أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - في الذكرىالرابعة عشرة للفقيد القائد الوطني الديمقراطي الفريق عفيف البزري ..















المزيد.....

في الذكرىالرابعة عشرة للفقيد القائد الوطني الديمقراطي الفريق عفيف البزري ..


جريس الهامس

الحوار المتمدن-العدد: 2423 - 2008 / 10 / 3 - 10:04
المحور: اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي
    


في الثامن والعشرين من شهر أيلول عام 1994 رحل القائد الوطني الكبير عفيف البزري والد الوطنيين الديمقراطيين السوريين الصادقين المدنيين والعسكريين إلى مثواه الأخير , دون أن نتمكن من وداعه ونحن مشردون مطاردون في الخارج بما يليق به من وفاء وحب , لنقدم له ولعائلته ورفاقه جزءاً صغيراً من الواجب الأخوي والرفاقي الصادق في هذا الزمن الساقط .. الذي أصبح فيه الوطنيون الديمقراطيون في كل مكان من الوطن العربي مطاردون مستباحة دماؤهم وكل مايملكون , كالهنود الحمر في بلدان البترودولار التي يتحكم بها وكلاء قتلة الهنود الحمر بالعمولة من الديكتاتوريين والطائفيين والصهاينة العرب من كل صنف ولون ...
لقد كان فقيدنا ( أبو يوسف ) فقيد الجيش السوري الوطني الحقيقي والشعب السوري الذي انتزع استقلاله الوطني وبنى نظامه الجمهوري الديمقراطي بنضاله ودماء شهدائه على أرض سورية وفي بطاح فلسطين , وكان من الرواد الأوائل الذين أسسوا الجيش السوري بعد العدوان الفرنسي الهمجي على دمشق والبرلمان السوري في 29أيار 1945 ليكون حامياً للوطن ولخيارات شعبنا الديمقراطية وسيفاً مشهراً في وجه المستعمرين وأحلافهم , وفي وجه صنيعتهم الصهيونية غاصبة فلسطين ...... . لامعادياً للشعب والوطن ومغتصباً للسلطة وحامياً لكراسي الطغاة ..
هكذا فهم فقيدنا ورفاقه الأوائل في المؤسسة العسكرية رسالة الجيش الوطنية والقومية وعمل طيلة حياته ضمن هذه الرسالة ..
لذلك اشترك في دعم ثورة رشيد عالي الكيلاني ضد الإحتلال البريطاني عام 1941 وكان السند الأساسي مع عدد من الضباط السوريين الذين التحقوا بالمقاومة لدعم جيش الإنقاذ والمقاومةالفلسطينية والعربية في بطاح فلسطين ثم عادوا ليقاتلوا مع جيشهم النظامي بعد 15 أيار 48,, وكان بجانب القائد الشهيد عبد القادر الحسيني في معارك القدس وباب الواد , واللطرون وغيرها عام 1948 قبل دخول الجيوش النظامية – بقيادة الملك عبدالله وقائد جيشه البريطاني غلوب باشا – ليقيموا دولة الصهاينة كما يعرف الجميع – وبعد كارثة 1948 قام فقيدنا بتحصين جبهة الجولان ورسم قوعد دفاعاته وهو الخبير في الهندسة العسكرية من أعلى مدارس فرانسا العسكرية ….
في الجبهة الشرقية مع عبدالكريم قاسم ورفاقه :
========================= بعد اغتيال عملاء حلف بغداد الشهيد عدنان المالكي رفيق فقيدن في السلاح والوطنية في 22 نيسان 1955 بغية ضم سورية إلى الحلف الإستعماري تلاحم جميع العسكريين الوطنيين مع القوى الوطنية الديمقراطية في الشعب لصيانة استقلال الجمهورية السورية الديمقراطية وكان الفقيد البزري في طليعتهم ...
و في عام 1956 كان الفريق البزري قائداً للقوات السورية في الأردن بالإشتراك مع القوات العربية بما فيها الجيش العراقي في الجبهة الشرقية وفق معاهدة الدفاع المشترك العربية , وتمت لقاءات عديدة بينه وبين القائد العراقي الوطني عبد الكريم قاسم ورفاقه من أبطال ثورة 14 تموز في العراق الذين كانوا ضد حلف بغداد الإستعماري , وبفضل العلاقات الأخوية بين الفريق البزري والضباط الوطنيين العراقيين تم اكتشاف المؤامرة الكبرى على النظام الوطني الديمقراطي في سورية وحبك مؤامرة إنقلاب عسكري وتهريب السلاح للداخل لضم سورية إلى حلف بغداد بالقوة . وكان يقود هذه المؤامرة القوميون السوريون وبعض رؤوس اليمين السوري المرتبط بالغرب الإستعماري وسائر المتاّمرين المرتزقة …
