلى تحديد حاجة المدينة ومن ثم الإقليم إلى كافة الخطط والبرامج والتي يمكن أن تنقسم إلى خطط بعيدة المدى أي لعدد بعيد من السنين أو المتطلبات كأن تكون لمدة عشرين عاما أو خمسة وعشرين عاما ثم يتم إعداد الخطط المرحليّة التي تنقسم فيها الخطة بعيدة المدى إلى مجموعة من الخطط المرحليّة كل واحدة تضم الفعاليات المطلوبة لمدة خمسة أعوام أو أقل وبعد ذلك تنقسم الخطط المرحليّة إلى خطط سنويّة وبهذا تكون كل خطة سنويّة تتضمن كافة المتطلبات والمشاريع والأعمال المطلوبة تقريبا في كل سنة ومن هنا يستطيع المهندسون والمعماريون أن يبداوا بالعمل على تصميم المشاريع المتنوعة وإعداد الخرائط لعدد من الأعوام سلفا مع كافة الدراسات الفنيّة والإقتصاديّة اللازمة على أن يتم فتح ملف كل مشروع في سنة التنفيذ بهدف تسعير جداول الكميات الجاهزة سلفا وهي مهمة يكون قسم مختص بتحليل الأسعار على ضوء الأسعار السائدة وبالإستناد إلى تحليل الفقرات الواردة في جدول الكميات ومن هنا ندرك أن عملية تطوير أو تنمية المدينة أو الإقليم ليست عمليّة تخصيص مبالغ إنما عمليّة تخطيط وبرمجة دقيقة ومستمرّة وغير مفاجئة كما أنها كما تبين ليست عملية توقيع مشاريع أوإختيار مواقع لمشاريع أو حدس او خرص للإحتياجات بل هي ناتج عملية تحليليّة طويلة ومضنية تحتاج إلى فريق من الإختصاصيين وفي حالة الشروع لأول مرة في هذا المنهج نوصي بالإستمرار مؤقتا بما هو جارٍ من إجراءات وفي الحين نفسه نعمل على التمكن من اعتماد الوسائل الصحيحة الموصوفة حتّى تُستكمل أركان العمليّة اللازمة.
ومن جانب آخر فإن المرحلة الثانية والتي تعبّر عن مراحل ثانويّة في التصميم وإعداد المناقصات وتحليلها ثم إحالتها فإنها تتضمن فيما تتضمّنه من مهام : ــ
ا.ضرورة التأكيد على طلب مخطط لتقدم العمل(سواء مخطط خطّي أو مرتسم للمسار الحرج ) : ــ
[Bar (Progress) Chart or CPM Diagram] وأن يكون حقيقيا ومدروسا دراسةً تحليليّة تعبّر عن بيان مقدرة المقاول أو الشركة على الإلتزام بتفاصيله والتعهد بتوفير الأيدي العاملة والمواد اللازمة للعمل في المواعيد المقررة في المخطط لضمان إنجاز المشروع في موعده المحدد(غالبا ما تكون هذه المخططات حاليا مجرد وثيقة لإكمال وثائق المناقصة ولا يتم إعدادها باهتمام ومسؤوليّة في الوقت الحاضر) ويستوجب الأمر متابعة تقدم الإنجاز بدقّة ويوميا مع تأشير المتحقق فعلا من الأعمال حسب ما هو متحقق نسبة إلى ما هو مخطط في جدول تقدم العمل وعدم التهاون في ذلك على أن يتم سحب العمل كليّا من المقاول إن استمر الإنقطاع عن العمل شهرا كاملاً بدون أمر توقف من المهندس المقيم أو المشرف، أو تبين بأي شكل للجهة المنفذة أن المقاول أصبح غير قادر على إنجاز المشروع في الموعد المحدد
