|
تساؤلات تنتظرالتوضيح .. !!
سندس سالم النجار
الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 05:42
المحور:
الهجرة , العنصرية , حقوق اللاجئين ,و الجاليات المهاجرة
تساؤلات تنتظرالتوضيح .. !! اولا / خزين الاحقاد الى اين ..؟؟ ـ ما ذا يعنيان مفهومَي المنافسة والغيرة ؟ وما اوجه الاختلاف بينهما ؟ ـ هل لا زالت حمى المنافسة بين الاصدقاء والاصدقاء موجودة للقضاء على براعم النجاح ؟ ـ هل مازالت المنازلة على اشدها بين الزملاء لتحطيم الحواجز الايجابية الهادفة ؟وما هو الطريق الأمثل لمواجهة هذا العداء؟ ـ لدي ايهما اشد وقعا ً وفعلا ً بين النساء الزميلات ام الرجال الزملاء ام بين كلا الجنسين ؟ ــ ماهي طبيعة تلك الغيرة ؟ هل تكون ايجابية ام سلبية ؟وماهو السبيل الناجع لتحصين النفس منها ؟ يفسر علماء النفس ان الغيرة شعورُ طبيعي يخلق مع الانسان منذ تكوينه. ومن الطبيعي جدا ان يهدف اي انسان للارتقاء الى سلّم الكمال ، ويسعى ويضحي بالكثير للوصول اليه ، فقدْ يصل وقدْ لا يصل والغيرة الطبيعية هي الغيرة المتوازنة ، تلك الغيرة التي تُفسر باعجاب شخص ما بآخر ناجح ، او قدْ لا يكون عنصرا ً ناجحا ً في المجتمع او بارزا ً او مميزا ً لدرجة معينة . وقد ترتفع درجة الغيرة لتتبلور وتتحول الى رغبة شديدة في أيذاء الطرف الآخر او الأنتقام منه لمجرد ان نجاحه يثضايق ويُغيض .. ! وهنا تتحول الغيرة الى ظاهرة مرَضية سلبية او هوس سلوكي للوصول الى الهدف المنشود .، ويكون الحسد قد وصل مبتغاه .. وذلك باستخدام اساليب مدمرة ومخلّةبقيمة الطرف الآخربشنّ ِ حربا ً عليه او زرع عثرات في طريقه وحفر خنادقا ً له لعله يعثر في واحدة منها وهذا هو المطلوب .. " وقد تكون الغيرة ايجابية في حدود الاعجاب والاحترام للشخص الناجح والسعي لتقليده او تقمّص شخصيته ومتابعة خطواته وتكتيكاته للاقتداء به بهدف الوصول الى ماهو عليه .. وقد تتغلغل الغيرة حتى في الاوساط الثقافية و بين المبدعين وفي مجال الاعلام والمهن الراقية ، . تبدأ تلك الغيرة بشن حملات من التلفيقات والشائعات لتطال ذلك النجاح والنيل من صاحبه .. والغيرة تختلف عن المنافسة على ان الثانية عادة تكون بنّاءة لان الأشخاص المتنافسين عادة هم الناجحون فعلا ويسعون لتطور واحراز نجاحات ارقى واعلى واجتياز سلّم نجاح نُظَرائهم .. ورغم اننا اليوم نعيش في الغرب ذلك العالم المتحضر ، نرى ان البعض قد تمرّس ليكره بل ويحارب كل ماهو ايجابي ، انهم يكرهون بعضهم بعضا ً ، وليس ابشع من اتهام جهات معينة بابشع الصفات او تهم عارية عن الصحة وعلاقات واحقاد شخصية ، وكاننا في وسط غابة فيها أُناس يدّعون الثقافة وحب العقيدة او المبادئ وهم اساسا فقراء المعرفة ومرضى