|
محطة القامشلي القاعدة الخلفية للأنصار الشيوعيين الجزء الثاني
حاكم كريم عطية
الحوار المتمدن-العدد: 2433 - 2008 / 10 / 13 - 04:48
المحور:
سيرة ذاتية
الحلقة الثانية
بداية لابد لي من تسجيل أعتذاري لورود أسم الفقيد الرفيق أبوعلي التركي خطأ والصحيح هو محمد شيرواني وذلك بعد الأتصال بالرفيق أبو محمود وتفضله علي بتصحيح الأسم كما أن الرفيق وعد بالكتابة عن بدايات تكوين منظمة القامشلي حيث أنه من المساهمين في بدايات تكوين هذه المنظمة وستسهم أرائه بألقاء الضوء على بدايات تكوين هذه المنظمة بما يخدم كتابة تأريخ الحركة الأنصارية كما وأني أود ذكر جميع العاملين في محطة القامشلي على مدى السنين أولا ومن ثم ذكرهم في كل مرفق من مرافق العمل مع مرور الوقت .عمل في محطة القامشلي العديد من الرفاق وتواجد معهم قسم من عوائلهم في تلك الفترات أما الرفاق الذين عملو في القامشلي فهم أبو محمود, أبو حسن, أبو سامر, أبو حازم, حجي رعد, أبو جاسم, ابو علي,أبو أحمد البصراوي,الفقيد أبو زكي, الشهيد فارتان أبو عامل,الشهيد درويش,أبو خالد, أبو هشام ,الفقيد أبو حربي, أبو وسن, سردار دهوكي , أبو نادية, وكذلك أستعين بأبو همسة وأبو جواد لفترة قصيرة لبعض المهمات وكذلك كلف دكتور فاضل بالعمل مع الرفاق لمعالجة المرضى لفترة وكذلك نسب حكمت للعمل في القامشلي وكذلك دلكش في منطقة المالكية وأعتذر أن كنت قد نسيت أحدا منهم فهذا ما تسعفني الذاكرة به علما بأنني عندما ألتحقت بالعمل مع منظمة القامشلي كان الرفيق أبو محمود –جلال الدباغ- مسؤولا لفريق العمل ومعه الرفيق أبو حسن ورفاق آخرين لا اعرف مسؤوليتهم في فريق العمل آنذاك وقد بقي أبو محمود في موقع المسؤولية حتى سنة 1984 قبيل وقوع مفرزة الطريق في الكمين الغادر وبعد ذلك تسلم مسؤولية العمل في القامشلي الرفيق أبو حسن ومعه مجموعة من الرفاق في مكتب القامشلي وكانت الصفة الحزبية هي التي تحدد موقع الرفيق وموقعه في المسؤولية بحيث بقينا فترة ليست قليلة مجرد عاملين في منطقة القامشلي مكلفين بمهمات خاصة ولنا صلات فردية ولقد أثبت هذا النمط من العمل قصوره فيما بعد نتيجة متطلبات العمل في القامشلي وحاجته لمواصفات تجمع ما بين العسكري والسياسي وهو نفس الخلل الذي عانت منه منظمات الأنصار وتشكيلاتها المختلفة .
المستودع
أمتلك الحزب في مدينة القامشلي مستودعا للسلاح يحتوي على ما يحصل عليه الحزب من حاجاته من السلاح والعتاد والمواد المتفجرة وبعض الأسلحة الثقيلة وغيرها من الأسلحة التي وصلت ألى الحزب من مساعدات من داعمي حركة شعبنا وقضيته وكان ذلك يستلزم الكثير من العمل لأدامة هذا السلاح وتصنيفه وعمل اللازم لأدامته وكذلك تهيئة كل ما يطلب من القاطع أو المفارز وخصوصا مفرزة الطريق وكذلك ما يرسل عن طريق المهربين وهذه الأحمال يجب أن تهيأ للأرسال وبطرق سرية وقد حددت منظمة القامشلي فريقا من الرفاق على مدى الفترة الزمنية التي نشط فيها الأنصار في تلك المناطق ويذكر الكثير من الرفاق من عمل في هذا المجال في منطقة القامشلي وكان هذا المستودع يحاط بسرية تامة ألا في عدد محدود ممن عملوا في المنطقة وكذلك كان حزبنا هو الوحيد الذي يملك مفاتيح المستودع الخاص به نتيجة الثقة العالية لهذه الأجهزة برفاقنا ولقد كان الكثير من السلاح قد وصل في تلك الفترات ألى مستودع القامشلي وكذلك الكثير من المعدات ولوازم المعيشة من بطانيات وملابس عسكرية وكما أشار الفقيد أبو حربي في الأمسية الثانية من الأمسيات في غرفة الأنصار كيف رافق حمولات وقوافل من السيارات المحملة بالسلاح والمعدات ولعدة مرات من لبنان وكذلك رافق الرفيق أبو وسن بعض سيارات الحمولة التي نقلت السلاح ألى مستودع القامشلي وكما أشرت الى وجود فريق عمل دائمي للعمل في المستودع لتهيئة الحمولات وكذلك أدامة السلاح وتنظيفه وكذلك وجود دفاتر لتوثيق قطع السلاح والذخيرة وكل الخارج والوارد ألى المستودع. وهذه الدفاتر تراجع بأستمرار وكان هذا المستودع منظما بشكل كبير مع العلم أن هذا المستودع ومفاتيحه كانت على الدوام مسؤولية رفاق معينيين وفي مناطق عسكرية لا يمكن دخولها ألا بتراخيص محددة من الجهات الأمنية السورية. وكان هذا المستودع ووجوده ومحتوياته تحاط بالسرية ألا من الرفاق الذين عملوا فيه وأنيطت بهم المسؤولية .
ورشةالعمل والخياطة
أمتلكت المنظمة بعد تجربة مع شراء المعدات واللوازم من سوق القامشلي ومن تجربة الرفاق الذين عملوا مع مفارز الطريق ونقل الرفاق وسرية المهمة ومتطلباتها أن المنظمة بحاجة لتوفير المعدات واللوازم التي تؤمن للرفاق حاجياتهم من المعدات كالقابوريات والحمالات وحقيبة الظهر والبدلة الكردية ولوازمها وكذلك كل ما يتعلق بمظهر البيشمركة وما يوفر أمكانيات أكبر للرفاق بمواصلة الطريق ومحاولة التخفيف من معاناتهم بوجود معدات تساعد على ذلك فبعد أن كان الرفيق يزود بجزمة نايلون وقطعة قماش من منظمة سوريا بحيث تكدست لدينا أطنان من هذه الجزم حيث كان تزويدنا بها ينم عن عدم معرفة بحاجة الرفاق والصعوبات التي ترافقهم في مهماتهم لذلك كان هناك تفكير دائم ومساعي لتطوير العمل وكان من ضمن المجالات هو مجال تزويد الرفاق بمعدات يمكن أن تبقى لدى الرفاق ويستفاد منها لاحقا لا بتزويدهم بمعدات يمكن أن ترمى في أول أستراحة لعد ملائمتها لطبيعة مهمة الرفاق وصعوبتها أضافة ألى أن هذه المعدات والمستلزمات كانت تكلف كثيرا وكذلك أعدادها في أماكن أخرى كان يعرض مهمات رفاقنا للكشف في تلك المناطق لذلك أستمرت المساعي وتمكنا خلال فترة وجيزة من الوصول ألى الأكتفاء الذاتي بتصنيع القابوريات والحمالات والبدلات وكذلك تجهيز كل الحمولات والأسلحة و حمايتها وحماية الأجزاء المعرضة للتلف منها وحتى تمكنا من صنع عدولات البغال التي حملت بالأسلحة في ذلك الوقت وكانت من العمليات الجريئة والشجاعة وهكذا أمتلكنا ماكنة خياطة عادية وكذلك ماكنة خياطة جلود ولوازم العمل الضرورية الأخرى وأخذنا بالتزود بالمواد اللآزمة من الشام توخيا للصيانة والسرية ولابد لي من ذكر موقف الرفيق أبو هشام ومساعدته في ذلك المجال حيث ساعدنا في شراء الماكنة وكذلك ساعد في عمل قوالب القابوريات وأستمر يساعدنا في الترتيب لتفصيل هذه القابوريات بمكائن في الشام ومن ثم أرسالها لنا لأكمالها وكذلك تمكنا من صنع قابوريات القنابل اليدوية ومن خلال عمل الورشة في مدينة القامشلي جرت الأستفادة من مجاميع الرفاق الموجودين وخاصة رفاق البيت الكبير في المساعدة في صنع القابوريات واللوازم الأخرى مما سهل عمل الورشة وتخفيف الضغط عليها في وقت الحاجة ومع تطور العمل وأزدياد حجم العمل تطورت هذه الورشة بما يتلائم مع الطلب على المعدات واللوازم وكذلك نوعية الحمولات و طلبات المفارز وخصوصا مفرزة الطريق لقد كان للورشة وعملها دور مكمل لنشاط المفارز وحتى متطلبات الرفاق الفردية وساعد كثيرا على أنجاز مهماتها وتطور مع تطور العمل في منطقة القامشلي وكنا الحزب الوحيد الذي يمتلك هذه الأمكانات في المنطقة.
