أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد كوحلال - رسالة العقلاء.















المزيد.....

رسالة العقلاء.


محمد كوحلال

الحوار المتمدن-العدد: 2429 - 2008 / 10 / 9 - 00:08
المحور: حقوق الانسان
    


ان مقالتي فكرت تخمرت و انتعشت, و صارت تحدت رنينا يحركني و يململ قلمي من جراء الفانتازيا الجنونية لشيوخ السلاطين و كراكيز) الفضاحيات(.
ليس على سطح البسيطة, أنظمة سياسية تحجر على مواطنها ومثقفيها , مثلما تشهده الساحة العربية , بدءا بحقوق الإنسان. امة مفككة صارت فريسة سهلة و غنيمة بين فكين حادين, أعلاه للسلطة الحاكمة أسفله لتجار الفتاوى, جوقة من المتخلفين, حولوا حياة الأمم العربية و الإسلامية إلى أضحوكة أمام العالم. صناعة للتقرب من الحكام, فبئس الصناعة.
شيوخ السلاطين بأفواه مفتوحة على مقياس اكس اكس لارج x.x.l , قضمت شيئا فشيئا, حياة شعب صامت مستاء عابس الوجه, تواق إلى الالتحاق بركب الأقطار المتقدمة , و بناء حياة أفضل. وا أسفتاه.. على بعض المخلوقات البشرية تحت عباءاتها أدمغة يابسة جعلت الوطن العربي و الإسلامي, غارقا في الجهل و المتاهات و الهرطقة و الرجعية الدينية المعقدة, و الحكام لسوا سوى مظلات يستظل بها هؤلاء, شيوخ الفتاوى دولار, اللذين يمررون شطحاتهم أمام العالم, تجعلنا نستلقي على قفانا من شدة الضحك لدرجة الإجهاش بالبكاء. المريب ان هؤلاء الرزمة من المخلوقات و كتاكيت القصور و خفافيش الظلام , لا تصدر عنهم فتاوى ضد أسيادهم حول سياسة الاعتقالات و الاختطافات المتكررة داخل كل الأقطار العربية دون استثناء. لم نسمع فنوى تتعلق بحقوق الإنسان, فقط فتاوى الجنس و نكاح الصغيرات ) بدءا من سن التاسعة, آخر فتوى من صنع فقيه مغربي مغمور( محاربة الفئران, و السماح للكلاب بمرافقة المصلين إلى باب المساجد , و هي آخر صيحات موضة الفتاوى بالديار البريطانية, فتوى لازالت تمرح و تسرح new .
أي جهل هدا قادنا إليه هؤلاء المشايخ نص فرنك , و دببة الأنظمة العربية؟ نتوقف هنيهة و قفة تأمل, ما خطه الفيلسوف الألماني الشهير, ارتر شو, حيت ذكر في مؤلفه الشيق/ الدنيا ارادة و تصور/ يقول.. ادا تحدتنا عن نتائج فلسفتي فهي مقياس للحق , فسأكون مضطرا إلى التسليم بان للبوذية المكانة السامية, بين الأديان, و مهما يكن من الأمر فانه مما يرضيني ان أرى تعاليمي على مثل هدا الوفاق و التجاوب مع ديانة يدين بها اكتر سكان الأرض,.../ ما أحوجنا إلى ليبرالية أخلاقية , و ما أحوجنا إلى صفحة بيضاء بين المحكوم و الحاكم , صفحة بيضاء اكتر بياضا من مسحوق الغسيل أريال areal.
ملحوظة.
لا أنكر ان الإسلام دين تسامح , لكن هناك ديانات أخرى لا تقل تسامحا و يسرا و تتوفق عليه. و لمعلوماتكم فالبوذية سبقت الإسلام في الظهور, وحشدت الأنصار لأنهم يؤمنون بالعقل و الفكر و ليس بالفتاوى المتخلفة الرجعية, فلازالت هده العقيدة البوذية, تتوسع رقعتها و تحصد نجوم العالم في كل الميادين. عودة إلى جوهر الموضوع, حتى لا نضيع المجهود و يجف المداد , أقول.. لهده الحفنة من مشايخ الكوسة, كفى من التفا هات , كان أولى بكم التنديد و فضح ممارسات الأنظمة العربية, التي تمارس القهر في حق مواطنيها, و إلى شيوخ البادنجال في مهلة آل سعود, ان يتحركوا لإطلاق سراح المناضل و الفارس العربي الفذ , الاستاد متروك الفالح, الذي يعاني داخل زنزانته الانفرادية, يقضي يومه تحت الأضواء الكاشفة و كأنه على خشبة مسرح لأداء قطعة موسيقية لبيتهوفن, و هدا فقط جزء من التعذيب النفسي الجهنمي, بل منع حتى من مقابلة زوجته يوم عيد الفطر, وقضاء سويعات لتسلح بالأمل, يوم العيد الذي أحدت شرخا, بين أبناء ملة واحدة... يا للغرابة!! لشعب مشرد الأفكار.. اللهم لا شماتة.. اللهم لا اعتراض..
ما هو رأي شيوخ الأزهر حول ما يتعرض اليه بعض المناضلين السياسيين و فرسان الإعلام المصري و الأقباط و البهائيين؟؟ و نحول البوصلة في اتجاه كل شيوخ العالم العربي و الإسلامي, حول القهر و الظلم الممارس ضد المناضلين الافداد, داخل سجون طرابلس و في مقدمتهم فضيلة الدكتور, ادريس بوفايد, و اللائحة طويلة أطول من الطريق السيار الرابط بين بنغازي و طرابلس, و سجون المغرب ,حيت سجن مراكش يعج بطلبة جامعة القاضي عياض, اللذين يعانون الأمرين, الويل و العذاب و المرض و سوء التغذية و الاعتداء من لدن المجرمين, بعدما حصلوا على وليمة دسمة من التعذيب بمقر الشرطة القضائية الرهيب, حصص من التعذيب لا تخطر حتى على بال إبليس, بشكل سادي و حشي تقشعر له الأبدان, تم كدالك شباب انتفاضة محا فضة سيدي افني جنوب المغرب, القابعون بسجن اغادير المرعب.
سؤال كوحلالي
ما رأي شيوخ المغرب و المجلس العلمي حول هده الممارسات اللاانسانية؟؟
ما شي الحال, نشوف بلاوي تونس الخضراء, اجزم و أنا استدن على تقارير موتوقة المصدر, ان هده القطر الصغير تحت قيادة الجلاد رقم1 في العالم العربي,. قد تفوق على جميع الأقطار الأخرى, حيت سياسية التضييق و الاعتقالات و الاختطافات و تخريب المواقع, آخر خبر وصلني من صحفي تونسي لم يسبق لي التعرف عليه و عليه اشكره جزيل الشكر و إلى كل فرسان تونس مهنيو قطاع الإعلام, سياسة دأب عليها نظام بن علي الدكتاتور الذي يحضا بأكبر عدد من نياشين القهر و الاستبداد, و ينافسه زميله طبيب العيون, الدكتور بشار الأسد. انه الضحك على الذقون, يا شيوخ المسخ, قوى البغي و الانحطاط, و امتالكم من عبد الطريق لسلمان رشدي لينعتكم بالشياطين في كتابه, آيات شيطانية, انتم السبب و راء الرسوم الكاريكاتورية بالصحيفة الاسكندينافية.
كان ودي ان تشاهدوا حلقة لإحدى القنوات الأمريكية, مسجلة على باب العلامة, يوتوب, فقد كان الضيوف الأمريكان يناقشون مجموعة من الفتاوى التي صدرت بالعراق, و غلب النقاش حول فنوى , لعمك زعتر ابو فانوس, السيستاني , حول جواز نكاح الزوجة من الدبر, شريطة موافقة الزوجة, الفتوى العجيبة جعلت الأمريكان يصابون بنوبة ضحك, في حين كان هناك شيخ آخر من العراق, يحرم فتوى السيستاني.
هدا هم الإسلام كما أراد له حفنة من المشايخ بعماماتهم المهلهلة. إسلام رجعي متخلف لا يساير العصر, تحت عمامات الجهل و السفه و الخفة و النزق. من الضروريات البحت عن علماء شباب معتدلين, للنهوض بالإسلام حتى يساير الأصالة و المعاصرة, فدينكم دين قابل للعصرنة و التطوير, و مجارات العصر و متطلباته.
لست حاقدا على الإسلام , رغم عدم اقتناع به , لكن كعلماني معتدل اكتر من الاعتدال نفسه, و ديمقراطي من واجبي احترام معتقدات الناس و عدم الخبش في شعورهم, لكن النقاش فرض عين, و قد آن الأوان لفتح قنوات الحديث حول الإسلام, و حقوق الإنسان, الكلمة التي صارت مضغة في الأفواه.و لا اخفي إعجابي و تقديري لمبادرة ملك السعودية, في ما يخص رفع الحواجز بين الإسلام و المعتقدات الأخرى,. و خلق جو من الحوار. و كدالك مبادرة مستشار العاهل المغربي, اندري ازولاي, حول حوار الحضارات.
العالم العربي و الإسلامي يعيش مأزقا حقيقيا و فوضى دينية, و نحن ملزمون كعلمانيين و مثقفين و إعلاميين, ان يكون لنا لسان طويل و قلم بليغ و حجة فولاذية و عزيمة تحطم الصخور و تدك الجبال دكا دكا و تطفئ نار البراكين الجهنمية لشيوخ الكوسة.
نرفع الستار لتنطلق النقاشات و المطارحات لقطع الطريق على هؤلاء الجبابرة و تجار الدين و فيروس يلوث حياة الشعوب العربية و الإسلامية.
جميعا من اجل فضح المتخلفين المنافقين الدجالين, و من اجل ان تدور المفاتيح داخل الأقفال الصدئة لتسريح المعتقلين السياسيين داخل وطننا العربي المغتصب, يدا في يد لأجل وطن عربي صافي نقي يشمل كل الأقليات, و اعلموا أيها السادة و السيدات ان يدا واحدة لا تعزف على البيانو, تحت مظلة الديمقراطية المتعارف عليها دوليا و ليس قشرة منها.
يقول الثائر الشهيد, تشي غيفارا,/ إن أحس وجهي بألم كل صفعة توجه إلى مظلوم في هده الدنيا فأينما وجد الظلم فدالك هو وطني/ قليل ادا قلنا في حق هدا الفارس الثائر الشهيد انه, كان قائدا من طراز نابليون و سياسيا من طينة تاليزان و خطيبا من و زن ميرابو.