الاخلاق . خاصة ليس هناك من يحاسب هؤلاء على افعالهم تلك . يالها من غابة موبوءة تعج ّ بالضغائن الدفينة والعلاقات الانانية والكراهية التي تبدو على سماهم واضحة كالنور ولا سيما اولئك الذين يرون انفسهم في مشارف العلى وهم نائمون في اسافل الد ّنى .. انهم يحاولون سحق الحقائق بقوة الدعاية كما اشار احد الكتّاب القيمين لا بقوة الأدلة والوقائع . غير مدركين انهم اضعف الناس في مواجهة الحق والحقيقة يتهربون منها ولا يمتلكون سوى المغالاة بنواياهم والثرثرة والتهريج الرخيص الذي لا يصدقه الا ّ من هو اهلا ً له . انهم حصيلة تربية وتثقيف مشوهين يحاول احدهم سحق الآخر بل وافتراسه .. انني سُقت ُ هذه النماذج المتنوعة ليعلم التائهون اين هم في دنيا الناس ، انهم يسلكون سلوكا مريضا وهوسا نفسيا مد ّعين ولاءهم لقوميتهم وحبهم لعقائدهم وهم اساسا ً متناولين ذلك الأد ّعاء قشورا ً لا حقائق .. " يقال للدابة حين لا يربطها حبل او قيد انها سائبة وحبلها على غاربها تنطلق كما تشاء ، فماذا يقال للجماعة او شخص حين لا تضبطه او تضبطها كلمة ولا عقيدة ولا حدود اصول او اخلاق ..؟؟ من الصعب بل والمستحيل ان يقدم لنا هذا السلوك الشائن بالطبع والغير حضاري مجتمعا ً سليما ً متينا ً و حضاريا ً، بل انه طريق التلاشي والفناء الحقيقي والتمركز في الحضيض . السلوك الصائب لأعادة بناءناهو الذي لا يذكر الا ّ الحق ويبطل الباطل ويحترم دعائم الاخلاق . فنحن لا نعرف انفسنا مالم ندرك الحقائق والاعتراف بها ، والولاء للقومية او الدين او اية عقيدة كانت ليس كلاما ولا سردا تافها لاشكال الطاعة عن طريق التهريج والتمريج والكذب والتشويه والتبخيس ، فاذا فسد القلب فسد كل شئ .. !! وان ْ كنا لا نستحي من اتهام غيرنا بالتفريط الى حد الخيانة والتهم الباطلة في خدمة نوايانا البخسة ، وان كنا قد نسينا مبادئنا واخلاقنا فكيف لنا ان نذكّر بها الاخرين !! ففاقد الشئ كيف سيعطيه ؟؟ اضواء على سيناريوهات " ساخرة خاسرة " اولا / في ابرل عام 2005رشحت نفسي كعضوة في الهيئة الادارية للبيت العراقي في النمساوذلك بدعوة من بعض الاخوة العاملين في الهيئة الادارية لحاجتهم الماسة لمشاركة العنصر النسوي ، ودخلت الانتخابات فعلا وفزت باعلى نسبة ممكنة من الاصوات ومن الطبيعي ان اكون انا السكرتيرة بحكم فوزي ولكن احتراما مني وبالاتفاق وافقت على ان يكون احد الزملاء الاكبر سنّا والاقدمنا في النمسا سكرتيرا وانا كالعادة اختار قسم الثقافة والاعلام ووزعت المهام الاخرى ايضا على الزملاء . خدمت البيت العراقي لمدة 3 اعوام على التوالي باقصى جهودي ،امكانياتي ، قلمي ،صوتي ، يدي ، وكلمتي .. وكانت علاقتي مع زملائي تتّسم بالمودة والاحترام المتبادل