أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ذياب مهدي محسن - أبن غلآم ومحمد علي محيي الدين سلام سلاما














المزيد.....

أبن غلآم ومحمد علي محيي الدين سلام سلاما


ذياب مهدي محسن

الحوار المتمدن-العدد: 2412 - 2008 / 9 / 22 - 02:54
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


في العلى نرفع الأيادي بيضاء تطاول الشمس في التضحية والفداء والعطاء يد باركها الخالق يد العامل وكذلك الانبياء وكل يد عامله ومنهم اهل الفكر والقلم ...نعم ارفع يدي تحية واجلالا للوطن ولشهدائه ومناضلية وللمخلصين ومنهم أنت(ابو زاهد) اربعون سنة(وشوية أجماله) من سنوات الجمر والعذاب والزهو والحلم من اجل العراق وشعبه ولازلنا فيه(والعشه خباز) رغم تصحر غالبية شعبنا فكريا بسبب لعنة المحاصصة وتغييب العقل والهجمة الظلامية من المتأسلمين والقتلة المجرمين من بقايا البعث المقبور والاحتلال الذي جلبوه لنا ؟هذا ماخلفه الطاغية وعائلته ومناصرية من العربان والشرذمة القومجية نعم كما قلت أبا زاهد رافعا يدي طالما فض السلام اشتباك كثير(لنتحاور عشرة سنوات ولا ساعة أقتتال) نعم رافع يدي لاخشية من التقولات فلقد قالوا عن الأمام علي ع ما قالوا؟ وعن القرامطة وعن الشيوعيين العراقيين حتى وصفوهم (بالملحدين والكفرة) ويشهد الله ورسوله والعراقيين انهم اطهر الناس وانظفهم واصدقهم وهم الامناء الصادقين للوطن وللناس وخاصة للكادحين ومناضليه وأنت يا أبا زاهد من هذا النبع الصافي من هذا الجيل الذي لايخشى لومة لائم في قول الحقيقة والأستثناء واجب (احيانا) وكما يقال فقهيا(التقية) وجدك كان من أهل التقية(الشيخ قاسم محيي الدين) صحيح انك رضعت من صدر ثوري على الفطرة...مد أيدك لله وسركيهه.... نقي طاهر المنابع وفيه الحكمة وللعلم تناص ومماس هذا بيتكم لكن انا رفعت يدي لك تقديرا واحتراما ودائما اطلبها منك حزبنا حزب السلام عاشق السلام وشعارنا حمامة السلام فهي في موروث الحضارة العراقية ودليل لنوح النبي حين اعلمته بغصن الزيتون انها ارض العراق فرست سفينته هذه الحمامة وهذا السلام انظر الى النصب الشامخ للحرية لجواد سليم ستجدها وكذلك في جدارية ساحة الطيران محلقة ترفرف فوق رؤوس العمال (مسطرهم) جدارية فائق حسن حمامة السلام نحن ننشد للسلام فكيف لانطالب بدولة القانون والعدل والدستور للعراق الجديد ان القانون ودولته في عراق الغد هو الفيصل لأخذ حق شهدائنا نحن لانؤمن السن بالسن رغم انه نص لكنه غير ملزم بحيث في نهايته العفو والسماح ودفع(الديه) فرض للسلام وليس للخصام الشيوعيون يعرفون (مدت الأيد) أنت سيد العارفين هم(أهل التفك) وزلم نشامه ورجال بقلوب نساء ويشهد العراق بذلك من جباله الى اهواره وصحارية يشهد الناس والحزب انهم رجال صدقوا ماعاهدوا الوطن والكادحين ولم يتبدلوا تبديلا لا يا أبا زاهد حتى حين اقتضت الضرورة لرفع السلاح بعد شباط الاسود الدموي1963رفعه الحزب من اجل الدفاع عن النفس وصون للمبدأ وليس للثأر او للقتل انا (الفتى الغلامي) اقول لك
هيهات هيهات ان تلبس من مدلهمات الايام ثيابها وهيهات هيهات ان تضع على عينيك غطاء حتى لو كان ظليلا؟ لاتقلب سترتك الأولى حتى وأن بليت... فكيف تريد ان تلبس وترتدي غير ملابس العدالة وفيك تسري مع كل خلية ونقطة دم العدالة ولا تخشى فيها احد؟ عقلك نبيك وهو العادل (لاتغضب) نعم العدل موجود وتلك راية مرفوعة حمراء فوق قبر الحسين ع هي راية الثورة والعدل وأستقامة العقل (الدين) فمن لا عقل له لا رب ولا دين له... فأكتب حيث تكتب وابدع حيث الناس لك تصغي يا مدون أيام الشهداء وذكريات المناضلين صحيح أنت (مهظوم) لكن من المتجردين في كتاباتك(اغلبها) لاتجامل ولا تتحامل بل تكتب وتقول ما رأيت وقرأت ووثقته معبرا عن رأي كاتبه حتى لو كان موقف شخصي ...لولا كونهم كلهموا ابطال لما عملوا وناضلوا؟ امشي واكول اوصلت والكنطره أبعيده.... لا لم ولن نكون في آخر الركب نحن نحدوا في المقدمة رغم غدر الزمان وأهله؟ أذيال دول السور والاحتلال لكن شعبنا وحزبنا والخيرين يستحق كل هذا الحب والنضال وهذا العدل ولكوننا اهل العدالة نحن اهل العراق ...لاتعنيني الاسماء نادية او تانيا كليهما اسماء روسية او غير ذلك لكن المشار له الرفيق المناضل عدنان عباس صح.... هذا المناضل لايزال على سجيته لم يتأثر بالضباب اللندني واجوائه ؟هو ابن الفرات الاوسط ابن الشامية وانعم بها...وقل مايروق لك ابو زاهد لكونك تجانب الحق والعدل والانصاف (خليهه يمك) لاتحول كتاباتك لصديقك (سوادي الناطور) حتى لاتكن مصيبة هذا الناطور حين يفتح فاهه على فطرته وسجيته وحسجته(طركاعه) للحق خليهه يمك...ننتظرك لمناقشة الامور كما عرفناك بتجرد ...لا أساءة في قولك فلقد دونت الكثير ومنه الهروب الكبير الانتصار الشيوعي في سجن الحلة وكنت صاحب الكلمة الفصل في التوثيق لاتتحامل على احد (اعرفك حيل) هدفك هدفي الحزب والشعب والحب والعصافير الحقيقة للوطن من اجل حريته وسعادة شعبه وكل الطرق تؤدي الى عشقنا العراقي...فكل مايورد بالمذكرات لرفاقنا القدماء هو تسجيل ربما (آحادي) لحقبة زاهية ولحد الآن نزهوا بها من سنبن النضال ولا يزال الحزب يحمل اعباء قيادة الحركة الوطنية في العراق ولا زال الحزب مالئ الدنيا وشاغل الناس لانه دائما مع الحق هو القائد في سوح الوغى لفصائل الثوار فهل من مدكر؟ وكنت اتمنا ان تأتي بنماذج مثلا عن(( وجود اخطاء وثغرات في التعامل مع القوى الاخرى وخصوصا العناصر المحسوبة على الوطني الديمقراطي الذين جروا بعض الحزبيين الى صراعات لا مبدائية)) هكذا اوردت في ج2 من مقالك .. رجعنا للتقية ؟ انت جميل حين تكتب للناس وللاشخاص ثم تقول ((وابعاد العناصر التي ظهرت أساءتها وشلت طاقات الحزب وتسببت فيما بعد بالكارثة التي حلت بالبلاد بعد انقلاب شباط الدموي)) فمن هم قادة سياسة الخنوع حينها...الرفيق عدنان عباس لم يذكرهم وانت لم تأتي بنموذج واحد ورغم التاريخ يعرفهم والحزب شخصهم؟ تقية؟ ثم تضع يدك على الجرح(دكتور جرح الاولي عوفه) ((ان السكرتير الاول(؟) بدوره لم يلجأ الى الحزب ويدعو للاستعانه برفاقه في معالجة المشاكل)) هم تقية ؟ اعرف حليبك الطاهر ولذلك أحببت ان اقول ان العراق وحزبنا الشيوعي راية في الآفاق من اجل الغد المشرق لبلادنا وللناس ..



