أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - ما أبعد الحركة عن التوحيد والإصلاح (2)















المزيد.....


ما أبعد الحركة عن التوحيد والإصلاح (2)


سعيد الكحل

الحوار المتمدن-العدد: 2452 - 2008 / 11 / 1 - 07:39
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


إذن لا اعتبار للمحاججة بالترخيص القانوني بعد أن أدركت الدولة خطورة عقائد السلفية الوهابية التي تنشرها هذه المدارس التي تتخفى بالقرآن . علما أن المغرب له تقاليده ومدارسه القرآنية التي تنسجم مع تراثه الفقهي والثقافي وواقعه الاجتماعي . ومن كان يريد تعليم القرآن وتحفيظه فليرتبط بثوابت الشعب المغربي وليشتغل تحت إشراف القرويين ووفق برامجها . ورغم اختلافي مع محمد الفيزازي ، أحد شيوخ التطرف والإرهاب الموجود خلف القضبان ، فإنه جاء بشهادة حق حول حقيقة "دور القرآن" المغراوية ووظائفها كالتالي ( أمّا ما يسمّى بدور القرآن، و التي يتشدّق المغراوي بإعلان أهدافها، و أنّها تقوم بتحفيظ القرآن الكريم ونشر السنّة و نشر الكتاب و الشريط و ما إلى ذلك، فطبعا لابد أن يكون هناك قرآن، و إلاّ لما نفعت حيلة. و طبعا هم لا يمكن أن يجعلوها دور رقص و خمّارات، على الأقل الآن، فكيف الاستحواذ على مشاعر النّاس إلاّ بأن يكون هناك قرآن؟ و بودّي أن أقول للمغراوي إن بلاد المغرب كانت و لا تزال تحفّظ القرآن دون بهرجة و مراء، بل إنّ تحفيظ القرآن الكريم في المغرب مفخرة من مفاخره التاريخيّة، و ميزة حسنة من ميزاته، و لم يكن ينتظر ظهور البترول من أجل دور القرآن )(عملاء لا علماء) . إذن ما تنشره "دور القرآن" الوهابية فهو يهدد أمن المغاربة الروحي ويوفر عقائد الغلو والتشدد التي تناهض المكتسبات الحضارية والقيم الإنسانية السامية وحقوق الإنسان التي يقرها الدستور كما هي متعارف عليها دوليا . وحين أفتى المغراوي بجواز تزويج بنت التسع سنين فقد وضع نفسه في مواجهة مع الدولة والنظام والمجتمع ، على اعتبار أن المسار الحقوقي والمكتسبات التي راكمها المغاربة لا رجعة فيهما ولا يمكن السماح بالأنشطة المعادية لحقوق الإنسان حتى وإن تسربلت بالدين وتخفت باسم القرآن . وهذا قرار ملك البلاد الذي تعهد بالتصدي للمتطرفين ومستغلي الدين لنشر الانغلاق والتشدد كالتالي ( لقد دقت ساعة الحقيقة معلنة نهاية زمن التساهل في مواجهة من يستغلون الديمقراطية للنيل من سلطة الدولة أو من يروجون أفكارا تشكل تربة خصبة لزرع أشواك الانغلاق والتزمت والفتنة أو يعرقلون قيام السلطات العمومية والقضائية بما يفرضه عليها القانون من وجوب الحزم في حماية حرمة وأمن الأشخاص والممتلكات) . وإذا لم تتحرك السلطات المعنية في تنفيذ قرارات الملك فإن الأمر سيكون بالغ الخطورة . خصوصا وأن فتوى المغراوي جاءت بغرض إفشال المخطط الاستعجالي لإصلاح التعليم الذي يهدف إلى تعميم التعليم وإلزاميته في صفوف الأطفال ذكورا وإناثا إلى نهاية الطور الإعدادي . فضلا عن تحريضه على خرق الحقوق والالتزامات والمواثيق الدولية فيما يتعلق بحقوق الطفل عبر شرعنة اغتصاب الطفلات تحت مسمى الزواج . وفتوى المغراوي لم تأت صدفة بل كانت مدبرة بغرض استهداف مشاريع الإصلاح وعرقلتها ، سواء تعلق الأمر بمدونة الأسرة التي هي بحاجة إلى تفعيل بنودها ، أو بإصلاح التعليم . إذن لن يكون متعذرا إثبات الانحراف والخروج على المذهب المالكي ومخالفة الأعراف والتقاليد التي درج عليها المغاربة ؛ إذ تكفي مظاهر المغراويين رجالا ونساء حتى تتأكد مساحة الخروج ومخاطره التي ستطرح في القريب العاجل في مجالات الأمن والتعليم على وجه التحديد . نعلم أن إستراتيجية إصلاح التعليم من مقوماتها توحيد الزي المدرسي . فهل سيقبل الوهابيون لباس الوزرة ونزع النقاب ؟ هل ستقبل التلميذات الوهابيات على حصص التربية البدنية ؟ كيف ستواجه المؤسسة التعليمية تلميذات يرفضن كشف هوياتهن داخل قاعات الامتحان ؟ أم أن الدولة سترخص للوهابيين إنشاء مدارس طائفية تخص تيارهم ؟ إن فعلت حتما ستكون أول من يزرع الفتنة والطائفية في مجتمع معافى . طبعا حينما تصبح ظاهرة المنقبات مشكلة ستتنادى المنظمات الحقوقية لمساندة "حق" هذه الفئة في الاختلاف وخرق القوانين الداخلية للمؤسسات وتعطيل التشريعات المعمول بها في شتى المجالات . بالتأكيد ستواجه الدولة مشاكل لا قِبَل لها بها إذا لم تحزم أمرها وتتصدى للعقائد الدخيلة في مهدها قبل أن يشتد عود التيار الذي بات يمارس فعلا ضغوطه على الدولة بدعم من حركة التوحيد والإصلاح وحزب العدالة والتنمية . وهذا موضوع سنعود إليه لاحقا . أما إذا أمعنا التدقيق في طرق العبادة وأشكالها فإن الخروج على المذهب المالكي واضح وصريح والإصرار عليه قوي رغم مذكرات وزير الأوقاف بضرورة احترام المذهب المالكي في أداء الشعائر . فحتى الميقات الزمني لشهر رمضان والأعياد لا يراعون فيه وحدة المجتمع وتماسكه كما لا يلتزمون بما يعلنونه نفاقا وكذبا "طاعة ولي الأمر" وعدم الخروج عليه ، وهم أول الخارجين والمخالفين . وإذا كان كبيرهم المغراوي لا يترك فرصة إلا ويتفوه بطاعة ولي الأمر ، فإن فتاواه ومواقفه تكشف نفاقه وغدره . وحتى نكون على بينة من حجم المخاطر التي يشكلها المغراوي بمدارسه ودُوره وأتباعه وعقائده على المجتمع والدولة والنظام في المغرب ، نورد فتاواه التالية كما نشرها في كتابه "أهل الإفك والبهتان" :
ـ ( قلت في شريط بتاريخ 1413هـ بعنوان "من التربية النبوية" (الوجه ب): مهمة زكاة الفطر هي الإغناء هي المحافظة على التوازن الاجتماعي.. يذهب بها إلى الأرامل يذهب بها إلى الفقراء يذهب بها إلى المحتاجين يذهب بها إلى المساكين المستقيمين السلفيين، لا بد من هذا، لا تعطوها للكفار، لا تعطوها للمنحرفين، لا تعطوها للمبتدعة، اعطوها للسلفيين إخوانكم، هم الأولى، ابدأ بنفسك ثم بمن تعول، إخوانك الأولى هم السلفيون، بهم تبدأ لأن هذه مثل زكاة المال، زكاة الفطر وزكاة المال لا تعطى إلا للصالحين أما الفجار والفساق والمدخنون والمنحرفون والبغايا وغيرهم، إذا أردتم أن تعطوهم فاعطوهم من الأموال الأخرى، ولكن هذه الزكاة زكاة الفطر وزكاة المال، ينبغي أن تذهب للصالحين ولدور الصالحين، لا تعطوها للكفار، الذي يدخن لا تعطوه زكاة الفطر، إذا كانت هناك منحرفة متبرجة لا تعطوها، إذا أردت أن تعطيها من المال العام فاعطها، ينبغي أن تتحروا في زكاة الفطر الصالحين)اهـ.
إن المغراوي لا يعبر عن رأي بل هو يفتي ويشرع . فالرأي لا يشمل التحريم والتكفير والإباحة ، بينما الفتوى هي كذلك . والمغراوي في فتواى الزكاة يكرس عقيدة الولاء والبراء التي تصنف المواطنين إلى فساق وكفرة يتوجب مقاطعتهم وتجويعهم ونبذهم ومحاربتهم ،ثم مؤمنين يجب ولاؤهم ومساندتهم . فبالإضافة إلى ثقافة الكراهية والحقد التي ينشرها المغراوي بين أتباعه وهي التي تتحول إلى سلوك عدواني باسم "الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر" حيث يعتدي حملة هذه العقائد على عموم المواطنين إما ضربا أو تفجيرا . وكل أشكال الاعتداء على المواطنين هي إرهاب مقيت يجب التصدي له ؛ بالإضافة إلى عقائد الكراهية تشكل فتوى المغراوي تهديدا مباشرا لأمن المواطنين واستقرارهم سواء عبر الإنكار والاعتداء على حقوق المواطنة التي هي أساس دولة الحق أو تشكيل جماعات طائفية ومذهبية خارجة على قوانين الدولة ونظمها تنظر الفرصة المناسبة للإتيان على كيان الناظم من أساسه . فالمغراوي لا يحرض فقط على كراهية ومقت ومعاداة وتكفير المدخن والمتبرجة والسكير والصوفي الدرقاوي أو التيجاني وكل "أصحاب البدع" ، بل يجعل قوانين الدولة ونظم الحكم كافرة والمجتمعات جاهلية يَحْرُم الولاء لها ومسالمتها . وهذا نموذج منها :
ـ قال شيخنا ابن باز رحمه الله في مجموع فتاوى ومقالات متنوعة (4/416) ما يأتي: (الحكام بغير ما أنزل الله أقسام، وتختلف أحكامهم بحسب اعتقادهم وأعمالهم، فمن حكم بغير ما أنزل الله يرى أن ذلك أحسن من شرع الله فهو كافر عند جميع المسلمين، وهكذا من يحكم القوانين الوضعية بدلا من شرع الله ويرى أن ذلك جائز، ولو قال: إن تحكيم الشريعة أفضل فهو كافر لكونه استحل ما حرم الله، أما من حكم بغير ما أنزل الله اتباعا للهوى أو لرشوة أو لعداوة بينه وبين المحكوم عليه أو لأسباب أخرى وهو يعلم أنه عاص لله بذلك وأن الواجب عليه تحكيم شرع الله فهذا يعتبر من أهل المعاصي والكبائر ويعتبر قد أتى كفرا أصغر وظلما أصغر وفسقا أصغر كما جاء هذا المعنى عن ابن عباس رضي الله عنهما وعن طاووس وجماعة من السلف الصالح وهو المعروف عند أهل العلم والله ولي التوفيق)اهـ.
ـ قال ربيع المدخلي: "وأعجب من واقع كثير من الدعاة اليوم يرون أمام أعينهم مظاهر الشرك، فلا تحرك فيهم ساكنا، ولا يحسبون لهذا الواقع المر حسابا، بل الأدهى والأمر أنهم يتذمرون ممن ينكر ويتألم لهذا الواقع الجاهلي السيئ".
ويقول: ‏"إن السياسيين الجاهليين بتحزبهم مزقوا شباب الأمة، وفرقوهم أحزابا وشيعا، كل حزب بما لديهم فرحون، وتابعوا الأحزاب الكافرة الظاهرة والخفية في التنظيمات السرية والمشاركة في المجالس والبرلمانات والديمقراطية الكافرة في البلدان التي استعمرت ورضعت لبان الاستعمار بكل ما فيه من تقاليد وقوانين وأنظمة كافرة".
إذن المغراوي يفتي بأن النظام الذي يتبنى الديمقراطية ويشرع للتعددية الحزبية ويقيم سلطة الشعب عبر المؤسسات الدستورية : البرلمانات والمؤسسات المنتخبة هو بالضرورة نظام كافر . وهذا الحكم ينطبق مباشرة على النظام الملكي المغربي بأحزابه ومؤسساته ومواطنيه . وفي هذا التكفير لا يختلف المغراوي عن الفيزازي عن الكتاني عن أبي حفص وعن كل شيوخ التطرف وأمراء الدم . جميعهم يحملون نفس العقائد ويسعون إلى نفس الهدف : قلب الأنظمة الحاكمة التي يحكمون عليها بالكفر وإقامة أنظمة بديلة يزعمون أنها "إسلامية" ، والفرق البسيط بين الشيوخ هو التكتيك لاستعمال نفس وسائل الترهيب والترويع والقتل والتدمير . فمنهم المستعجل كالسلفية الجهادية ومنهم المتأني حتى تشتد قوته كالسلفية المغراوية . وكلهم سلفية وهابية تحكم على النظم السياسية بالكفر بناء على تأويل متطرف للآية الكريمة ( ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون ) ، كما تحكم على المجتمعات بـ"الجاهلية" لقبولها الاحتكام إلى قوانين الأنظمة الكافرة وتساهلها مع "البدع" . وهاذ نموذج من الفتاوى التي جاء بها المغراوي :
ـ وقال محمد أمان الجامي رحمه الله: "فقد زاغ جمهور المسلمين عن المنهج، فصاروا يعملون خارج المنهج في جوانب كثيرة، مغيرين بذلك مفاهيم وتصورات كثيرة، فحياة المسلمين اليوم أقرب إلى الجاهلية التي قبل مبعث النبي منها إلى الحياة الإسلامية".
ـ وقال أيضا: "فما أحوجنا اليوم إلى عمر نعم إلى عمر لمقاومة جاهلية القرن العشرين ووثنيته، ما أحوج المسلمين إلى الصديق للقضاء على ردة القرن".
ـ ونقل محمد جميل زينو محتجا مقرا ما نصه: "الجاهلية القديمة والحديثة:
س1: هل الجاهلية مقصورة على قرون مضت أو تتجدد في الناس؟
ج1: ليست مقصورة على قرون، بل تزيد الجاهلية في قرن على ما قبله من القرون، إذ لها طوابع خاصة يتصف بها كل فرد، وكل أمة عتت عن أمر ربها ورسله، وتبعت أهواءها في كل شيء، حتى إن جاهلية اليوم تُعتبر أفظع من كل جاهلية سبقتها، لأن فيها من الإغراء على كفر النعم، وإنكار الخالق، أو التنكر لدينه وشريعته، والتهجم على حكمته والاستهانة بعزته، وتحسين الخلاعة والرذيلة والفجور، وذهاب الغيرة والحياء ما لم يكن في محيط أبي جهل وأبي لهب وما قبله من كل جاهلية، وقد لا ينتهي الأمر عند هذا الحد ما دامت الإنسانية خارجة عن حدودها متمردة على نظام الله، وستبقى عرضة لعقوباته حتى ترجع إلى أمره، وتحكيم شرعه".
ـ وهذا الشيخ مقبل بن هادي الوادعي أطلق وصف الجاهلية على المجتمع الآن في عشرات المواضع من كتبه وأشرطته، منها قوله: "فعلينا أن نتقي الله وأن نتصرف تصرفا إسلاميا مع مجتمعاتنا هذه الجاهلية ".
وقال أيضا : "فالفساد إذا لم يواجهه المصلحون بالتغيير باليد أو باللسان أو بالقلب فإنه ينتشر كما هو شأنه في مجتمعاتنا الجاهلية".
وقال: "فهذه المجتمعات جاهلية لا تتقيد بالكتاب والسنة".
وقال: "ولسنا ننكر أننا في مجتمعات جاهلية"، "فنحن في مجتمعات جاهلية لا تحكم الكتاب والسنة"، " ولا بأس أن تطلق على مجتمعاتك بأنها جاهلية بمعنى أن الدوائر الحكومية والأسواق والمستشفيات وأكثر المجتمع لا يحكم الكتاب والسنة".
وقال: "وعلى المسلم ألا يقتدي بهذا المجتمع الجاهلي الذي نعيش فيه".



