أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - صائب خليل - ما مواقف مؤيدي المعاهدة بعد تحولها من -صداقة- إلى تهديد وابتزاز؟















المزيد.....

ما مواقف مؤيدي المعاهدة بعد تحولها من -صداقة- إلى تهديد وابتزاز؟


صائب خليل

الحوار المتمدن-العدد: 2430 - 2008 / 10 / 10 - 09:45
المحور: السياسة والعلاقات الدولية
    


الذين أيدوا المعاهدة والمفاوضات، أيدوها بشروط، كما فهمنا من مقولاتهم...والآن وقد أشرف الموضوع على خاتمته، يحق لنا أن نسائلهم: هل تحققت بتقديركم الشروط التي أيدتم على أساسها؟ وإن لم تتحقق، فهل اتخذتم موقفاً جديداً استناداً إلى ذلك؟
ها قد دخلت المعاهدة مرحلتها الأخيرة والحاسمة، فكشر الذئب عن أنيابه بعد أن فشل في خداع الحمل بـ "صداقته الاستراتيجية" التي ستعود على الحمل بـ "فوائد عظيمة" (0). لم يعد السؤال إن كنا بحاجة إلى تلك "الفوائد" أم لا، فحتى الذئب ترك الفكرة. ألسؤال أصبح هل يجب أن نخاف أم لا؟

تقديري بشكل سريع (لحين مقالة أخرى) أننا لايجب أن نخاف فالتهديدات فارغة وقد تؤذي أميركا بأكثر مما تؤذينا باعتبار الوضع الذي تمر به شديد الحرج لحسن الحظ. لهذا نعتبر اخبار انتقال المعركة من معركة الخداع والعبارات المنمقة إلى التهديد المباشر الصلف، اخباراً جيدة، بل جيدة جداً، وتوقيتها مناسب للعراق بشكل غير اعتيادي.

الآن أصبح الدفاع عن المعاهدة موضوعا يائسا أتوقع أن يتردد به حتى أشد المتحمسين لها. إنهم في أسوأ الأحوال سيحاولون الإنتظار آملين أن تتمكن المعاهدة من المرور بدون مساعدتهم، فمن يريد أن يفضح نفسه بالوقوف إلى جانب من يهدد بلده بشكل صريح، حتى إن كان سعيداً بهذا التهديد في داخله؟

لكني اود هنا أن اقدم دعوة لهؤلاء المؤيدين لمراجعة موقفهم وتقديم موقف أخير واضح. فجميعهم كانوا قد أيدوا المعاهدة بشروط اهمها الشفافية وعدم المساس بالسيادة. وقد أملت حين كتبت مقالتي "زيباري قال لن تروها" أن يصدق بعض هؤلاء فيكتب بصراحة إنه يقف ضد المعاهدة ما دامت لن تعرض على الشعب كما اشترط سابقاً، لكني لم الحظ مثل هذا الشيء، وساد الصمت بدلاً منه.

والآن بتحول التودد إلى تهديد فأميركا تكشف أنها بالفعل ليست ذلك الحمل الذي يعرض صداقته ويود تسليمنا أمورنا متى ما قدرنا على استلامها، وأنه لايهدف إلى تقديم الفوائد فلا يوجد فاعل خير يلجأ إلى التهديد لقبول خيره، ولا يحتاج عاقل أن يهدد لقبول ذلك الخير. وهي تكشف أيضاً دناءة هذا الشريك في التهديد بسلب أموال اقترح بنفسه على الحكومة فظها أمانةً لديه، وتكشف استحالة الثقة به، لمن كان لديه بعض تلك الثقة الناتجة بلا شك عن قلة القراءة.

لكن، وبعيداً عن الدناءة وعدم الثقة وكشف الحقائق وزيف الفوائد الموعودة، وإضافة إلى تبخر الوعود بالشفافية، فإن موضوع السيادة الذي اشترطه من وافق على المعاهدة وتحمس لها، قد ذهب أدراج الرياح، بل فقد معناه أيضاً، وحان وقت كشف مصداقية أقوال هؤلاء الذين وضعوه شرطاً لقبولهم. دعونا نذكر البعض:

