أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - مصطفى عنترة - تأملات حول المخزن الثقافي في مغرب القرن الواحد والعشرين















المزيد.....

تأملات حول المخزن الثقافي في مغرب القرن الواحد والعشرين


مصطفى عنترة

الحوار المتمدن-العدد: 750 - 2004 / 2 / 20 - 06:58
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي
    


ماذا نعني بالمخزن الثقافي؟ وما هي مجالات امتداداته؟ وما هي خصائصه وطبيعة الآليات التي يشتغل وفقها؟ وما هي الأسباب التي جعلت الاهتمام بالثقافة يتصدر أولوية الأولويات؟ هذه الأسئلة وغيرها تشكل المحاور الرئيسية لهذه الورقة:

عرف مصطلح المخزن تطورا عبر الحقب التاريخية، فقد استعمل في بداية الأمر للتعبير عن اسم المستودع، أي المكان الذي تخزن فيه أمتعة الدولة من مؤمن وما شابه ذلك، وبعدها أصبح يطلق على الخزينة أو النظام الضريبي للدولة التي تعمل على اقتطاع الضرائب وكذا الغنائم التي تجنيها من غزوها للقبائل... لكن مدلول هذا الاصطلاح سيعرف بعد ذلك تطورا، إذ صار المخزن يعني الدولة وما يتفرع عنها من السلطات والجيش والموظفين.. بمعنى أكثر وضوحا كل الشرائح الاجتماعية التي تتقاضى أجرا من خزينة الدولة من أجل الدفاع عن شرعيته من حيث الاستمرارية والرقي فيها.. ومن هذا المنطلق نجد المفكر عبد الله العروي يعتبر المخزن كمصطلح شائع في مغرب القرن التاسع عشر، له دلالات يمكن أن تفرز منها اثنين: تعريف ضيق ويعني كل الأفراد الذين يحصلون على أجورهم من خزينة السلطة، ويعني البيروقراطية والجيش وغيرها. وتعريف عام يصير بموجبه المخزن هو مجموع الشرائح الاجتماعية التي يستمد منها المخزن رجالاته وأطره أو ما يسمى بالخاصة (الأرستقراطية) من قبيل الكيش، الشرفاء...
فالمخزن إذن، أداة لممارسة السلطة يحيل قاموسها في المخيال الجماعي على مفاهيم القوة، الهيبة، الصرامة.. ويرتكز في تعاملاته على الأعراف، الشبكات الزبائينية، الروابط الشخصية والدموية والقبلية.. ويحرص على تجديد تحالفاته وتمثينها عبر إعادة توزيع الأدوار في إطار التوازنات الاجتماعية والسياسية المعينة بهدف تقوية السلطة المركزية وضمان استمراريتها.. فهو يقرب المهادنين له ويدمجهم في استراتيجيته، ويهمش ويقصي المناوئين والمعارضين له و كل الطاقات التي من شأنها التشويش عليه أو منافسته..
فالمخزن سياسيا يحيل على السلطة والقوة، أما اجتماعيا فنجده يحيل على العنف والإكراه واقتصاديا على جمع الضرائب ومراقبة الأنشطة الاقتصادية.. من خلال التواجد المباشر في الأنشطة التي تهم غالبية السكان حتى يتسنى له لعب دور قائد التنمية الاقتصادية ويحيل ثقافيا على رعاية الزوايا، الأضرحة، المواسم الثقافية والفلكلورية... كما يحيل رياضيا على احتضان القطاعات الرياضية الأكثر شعبية (يتربع على رأسها شخصيات مقربة من القصر الملكي) والتي تمكنه من تعميق التواصل مع مختلف الشرائح الاجتماعية. ولعل تهميش الحكومة في الاحتفال الأخير بالمنتخب المغربي العائد من دورة تونس الإفريقية دليل أهمية هذا القطاع لدى الحكم.
وكان النظام المخزني قد ترسخ في المغرب منذ أواسط القرن السادس عشر ضمن إطار اتسم بسيادة ثقافة القبيلة وباحتكار السلطة عبر آليات العنف والإكراه ووجود الأعراف بدل القانون.
ونستخلص إذن أن المخزن يمثل منظومة ثقافية وسياسة تستمد مقوماتها من رواسب القرون الماضية، أكثر من ذلك فهي منظومة قائمة بذاتها من حيث السلوك إذ نجدها تشكل نمطا موازيا للآليات القانونية والمؤسسات الرسمية يعضدها في بعض المناسبات ويحل محلها ويمثلها في مناسبات أخرى، فالمخزن بهذا المعنى نظام غير مقنن ورموزه تتشكل من الشرفاء، العلماء، النخب، رجال السلطة..
ومن هنا يتضح لنا أن المخزن يخترق كل المجالات ويتحكم في دواليبها وذلك بعد إفراغها من كل سلطة فعلية حقيقية وخنق أنشطة مكوناتها.. إذ تبقى كل المؤسسات تفتقر إلى المصداقية والتوقعية وتعيش على المؤقت...
