بلاغ صادر عن الكونفرنس السادس لمنظمات الخارج للحزب الشيوعي العراقي

الحزب الشيوعي العراقي
(Iraqi Communist Party)

الحوار المتمدن-العدد: 145 - 2002 / 5 / 29 - 12:15
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

عقد في الفترة 25 – 26 آيار (مايو) 2002، وتحت شعار " نحو تعبئة منظمات الخارج لدعم نضال حزبنا على ارض الوطن "، الكونفرنس الدوري السادس لمنظمات الخارج للحزب الشيوعي العراقي، باشراف الرفيق حميد مجيد موسى سكرتير اللجنة المركزية. وحضر الكونفرنس ايضا عدد من اعضاء اللجنتين المركزيتين للحزب الشيوعي العراقي والحزب الشيوعي الكردستاني – العراق.

وبعد الوقوف دقيقة حداد تكريما لذكرى شهداء الحزب والحركة الوطنية العراقية، جرى انتخاب هيئة الرئاسة ولجان الاعتماد وتدقيق المالية وصياغة القرارات والتوصيات.
 
وفي جو من الشعور العالي بالمسؤولية والحرص، تم اقرار جدول اعمال الكونفرس الذي تضمن مناقشة مستجدات الوضع السياسي، ومهمات دعم نضال الحزب على ارض الوطن، والتقرير الانجازي التقويمي لعمل هيئة تنظيم الخارج، ومسودة اللائحة الداخلية لمنظمات الخارج، والتقرير المالي، وانتخاب الهيئة القيادية الجديدة ومكتبها.

وقدم الرفيق سكرتير اللجنة المركزية مداخلة ضافية اسهمت في اضاءة جوانب من المستجدات السياسية، وتناولت تقديرات الحزب لاحتمالات تطور الاوضاع، والمهام التي تقع على منظمات الخارج لدعم الحزب وتعزيز مكانته في الحياة السياسية لبلادنا.

وتبنى الكونفرنس في ختام اعماله مجموعة من القرارات والتوصيات للارتقاء بنشاط منظمات الخارج. كما وجه عددا من التحايا، منها تحية تضامن الى رفاق الحزب واصدقائه داخل الوطن، اللذين يتصدون للدكتاتورية ويناضلون من اجل انتصار قضية شعبنا العادلة واقامة البديل الوطني الديمقراطي المنشود. وعبر الكونفرنس ايضا عن تضامنه مع نضال الشعب العربي الفلسطيني وانتفاضته الباسلة من اجل انهاء الاحتلال الاسرائيلي واقامة دولته الوطنية المستقلة وعاصمتها القدس.

 

 

   هيئة تنظيم الخارج  

    الحزب الشيوعي العراقي

     29 – 5 - 2002

#الحزب_الشيوعي_العراقي (هاشتاغ)       Iraqi_Communist_Party#          

---

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات