أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي سينا - سر نجاح الدعوه المحمدية















المزيد.....


سر نجاح الدعوه المحمدية


علي سينا

الحوار المتمدن-العدد: 2418 - 2008 / 9 / 28 - 05:11
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سالني أحدهم : إن لم يكن الاسلام دينا سماويا كما تقول وانه مجرد حزب او مذهب ارضي , فلماذا استمر كل هذا الوقت ولم ينهار كما انهارت احزاب اخرى ؟

هذا" المنطق " هو حجر العثره الاكبر الذي يمنع المسلمين من رؤية الاسلام على حقيقته, وسنناقشه لاحقا , لكن بداية دعوني اوضح ما هي حيثيات هذا المنطق " غير المنطقي ".

* بعض الامور المنطقيه الخاطئه

ان الادعاء بان الاسلام دين حقيقي من عند الله لانه مستمر منذ 1400 سنه ولم ينقرض حتى الان ما هو الا تغرير واستهبال للاخرين , فليس صحيحا ان فكرة ما صادقه لانها قديمه وما زالت متداوله ,وقد عرف العالم العديد من الافكار والفرضيات العلميه منذ الاف السنين والتي بقيت متداوله الى فترة قريبه . مثال ذلك مركزية الارض, حتى ظهور جاليلو كان الناس يعتقدون ان الارض هي مركز الكون وهذا الاعتقاد قديم قدم الكون نفسه , ويعتقدون ان الشمس والقمر والكواكب الاخرى تدور حول الارض , قليلون من تحدوا هذا المبدأ , وقد ثبت فعلا خطاء هذا الاعتقاد رغم قدمه .

فكرة اخرى خاطئه ما زال المسلمون يتشبثون بها : طالما ان عددا كبيرا من سكان هذه الارض يعتنقون الاسلام فلا بد ان يكون هذا الدين صحيحا , ويقولون :كيف يمكن لاكثر من مليار شخص ان يكونوا على خطأ ؟ وهذا ايضا " منطق" خاطيء , وفحواه : كلما ازداد عدد متبعي فكرة ما ازداد احتمال صحتها ".

وبما ان فكرة مركزية الارض اُُثبت خطئها رغم ان معظم سكان الارض كانوا قد امنوا بها , اذا فالفكرة /" المنطق" الثانيه/الثاني بالتاكيد تكون خاطئه , اما اذا اردنا ان نحكم بنفس المنطق السابق , فاننا نقول : اذا كانت هناك حقيقه ولم يتبعها او يصدقها الناس فهذا دليل على خطئها .

ان اجماع الغالبيه على فكره ما ليس بالضروره دليلا على صحتها , كما ان ايمان الناس بدين ما ليس دليلا على صدق هذا الدين , بقول اخر , انت لا يمكنك اثبات او ابطال حقيقه بعمل استبيان او استفتاء حولها .

ينطبق ما قيل سابقا على منطق" اخر خاطيء وهو التالي :ان افتتان الناس بعقيده ما ايضا دليل على صدقها , يقع في هذا الخطأ من يحاول ان يكسب تأيد الناس لفكرة ما من خلال الترويج لجمال هذه الفكره او العقيده وافتتانن الناس بها , وهذا ما يسمى بالخطأ العاطفي , انظر كيف تصاغ الفكره لدى المسلمين : لقد امن بهذا الدين الاف الملاين من البشر على مدى 1400 سنه , لقد ترك هذا الدين اثاره في كل تفاصيل حياتهم , لقد اعطى الاسلام للبشريه علوما وعلماء , وكانت شوارع بغداد مضائة في الوقت الذي كانت فيه اوروبا منغمسة في الظلام , هل تحاول ان تقول لي ان هذه الملاين من البشر اغبياء وجهله ؟

اذا اردت ان تبحث عن صدق عقيدة او فكرة ما فيجب ان تبحث عن ادله " منطقيه " او اكثر " منطقيه" مما قيل اعلاه , تعالو لنبحث معا عن هذه الادله.