عزيز الحاج (1):
عزيز الحاج مؤيد غير متردد للمعاهدة ويثق بها انطلاقاً من ثقته بالأمريكان، ومع ذلك فقد زهق يوماً من التعتيم والتورية والمراوغات فكتب مقالة بعنوان:"حرنا: معاهدة، بروتوكل؟، جدول؟، -فضاء-؟، أم ماذا؟!"
لكن أي وضوح لم يأت من "المتفاوضين فيما بينهم" بل إزداد التعتيم والتعمية وكثرة التوريات ولو أنه أجل مقالته قليلاً لأضاف عبارات اخرى الى السلسلة مثل "سقف" و "أفق" وغيرها...فما الذي حل بغضبه؟

مطالبات عزيز الحاج بالوضوح يمكن تلخيصها بمقولته: "إن على الحكومة أن تعلن أمام الشعب: هل العراق محتاج للفترة القادمة لوجود عسكري أمريكي مهما كانت صيغته؟ وعليها أن تكشف عن مسار المفاوضات، وأين الخلافات، ونقاط الاتفاق"..
وطبعاً لن تكشف المعاهدة، دع عنك "مسار المفاوضات".
والحاج يبني موقفه على أساس أن المعاهدة ستأتي بلا ضغط أو ابتزاز، فيقول:
"نعلم أن القرار سيكون عراقيا، ولن يملي الأمريكان قرارا ما".
ويرى أن على القيادات أن تكون شجاعة إزاء من يحاول أن يبتزها ويضغط عليها:"على القيادات الحاكمة أن ... تتصرف بوعي وجرأة ... غير مبالية بصراخ إيران، وضغوطها، وابتزازها".
وهاهو القرار يملى بالفعل من قبل الأمريكان، أما بالنسبة للضغط والإبتزاز فلم يكن هناك أكثر صراحة ووضوح منهما. الفارق الوحيد أن الإبتزاز والضغط جاء من جهة أميركا، وأفترض أن رفض ضغط إيران وابتزازها كان على أساس مبدئي وليس عنصري، أو لكره يختص بإيران، لذا فلا بد أن يتم رفض أي ضغط وابتزاز من أية جهة كانت.
ننتظر مصداقية ورد فعل عزيز الحاج إذن...

عبدالخالق حسين (2):
عبد الخالق حسين يثق ثقة عمياء بالأمريكان وكل ما يأتي به الأمريكان. لذا فهو، بعد أن يستعرض الأمريكان وتأريخهم كما يتخيله من خلال بضعة أمثلة تم انتقاؤها، وبدون مناقشة حتى أمثلته، يستنتج صراحة: " نعتقد أن أية اتفاقية مع أمريكا لا بد وأن تكون في صالح العراق" ! وأيضاً: " وحتى لو كان من بنودها إقامة قواعد عسكرية في العراق".
ويكرر: " فالاتفاقية الأمنية العراقية-الأمريكية هي في صالح العراق، وليس فيها أي ضرر على العراق، بل هي فرصة ذهبية وضرورة تاريخية يجب عدم التفريط بها." ويحذّر: "عدم توقيع الإتفاقية كارثة على العراق ومكسب عظيم لأعدائه"، ويعترف: "أقول أني أيدت الاتفاقية حتى قبل قراءتها بناءً على ما أعرفه من تاريخ أمريكا في عقدها اتفاقيات مماثلة مع اليابان وألمانيا وكوريا الجنوبية وغيرها، حيث لم تفرض أمريكا معاهداتها على تلك الدول بما يسيئ إلى استقلالها وسيادتها."
ويشم المرء من أخر كلمات عبارة عبد الخالق رائحة أمل بأن الرجل قد يهمه إن أسيء إلى السيادة، ويؤكد بنفسه هذا ليعود ويضع عليه علامات التشكك ويترك طريق التراجع مفتوحاً، فيقول:
"بالطبع ليس هناك أي عراقي مخلص لبلاده وشعبه، لا يحرص على السيادة الوطنية، ولكن علينا أن نعرف ما هو مفهوم السيادة الوطنية دون تركه فكرة هلامية غامضة."