لقد استطاع المخزن إخضاع الاقتصادي للسياسي والتحكم في الثقافي وربطه برموزه، معتمدا على نظام المكافآت والامتيازات الذي أحسن استخدامه في مواجهة النخب المعارضة والعنف الاجتماعي في مواجهة القاعدة الاجتماعية المحكومة.
وقد ظل المجال الثقافي بمفهومه الواسع إحدى المجالات التي حظيت بعناية فائقة، فالأضرحة والأولياء والصلحاء والزوايا، سواء منها الزوايا القروية أو الحضرية، شكلت نوادي دينية كآليات لشرعنة النظام المخزني للحفاظ على الثقافة الانقسامية للمجتمع وهذا ما يجعل العروي يؤكد أن المخزن يظهر بطريقة معينة كزاوية، ونفس الشيء فإن الزاوية تظهر كأنها مخزن مصغر (أي تمثل المخزن بشكل مصغر على المستوى المحلي).
وقد حرص المخزن على مراقبة مجال الشرفاء، من حيث تنظيماتهم السلالية وأنشطتهم الاجتماعية والدينية. فالشرفاء كما يطلق عليهم بـ "أهل البركة" أو "أولاد النبي" أو ما شابه ذلك، استفادوا دوما من ظهائر التوقير والاحترام أو ما سمي بـ "ظهائر الامتيازات" علاوة على الهبات الملكية التي توزع عليهم في مختلف المناسبات الدينية كمواسم الأضرحة وشهر رمضان والأعياد الدينية ناهيك عن بعض الأملاك المحبسة التي يقوم بتدبيرها نقباء الشرفاء.
المواسم الثقافية ذات الطابع الفلكلوري حظيت هي الأخرى باهتمام الدوائر الرسمية لدرجة أن البعض منها يعرف حضور وزراء بارزين أثناء حفل التدشين (موسم سيدي عبد الله أمغار، موسم سيدي لغليمي، موسم سيدي علي بن حمدوش، موسم اشراكة...) وقد لعبت النخب المحلية والجهوية المؤطرة في إطار الجمعيات الجهوية دورا في ترسيخ هذه الثقافة التقليدانية. فالجميع يعرف أن أغلب هذه الجمعيات التي لقبتها الصحافة الوطنية في السابق بجمعيات الجبال والهضاب والسهوب تربعت على رأسها شخصيات مقربة من القصر الملكي (القباج، بناني، عواد، الكنيدري...) وقدمت إلى منخرطيها كل الإمكانيات اللازمة للقيام بأنشطتها في ظروف مريحة ماديا ومعنويا (صفة المنفعة العامة...) وتتواجد بالمدن والقرى، إذ أن وظيفتها الأساسية تكمن في ملأ الفراغ الذي تتركه الأحزاب السياسية والتصدي من موقعها لكل الانزلاقات التي يمكن أن تتسبب فيها القاعدة المحكومة في هاته المواقع..
وفي ظل هذا السعي الحثيث يحرص المخزن على الحضور الرمزي في المجال الثقافي والفكري إذ عمد إلى إحداث مجموعة من المؤسسات كإطار لدمج بعض الوجوه الثقافية كما هو الحال بالنسبة لأكاديمية المملكة المغربية التي تضم في صفوفها وجوها فكرية من داخل المغرب وخارجه ويفتتح أنشطتها الملك من خلال الرسائل التي يتلوها على مسامع أعضائها مستشاروه... في ذات السياق تتبعنا كيف تعامل النظام مع الأمازيغية، ذلك أنه في الوقت الذي عرفت فيه الحركة الثقافية الأمازيغية تجدرا كاد ينتقل إلى الضفة السياسية تدخل الحكم بقوة معترفا بها كمكون ضمن مكونات الهوية المغربية وأسس إليها إطارا أضفى عليه الصفة الملكية الاستشارية (المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية) ضم في مجلسه الإداري نخبة من نشطاء الحركة الأمازيغية مطعمة بممثلين عن قطاعات حكومية.. وقد استطاع النظام بفعل إمكانياته المادية واليد الطولى التي يمتلكها من مخزنة جزء هام من الحركة الأمازيغية لدرجة أصبح البعض منها ينادي بتوقيف النضال والانتقال إلى مرحلة البناء..!! كما تم ابتداع طروحات تقوم على تأهيل الأمازيغية قبل دسترتها..!!  وقد تعالت أصوات تطالب بضرورة التحكم في توجيه الحركة الأمازيغية مع العلم بأن جوهر مطالب "إيمازيغن"  المنصوص عليها في ميثاق أكادير الصادر في تاريخ 5 غشت 1991 لم تتحقق بعد.
فإذا كان المخزن قد نجح بالأمس في استقطاب الحركات الشعبية التي تمثل الجناح السياسي الرسمي داخل الحقل الأمازيغي فهو اليوم في طريقه إلى استقطاب ما تبقى داخل الجناح الثقافي، وقد ينجح في الغد القريب في تسخير هذا الاتجاه خدمة لاستراتيجيته  المرسومة في هذا المجال الثقافي واللغوي.