لمذا نجح الاسلام في الوقت الذى تلاشت او انقرضت فيه ديانات " مذاهب " اخرى ؟

الجواب على هذا السؤال ياتيك في شقين :

1- الاسلام عباره عن كذبه كبيره جدا.

2- محمد كان شخصا قاس القلب , سيء الطباع , ومصاب بجنون العظمه.

" ان الناس يقعون ضحية الكذبه العظيمه اكثر من وقوعهم ضحيه لكذبة صغيره ", هذه الكلمات قالها يوما هتلر , ويقولون : بقدر ما تكون الكذبه اكبر بقدر ما تكون قابليه الناس لتصديقها اكثر .

و " منطق" هذه الفكره بسيط جدا , ان الناس سليمي العقل والطباع لا يكذبون , وان كذبوا فهم يلجئون الى الكذب في امور بسيطه وذلك خوفا من ان لا يصدقهم احد فيعرضوا انفسهم لسخرية الناس اذا انكشف امرهم , ولان كلا منا كذب كذبة ما , يوما ما , فان لدينا القابليه على التعرف على هذه الاكاذيب وكشفها ,اما الكذبة الضخمه الغير مألوفه والغريبه فانها تاخذك على حين غره فلا تجرؤ على الرد عليها او تكذيبها وتقول : ليس معقولا ان يكذب شخصا مثل هذه الكذبه الكبيره , لا بد ان يكون ما يقوله هذا الشخص حقيقة .

لكن الانسان العادي يفوته ان ذلك الكذاب ليس شخصا عاديا انه مريض نفسي ومعايره العقليه في الحكم على الاشياء تختلف عن معايير السخص العادي , والكذبة الكبيره تصيب الناس العاديين بالذهول, ويقفوا عاجزين عن التعبير امام صاحبها , فمعايرهم العقليه في الحكم على الاشياء تختل امام هذه الكذبه الكبيره , تخيل انك تريد ان تزن طنا من البطاطا بميزان الصائغ , سيختل الميزان وربما يعطيك القرائه "صفر" , اضف الى ذلك مجموعه من الامور التي تضفي على هذه الكذبه قوة وتاكيدا, منها : ان ذلك المجنون " صاحب هذه الكذبه" مقتنع بها تماما وانه على استعداد للجوء الى العنف من اجل تثبيتها , وهذا هو نوع اخر من "المنطق" وهو لجوء الدكتاتور الى استخدام القوه لدعم فكرته , وهذه ايضا من حجج المسلمين في ان الله كان يؤيد رسوله وينصره على اعدائه , انهم ينسون ان خبث محمد وارساله للعيون لتتجسس على اعدائه , ومهاجمته لاعدائه على حين غره هي سبب نجاحه وانتصاره على اعدائه , فكان يدخل القرية النائم اهلها او في وقت الظهيره والناس في حقولهم واعمالهم مجردين من الاسلحه ,كان يهاجمهم بخيله وسيوفه المشرعه , فاي اله هذا الذي نصره انه ليس بحاجه والحالة هذه لاله كي يساعده فالنتيجة محسومه

ولك ان تقرأ القران لترى كيف كان يتدخل الله في معارك محمد ضد اعدائه .



ان كنت ساذجا وسهل الانقياد كما هو معروف عن عامة الناس فستصدق ان هذا الشحص مؤيد بمعجزات من عند الله , فانت لم تعتاد على مثل هذه الوقاحه من قبل , وانت لا تفكر بقتل شحص ما لمجرد انه خالفك الرأي او انه لم يصدق كذبتك .

انت تعرف ان ما يقوله كذبا لكن هذا الشخص "النبي" يخبر اشياء غريبه لم تسمع بها من قبل وليست لك القدره على التاكد من صحتها , بالتالي يصعب عليك ان تكذبه , اضف الى ذلك قناعتة الشخصيه بما يقول بحيث انه سيقتل اي شخص يعارضه او يكذبه , فماذا ستقول وقتها , ليس معقولا ان يقتل هذا الشخص"النبي" كل هذا العدد من الناس من اجل فكرة كاذبه او من اجل مطامع شخصيه ,لا بد ان يكون على حق. ببساطه ميزانك العقلي الذي تكيل به الاشياء يختل اما هذا الكذاب ولكي تهرب من عناء تحليل الامور بشكل منطقي تبدأ في البحث عن ذرائع ومبررات لما يفعله ذلك المجنون ..

تعالوا لنتعظ من درس هتلر , لقد جذب بكذبه العديد من المؤيدين في المانيا وكانت خطبه الرنانه شديده الوقع على مسامع الناس ,يعجبون بها ويسحرون ,كان متحدثا لبقا وكان يصب جام غضبه على اعداء المانيا وكان يستحث ههم الالمان لاعبا على وتر الوطنية والقوميه ,وكما اسلفنا كانت قناعته انه كلما كانت الكذبه اكبر ازداد عدد مصدقيها,لقد صدقه الملاين , وكان الكثيرون يبكون عند سماع خطبه .

لو قدر لهتلر النصر في اخر حروبه لربما وجدت ان الالمان يعبدونه الان , بالضبط كما يعبد المسلمون محمد , ويخطيء المسلمون اذا اعتقدوا انهم يعبدون الله انهم في الحقيقه يعبدون محمد , محمد الذي وظف الله لصالحه كي يخدم مصالحه الشخصيه وجنونه وشبقه الجنسي , وكان الله اداه في يد محمد يستنطقها عندما يريد .

ان مقارنة محمد بهتلر فيها اجحاف لمحمد , فقد كان محمد سيدا لهتلر ومعلما له , هذه المهاره في الكذب ليست امرا سهلا يمكن ان اتعلمه انا وانت بسهوله ولو تعلمناه لما اتقناه بهذه المهاره , بجانب ذلك يجب ان تكون مريضا نفسيا ومصابا بجنون العظمه حتى يتسنى لك اتقان هذه المهاره في الكذب , وما يدعوا للتامل هو ان هتلر ومحمد كانا اول من صدق الكذبة التي كذبا وزاد من الامر سوأ ان الكثير من الناس وقعوا ضحايا وصدقوا تلك الكذبه .

تقول حكايه بالفلكلور الايراني ان الشيخ نصرالدين"شخصيه فلكلوريه" اخذ حماره الكهل الى السوق ليبيعه بعد ان يأس من حالته , فبداء يعرض للناس صفات ذلك الحمار ومحاسنه حتى انه قال لنفسه : هذا الحمار افضل بكثير من ان ابيعه ساحتفظ به لنفسي وعاد به الى البيت .

الشيخ نصر الدين كان مضحكا وكاذبا لكنه لم يكن مختلا عقليا كما كان محمد او هتلر او ستالين , هؤلاء لديهم الاستعداد لقتل اي شخص يقف ليعارضهم , دون تانيب من ضمير ودون اقامة اي وزن لحياة الناس .

تجري هذه الايام محاكمة شخص في امريكا اقدم على قتل زوجته الحامل بطفله بشهرها التاسع , كل الادله تشير انه هو القتال لكن لم يجد القاضي الدافع وراء الجريمه , فالمرأة ليس لديها تامين على الحياه لنقول انه قتلها ليقبض بعد موتها مبلغا من المال , اذا لماذا تقيل زوجتك الحامل بطفلك اذا كان بامكانك ان تطلقها وتنهي المشكله وتنفصل عنها ؟ هذا ما افكر فيه انا وانت , لكن شخصا مختلا عقليا لا يفكر بهذه الطريقه .