ثم ترأس المحكمة العسكرية الخاصة مع رفيقه المرحوم اللواء أمين النفوري ومثّل النيابة العامة فيها اللواء محمد الجراح , وكانت مثالاً للمحاكمات العادلة في تاريخ القضاء السوري وكان فيها الفقيد البزري مثال القاضي العادل الذي لاتأخذه في الحق لومة لائم لحماية الوطن والشعب من مكائد الأعداء وأحلافهم ومخططاتهم ضمن أحكام القانون وحق الدفاع المقدس عن الوطن والشعب …. وقدكان في طليعة المتاّمرين على الوطن والدستوريومها أستاذنا في مادة الحقوق الدستورية- منير العجلاني مع الأسف إلى جانب - القوميين السوريين : جورج عبدالمسيح – عصام المحايري ( مستشار حافظ الأسد وعضو جبهة شهود الزور – التقدمية حتى اليوم ) والمقدم غسان جديد والنواب في البرلمان – هايل سرور وعدنان الأتاسي ومخائيل اليان , وحسن الأطرش وغيرهم من المدنيين والعسكريين …
وكان لفقيدنا الدور الوطني الرئيسي مع شقيقه اللواء صلاح البزري وثلّة من ضباط المقاومة الأبطال الملتصقين بالقواعد الشعبية التي تربوا بين صفوفها , وظلوا مخلصين لها في بناء وتنظيم المقاومة الشعبية عام 1956 وتدريب الشعب كله نساءً ورجالاً على استعمال السلاح دون أي تمييز دفاعاً عن الوطن ,, في مواجهة الحشود التركية في الشمال وتاّمر حلف بغداد من الشرق والحشود والإعتداءات الإسرائيلية المتواصلة من الجنوب .. حتى أضحت سورية الجمهورية الديمقراطية بحق يومها قلعة العروبة دون زيف أو إدعاء . وبقي السلاح مع أبناء شعبنا ثلاث سنوات دون أن تسجل مخالفة أمنية واحدة …؟
وبعد استلامه قيادة الجيش السوري عام 1957 في العهد الوطني الديمقراطي البرلماني ,, بدأت الأبواق الإستعمارية والرجعية معا تشن هجوما هستيرياً ضد سورية الديمقراطية وضد قائد الجيش والمقاومة الشعبية بشكل خاص ..وبدأت تلوّح بالخطر الشيوعي المزعوم , واستغلت جهات عدة في الداخل والخارج الشعور القومي لبناء وحدة عربية لحماية الوطن وتحرير فلسطين, ودفعت سورية الديمقراطية دفعاً للوحدة الإرتجالية مع النظام الديكتاتوري الناصري الذي اشترط للموافقة على الوحدة مع سورية ,حل الأحزاب السورية وتطبيق القوانين المصرية الديكتاتورية باسم الوحدة , تلك القوانين التي تصادر الحريات العامة وفي طليعتها حرية الصحافة والأحزاب والنقابات وتلغي مبدأ فصل السلطات وتسلط أجهزة القمع والمخابرات على رقاب الناس . لعب حزب البعث يومها الدور الرئيسي في دفع سورية الديمقراطية إلى أحضان الديكتاتورية أملا بأن يسلمهم عبدالناصر سورية ولاية خالصة لهم في 23 شباط 1958 , وساهموا بوضع قوائم الضباط الوطنيين مع عبد الكريم نحلاوي- الذي كان مستشار المشير عامر- الذين تم تسريحهم من الجيش وفي طليعتهم قيادة الجيش السوري الوطنية المجربة وعلى رأسها الفريق البزري ورفاقه ,,وسلمت سورية رهينة للجلاد عبد الحميد السراج , واستبدلت الأحزاب السورية بتشكيلة الإتحاد القومي – التي تضم المرتزقة والإنتهازيين والمخاتير وعينوا على رأسها السيد – مأمون الكزبري – الذي كان له الدور الأول في تنظيم إنقلاب الإنفصال وفصم عرى الوحدة في 28 أيلول 1961 ....
لقد أراد فقيدنا ( أبو يوسف ) ورفاقه بناء الوحدة العربية لتكون درعاً متيناً وقلعة حصينة لحماية الشعب والوطن من الغزو الأمبريالي الصهيوني .. أرادوها وحدة إقتصادية وثقافية وإنسانية لتحرير ثرواتنا وفي طليعتها البترول وتحقيق التنمية المستدامة الإقتصادية والإنسانية لتحرير الإنسان العربي من الإستغلال والجوع والأمية.. وكان جزاؤهم التسريح من الجيش والإضطهاد والتغييب والملاحقة حتى اضطر اللجوء مع عائلته إلى الخارج..
وبعد عودته إلى الوطن , قدّ م لشعبنا عدة كتب علمية وسياسية وإقتصادية وعشرات الدراسات السياسية والتاريخية المعمقة والمنحوتةجيداً بأيد نظيفة وروح شجاعةوعشق غير محدود بحثاً عن الحقيقة ليقدمها لأجيال هذه الأمة الممزقة والمبتلاة بأنطمة الإستبداد واللصوصية والعمالة للأجنبي .. ومن أبرز مؤلفاته : - الناصرية في جملة الإستعمار الحديث – وفي الرأسمالية – وماأحوجنا اليوم . في هذا السقوط المريع للبشرية جمعاء ضحية للرأسمالية المتوحشة وإقتصاد السوق والقطب الأوحد المشرف على الإنهيار , من إعادة نشر وقراءة كتب ودراسات الرفيق ( أبويوسف ) هذا القائد العملاق الذي عاش نظيف اليد مرتاح الضمير هزأ بالطغاة الذين اغتصبوا أبسط حقوقه الوطنية والعسكرية ,, وأذكر تماماً كيف كان يذهب مع رفيقته العزيزة الأديبة والشاعرة ( أم يوسف أو أم سلام ) للتسوّق مشياً على الأقدام لأنه لايملك سيارة خاصة من منزلهما المتواضع في موقع حي - الميسات – قرب الجامع الكويتي عاى طريق حي الأكراد بدمشق _ إلى حي الشيخ محيي الدين في سفح قاسيون , وكان جميع الناس الطيبين يحرسونهم بحدقات عيونهم ومحبتهم ,, بينما كان المخبرون وجواسيس المخابرات يتابعونهما ذهاباً وإياباً ..