أين نحن من هؤلاء الفطاحل, حماة الديمقراطية, وا أسفتاه !! على حال امة عربية ممزقة تعيش في ظلام دامس تحت رحمة الخفافيش الظلامية, نافخة الريش كراكيز لا تحس بنبضات العصر, كتلة من الأسهم النارية,اختلط عليهم الأمر و ساروا في درب مخالف لدروب العقل و المنطق, لقد حولوا حياة المواطن العربي إلى مجرد عبد, واجبه الإيمان و التقوى و الامتثال و التصديق و القناعة, و ليس بالعمل و الحرية و الإبداع و النقاش و الرضوخ للمنطق و النقد. اختلط عليهم الأمر حيت يخال لهم, الحانات قلاعا و ساقة الحمير فرسانا, و مومسات الزرائب سيدات البلاط. لا لوم عليهم فهم مجرد بيادق و أدوات بين أيدي أسيادهم يلعقون احد يتهم و يزحفون على بطونهم و يسبحون بنعمتهم و دولاراتهم.. اللهم لا حسد..
نتوقف عند دور العقل و منافعه في حياة الإنسان, بدل الانصياع للرجعية الدينية الجامدة. ارفع القبعة احتراما و إجلالا للعلامة الفاضل المبدع, محمد بن يحيى بن زكريا الرازي, في كتابه الطب الروحاني, الفصل الأول, تحت عنوان, فضل العقل و مدحه, حيت يقول..
العقل هو المرجع الأعلى الذي نرجع إليه و لا نجعله هو الحاكم محكوما عليه و لا هو الزمان مزموما و لا هو المتبوع تابعا بل نرجع في الأمور إليه و نعتبرها له و نعتمد فيها عليه.
فيا الله لشعب نصفه مسجون و نصفه مجروح , و مع دالك فانه لم يستسلم. ان الحكام العرب يفضلون ان تموت شعوبهم جوعا, على ان يتعاونوا و يفتحوا حدودهم أمام رياح الديمقراطية, و جمع شتات مشايخهم .
الشعب العربي مستضعف مهضوم الحقوق, لكن لا يموت جوعا فقط يموت من جراء الغزوات الدينية, و البوليسية و المخابراتية و التصنت على مكالمات المناضلين, تلك باقة من الممارسات السلطوية تحت مظلة المقاربة الأمنية بدل التنمية البشرية و فتح اوراش النقاش و الفكر الصافي.جواسق تمنع من تحرر الشعب العربي المجاهد من اجل نيل كرامته, و جزء منه تم حقنه بمشاغل الحياة و صعوبة الحصول على كسرة خبز, عن طريق الرفع من أسعار بشكل جنوني.
لقد صرنا أحزابا و طوائف بين رجعي و تقدمي و قومي و مسلم و شيعي و مسيحي و يهودي...الخ تاه فيها الشعب العربي الصامد و غرق الجميع في بحور الفتن. تلك من وصايا الاستعمار.
تقول الحكمة الإغريقية.
خير وسيلة للانتقام من المسيئين هي ألا نصبح مثلهم.
نداء.
إلى كل المقهورين بالوطن العربي , من الخليج حتى المحيط, ابشروا بيوم مشرق , حيت ينزل البلسم للجرحى, و الخبز لجائعين, و الماء للظماء, و الأمل لليائسين, و يلمع الضوء لمن احتواهم الظلام, سنداوي جراحاتكم أيها المجروحون, فكلوا حتى تشبعوا أيها الجائعون, و استريحوا أيها المتعبون,و أووا ظمأكم أيها العطاش, و اشخصوا بأبصاركم إلى النور أيها القاعدون في الظلام بين جدران زنازين مراكش و أغادير morocco,و ليعمر السرور قلوبكم , يا من خانهم الحظ, و تنكرت لهم الأيام , و إلى حين قدوم اليوم المنشود , افتح الباب لكل متطوع غيور على مبادئ الديمقراطية, ان يلتحق بالموكب من اجل النهوض بحقوق الإنسان و المستضعفين و المقهورين, فيد واحدة لا تصفق, فمن لم يساندني في طلبي هادا فانا سأتابع مشواري وحيدا, صحيح ان سيري سيكون بطيئا لكن سأصل إلى المبتغى. اكرر..المقاعد تكفي للجميع, و القاطرة لم تتحرك بعد, بوجودكم أيها المناضلون الاقحاح و الشرفاء , التوريون اليساريون العلمانيون الشاب المسلم المعتدل, أصحاب القلوب النبيلة و الأقلام الحرة, لنفتض بكارة الظلم و الجهل و الاضطهاد و الرجعية, و استثني الأقلام التي تعرضت للاخصاء جهابذة الثقافة الممسوخة.
وقفة تأمل.
خطبة للقديس بودا حيت خاطب أتباعه.
لقد تقدمت في السن و علتني كبره و ادنت رحلتي بالانتهاء, و قد شارفت الثمانين, و ضعف الجسم, ووهن العظم, فكونوا لأنفسكم مصابيح, و لا تلتمسوا ملاذا خارجيا, و استمسكوا بالحق, و لا تطلبوا النجاة عند احد غير أنفسكم, و اللذين سيصبحون بعد موتي مصابيح لأنفسهم, و يستمسكون بالحق, و لا يطلبون النجاة عند غيرهم, هؤلاء هم اللذين يبلغون رفيع الذرى..