محمد كان كذلك , شخصية لا وازع لضمير لديها , كانت وقاحته تربك حتى اصدقائه وكان يخترع كل انواع الكذب ليبرر قتل اي عدد من الناس يشاء ,لهذا ترى ان المسلمين يبررون قائلين :كيف يمكن لشخص ان يكون على هذا القدر من الثقه بالنفس وبالدعوة التي جاء بها الى هذ1 الحد؟ كيف يمكن له ان يخدع زوجته واقاربه واصدقائه المقربون ؟

الجواب : لا يمكنك الحكم على شخص مريض عقليا بنفس المعاير الاخلاقيه التي تستخدمها للحكم على الاشخاص العاديين .

عقلية قطيع المواشي والغاء الفرديه



يصف المسلمون انفسهم بانهم امة ,جذور هذه الكلمه بالعربيه تعود الى امي وهي الكلمة"الصفه" التي اطلقها محمد على نفسه وتعني انه غير متعلم ولا يجيد القراءه ولا الكتابه , اذا كلمة امة تعني مجموعه من الناس غير المتعلمين والذين لا يجيدون القراءه ولا الكتابه بوصف اخر اميين , ويفهم من صفة امي ان محمد لم يكن على معرفة بشيء وكل ما اخبر به هو من عند الله , ولكن ذلك لا ينطبق على كل الامة , فالامة جمعاء (بدون ذلك الامي محمد)عباره عن مجموعه من الجهله

ق ,3-20 ق ,3-75 ,ق ,2-78

اما اصل كلمة امي فهو ام اي ان السخص الامي شخص جاهل لا يعرف شيئا كيوم ولدته امه , اذا فكلمة امي تعني مجموعه من الناس الجهلاء غير المتعلمين والذين لا يعون ما يفعلون, اذا فهم بحاجه الى من يقودهم دائما اذا هم بحاجه الى امام , هذا بالضبط مبدا قطيع الغنم والراعي ,المسلم يجب ان يفعل ما يفعله بقية المسلمين وهؤلاء يجب ان يقتدوا بامامهم والامام يجب ان يعلمهم ما كان يقول ويفعل محمد بغض النظر صحيحا كان ام خطاء ,اذن الحكم على الامور من وجه نظر المسلم لا ياتي من خلال تحليلها ضمن معاير المنطق وانما من خلال ما كان من سيرة رسولهم ,,,, "الصحيح هو ماكان يفعله محمد والخطاء هو ما نها عنه محمد ".

بقول اخر : ان المسلمين لا يحكمون على محمد من خلال معاير الادب والاخلاق المتعارف عليها بل انهم يخضعون تلك المعايير لسيرة نبيهم محمد

هذا المبدا يعفي المسلمين من التفكير ويريحهم من عناء البحث , ببساطه ان التزمت الجماعه فستكافئ وان ابتعدت عنها فستعاقب.

لقد مورست على المسلمين على مر السنين سياسه العصا والجزره , هذا على الصعيد المادي , اما على الصعيد النفسي , فقد مورست عليهم سياسة الترغيب والترهيب ’ " نار جهنم وجنة الخلد " , هذا الضغط النفسي ادى الى ارهاب كل من تسول له نفسه بالسؤال عن امور يمكن ان تهز ايمان الناس بهذه الكذبه الكبيره"الاسلام".

كان هذا ايضا سببا اخرا في دوام الاسلام حتى الان , لنفترض ان شخصا ما صرح جهرا بانه غير مقتنع بهذا الدين ماذا سيحدث له ؟ سيخسر زوجته وعائلته واصدقائه وقد يخسر وظيفته وسينظر اليه في مجتمعه باحتقار ,هذا ان لم يقتل ويخسر حياته.