ورغم أن نظر عبد الخالق لايعاني من أي تشوش أو هلامية عندما يحدق في إنتقاص السيادة حين يأتي من غير أميركا، فيحتج على "التدخل الإيراني الفظ بكل صراحة ووقاحة وصلافة" ويتساءل غاضباً: "" أليس هذا تدخلاً فظاً في الشأن العراقي، وانتهاكاً لسيادته الوطنية"، عندما قال خامنئي لنوري المالكي أن "على العراقيين عدم توقيع أي اتفاقية مع أمريكا"، لكن هل لنا أن نأمل في حدة نظره ورؤيته لإنتقاص السيادة عندما يأتي صريحاً من جهة أخرى؟

هل مازال الأمريكان يستحقون بنظره كل الثقة المطلقة التي اعطاهم إياها؟ إن كان قد اتخذ موقفه على أساس ثقته بأن " الأمريكان وعلى النقيض من الموقف الإيراني، يؤكدون باستمرار، أنهم حريصون كل الحرص على السيادة الوطنية العراقية." كما يقول، فهاهي الأحداث تثبت العكس.
وإن كان قد قرأ التأريخ وفهم منه كما يقول: "...كذلك نعرف من تاريخ العلاقات الأمريكية مع الدول التي أقامت معها أمريكا مثل هذه الاتفاقات، أنها لم ترغم أيا من تلك الدول على التوقيع"، فها هو الحاضر أصدق إنباءً من أي تأريخ.

وإن كانت ثقته بنضج العراقيين وحرصهم على سيادتهم هي التي دفعته إلى الإحتجاج قائلاً: " يبدو أن الأشقاء العرب والجارة إيران، هم أحرص على السيادة الوطنية العراقية من العراقيين أنفسهم، وأدرى بشعاب العراق ومصالحه من شعبه، وكأن العراقيين لم يبلغوا بعد سن الرشد ليميزوا بين ما يضرهم وما ينفعهم!!" فهاهم الأمريكان يعاملون العراقيين بالإبتزاز ويجبرونهم على أن يسيروا بالخط الذي يعتبره الأمريكان "أنسب لهم".
وإن كنت ترى حقاً أن: "لا أحد يريد توقيع إتفاقية مع أية دولة أجنبية إذا كانت تسييء إلى السيادة الوطنية" فهذه المعاهدة بطريقة توقيعها وحدها تسييء الى السيادة الوطنية مهما كانت نصوصها، ولا أحسب أحداً يحس بـ "سيادته" يرضى أن يفرض عليه أحد إتفاقاً، حتى إن كان يعتقد بأنه من مصلحته.

هاهي أميركا تقول للرئيس طالباني ليس فقط "عليكم أن توقعوا" وإنما تهدد بالويل والثبور إن خالفنا أوامرها!
فهل في هذا من الوضوح ما يكفي للدكتور عبد الخالق ليتخذ موقفاً أم مازال الأمر "هلامياً"؟ هل موقف الدكتور عبد الخالق من التدخل مبدئي أم هو موجه لإيران فقط؟
في انتظار جواب الدكتور عبد الخالق.

كاظم حبيب (3):
الدكتور كاظم حبيب أيد بحماس أيضاً عقد المعاهدة: " أرى بوضوح كبير أن العراق بحاجة إلى اتفاقية مع الولايات المتحدة الأمريكية في المرحلة الراهنة ولسنوات خمس قادمة". رغم أنه يصل إلى استنتاجاته جاءت مقلوبة بالنسبة لمقدماتها كما أوضحت في مقالة سابقة، فهو يذكر في نفس المقالات التي يدافع فيها عن المعاهدة بأنها تهدد الإقتصاد العراقي بأخطر ما قد يتعرض له أي اقتصاد، ورغم ذلك "يرى بوضوح كبير" أنها ضرورية!

لكن كاظم حبيب يشترط هو الآخر كما يقول لتأييده الإتقافية أن "لا تؤثر على القرارات الاقتصادية والأمنية العراقية ولا تخلق انقساماً في الصف العراقي الشعبي أو الوطني".
وأظن أن الأمر، خاصة بعد التهديد الأمريكي قد تجاوز محاذير الدكتور كاظم حبيب كثيراً فلم يعد التأثير على "القرارات الإقتصادية والأمنية" في العراق, وإنما الموضوع كله يراد له أن يتم عن طريق التخويف والتهديد بسلب الأموال، أي بالإبتزاز الصريح والعلني، فهل للدكتور من موقف جديد واضح ومعلن من المعاهدة بعد هذه التطورات؟
في إنتظار رد الدكتور كاظم حبيب.