خاتمة.
لقد استدرجت المتاعب لنفسي من خلال حزمة من الرسائل الرخيصة المجانية التي تصلني, بخصوص مواضيع سبق ان نشرتها, بخصوص الدين و السياسة و حقوق المثليين الأقليات , المسحوقة للوطن العربي و الإسلامي. لأنني لم أكن منافقا و كانت لي الشجاعة لأعبر عما اشعر به, لأنني علمت أنني ميت لا محالة و هدا قدرنا جميعا, فأتوق إلى ميتة هادئة جديرة بان تختم بها مسيرة كل مناضل مشاكس و قح مثلي طويل اللسان عاشق للحرية متيم بها تواق إلى الديمقراطية. من اجل الأجيال القادمة, من اجل عالم عربي إسلامي يسوده الأمن و الأمان, و يكون المواطن بين أحضان السلطة و ليس تحت أقدامها
حكمة إغريقية.
ادا صنعت شيئا من اجل الدنيا فإنها ستعمل على ألا تمكنك من أن تصنعه مرة ثانية.
ان الإسلام دين تسامح و الإسلام الذي ينادي به مشايخ السلاطين, مجرد زئير اسود و ضرضرة نمور و سجع حمام, فهادا الإسلام لا اعرفه.sorry..هؤلاء العجزة يمرون خطاباتهم و بلاويهم , فقط إلى عينة من ضعاف النفوس و العقول الخفيفة و الأطفال و الشباب اللذين فقدوا حلاوة الدنيا و أصابتهم الكآبة, في غياب و عي و توجيه و إرشاد, فصاروا يتشبثون بالأوهام و الخزعبلات و فتاوى ربع جنيه, لا تساوي جناح بعوضه, أسرى شيوخ الفتاوى اكسبريس expresse .
ان الغرب قد صفى الحساب مع الغيبيات و الفكر الرجعي و ترك للمواطن الحق في إتباع الملة التي تناسبه.