لقد عرف محمد منذ البدايه ان الاسلام لا يستطيع الصمود امام اسئلة الناس ولكي يحافظ على استمرارية دينه قام باخراس كل الاصوات التي نادت بمعارضته وقام بقتل كل من سولت له نفسه بتكذيبه , ولك ان تنظر الى اتباع محمد هذه الايام , ما ان يثير الغرب بعضا من التساؤلات حول الاسلام الا ويغضب المسلمون ويعربدون ويهددون ويتوعدون ,حتى لا يجرؤ احد على السؤال ثانيته .

لماذا يقدر محمد على هذا النحو

يسال المسلمون : لماذا اثنى كل اصحاب محمد عليه ,لماذا لم يتجرء عليه احد من اصدقائه حتى بعد موته ؟

الجواب بسيط , في المجتمع الاسلامي ليس من السهل ان تعبر عن نفسك,انتقاد الاسلام ورسوله يجلب على فاعله مشاكل كبيره ,قول الحقيقه حول الاسلام يجلب عليك الموت الاكيد , لهذا اثر العارفون بحقيقة هذا الدين الاحتفاظ بافكارهم لانفسهم , ان كانوا من الشرفاء , اما ان كانوا من المتملقين فهم ليسوا على استعداد لان يفقدوا امتيازاتهم التي اكتسبوها في هذا المجتمع , وحتى بعد موت محمد فان المتملقين بالغوا في مدحه وفي تجميل صفاته حتى يومنا هذا , فكيف للحقيقة ان تظهر في ظل هذه الاجواء ؟

هناك العديد من القصص التي تبين كيف ان محمد كان يأمر بقتل اولئك الذين انتقدوه او عارضوه وعن عمر بن الخطاب الذي كان مشرعا سيفه على الدوام لاستعماله ضد كل من يتجرء على محمد وكيف ان محمدا كرم اولئك المتملقين وعاقب الناقدين .

اذا لم يكن هناك اي سر في نجاح دعوة محمد , بكل بساطه , محمد اتى باكبر كذبه عرفها التاريخ و كان شديدا قاسي القلب لا تعرف الرحمة الى قلبه طريقا , كان لا يتوانى في تطبيق اقسى العقوبات ضد كل من يعارضه , هذا من جانب , من جانل اخر , ان ظهور محمد في قوم شديدي الجهل يؤمنون بالخرافات ساعد على تثبيت دعوته التي تعتمد اصلا على الخرافات فزاد على تلك الخرافات ما شاء من عنده

اضف الى ذلك الغلو في الوطنيه , التعصب الاعمى , الغطرسه , التكبر , جنون العظمه , الجشع , الشبق الجنسي , التقليل من شان الحياة , والحث على الموت , كل هذه الصفات وجدت في محمد وفي دينه , معظم هذه الصفات كانت موجوده كمادة خام في الجزيرة العربيه وكان على محمد ان يضيف اليها كذبته الكبرى فيخرج للعالم بهذا الدين الذي لم تعرف البشرية اعنف منه واكثر منه دعوة للكراهيه .

لهذا استمر الاسلام حتى الان وقاوم عامل الزمن , وليس لانه دين حقيقي




#علي_سينا (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- سوريا.. إحترام حقوق الأقليات الدينية ما بين الوعود والواقع
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة ليست حربا بل وحش ...
- “ماما جابت بيبي” تردد قناة طيور الجنة الجديد 2024 على النايل ...
- وفاة زعيم تنظيم الإخوان الدولي يوسف ندا
- بالصور.. الزاوية الرفاعية في المسجد الأقصى
- جماعة -الإخوان المسلمون- تنعى الداعية يوسف ندا
- قائد الثورة الاسلامية: اثارة الشبهات من نشاطات الاعداء الاسا ...
- قائد الثورة الاسلامية يلتقي منشدي المنبر الحسيني وشعراء اهل ...
- هجوم ماغدبورغ: دوافع غامضة بين معاداة الإسلام والاستياء من س ...
- بابا الفاتيكان: الغارات الإسرائيلية على غزة وحشية


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - علي سينا - سر نجاح الدعوه المحمدية