التموين وأدارة بيوت السكن
المعيشة في سوريا لم تكن سهلة وتوفر المواد الغذائية لم يكن سهلا وأذا ما توفر فأنه مكلف لأنه يباع بأسعار غير الأسعار الحكومية آنذاك وفي السنوات ما بين 1985و1990 أزدادت أعداد العراقيين من منتسبي أحزاب المعارضة العراقية من الأحزاب الكردية والعربية وكان المصدر الوحيد للحصول على المواد التموينية من الدولة هو قيادة قطر العراق لحزب البعث فرع سوريا وأتذكر حين كنت مكلفا بأستلام هذه الحصة التي كانت شحيحة لا تكفي أعداد الرفاق الموجودين وكذلك أعداد مؤازرينا وركائزنا في القرى وكذلك الأدلاء وبعض منتسبي القوى الكردية التركية ممن يقدمون العون لنا في مهماتنا ونظرا للمكانة التي يتمتع فيها حزبنا في المنطقة والأحترام من قبل الأجهزة الموجودة وبالتعاون مع القوى العراقية الموجودة في المنطقة تمكن رفاقنا من الحصول على كمية من التموين الحكومي تكفي لتغطية حاجة قوى المعارضة العراقية والتركية وركائزنا من السوريين في القرى ولأن الأجهزة لا تثق ألا برفاقنا فقد أوكلت المهمة لنا للأستلام والتوزيع وقد كانت هذه الخطوة ذات فائدة عظيمة لرفاقنا ولقوى المعارضة العراقية الموجودة في المنطقة آنذاك من حيث تخفيف العبيء المالي وكذلك شحة وعدم توفر هذه المواد في السوق وكان لهذه المهمة أيضا مشاكلها ومتاعبها في الأستلام والتوزيع وتوفير المالية الشهرية والتوزيع والنقل ألا أن المنظمة أستطاعت أن تقوم بهذه المهمة بتعاون الرفاق وأصدقائهم وأصحاب الماطورات من فقراء القامشلي.وهذه الخطوة ساعدت كثيرا في تحسين أوضاع الرفاق المعيشية من حيث المأكل والملبس وعموما كانت مهمة تنظيم حياة البيوت في القامشلي مهمة مركزية من المنظمة فيما يخص الرواتب وتوزيعها على الرفاق وكذلك توزيع اللوازم الخاصة بكل رفيق من بطانيات وافرشة ومنام وعموما كان فراش الرفاق هو لوح من الأسفنج مع مخدة واغطيتها وكذلك بطانية أو اثنين عسكرية وكانت معظم البيوت تحتوي على صناديق سلاح لتخزن فيها المؤونة وأدوات الطبخ وما شابه وكان في كل بيت تلفزيون اسود وابيض وكانت هناك تقريبا في كل بيت مكتبة وكان لكل بيت مسؤول ومسؤول اداري وكانت الخفارات لصنع الطعام وتحضير الوجبات تنظم من قبلهما وتوزيع الرواتب والمخصصات ايضا وكذلك أي متطلبات يحتاجها الرفاق العمل كان جماعيا في البيوت ولم تكن في السنين الأولى أية حرية في الحركة او ترك هذه البيوت ألا للمعالجة الطبية وبمصاحبة رفيق من المنظمة