ب.يجب تعيين عدد مناسب من المهندسين والفنيين لكل مشروع وأن لا يُركن إلى الزيارات الدوريّة لأن هذا الأسلوب أثبت أنه هو السبب الرئيس في تدنّي مواصفات الأعمال والإخلال بالشروط والتأخير في مواعيد الإنجاز وتخلف نسب الصرف، وكما يقول المهندس المشهور( ميس فان دير روهه )أن ننفق أكثر يعني اننا نقتصد(The more is the less! )فما جدوى إنجاز مشاريع لا تعمّر العمر المقدّر لها إذ إننا يجب أن نصمم مشاريعنا لتستمر في الخدمة عشرين عاما والبعض من المشاريع يجب أن تستمر بكفاءة لمدة خمسين عاما أو يزيد كما في الجسور العملاقة أو السدود أو النواظم ولهذا فإن المشروع الذي يبدأ إدراجه في أعمال الصيانة بعد سنتين أو أقل لا بدّ أن يكون يُعاني من مشاكل في مستوى التنفيذ وأغلب الأسباب هي قلة الكادر المشرف أو عدم تناسبه مع حجم الأعمال المناطة به ، إن الصرف على كفاءة الإشراف أمر في غاية الأهميّة ولا يجب أن نستجيب إلى دعوات بعض الذين يقولون نحن بهذه المبالغ نستطيع أن نعمل إضافات أو مشاريع جديدة! إن هذه الملاحظة هي بالضبط حقّ يُراد به باطل ؛لأنها ستهبط بمواصفات الأعمال الفنية وبالإيفاء بالشروط العامّة ونحصل بالتالي على مشاريع متدنية الكفاءة وسننفق عليها لاحقا وبعد تضخّم الأسعار أضعافا مضاعفة وهذا ما لن يجعل العمل اقتصاديا أبدا وهو ما يعنيه المهندس( روهه )آنف الذكر.كما يجب توفير وسائط النقل الضروريّة واللوازم والأدوات والحاسبات التي يتطلبها العمل في الموقع فكل هذا من لوازم تحقيق مشروع ناجح
ب. إختيار الموظفين والمهندسين النزيهين لكي يتسنى لنا التخلّص من آفة الفساد ، وتعيين مفرزة استخباريّة لرصد بؤر الفساد سواء في ألأجهزة الفنيّة أو في قطاع المقاولين على أن ترتبط هذه المفارز بالجهاز المنفذ ودوائره الفنيّة حتّى لا يتم ابتزاز المنفذين ونخلق بؤرة جديدة للفساد! ويظل الأساس في كل الأحوال هو حسن اختيار الموظفين والتدقيق في نزاهتهم قبل وبعد أي خيار.
ج. العمل على تطوير أساليب الأداء وتجديد المعدات والأدوات اللازمة في العمل ومنها أجهزة وأدوات الأعمال المختبريّة.
د. وضع نظام لتدرّج المهندس يقضي فيه مدة في أعمال المساحة وأخرى في المختبر ثم في مكتب التصميم والرسم الهندسي وآخر في التدريب على البرامج المتطورة للكومبيوتر ثم مدة في التعرف على الأسعار والأجور والتدرب على تسعير فقرات الأعمال ومسح الكميات ،قبل أن يتولى أعمال الإشراف أو التنفيذ خصوصا مهام مهندس مقيم أو ممثّل للجهة المنفذة أو المنتفعة(المقصود مهام الإستلام والتحكيم أو الدراسة وغيرها).