والتفاهم والتواصل والعمل جنبا الى جنب باقامة النشاطات الثقافية والاعلامية واحياء الامسيات والمناسبات العامة .. . في السنة التالية ووبدعوة مني رشحت عنصرا نسويا للعمل معنا في الهيئة الادارية، دعما مني لمدخل ً عظيم في تفعيل دور المرأة العراقية عامة والكوردية خاصة، وكمظهر حضاري لدى الشعب الاوروبي وأداة هامة وفعالة في انتاج المجتمع الغربي ، وخاصة كطاقة كامنة يمكن ان تسهم بدور عظيم في عملية الاندماج والبناء الحضاري .. وطبعا ربحنا النتخابات وعملنا فترة من الزمن مع بعض بممارسة نشاطات ومناسبات المركز ،والا ّ بشن ّ حرب ضروس علي َّ ومحاولة استخدام اسلحة التلفيق والتهم والشائعات على انني منتمية لصفوف الحزب الدكتاتوري المقبور !!! وضحت موقفي الصريح لكل الزملاء بشكل تفصيلي واقتنع الجميع الا ... ؟ فراح هؤلاء بالحفر عميقا تحت اقدامي وبصياغة المؤامرات والتواصل في التلفيق والكذب ضدي على مدى عامين ، هذا اولا ، وثانيا كنا قد اقمنا نشاطات رسمية حصلنا بها على مبلغ من المال والمناسبة كانت ( فولكس شتما ) فطالبتهم مرات عديدة بتوضيح الجدول المالي والنفقات ولم يلبوا طلبي حتى رتبوا وطبخوا المؤامرة التي اعتاد عليها ازلام النظام المنحل ونفذوها ضدي بأقصائي من الهيئة ة كتلك التي لا يجيد فنّها الا النظام الدكتاتوري المنحل وقائده . وبعدها بفترة قليلة جدا قامت الجهات المختصة في فينا بغلق البيت العراقي نهائيا نتيجة لعدم دفع ايجار المبنى !!!وبهذا حُرم الناس من العودة الى ذكريات ماضيهم الجميل الذي لم يتبقى لهم سواه بعد ان كان البيت العراقي خيمة تظلل وتاوي كل العراقيين ويجمعهم الدومنة والزار والطاولة .. ثانيا / بعد ان خرجت من البيت العراقي، في ابرل 2007 وجّهَت لي دعوة من منظمة _ عراقنا _ للصداقة العراقية النمساويةلترشيح نفسي في انتخابات الهيئة الادارية كعضوة في الهيئة الادارية ايضا . وفعلا حصل وتم انتخابي من قبل المؤتمرين ، ، وعُيّنتُ كالعادة مسؤولة للاعلام والثقافة . وبعد ان علم هؤلاء العناصرا نفسهم بالامر راحوا متواصلين في نضالهم الدنئ بذات الاتهامات ضدي ، لزملائي في الهيئة الادارية الجديدة ـــ عراقنا ـــ قررت بالاتفاق مع الزملاء بمناقشة الامر على مصراعيه كما كان وكما هو ، من انا ، وماهو موقفي من البيت العراقي وسبب خروجي وسيرتي الذاتية بشكل مفصل .