-- حصل هذا بعد عام 1970 طبعاً وحل لجان الدفاع عن الوطن التي كان مؤسسها بعد خيانة حزيران 1967—وعند وفاته الفاجعة لكل وطني شريف عام 1994,, لم يتنازل النظام الأسدي القيام بأبسط واجباته العسكرية و الدستورية والإنسانية في تشييع الفقيد تشييعاً رسمياً يقدم له السلاح وتعزف الموسيقا العسكرية الحزينة أمامه كقائد للجيش السوري ... ولم يحضر أي مسؤول حكومي تشييع الفقيد ,هذا ما بلغنا في غربتنا المريرة فزادتها مرارة وألماً ... وهذا لم يحدث في أكثر الأنظمة تخلفاً وهمجية ..
.. لقد كان فقيد الشعب والوطن الفريق الفريق البزري مثقفاً سياسيأً بارعاً ومثقفاً صادقاً إلىجانب خبرته العسكرية القيادية , نقي السريرة متواضعاً شعبياً يجمع بين جوانحه بين الديبلوماسي اللبق والوطني الصلب الذي لايحيد عن قناعاته الوجدانية العادلة . . وينطبق على كتاباته واّرائه العلمية الموثّقة مبدأ – السهل الممتنع – كان كل همه توعية الأجيال العربية مما يحاك ضدها من مخططات إستعمارية صهيونية لتبقي بلادنا أسيرة للإستعمار الحديث ..سواء مباشرة أو بواسطة وكلائه بالعمولة من أنظمة الإستبداد واللصوصية التي تاجرت بالعروبة والإشتراكية وأوصلتنا إلى مانحن فيه ..؟
قال فقيدنا ( ابويوسف ) في مقدمة كتابه ( الناصرية في جملة الإستعمار الحديث ) الصادر في كانون الأول 1962 مايلي :
( يختلف الإستعمار الحديث – الأمريكي – عن الإستعمار القديم اختلافاً شديداً و كما تختلف طرق النضال ضد الإستعمار القديم عن طرقها ضد الحديث ..
 إن الدجالين الإنتهازيين في الصفوف الوطنية العربية , كثيراً ما يسترون سكوتهم هذه الأيام , عن الإستعمار الحديث بتركيز الحملة فقط على المستعمرين القدماء . وهم يتناسون عن عمد أن الخطر الأساسي , بل الخطر الوحيد , على استقلال بلادنا وعلى ثرواتنا الهائلة يأتي من الإستعمار الحديث ..
-- إن الناصرية الماهرة في التستر على الإستعمار الحديث هي مرض الثورة العربية الحديثة ضد هذا الإستعمار , وهي مرض خطير مميت .... وجب علينا دراسته ودراسة أسبابه ...
-- إن إسرائيل قاعدة الإستعمار الحديث في منطقتنا تستأثر بانتباهنا في في نضالنا ضد المستعمرين وأعوانهم .,, وهي في الدعايات الإستعمارية موضوع مغالطات سمجة يستفيد منها الإنتهازيون والرجعيون من أبناء جلدتنا في خداعهم ودجلهم وكذبهم . وطالما حاول الإستعمار والدجالون إيهامنا بنفوذ الصهاينة وجبروتهم , الذي يسيّر الدول العظمى لخدمة إسرائيل, وكأن النشاط المستعمرين يقتصر على تقديم ,, الخدمات ,,....
-- لقد كان علي أن أحاول وضع الحركة الصهيونية في مكانها التاريخي الصحيح , كعميلة للإستعمار منذ نشأتها, وأن أحاول بيان تبعية تطور الحركة الصهيونية لتطور الإستعمار وتقلباتهالتاريخية ....
__ ... فنحن نميز جيداً بين الغيلان من اّل روكفلر, ودوبون , ومورغن , وروتشيلد , وكروب ,... وبين الاّخرين الذين سموا بعملهم وعبقريتهم في الحقول والمعامل والمخابر والمعاهد , فانتجوا محيطات من القيم المادية ومحيطات من الروائع الفكرية . نعم إننا نميز جيداً بين الحسن والقبيح في تلك البلاد . ولانميز فقط بعقولنا ,وإنما بعواطفنا أيضاً , فنحب ونكره . والدراسة لعمري على هذا الأساس , أصح بكثير من الدراسة" الباردة" شكلاً و " الحّارة " كثيلراً مجتوى واتجاهاً , فب " محبة " من هم اصل بلائنا ...)
..........
الرحمة والخلود لروح القائد الوطني الديمقراطي ولمدرسته الوطنية التي ستنتصر في النهاية وستبقى رايتها مرفوعة.. التي أضحت اليوم مطلب جميع الوطنيين الديمقراطيين وهي : الشعب والديمقراطية والفكر والثقافة والدولة المنتخبة ديمقراطياً.. تقود البنادق لحماية الوطن والدفاع عن خيارات الشعب الديمقراطية . وليس العكس كما هوقائم لحماية أعداء الوطن واغتصاب السلطة من الشعب وإذلاله ....؟؟؟؟؟ وكل عام وأنتم بألف خير – لاهاي 1/10