هـ.تشكيل هيئات متخصصة بإكمال الأعمال على حساب المقاول الناكل عن تعهّده وعلى حسابه بشكل سريع لضمان عدم تأثّر نسب الصرف على المشاريع في الخطة السنويّة
و. التشديد والتدقيق في تسمية المقاولين وتصنيفهم حسب الدرجات التي يستحقونها مع ضرورة وجود أعمال مماثلة وشهادات إنجاز لمشاريع مماثلة أخرى والتأكد من ملاءته الماليّة وتوفّر كادر فنّي وإداري لديه وتوفر كافة الشروط المنصوص عليها بالشروط العامة للمقاولة وعدم إحالة المشاريع على مقاولين غير مشهود لهم بالتخصص والكفاءة فإن لم يتقدم أحد ؛ يُقبل المقاولون من خارج البلاد لضمان عدم التلكؤ وضياع الفرصة
ز.التشدد في معالجة المقاولين الذين يستهدفون إشاعة الإنحرافات في الأداء أو من يُحاول منهم شراء ذمم الموظفين أو تهديدهم أو السعي بالسوء بهم لدى المسؤولين بهدف إزاحة المخلصين عن طريقهم ويُطلب من الأجهزة السريّة والأمنيّة الرسمية أن يبتعدوا عن الدخول في المناقصات الحكوميّة سواء بشكل مباشر أو بالباطن.
ح. يُمنع على المقاول الرئيسي أن يُحيل أعمالا من الباطن إلاّ بموافقة الأجهزة المنفذة وعدم التمادي لإحالة أية أعمال من الباطن لأكثر من مستوى واحد مطلقاً، أي أنه مسموح وجود مقاول ثانوي ولكن من غير المسموح لهذا المقاول الثانوي أن يُحيل أي عمل إلى ثانوي آخر أو ما دون الثانوي ، إذ يجب أن تتوفر لدى المقاول أو المقاول الثانوي أجهزته التنفيذيّة وكادره ومكائنه وآلاته ويُمنع بشكل نهائي إحالة أي عمل على أية شركة خدمات إداريّة لأن من شأن هذه الإحالات أن تصنع من المشروع ما يُشبه البورصة أو مزادا لبيع الأسهم والسندات وينتهي الإهتمام بالمشروع إلى الإهمال والتلكّؤ، وإلى تنفيذ افتراضي للمشروع يصعب التعامل مع أطرافه المتعددة.
ط. ضرورة تشكيل كادر متخصص ومتفرغ في كل منطقة إقليميّة وكذلك في كل مدينة يتضمن اختصاصيين اقتصاديين وجغرافيين وباحثين اجتماعيين ومتخصصين بالإحصاء وجمع المعلومات ومتخصصين بعلم المساحة ومهندسين معماريين ومهندسين مدنيين ومهندسين من كل اختصاص تظهر الحاجة له ويعمل الكادر المنوه عنه بصورة مستمرّة ومتسلسلة في إعداد وتحديث البرامج والخطط ويُفضّل أن يُستعان ببعض خرّيجي مركز التخطيط الحضري والإقليمي إن كان مستمرّاً في العمل على أن تُعطى الأولويّة والأهميّة للخبرة قبل التحصيل العالي لأهميّة المهارة والمهنيّة في الأداء والقدرة على اتخاذ القرار والحدس والقدرات القياديّة وهي أمور من المعلوم انها قد لا تتوفّر لكل الحائزين على تحصيل عالي فقط، ويكونوا مسؤولين عن إعداد التقارير الخاصّة بخطط التنمية والمعلومات والبيانات والخرائط على اختلافها وتفاصيلها.
هذه بعض الأسباب التي تسهم بشكل مباشر في تأخير تنفيذ مشاريع الدولة وتُربك الميزانيّة العامّة وتُسهم في تعطيل الخطط والبرامج وتؤدّي حتما إلى خسائر جسيمة لا سيما على المدى البعيد، مع بعض المعالجات التي يسمح المجال والمقال لطرحها.
وللحديث صلةٌ إنشاء الله والسلام عليكم.
ـــــــــــــــــــــــــــــــ
(*) ــــ أود أوضّح للقاريء الكريم أن التخطيط مقصودٌ به(المنهج) أو العمليّة المتسلسلة والمستمرّة لتشكيل الواقع وبنائه حاضرا ومستقبلا فيما نقصد بالتصميم مخرجات ومنتجات محددة أي باختصار شديد : ــ
(. Planning is process, Design is product)



#سنان_أحمد_حقّي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- آفاق الإشتراكيّة
- فنطازيا الغش!