تقوم وزارة الثقافة بدور ريادي في عملية رعاية واحتضان وتوجيه النشاط الثقافي خدمة للأهداف المرسومة للنظام، وبالرغم من هزالة ميزانية هذه الوزارة فإن دورها يعد مركزيا في تدجين المجتمع المدني في شقه الثقافي بدءا من سياسة احتضان الكتاب والمثقفين ووصولا إلى وضعهم على سلم النجومية المزيفة من خلال منحهم جوائز معينة (جائزة المغرب للكتاب...) ويكفي إلقاء نظرة سريعة على الأسماء التي استفادت من دعم الوزارة في عهد الاتحادي محمد الأشعري ليتضح أن أغلبهم يدور في فلك المتربع الجديد على كرسي هذه الوزارة على وجه الخصوص ضمن منطق سلوكي تتحكم فيه مواصفات الثقافة المخزنية المشار إليها..
أيضا المشاركة في المنتديات والملتقيات سواء المنظمة داخل التراب الوطني أو في الخارج والمنح المقدمة إلى الفرق المسرحية وما شابه ذلك، كذلك يلعب المركز السينمائي المغربي دورا متميزا فيها من خلال الدعم الذي يمنحه لبعض الأعمال السينمائية..
لقد عرف أهل القطاع الثقافي، مخزنة قوية، ولعل ردود الفعل السلبية تجاه رفض أحمد بوزفور لجائزة الكتاب لهذه السنة تؤكد درجة التدجين التي بات يعرفها هذا القطاع.
يقوم الإعلام، خصوصا السمعي البصري، بدور مركزي في ترسيخ الثقافة المخزنية سواء من حيث الحرص على تقديم صورة النظام وتأكيدها عبر مختلف الرموز والقيم وكذا الإشارات الثقافية الرامية إلى إعادة إنتاج النموذج "نيو باترياركالي" المتجسد في الثقافة المخزنية العتيقة داخل المخيال الجماعي أو من حيث مناهضته لكل القيم والأفكار والآراء المخالفة لكل ما هو رسمي.. فالمخزن اعتمد على الصورة واستطاع عبرها ترسيخ صورته المتعددة الأشكال والمتداخلة فيما بينها داخل النسيج الاجتماعي اعتبارا لتعدد الحقول التي يشتغل في ظلها، ذلك أن الملك يظهر تارة في صورة أمير المؤمنين وتارة أخرى في صورة رئيس الدولة وثالثة في صورة السلطان الذي يمارس دور الحكم.
فمكانة وشرعية الملكية إذن، تتمثل في ثلاث مرجعيات:
- أولها: يظهر فيها الملك صاحب شرعية تقوم في اسمها على مرتكزات الخلافة والإمامة كقائد ديني..
-  وثانيها شرعية تاريخية
-  وأخيرا شرعية تعاقدية يكون الإجماع شرطا لشرعنة السلطة.
وهذه الصور جميعها يقدمها لنا الإعلام العمومي في كل مناسبة ويحرص على ترسيخها عبر هذه الآلية التواصلية..
وعموما، فالإعلام العمومي يرسم لنا من خلال مساره التاريخي طبيعة الثقافة السياسية  التي أراد النظام بعثها إلى عموم المواطنين، فإحداث القناة الثانية على سبيل المثال جاء في سياق رغبة الحكم في الانفتاح على شركائه، حيث لعبت هذه القناة دورا في إشاعة ثقافة الحوار، المواطنة والتحديث.. واليوم يكمن  الهدف من وراء إحداث قناة فضائية تتظافر فيها إمكانيات القناتين الأولى والثانية على المستوى التقني والبشري في التواصل أكثر من الخارج في وقت لم تعد فيه السيادة مرتبطة بالداخل.
وتأسيسا على ما سبقت الإشارة إليه يتضح أن المخزن الثقافي يتمثل في مجموعة من الأشخاص والمؤسسات التي تتغذى من مالية الدولة دون أن تخضع لأي مراقبة قانونية تذكر. وتكمن وظيفتها في الحفاظ على البنيات الثقافية العتيقة التي تعود إلى القرون الماضية وبالتالي مقاومة ثقافة الحداثة والديمقراطية.
ولم تعد هذه الدوائر متمركزة في المؤسسات الرسمية بل أصبح لها وجود فاعل وفعال داخل الأحزاب، بما فيها التقدمية، والمجتمع المدني التي تشتغل في إطار مؤسساتي حداثي خدمة لثوابت تقليدية.
ومما لا شك فيه أن المخزن استطاع أن يبسط ثقافته على غالبية النخب باختلاف مشاربها، ولعل التهافت الذي أصبح يسكن جل هذه النخب للتمثيل داخل المؤسسات واللجان التي تشتغل بجانب النظام تعبر عن واقع معين. فالمثقف سواء ذلك الذي قرأنا عنه في أدبيات أنطونيو غرامشي كالمثقف العضوي، الثوري، أو غيره لم يعد له أثر يذكر، إذ أصبح الكل يطمح لأن يكون ممثلا داخل البرلمان أوالحكومة..، حيث استقال الجميع من وظيفته الطبيعة وأصبح في عداد طابور المنتظرين لتقديم خدماته إلى المخزن. 



