|
الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحريف.....3
محمد الحنفي
الحوار المتمدن-العدد: 2428 - 2008 / 10 / 8 - 09:33
المحور:
الحركة العمالية والنقابية
مفهوم النقابة: وبعد معالجتنا لمفهوم الحزب، وللأسس التي يقوم عليها، وما يجب عمله لتحقيق أهدافه الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، فإننا نجد أن الحزب يتعامل مع الواقع في مستوياته المختلفة من منظور شمولي، على خلاف النقابة التي لا تأخذ من الواقع إلا ما يهم القطاع الواحد، أو مجموع قطاعات الأجراء المنتظمين في المركزية النقابية. فما المقصود بالنقابة؟ وما هي الأسس التي تقوم عليها؟ وما هي الأهداف التي تسعى إلى تحقيقها؟
إن النقابة هي منظمة اجتماعية، تهتم بمشاكل العمال، والأجراء على المستوى القطاعي، وعلى المستوى المركزي، على أساس بناء الملفات المطلبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، سعيا إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، انطلاقا من برنامج تقتضيه الشروط الذاتية، والموضوعية القائمة في الواقع العيني.
وما دامت النقابة منظمة اجتماعية، فهي كذلك منظمة جماهيرية، تستهدف جماهير العمال، والأجراء، سواء كانوا منتظمين فيها، أو غير منتظمين، من أجل جعل الجماهير المعنية تقتنع بضرورة النضال من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية، وبالانخراط في ذالك النضال الذي تقوده النقابة.
وحتى تصير النقابة قادرة على الشيوع بين العمال، والأجراء، والاستمرار في تنظيمهم، وقيادة نضالاتهم المطلبية، يشترط فيها أن تكون مبدئية، قائمة على أساس المبادئ المتمثلة في:
1) الديمقراطية لتي تتجسد في مستويين:
ا ـ المستوى الداخلي، الذي يتمكن بواسطته الأعضاء من الاختيار الحر، والنزيه، للأجهزة التقريرية، والتنفيذية، ومن المساهمة في تكوين الملفات المطلبية، ومن المساهمة في وضع البرامج النضالية، التي يتمكن بواسطتها الأعضاء من النضال المستمر، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، والأجراء.
ب ـ المستوى العام، الذي يمكن النقابة من المساهمة في النضال الديمقراطي العام، إلى جانب تنظيمات أخرى، وفي إطار جبهة وطنية للنضال من أجل الديمقراطية، ما دام العمال، والأجراء، من مكونات المجتمع المعني بتحقيق الديمقراطية من الشعب، وإلى الشعب.
والعلاقة بين المستوى الداخلي، والمستوى العام، هي علاقة تلازمية من جهة، وعلاقة جدلية من جهة أخرى.
فالعلاقة التلازمية تقتضي أن قيام الديمقراطية الداخلية في التنظيم النقابي، يعتبر شرطا للمساهمة في النضال الديمقراطي العام، والمساهمة في النضال الديمقراطي العام، يفترض توفر شرط قيام الديمقراطية الداخلية في التنظيم النقابي، وإلا، فإن حالة التنافي ستقوم بين المستوى الداخلي، والمستوى العام، لأن التنظيم النقابي هو تنظيم غير ديمقراطي.
والعلاقة الجدلية تقتضي قيام تفاعل بين الحرص على تمثل الديمقراطية الداخلية، وبين النضال الديمقراطي العام، مما يؤدي إلى التطور، والتطوير المتبادلين:
2) التقدمية التي تتمثل بدورها في مستويين:
ا ـ مستوى تقدمية الممارسة النقابية، الساعية باستمرار إلى تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، والأجراء، انطلاقا من تفعيل البرنامج النقابي الساعي إلى تحقيق المطالب المادية، والمعنوية، وتطورها، تبعا لتطور الشروط الموضوعية، التي تعمل فيها النقابة:
ب ـ مستوى مساهمة النقابة إلى جانب الإطارات التقدمية الأخرى، في ترسيخ الممارسة التقدمية على المستوى العام، سعيا إلى تغيير الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، والمدنية، بتحقيق تمتع جميع أفراد المجتمع بالحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية، وفي إطار قيام دولة الحق، والقانون، باعتبارها دولة ديمقراطية تقدمية. والعلاقة القائمة بين مستوى تقدمية الممارسة النقابية، ومستوى مساهمة النقابة في العمل التقدمي العام، هي علاقة تلازمية، وعلاقة جدلية كذلك.