اصبح كل شئ وااضحا وعلى الملأ ، تواصلت في المنظمة الجديدة مع الزملاء على مايرام وتوضح كل شئ لديهم عن الطرف الاخر . لم يكتفين بتلك الجولات الخاسرة حتى قمن ببث الشائعة بين صفوف الجالية الكوردية... ثالثا / العام الماضي ، وُجــهت لي دعوة من ـــــ جمعية الأكاديميين العراقيين ـــ لحضور ندوة كانت الجمعية قد نظمتها لثلاثة من السادة مستشاري رئيس الوزراء العراقي ــ نوري المالكي ـ تضمنت الندوة نقاش عن الوضع السياسي العام المتردي في العراق ، وجه الحضور مجموعة من الاسئلة والاستفسارات اليهم ومن ضمنهم انا ، قمت بتوجيه سؤال عن مجزرة سنجاروالابادة الجماعية التي قامت بها زمرة من المتطرفين ، كيف حدث ومن المسؤول وما الحلول الصائبة لكشف هؤلاء العناصر والخ ... والتسجيل الكامل صوتا وصورة سُجل من قبل السفارة العراقية .. على ان تساؤلي كان / الاكراد يعملون على تكريد الايزيديين والايزيدييين هم بالاساس عربا وليسوا اكراد .. !! رابعا / في ابرل 2008 اي قبل شهور قليلة ، قدمَ مسؤول " مركز جاك " فرع الدانمارك ـ الى النمسا بهدف تأسيس فرع للمركز في فينا . وبالمناسبة وجّهتْ دعوة للجالية الكوردية ومن ضمنهم انا لللحضور الى سمنار عقده السيد المسؤول كاك ــ كوران حلبجي ــ تضمن السمنارسردا عاما للاحداث الدموية التي قام بها حزب البعث المنحل والنشاطات العامة التي يقوم بها المركز الرئيسي لجاك وقضايا اخرى لسنا بحاجة لسردها الان وانماالمهم كانت الغاية الرئيسية للسمنار هو تاسيس فرع لجاك النمسا واختيار هيئة ادارية للعمل فيها مؤقتا الى حين انعقاد المؤتمر .. ووقع الاختيار على مجموعة من الاخوة ومن ضمنهم انا واحدى الاخوات . كالعادة قمنا بممارسة واجباتنا ونشاطاتنا ومسؤولياتنا الخاصة بالمركز .. وبعد ان سمع هؤلاء !!! انفسهم بمواصلتي لنشاطاتي واهتماماتي وخدماتي لابناء قوميتي ،، عادوا لذات الخباثة بعد ان وجه المركز لهم دعوة للحضور والمشاركة بمناسبة الاحتفاء الذي نظمه لمرور عام على احداث سنجار الماساوية . ،، وذلك برفضهم الدعوة وتحججهم بحجة اخرى بهدف زرع الفتن بيني وبين زملائي الجدد في المنظمة الجديدة من خلال ورقة خاسرة اخرى الا وهي : كنت قد كتبت مقالا بتاريخ 28/1/2008 بعنوان ـ ديمقراطية كوردستان ولأيزيدية ــ http://sindis.maktoobblog.com تعقيبا على نداء احد المواطنينمن بلدتي بحزاني وبعشيقة http://www.bahzani.net/services/forum/showthread.php?t=19906 يعني منذ 8 اشهر !!! تذكروا الان المقال !! يا سبحان الله ... لم تشفى سمومهم واحقادهم طيلة تلك الفترة ورغم كل الجولات الخاسرة والفشل الذريع الذي واجهنه وما زلْنَ يواجهْنهُ ، اثر تلك الشائعات الكاذبة والفتن الرعناء حتى قمن بهذه المناسبة وهي الاحتفاء بيوم الابادة الجماعية للاخوة الايزيديين في سنجار، باستنساخ ذلك المقال الى عشرات النسخ وتوزيعه على الجالية الكوردية بغرض تاجيج الموقف الكوردي ضدي هذا بعد ان وجهت منظمتنا لهم الدعوة للحضور والمشاركة .. تحججوا على ان صاحبة المقال التي تعمل معكم ــ بعثية ـ وتعمل ضد القضية الكوردية !!! ...