#محمد_كوحلال (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- رجائي أن يطلق سراح الراجي..
- الإضرابات تعود من جديد إلى جنوب المغرب
- كرم حاتمي من العقيد معمر القدافي
- حوار مع الاعلامي والحقوقي محمد كوحلال موضوعه المغرب إلى اين؟
- عنتريات هنيبعل بسويسرا الحقيقة الكاملة.
- صفعة إسرائيلية لقناة الجزيرة.
- دوافع اضطرابات سيدي افني بالمغرب..
- وا معتصماه!!انقدوا شباب سيدي افني.
- أراجيف الإعلام المغربي لتبرئة ساحة عميد الأمن المغربي..
- فانتازيا السلطة بحي المسيرة 1 مراكش المغرب.
- مغرب الهامش.
- مغربنا و مغربهم.
- حزب العمامات المهلهلة لبنان نمودج.
- البرلمانيون المغاربة ينتفضون ضد ارتفاع الاسعار.
- 5 في المائة من الجزائريين مختلون عقليا
- براعم السلام و عنتريات الاسلامويين.
- معاناة مواطن مغربي مع شركة اتصالات المغرب.
- شيخ المعتقلين السياسيين المغاربة يحتضر.
- زغروتة يا بنات..القمة ستنعقد في موعدها.
- د.وفاء سلطان لغم تحت اقدام الاسلامويين.


المزيد.....




- دلالات اصدار المحكمة الجنائية الدولية مذكرة اعتقال بحق نتنيا ...
- قرار المحكمة الجنائية الدولية: هل يكبّل نتانياهو؟
- بعد صدور مذكرة اعتقال بحقه..رئيس الوزراء المجري أوربان يبعث ...
- مفوضة حقوق الطفل الروسية تعلن إعادة مجموعة أخرى من الأطفال ...
- هل تواجه إسرائيل عزلة دولية بعد أمر اعتقال نتنياهو وغالانت؟ ...
- دول تعلن استعدادها لاعتقال نتنياهو وزعيم أوروبي يدعوه لزيارت ...
- قيادي بحماس: هكذا تمنع إسرائيل إغاثة غزة
- مذكرتا اعتقال نتنياهو وغالانت.. إسرائيل تتخبط
- كيف -أفلت- الأسد من المحكمة الجنائية الدولية؟
- حماس تدعو للتعاون مع المحكمة الجنائية الدولية لجلب نتنياهو و ...


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - محمد كوحلال - رسالة العقلاء.