أو لمهمة ما أو بداعي السفر وكان ذلك لا يخلو من المشاكل وخصوصا في فترات الأنتظار الطويلة . كذلك كان هناك مكتب مركزي بعد تطور العمل وتمثيل الحزب رسميا أمام السلطات السورية وكذلك كانت بعض البيوت تحتوي على غرف تستخدم كمخازن للتموين والأدوية وكذلك أمانات الرفاق المسافرين وأمانات رفاق مفارز الطريق وبعض قطع السلاح
. العلاقات
كانت العلاقات مع الأحزاب السورية والعراقية في المنطقة واسعة ومتشعبة خصوصا منذ البدايات حيث أعلنت جوقد ومن ثمة جود وكان هذا الباب يمثل بحد ذاته عبيء كبير على منظمة القامشلي فهو يستوجب اللقاء بالأجهزة الأمنية والأحزاب ووممثليها بشكل دوري كما أنه يتطلب أدامة العلاقات مع الجهات التي تقدم الكثير من الخدمات لنا مثل الأطباء والمخابر الصحية والكثير الكثير من المصالح وكان يصار الى توزيع ما يصل المنظمة من أدبيات الحزب ونشراته وبياناته وجريدة طريق الشعب ألى كل الأحزاب السياسية العراقية وغير العراقية كما تنشط المنظمة من خلال هذه الصلات بتنظيم حملات جمع التبرعات للحزب وكذلك البحث عن ركائز جديدة لخدمة المهمة الأساسية للحزب في هذه المناطق وكان على الحزب أن يحضر الكثير من الندوات والمحاضرات والنشاطات التي يدعى لها الحزب وكذلك مهمة شرح سياسة الحزب وتبنيه شعار الكفاح المسلح وتطور أساليب رفع هذا الشعار أضافة ألى اساليب النضال الأخرى وكذلك نتائج المؤتمرات وأجتماعات اللجنة المركزية وبيانات الحزب في المنعطفات السياسية ولابد لي أن اشير ألى أن تأثير الحزب في تلك المناطق كان كبيرا جدا حيث أعطى المثال الحي للمناضلين في سبيل الشعوب وقضاياها وكان لتواجد الرفاق في مختلف مناطق القامشلي والمالكية وغيرها من المناطق المثال الملهم للكثير وأستطاع ان يلهب الروح الثورية لدى الكثير من أعضاء الأحزاب والحركات السياسية ولابد لي من ذكر مثال واحد على ما ذكرت كانت بدايات تواجدنا في منطقة القامشلي سببا للتعرف على وجهات نظر مختلفة في الكثير من المناسبات والأحتفالات هناك فمثلا كان رفاقنا السوريين لا يحتفلون بعيد النوروز ويعتبروه عيدا قوميا للأكراد ولكن بطرق الحوار واللقاء وتبادل الخبرة أستطاع رفاقنا أقناع رفاق الحزب الشيوعي السوري بوطنية الجمع ما بين ما هو قومي وأممي ومنذ ذلك الحين وبمبادرة من رفاقنا خرج الشيوعيين الأكراد للأحتفال بعيد نوروز الذي كان يكبر مع الأعوام في تلك المناطق حتى غدى رمزا لكل الوطنيين في تلك المناطق .