#جريس_الهامس (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ماذا وراء الحشود على حدود لبنان ..!؟
- إمبراطورية الكوكائين .. من أفغانستان إلى كوسوبو ؟
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية , ما دامت لا تعيش في ...
- السيرك الرباعي في دمشق إلى أين ..!؟
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية , ما دامت لا تعيش في ...
- الديمقراطية لا تنبت في الصحراء العربية .. ما دامت غريبة عن ا ...
- لا أقول وداعاً يا محمود ما دمت تعيش نشيدنا الوطني في ضمائر ا ...
- القاضي الحلاّق , وحلاّق دمشق على قوس محكمة جنايات بدمشق .؟؟؟
- ذكرى صغيرة من حياة الشهيد رفيق الحريري ..؟
- هل ينقذ اللوبي الصهيوني و مسرحية ساركوزي نظام القتلة من قفص ...
- تهنئة خاصة للرئيس ساركوزي من باستيلات سورية الأسيرة ..
- جريمة سجن الأسد في صيدنايا .. صفعة في وجه ساركوزي ..؟
- سنديانة عربية سورية في الأرجنتين
- 1948 عام النكبة أو خيانة الأنظمة الأولى ؟؟
- خيانة حزيران .. وحصاد الإستسلام !؟
- تهنئة وتحية لشعوب : نيبال , لبنان , وإيران , المناضلة
- دعوة للتضامن مع الشعب اللبناني ضد الإنقلاب العسكري
- قبائل الجنجويد تجتاح لبنان وتطرد وتروَع أهلها بقيادة حزب ( و ...
- العمال المناضلون مؤهلون لقيادة التغييرالديمقراطي في مصر ؟
- جريمة جديدة في سجن الأسد ( منطقة صيدنايا ) ؟؟