#مصطفى_عنترة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الملك محمد السادس يقوم بإصلاحات كبرى تروم تطوير الحقل الديني ...
- قراءة في تفاعلات تصريحات الصحراوي علي سالم التامك المناصر لج ...
- تأملات في واقع الحركة الأمازيغية بالمغرب بعد ميثاق أكادير
- الحركة الثقافية الأمازيغية المغربية وسؤال ما العمل ؟‍
- الحركيـــــون( ذوو التوجه الأمازيغي الرسمي) بالمغرب يبٍحثون ...
- المجتمع المدني -ينتفض-ضد اتفاقية التبادل الحر بين المغرب وال ...
- الباحث علي صدقي ازايكو،عضو المجلس الاداري للمعهد الملكي للثق ...
- المــــوت البطيء للأحــزاب السياسية بالمغرب!؟
- الباحث والناشط الأمازيغي خالد المنصوري يتحدث عن واقع الحركة ...
- المغرب الحقوقي في طريقه نحو المصالحة مع نفسه
- وهم القضاء على الرشوة بالمغرب!!
- اليسار المغربي في رحلة جديدة لبحث عن جمع شتاته
- الباحث أحمد بوكوس يتحدث عن تأهيل و دسترة الأمازيغية، المعهد ...
- الصحافي والمحلل السياسي خالد الجامعي يتحدث عن التغييرات التي ...
- مستشارو الملك محمد السادس وسؤال حدود الاختصاص
- السوسيون- يكتسحون المعهد الملكي للثقافة الأمازيغية بالمغرب ! ...
- اتساع دائرة القلق من جراء هيمنة الحكم على القرارت السياسية ا ...
- بعد أربع سنوات على إقالة ادريس البصري- الرجل القوي زمن الحسن ...
- بعد مرورسنتين على الخطاب التاريخي لأجدير بخنيفرة إدماج الأما ...