#سعيد_الكحل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- ما أبعد الحركة عن الإصلاح والتوحيد !!!(1)
- احذروا أنشطة الوهابيين فهي حضن ومنبع الجهاديين .
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- احذروا دور الانغلاق واحظروها .
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- في معنى الاحترام الواجب للملك .
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- أية آفاق أمام إعلان حزب العدالة والتنمية عن الفصل بين الديني ...
- لنتصدى جميعا لتيار البدونة والانغلاق.
- هل سيفلح حزب العدالة والتنمية في أجراء الفصل بين الديني والس ...
- أوراش الملك وأوراش الحكومة(2) .
- أوراش الملك وأوراش الحكومة (1).
- هل سيفلح حزب العدالة والتنمية في أجراء الفصل بين الديني والس ...
- متى ستضع الحكومة كرامة المواطن في مقدمة اهتماماتها ؟(3)
- متى ستضع الحكومة كرامة المواطن في مقدمة اهتماماتها ؟(2)
- هل سيفلح حزب العدالة والتنمية في أجرأة الفصل بين الديني والس ...
- حزب العدالة والتنمية على خطى الفصل بين الديني والسياسي (3) .


المزيد.....




- وجهتكم الأولى للترفيه والتعليم للأطفال.. استقبلوا قناة طيور ...
- بابا الفاتيكان: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق
- ” فرح واغاني طول اليوم ” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2025 اس ...
- قائد الثورة الإسلامية: توهم العدو بانتهاء المقاومة خطأ كامل ...
- نائب امين عام حركة الجهاد الاسلامي محمد الهندي: هناك تفاؤل ب ...
- اتصالات أوروبية مع -حكام سوريا الإسلاميين- وقسد تحذر من -هجو ...
- الرئيس التركي ينعى صاحب -روح الروح- (فيديوهات)
- صدمة بمواقع التواصل بعد استشهاد صاحب مقولة -روح الروح-
- بابا الفاتيكان يكشف: تعرضت لمحاولة اغتيال في العراق عام 2021 ...
- كاتدرائية نوتردام في باريس: هل تستعيد زخم السياح بعد انتهاء ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سعيد الكحل - ما أبعد الحركة عن التوحيد والإصلاح (2)