المزيد.....




- هل يعارض ماسك الدستور بسبب حملة ميزانية الحكومة التي يقودها ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وأخرى تستهدف للمرة الأولى-..-حزب ...
- حافلة تسقط من ارتفاع 12 مترا في حادث مروع ومميت في فلاديفو ...
- بوتين يتوعد.. سنضرب داعمي أوكرانيا بالسلاح
- الكشف عن التاكسي الطائر الكهربائي في معرض أبوظبي للطيران
- مسيرات روسية اختبارية تدمر مركبات مدرعة أوكرانية في اتجاه كو ...
- مات غيتز يتخلى عن ترشحه لمنصب وزير العدل في إدارة ترامب المق ...
- أوكامبو: على العرب الضغط على واشنطن لعدم تعطيل عمل الجنائية ...
- حاكم تكساس يوجه وكالات الولاية لسحب الاستثمارات من الصين
- تونس.. عبير موسي تواجه تهما تصل عقوبتها للإعدام


المزيد.....

- المسألة الإسرائيلية كمسألة عربية / ياسين الحاج صالح
- قيم الحرية والتعددية في الشرق العربي / رائد قاسم
- اللّاحرّية: العرب كبروليتاريا سياسية مثلّثة التبعية / ياسين الحاج صالح
- جدل ألوطنية والشيوعية في العراق / لبيب سلطان
- حل الدولتين..بحث في القوى والمصالح المانعة والممانعة / لبيب سلطان
- موقع الماركسية والماركسيين العرب اليوم حوار نقدي / لبيب سلطان
- الاغتراب في الثقافة العربية المعاصرة : قراءة في المظاهر الثق ... / علي أسعد وطفة
- في نقد العقلية العربية / علي أسعد وطفة
- نظام الانفعالات وتاريخية الأفكار / ياسين الحاج صالح
- في العنف: نظرات في أوجه العنف وأشكاله في سورية خلال عقد / ياسين الحاج صالح


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار , الديمقراطية والعلمانية في المشرق العربي - جريس الهامس - في الذكرىالرابعة عشرة للفقيد القائد الوطني الديمقراطي الفريق عفيف البزري ..