فالعلاقة التلازمية تقتضي اشتراط تقدمية النقابة، حتى تساهم في العمل التقدمي العام، وتقدمية النقابة لا تتأتى إلا من خلال تقدمية التنظيم النقابي، عبر البناء التنظيمي، ومن خلال المطالب، والبرامج النقابية، ومن خلال الأهداف التي تسعى النقابة إلى تحقيقها بالاعتماد على جماهير الأجراء.
والعلاقة الجدلية تقتضي قيام تفاعل بين تقدمية النقابة، وبين الحركة التقدمية، مما يؤدي إلى التطور والتطوير المتبادلين، مما ينعكس إيجابا على واقع النقابة، وعلى واقع الحركة التقدمية في نفس الوقت، قبل أن ينعكس إيجابا على الجماهير المستهدفة بالعمل التقدمي، وعلى سائر الجماهير الشعبية الكادحة.
وبدون تقدمية النقابة، تقوم حالة التنافي بين النقابة، وبين الحركة التقدمية. وهو ما يستلزم قيام صراع تناحري بين النقابة، وبين الحركة التقدمية.
3) الجماهيرية التي تتمثل في مستويين:
ا ـ مستوى جماهير العمال، والأجراء، الذين يستهدفون بالعمل النقابي بدون قيد، أو شرط، حتى تتوفر إمكانية الارتباط بسائر القطاعات العمالية، وباقي قطاعات الأجراء، الذين تصير النقابة، بالنسبة إليهم، هدفا، ووسيلة في نفس الوقت. فكون النقابة هدفا، يجعلها تنفرد عن باقي النقابات بصيرورتها تنظيما مفتوحا، أمام جميع العمال، وباقي الأجراء. وكونها وسيلة، يجعل منها نقابة تنفرد بالنضال المستمر، من أجل تحسين الأوضاع المادية، والمعنوية للعمال، والأجراء.
ب ـ مستوى استحضار مصلحة الجماهير الشعبية الكادحة في بناء الملفات المطلبية: القطاعية، والمركزية؛ لأن أي مصلحة للعمال، والأجراء، إذا لم ترتبط بمصلحة المجتمع ككل، تبقى معزولة. وهو ما لا يعني إلا فصل النقابي عن السياسي، بينما نجد أن جماهيرية التنظيم النقابي، تقتضي الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، الذي يقتضي بدوره استحضار مصلحة عموم الجماهير في صياغة الملفات المطلبية، وفي البرنامج النضالي المطلبي، لضمان الامتداد الطبيعي لجماهيرية النقابة.
والعلاقة بين هذين المستويين، هي علاقة عضوية، وجدلية؛ لأن جماهير العمال، والأجراء، جزء لا يتجزأ من عموم الجماهير، ولأن مجال عموم الجماهير هو المنتج الطبيعي للعمال، والأجراء. وترابط من هذا النوع، لا يمكن أن يكون إلا عضويا، ولأن العلاقة بين العمال، والأجراء بين عموم الجماهير الشعبية، تقتضي أن أي تحسين للأوضاع المادية، والمعنوية، للعمال، والأجراء، لا بد أن يؤدي إلى الانعكاس الإيجابي على عموم الجماهير الشعبية، وإن أي تطور إيجابي يحصل في صفوف الجماهير الشعبية، لابد أن ينعكس إيجابا على العمال، والأجراء. وهو ما يعني أن التفاعل المتبادل بين العمال، والأجراء، وبين الجماهير الشعبية، ليس إلا إنتاجا للعلاقة الجدلية القائمة بين المستويين.
4) الاستقلالية التي تتمثل في مستويين:
ا ـ مستوى استقلالية النقابة عن أجهزة الدولة المختلفة، حتى تحافظ على استقلالية قراراتها، بعيدا عن توجيه أجهزة الدولة المختلفة، وحتى تتمكن من جعل تلك القرارات معبرة عن إرادة العمال، والأجراء، ومن أجل صيرورة القرارات المستقلة وسيلة لإبراز أهمية النقابة، وأهمية العمال، والأجراء، الذين يتحولون إلى متتبعين لما يجري في الحياة العمالية، والخدماتية، وعلى مستوى المجتمع ككل، سواء تعلق الأمر بالاقتصاد، أو الاجتماع، أو الثقافة، أو السياسة، ومناهضين لكل الممارسات المسيئة للعمال، والأجراء، وللكرامة الإنسانية، ومهما كانت الجهات التي تصدر عنها تلك الممارسات.