المزيد.....




- جنرال أمريكي متقاعد يوضح لـCNN سبب استخدام روسيا لصاروخ -MIR ...
- تحليل: خطاب بوتين ومعنى إطلاق روسيا صاروخ MIRV لأول مرة
- جزيرة ميكونوس..ما سر جاذبية هذه الوجهة السياحية باليونان؟
- أكثر الدول العربية ابتعاثا لطلابها لتلقي التعليم بأمريكا.. إ ...
- -نيويورك بوست-: ألمانيا تستعد للحرب مع روسيا
- -غينيس- تجمع أطول وأقصر امرأتين في العالم
- لبنان- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على معاقل لحزب الله في ل ...
- ضابط أمريكي: -أوريشنيك- جزء من التهديد النووي وبوتين يريد به ...
- غيتس يشيد بجهود الإمارات في تحسين حياة الفئات الأكثر ضعفا حو ...
- مصر.. حادث دهس مروع بسبب شيف شهير


المزيد.....

- عن الجامعة والعنف الطلابي وأسبابه الحقيقية / مصطفى بن صالح
- بناء الأداة الثورية مهمة لا محيد عنها / وديع السرغيني
- غلاء الأسعار: البرجوازيون ينهبون الشعب / المناضل-ة
- دروس مصر2013 و تونس2021 : حول بعض القضايا السياسية / احمد المغربي
- الكتاب الأول - دراسات في الاقتصاد والمجتمع وحالة حقوق الإنسا ... / كاظم حبيب
- ردّا على انتقادات: -حيثما تكون الحريّة أكون-(1) / حمه الهمامي
- برنامجنا : مضمون النضال النقابي الفلاحي بالمغرب / النقابة الوطنية للفلاحين الصغار والمهنيين الغابويين
- المستعمرة المنسية: الصحراء الغربية المحتلة / سعاد الولي
- حول النموذج “التنموي” المزعوم في المغرب / عبدالله الحريف
- قراءة في الوضع السياسي الراهن في تونس / حمة الهمامي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي - مصطفى عنترة - تأملات حول المخزن الثقافي في مغرب القرن الواحد والعشرين