#ذياب_مهدي_محسن (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- لنخلة عراقية........... عشقنا(برحية)
- أنسام .........فسيلة نجفية
- شهيد الأمل والعمل...... كامل شياع
- الوطن يقتل أبنائه الشهيد كامل شياع نموذجا...؟
- للنجف صدى النواقيس والجلجلة وهذه أديرتها
- جسور المحبة...قريبة من الوطن من القلب دهاشم العقابي
- دفاع عن الحقيقة ضد الغلو...؟ في الامام علي ع نموذجا
- علك على شباك مقام الخضر
- المرأة في سفر المناضل الشيوعي عدنان عباس
- لتموز العراق وللشهيد الزعيم عبد الكريم قاسم ....لقد جاؤوا... ...
- نسائم من عليل الغري النجف في العراق الاشرف/ مكتباتها /مجلاته ...
- نفحات من نسائم الغري...النجف في العراق الاشرف
- باقة دارميات من فراديس وروضة العراق
- وفاءا لأستاذي المناضل الشيوعي الراحل لطيف الحمامي
- حمامات النجف ...تنضفوا...........؟؟
- نفحات من نسائم الغري..النجف من العراق الأشرف ....الفرزة الأو ...
- فيروز (بلبل الشرق) في قفص الاتهام !!! لصاحبه عراقي من الديوا ...
- حوار مع الامام علي أبو الفقراء ع
- في ذكرى الصباح المليح وأجابة الرفيق الصريح
- روضة البحرين في السنة البابلية


المزيد.....




- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا


المزيد.....

- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى
- نَقد تَعامل الأَحْزاب مَع الجَبْهَة / عبد الرحمان النوضة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - ذياب مهدي محسن - أبن غلآم ومحمد علي محيي الدين سلام سلاما