ب ـ مستوى استقلالية النقابة عن الحزب السياسي مهما كان هذا الحزب سواء كان في الحكومة، أو في المعارضة، من منطلق أن النقابة الحزبية، أو التابعة لحزب معين، هي نقابة غير مبدئية، وقراراتها غير مستقلة، باعتبارها امتدادا للقرارات الحزبية. واستقلالية النقابة عن الحزب لا تعني عدم دخول النقابة في تحالف معين مع أحزاب معينة تدعم العمل النقابي المستقل، لأن ذلك التحالف المستقل، والبعيد عن التوجيه الحزبي، يزيد من قوة النقابة، ويرفع من مستوى أدائها، ويوطد علاقتها بالقطاعات العمالية، والخدماتية المختلفة.
والعلاقة القائمة بين هذين المستويين، هي علاقة عضوية، وجدلية في نفس الوقت.
فالعلاقة العضوية تفرض أن الاستقلالية واحدة، مهما كانت الجهة التي تستقل عنها، سواء كانت دولة، أو أحزابا حكومية، أو أحزابا في المعارضة، لأن الغاية من وحدة الاستقلالية، هي جعل القرارات النقابية غير موجهة من أي جهة كانت.
أما العلاقة الجدلية، فتفرض وجود نوعين من الاستقلالية، استقلالية عن الدولة، واستقلالية عن التنظيمات السياسية. وكلما كانت إحدى الاستقلاليتين فاعلة في الواقع، ومؤثرة فيه، كلما كانت هذه الاستقلالية مؤثرة في الأخرى، ومطورة لها، ومتطورة بها، الأمر الذي يؤدي إلى قيام تفاعل إيجابي بين الاستقلاليتين مما يخدم النقابة، والعمل النقابي، المبدئي، ويخدم مصالح العمال، والأجراء.
5) الوحدوية التي تقتضي:
ا ـ مراعاة وحدة المطالب النقابية: القطاعية، والمركزية، من منطلق أن الطبقة العاملة، ومعها باقي الأجراء، من غير العاملين في الأجهزة القمعية في مستوياتها المختلفة، تشكل طبقة واحدة، يجب أن تتأكد على مستوى الوعي الطبقي، الذي يلعب دورا كبيرا في تشكيل تلك الوحدة.
ب مراعاة وحدة البرنامج النقابي، الذي يقف وراء وحدة الممارسة النقابية، التي تقف وراء قوة النقابة، والعمل النقابي، في مستوياته القطاعية، والمركزية، وفي المستوى المحلي أو الإقليمي، أو الجهوي، أو الوطني من منطلق أن وحدة الممارسة النقابية، تقود إلى وحدة ممارسة العمال، والأجراء، في الحياة الاقتصادية، والاجتماعية والثقافية، والمدنية، والسياسية.
ج ـ مراعاة أن تصر القرارات النضالية، وتأسيسا على وحدة البرنامج، معبرة عن وحدة العمل النقابي، وعن وحدة العمال، والأجراء.
د ـ الربط الجدلي بين النضال النقابي والنضال السياسي، من أجل تحقيق الوحدة العمالية، في علاقتها بوحدة الكادحين.
ه ـ السعي الحثيث إلى قام تنسيق بين النقابات القطاعية، أو المركزية، في أفق تحقق الوحدة التنظيمية، التي يجب العمل على إنضاج شروطها الذاتية، والموضوعية.
و ـ العمل على تحديد نقط الالتقاء بين النقابات القائمة، واعتماد تلك النقط من أجل التأسيس لقيام هيأة للتنسيق بين النقابات المختلفة، بالاعتماد على نقط الالتقاء التي تجمع بين النقابات.
ز ـ العمل على تحديد الأهداف النقابية المشتركة، سواء تعلق الأمر بالأهداف القطاعية، أو المركزية.
ح ـ العمل على تحديد الأهداف النقابية المشتركة، سواء تعلق الأمر بالأهداف القطاعية أو المركزية.
ط ـ العمل على أجرأة البرنامج النقابي لإحداث حركة نقابية مناضلة، سعيا إلى سعيا إلى تحقيق الأهداف النقابية المشتركة.
ي ـ الربط بين النضال النقابي الخاص، والنضال السياسي العام، من أجل الارتباط العضوي بين الحركة النقابة، وبين الحركة العمالة، لضمان إمكانية انخراط العمال، والأجراء، في النضال السياسي العام، الهادف إلى تحقق الحرية والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.
ذلك أن مبدأ الوحدة، وبهذا التصور الذي وقفنا عليه، لعب دورا كبيرا، وأساسيا، في توطيد العلاقة بين العمال، والأجراء فيما بينهم، وببن قطاعات التنظيم النقابي المركزي الواحد، وبين النقابات القطاعية، أو المركزية التي تنسق فيما بينها. وتوطيد العلاقة لا بد أن يقود إلى قيام وعي متقدم، ومتطور بين النقابات التي تستوعب، جدا:
ما معنى الوحدة النقابة؟
وحضور المبادئ التي وقفنا عليها تقف وراء:
1) قوة التنظيم النقابي.