- عودةٌ إلى الواقع الحضري والإقليمي!
- مجرد المساس بقدسيّة قوانين السوق لا يعني الإشتراكية!
- ماهي مؤشرات ومعالم تلاشي شبح الحرب الأهليّة؟!
- هل أن شعوبنا لا تقرأ.. حقاً؟
- خصخصة Χ عمعمة
- تحسين الأداء من أهم دعائم النزاهة ومواجهة الفساد!
- ثقافة الفساد
- أضواء على جوانب من الواقع الحضري والإقليمي العراقي
- قطعة أرض وبضعة آلاف بلوكة!؟هل هذاهو حل أزمة السكن؟
- هل هي مقبرة للمواهب فعلا؟!
- فضاءُ جهنَّم..!
- نداء لمنع توزيع الأراضي لأغراض السكن!
- هل أن ثورة تموز أسّست فعلاً لظاهرة الإنقلابات؟
- كان هناك أستاذٌ كبيرٌ وتُوفّي!
- مالشرف ومالشريف؟!
- تبيتون في المشتى ملاءً بطونكم...وجاراتُكم غرثى يبِتنَ خمائصا ...
- المستقلون عناصر تُثري الحياة السياسيّة لا ينبغي قمعها!
- فجرٌ جديدٌ جداً ،حقّاً!


المزيد.....




- -خفض التكاليف وتسريح العمال-.. أزمات اقتصادية تضرب شركات الس ...
- أرامكو السعودية تتجه لزيادة الديون و توزيعات الأرباح
- أسعار النفط عند أعلى مستوى في نحو 10 أيام
- قطر تطلق مشروعا سياحيا بـ3 مليارات دولار
- السودان يعقد أول مؤتمر اقتصادي لزيادة الإيرادات في زمن الحرب ...
- نائبة رئيس وزراء بلجيكا تدعو الاتحاد الأوروبي إلى فرض عقوبات ...
- اقتصادي: التعداد سيؤدي لزيادة حصة بعض المحافظات من تنمية الأ ...
- تركيا تضخ ملايين إضافية في الاقتصاد المصري
- للمرة الثانية في يوم واحد.. -البيتكوين- تواصل صعودها وتسجل م ...
- مصر تخسر 70% من إيرادات قناة السويس بسبب توترات البحر الأحمر ...


المزيد.....

- الاقتصاد المصري في نصف قرن.. منذ ثورة يوليو حتى نهاية الألفي ... / مجدى عبد الهادى
- الاقتصاد الإفريقي في سياق التنافس الدولي.. الواقع والآفاق / مجدى عبد الهادى
- الإشكالات التكوينية في برامج صندوق النقد المصرية.. قراءة اقت ... / مجدى عبد الهادى
- ثمن الاستبداد.. في الاقتصاد السياسي لانهيار الجنيه المصري / مجدى عبد الهادى
- تنمية الوعى الاقتصادى لطلاب مدارس التعليم الثانوى الفنى بمصر ... / محمد امين حسن عثمان
- إشكالات الضريبة العقارية في مصر.. بين حاجات التمويل والتنمية ... / مجدى عبد الهادى
- التنمية العربية الممنوعة_علي القادري، ترجمة مجدي عبد الهادي / مجدى عبد الهادى
- نظرية القيمة في عصر الرأسمالية الاحتكارية_سمير أمين، ترجمة م ... / مجدى عبد الهادى
- دور ادارة الموارد البشرية في تعزيز اسس المواطنة التنظيمية في ... / سمية سعيد صديق جبارة
- الطبقات الهيكلية للتضخم في اقتصاد ريعي تابع.. إيران أنموذجًا / مجدى عبد الهادى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الادارة و الاقتصاد - سنان أحمد حقّي - تخطيط حضري وإقليمي ! ..لا تخصيص مبالغ وتوقيع مشاريع!