العلاقة مع الأجهزة الأمنية السورية
كما ذكرت سابقا كان للأنقلاب التركي وأحداث حماه أثره على مجريات وأمكانيات العمل في منطقة القامشلي ونصيبين التركية ولكن التطورات التي حدثت وبدء العراق الحرب على أيران وفر الفرصة المناسبة لقوى المعارضة العراقية ومنها حزبنا للأستفادة من الأستعداد السوري لتقديم يد العون لقوى المعارضة العراقية أنطلاقا من أيمانها بأهمية التحالف مع قوى المعارضة لأسقاط النظام وكان أن رعت أنبثاق تحالف جوقد ومن ثمة جود لقوى المعارضة العراقية مما وفر الفرصة لرفاقنا للحصول على فرصة التمثيل الرسمي في سوريا ومنها التمثيل في منطقة القامشلي ولكن هذا كان يتم تحت أعين ومراقبة الأجهزة السورية والتي كانت تعمل على أن تلم بكل صغيرة وكبيرة حول نشاط كل قوة من قوى المعارضة العراقية ولكن خبرة رفاقنا وحسهم الأمني وأجراءات الصيانة والحيطة والحذر جنبت الرفاق والمفارز الكثير من المشاكل وجعلت كمية المعلومات التي تحصل عليها هذه الأجهزة أقل من الحد الأدنى بل ومهما حاولت هذه الأجهزة أختراق رفاقنا أو ايجاد موضع قدم مع الركائز كلها باءت بالفشل عدى بعض الحالات التي كشفتها المنظمة في وقتها ووضعت الحلول المناسبة لها لقد كانت المنظمة من هذه الناحية ناجحة للغاية ورغم خلافاتي مع بعض أعضاء هذه المنظمة ألا انني اسجل فخري وأعجابي بالحس الأمني والحذر في سبيل صيانة عمل الحزب ورفاقه ومفارزه وسلامة المهمة في تلك المناطق. كانت مناطق عمل منظمة القامشلي تنشط فيها مخابرات دول عديدة ومنها العراق وتركيا وكذلك أجهزة البلد المضيف الأمنية والمتعددة مواقفها من حركتنا وحزبنا وكان خطر الأندساس في منظمات عراقية معارضة عديدة يشكل خطرا على كل المنظمات الموجودة في تلك المنطقة ويستوجب الحيطة والحذر وأتخاذ تدابير صيانة حازمة لاسيما وأننا تربطنا علاقات مع الكثير من هذه المنظمات وبأتخاذ تدابير صيانة حازمة تمكنت المنظمة من صيانة الكثير من أسليب العمل والمهمات التي تقوم بها على مر السنين ونجحت تماما في صيانة العمل والرفاق وكذلك ساعدت الكثير من القوى المعارضة العراقية والقومية التركية وكسبت أحترامهم ولذلك كانت المنظمة تلعب دورا مهما في علاقات الأحزاب والقوى المعارضة للنظام وكان للخبرة السياسية والعسكرية التي تتمتع بها من خلال العمل دورا كبيرا خدم عمل المنظمة وسهل ومهماتها . يتبع
#حاكم_كريم_عطية (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
سياسة التوافق هل أصبحت وجه آخر للمحاصصة
-
ما أشبه اليوم بالبارحة خطرالشيعة وظلال أفغانستان
-
دعوة لتوثيق تأريخ الحركة الأنصارية وتجربة الكفاح المسلح
-
رمضان هل أصبح من هموم الفقراء في العراق
-
كونفرنس الأنصار الشيوعيين شجون الذاكرة وآمال المستقبل
-
هل سيتحقق موعد الأنصار الشيوعيين تحت نصب الحرية
-
الدم العراقي على طبق من فضة مرة أخرى
-
هل نتجه لبناء ديمقراطي أم ثيوقراطي
-
محطة القامشلي القاعدة الخلفية للأنصار الشيوعيين
-
لماذا تخاف الأحزاب الدينية من العلمانية في الأنتخابات القادم
...
-
يوم الشهيد العراقي
-
ملامح التنافس في الأنتخابات القادمة
-
ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة-3-
-
ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة-2-
-
ما هي ضمانات النزاهة في الأنتخابات القادمة
-
الديمقراطية وبناء دولة المؤسسات خير ضمانة من معاهدة حماية أم
...
-
االمعاهدة الأمريكية العراقية تكريس للأحتلال
-
المعاهدة العراقية الأمريكية المرتقبة والوجود العسكري والدبلو
...
-
على ابواب الأنتخابات
-
لبنان يذبح والعراق يقطع
المزيد.....
-
رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن
...
-
وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني
...
-
الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
-
وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ
...
-
-بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله-
...
-
كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ
...
-
فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
-
نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
-
طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
-
أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق
المزيد.....
-
سيرة القيد والقلم
/ نبهان خريشة
-
سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن
/ خطاب عمران الضامن
-
على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم
/ سعيد العليمى
-
الجاسوسية بنكهة مغربية
/ جدو جبريل
-
رواية سيدي قنصل بابل
/ نبيل نوري لگزار موحان
-
الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة
/ أيمن زهري
-
يوميات الحرب والحب والخوف
/ حسين علي الحمداني
-
ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية
/ جورج كتن
-
بصراحة.. لا غير..
/ وديع العبيدي
-
تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون
/ سعيد العليمى
المزيد.....
|