2) شيوع هذا التنظيم في صفوف العمال والأجراء.
3) استقطاب هذا التنظيم لمعظم العمال، والأجراء على المستوى الوطني.
4) قدرة التنظيم النقابي على قيادة النضالات النقابية: القطاعية، والمركزية، سعيا إلى تحقيق الأهداف المسطرة.
5) كفاءة التنظيم النقابي في الربط الجدلي بين النضال النقابي، والنضال السياسي، من أجل الارتباط بسائر الكادحين، ومن أجل المساهمة في تحقيق الأهداف الكبرى، المتمثلة في تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.
وبذلك نصل إلى أن مفهوم النقابة يستند إلى:
1) وجد تصور تنظيمي يرتكز إلى مبادئ محددة.
2) وجود القطاعات المستهدفة بالعمل النقابي.
3) وجود برنامج نقابي.
4) تحديد الأهداف المستهدفة بأجرأة البرنامج النقابي.
5) اعتبار العمل النقابي امتدادا للنضال الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي العام.
وهذا الاستناد المتعدد، هو الذي يكسب النقابة طبيعتها النضالية، التي تكسبها أهمية في صفوف العمال، والأجراء، وفي صفوف سائر الكادحين، الذين يعتبرون أن أي مكسب تحققه النقابة هو مكسب لسائر أفراد الشعب، أنى كان هذا الشعب.
#محمد_الحنفي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر
...
-
الأداء الحزبي / الأداء النقابي، أو العلاقة الجانحة نحو التحر
...
-
دور العمل النقابي في استحضار أهمية المدرسة العمومية...؟.....
...
-
دور العمل النقابي في استحضار أهمية المدرسة العمومية...؟.....
...
-
دور العمل النقابي في استحضار أهمية المدرسة العمومية...؟.....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
المدرسة العمومية... أي واقع؟... وأية آفاق؟
-
التعليم الخصوصي واستباحة المشهد التعليمي
-
الدروس العمومية، والدروس الخصوصية...أية علاقة..؟
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الانتهازيين....
...
-
الأستاذ فؤاد عالي الهمة والابتلاء بالمنبطحين الإنتهازيين....
...
-
رجال التعليم...ورجال التعليم...أي واقع؟ وأية آفاق؟.....7
المزيد.....
-
Resolution of the 4th World Working Youth Congress in solida
...
-
Resolution of the Working Youth Committee Commemorating the
...
-
قرار المؤتمر العالمي الرابع للشباب العامل للتضامن مع شعب فلس
...
-
قرار لجنة الشباب العامل للاحتفال بالذكرى الثمانين لتأسيس اتح
...
-
المذكرة الجوابية الأولية للاتحاد المغربي للشغل على رسالة وزي
...
-
موعد صرف رواتب المتقاعدين لشهر ديسمبر 2024 بالعراق وحقيقة تط
...
-
في ندوة لقسم الحماية الاجتماعية :
-
جلسة مثمرة في مؤسسة “سبيبا”
-
شيكات: ماذا عن الأحكام الانتقالية الخاصة باصحابها محل التتبع
...
-
الفينيق يُطلق حملته السنوية بمناسبة اليوم العالمي لمناهضة ال
...
المزيد.....
-
الفصل السادس: من عالم لآخر - من كتاب “الذاكرة المصادرة، محنة
...
/ ماري سيغارا
-
الفصل الرابع: الفانوس السحري - من كتاب “الذاكرة المصادرة، مح
...
/ ماري سيغارا
-
التجربة السياسية للجان العمالية في المناطق الصناعية ببيروت (
...
/ روسانا توفارو
-
تاريخ الحركة النّقابيّة التّونسيّة تاريخ أزمات
/ جيلاني الهمامي
-
دليل العمل النقابي
/ مارية شرف
-
الحركة النقابيّة التونسيّة وثورة 14 جانفي 2011 تجربة «اللّقا
...
/ خميس بن محمد عرفاوي
-
مجلة التحالف - العدد الثالث- عدد تذكاري بمناسبة عيد العمال
/ حزب التحالف الشعبي الاشتراكي
-
نقابات تحمي عمالها ونقابات تحتمي بحكوماتها
/ جهاد عقل
-
نظرية الطبقة في عصرنا
/ دلير زنكنة
-
ماذا يختار العمال وباقي الأجراء وسائر الكادحين؟
/ محمد الحنفي
المزيد.....
|