ونحن أيضاً في انتظار مواقف كل من دعم المعاهدة بشكل غير أعمى ومطلق بل وضع شروطاً لدعمه. نأمل من الجميع مراجعة مواقفهم على ضوء المستجدات الأخيرة، وهذا الكلام ليس موجهاً إلى الأشخاص بل إلى الأحزاب أيضاً،
الحزب الشيوعي العراقي:
بنى الحزب الشيوعي العراقي موقفه المؤيد للمفاوضات بحذر على الشروط التي يمكن استنتاجها بسهولة من مقولاته التالية في الموضوع: (4)

"...وتمكين العراق من استعادة سيادته الكاملة على أراضيه ومياهه وفضائه الجوي وثرواته وموارده"

"نشير الى ما جاء في الاعلان على صعيد الالتزام بسيادة العراق الكاملة وتعزيز البناء الديمقراطي في بلادنا والتعاون بين البلدين في المجالات الاقتصادية الثقافية والعلمية، وخصوصاً التوجه نحو إنهاء ولاية القوات متعددة الجنسيات واقتران التجديد لها للمرة الاخيرة بتخليص العراق من قيود الفصل السابع"

"فإننا ندرك ان المصالح الوطنية التي يمكن تحقيقها من خلال هذا الاعلان، والمفاوضات اللاحقة مع الطرف الأمريكي، مرهونة إلى حد بعيد بقوة الموقف التفاوضي للطرف العراقي"

"تأكيد مبدأ اقامة أي اتفاق على أساس من المصالح المشتركة وعدم التدخل في الشأن الداخلي واحترام المؤسسات التمثيلية ودستور واستقلال وسيادة كل طرف"

"ان مفاوضات كالتي نرتقبها، وهي بدرجة عالية من الاهمية والحساسية، يفترض ان تتسم بالشفافية والوضوح والصراحة ، وان يجري اطلاع ابناء الشعب على تفاصيلها"

وإذ أن موضوع "الشفافية والوضوح والصراحة وأن يجري إطلاع أبناء الشعب على تفاصيلها" قد انتفت بصراحة الآن بعد أن اعلن الزيباري أن نصوص المعاهدة لن تعلن لألا يراها العرب وغيرهم...
وأن السيادة تنتفي في اللحظة التي يوجه طرف تهديداً إلى الطرف الآخر...
وأن الفصل السابع تم التخلي عنه واعتبر الخروج منها مضراً للعراق...
وأن "عدم التدخل" ... لا أتصور أن احداً يصدق مثل هذا الهراء بعد كل ما رأيناه من الأمريكان...
وطبعاً ليس هناك مجال للحديث عن الحرية بالتصرف في الموارد، إن كان بإمكان أميركا التهديد بسرقة حتى ألأمانات التي عرضت حمايتها، بتخطيط لصوصي لمثل هذا اليوم...

وأخيراً فالقول بأن المفاوضات والمصالح مرهونة بقوة الموقف التفاوضي للحكومة، والدعوة إلى دعمه بإجماع وطني ليس له أي معنى أوضح من دعم الحكومة في هذه اللحظة التي تواجه فيها تهديدات لاشك أن المخفي منها كان أعظم، والوقوف بجانبها باستنكار التهديد, وإيقاف المفاوضات على الأقل حتى تعيد أميركا الأموال المرهونة لديها وخروج العراق من الظرف الذي يمكن ابتزازه فيه للإطمئنان على "قوة المفاوض العراقي", وبالتالي "المصالح الوطنية" التي لايمكن تحقيقها إلا من خلال ذلك، كما جاء في الإفتتاحية.

القائمة أكبر مما احتوته المقالة والفكرة والدعوة تشمل الجميع طبعاً. الكرة في ملعبكم ايها الذين أيدتم المفاوضات بشروط السيادة والشفافية وقوة المفاوض العراقي، والمسألة ليست هينة، فكما كتب رضا الظاهر في طريق الشعب:" .. نحن أمام مصائر البلاد وحكم التاريخ .. وينبغي أن تكون الكلمة الفصل لأهل هذه البلاد وصنّاع تاريخها !"


(0) واشنطن تضغط مالياً على بغداد لتوقيع المعاهدة الأمنية
http://www.baghdadtimes.net/Arabic/print.php?sid=34527

(1) عزيز الحاج
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=138690

(2) مقالات عبد الخالق
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=137467
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=138039
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=148431

(3) مقالات كاظم حبيب
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=138876
http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=138593#

(4) افتتاحية "طريق الشعب" ليوم الاحد 2 / 12 / 2007:"نحو إجماع وطني لإستعادة السيادة الكاملة"



#صائب_خليل (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- المطر في الموصل....رهيب
- منطق -العاهرة المستجدّة- كأداة للتبرير السياسي
- المالكي يتبرمك لأيتام الآخرين ويستجدي لأيتامه... لكن لدي فكر ...
- دعوة لرجال الدين المسلمين
- المثقف بصفته صاروخاً موجهاً
- الجوع والطعام الفاسد والأنف المتحيز
- نعم...مثال كان شجاعاً...والآن؟
- خطر المعاهدة القصيرة وفرصة الإفلات من فم الأسد
- تحليل المجتمع من أجل تمزيق مقاومته– تجارب يفصلها نصف قرن
- زيباري قال بوضوح -لن تروها- فماذا ينتظر المترددون من المعاهد ...
- مثال الآلوسي مقابل جنديين إسرائيليين: مقارنة إنسانية
- الشفافية كما يفهمها وزيرنا زيباري
- عندما لايتسع الوطن للقواعد والناس معاً
- أيهما الأقوى يا سعدون، النمر أم الإنسان؟ وهل ثمة أمل لأمثال ...
- كامل شياع لايريدكم أن تلعنوا -قوى الظلام-، هناك شيء آخر
- سيشيل – قصة صراع دولة صغيرة مع القواعد الأمريكية
- المعاهدة وليد سري غير شرعي يحمل الألغام لبلاده والعار لوالدي ...
- الأستاذ شاكر النابلسي ونظرية الحسد في تفسير التأريخ
- ايها الكرد نشكو لكم قادتكم
- أسبابي الأربعون لرفض المعاهدة


المزيد.....




- فوضى في كوريا الجنوبية بعد فرض الأحكام العرفية.. ومراسل CNN ...
- فرض الأحكام العرفية في كوريا الجنوبية.. من هو يون سوك يول صا ...
- لقطات مثيرة لاطلاق صاروخ -أونيكس- من ساحل البحر الأبيض المتو ...
- المينا الهندي: الطائر الرومنسي الشرير، يهدد الجزائر ولبنان و ...
- الشرطة تشتبك مع المحتجين عقب الإعلان عن فرض الأحكام العرفية ...
- أمريكا تدعم بحثا يكشف عن ترحيل روسيا للأطفال الأوكرانيين قسر ...
- -هي الدنيا سايبة-؟.. مسلسل تلفزيوني يتناول قصة نيرة أشرف الت ...
- رئيس كوريا الجنوبية يفرض الأحكام العرفية: -سأقضي على القوى ا ...
- يوتيوبر عربي ينهي حياته -شنقا- في الأردن 
- نائب أمين عام الجامعة العربية يلتقي بمسؤولين رفيعي المستوى ف ...


المزيد.....

- افتتاحية مؤتمر المشترك الثقافي بين مصر والعراق: الذات الحضار ... / حاتم الجوهرى
- الجغرافيا السياسية لإدارة بايدن / مرزوق الحلالي
- أزمة الطاقة العالمية والحرب الأوكرانية.. دراسة في سياق الصرا ... / مجدى عبد الهادى
- الاداة الاقتصادية للولايات الامتحدة تجاه افريقيا في القرن ال ... / ياسر سعد السلوم
- التّعاون وضبط النفس  من أجلِ سياسةٍ أمنيّة ألمانيّة أوروبيّة ... / حامد فضل الله
- إثيوبيا انطلاقة جديدة: سيناريوات التنمية والمصالح الأجنبية / حامد فضل الله
- دور الاتحاد الأوروبي في تحقيق التعاون الدولي والإقليمي في ظل ... / بشار سلوت
- أثر العولمة على الاقتصاد في دول العالم الثالث / الاء ناصر باكير
- اطروحة جدلية التدخل والسيادة في عصر الامن المعولم / علاء هادي الحطاب
- اطروحة التقاطع والالتقاء بين الواقعية البنيوية والهجومية الد ... / علاء هادي الحطاب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - السياسة والعلاقات الدولية - صائب خليل - ما مواقف مؤيدي المعاهدة بعد تحولها من -صداقة- إلى تهديد وابتزاز؟