( اقول للمنطق، لا لاحد ) انا شخصيا كانسانة لا اكثر ، لدي من الجرئة ما يكفي ان امارس ما تتوق له انسانيتي ويرضي ذاتي ويقنع مبادئـي ، في العلن وليس في الخفاء ، كانتمائي لاتجاه سياسي معين او اقتناعي بفئة معينة او ممارسة نشاطات او اهتامامات معينة فقط ان لاتشوه الاطر الخلقية الانسانية . ما اعنيه مما اقول كيف لي ان انتمي الى حزب البعث كما ادعين َ!! وانا اصلا انتمي الى القومية الكوردية ؟ وتاريخي ووتاريخ عائلتي شاهد على ما اقول .. والامة الكوردية تعرضت الى الملاحقةوالتهجير والتعذيب من قبل تلك العناصر للسلطات الدموية ! واستخدامهم لشتى الطرق الهمجية والاساليب البعيدة عن الانسانية والخلقية ؟ هل يمكن لاي انسان يطلق على نفسه ـــ انسان ــان ينسى ما فعلته القوى الامنية والمخابراتية لمتابعة الناس العزّل والابرياء في في كوردستان وجميع اطياف الشعب العراقي من مختلف الاديان والمذاهب ، وساقت ْ خيرة ابنائهم الى السجون والمعتقلات وارسالهم الى الصحاري في جنوب وغرب العراق وتعذيبهم ودفنهم وهم احياء !! ؟؟ مَنْ منا لا يعي نظرة النظام المنحل الشوفينية اتجاه القوميات والمكونات ، ومصادرة الحريات الديمقراطية وتوسيع نطاق القمع والتصفيات الجسدية التي راح ضحيتها من خيرة مناضلي ومثقفي شعب العراق المناضل عربا وكوردا ؟؟عبر انتهاج سياسة التمييزالقومي والطائفي ناهيك عن حرب الابدة والاسلحة الفتاكة المحرمة دوليا ضد الشعب الكوردي والقائمة تطول وتطول ـ ـ ـ ؟؟ التساؤل المطروح ا !! هو لماذا قمت بوجه المقارنة بين اللغتين الكوردية والعربية وعلى انني قللت من شان اللغة الكوردية ورفعت من شأن الاخرى . مما اود القاء الضوء عليه وبصورة مختصرة ومركزة هو كما اشار الاخ مهند اعلاه هو ان ، اللغة المتداولة بين اهالي منطقتي بعشيقة وبحزاني هي العربية ومنذ قرون من الزمن رغم ان لغة الام بلا شك هي الكوردية التي هي لغة ديننا وآباءنا واجدادنا ايضا وتراثنا ، ولكن متغيرات التار يخ فرضت عليهم التداول بالعربية، وطبعا الدراسة والتعليم كله خضع الى اللغة العربية . ما اكدنا عليه انا والاخ صاحب النداء وكل اهالي المنطقة هو : ليس الاعتراض على تدريس اللغة الكوردية في المدارس اطلاقا ، وانما تدريجيا يتم هذا الى جانب العربية كي لا تشتبك الظروف التدريسية والتعليمية على الطلبة وخاصة البعض منهم اساسا لا يجيد اللفة ولا يتمكن من التحدث بها ولو بشكل ضئيل ، مما يتعارض ومستقبلهم وظروفهم النفسية والاجتماعية والتربوية التي يعانون منها .. مما يجدر التركيز عليه ان اللغة الكوردية بلا شك وصفت بانها لغة انيقة بسيطة وصريحة ومتناسقة النبرات يسهل تعلمها وتمتاز بكثرة الامثلة والحكم الهادفة وكثيرة التداول وفيها لغة الشعر والادب ووو .. وبما ان الكورد عاشوا في ظل السياسة الدكتاتورية التضليلية ومبادؤها الفاشية والسلفية ومحاولاتها المريبة لبث روح التخلف في كل المجالات الفكرية والثقافية والاخلاقية ومردوداتها السلبية في المجتمع ، لذا حرم الكورد من الدراسة والتعليم والنشر بلغة الام ــ الكوردية ــطوال فترة الحكم الشمولي للعراق عامة وخاصة المناطق الملحقة قسرا بتلك الانظمة التابعة لكوردستان .. مما اثر على اللغة الكوردية تاثيرا مباشرا وغير مباشر . ورغم تلك الظروف القاسية لم يقف الكورد متفرجون على الواقع المر وانما قاموا باستخدام لغات القوميات الاخرى للمضي في مسيرة التواصل والتعبير عما يريدون ـ فبرز منهم كتّاب وشعراء ومبدعون وفنانون الذين ارتقوا بالفارسية والعربية والتركية امثال يشار كمال وجميل صدقي الزهاوي ومعروف الرصافي وكثيرون . واخيرا / ما اجمل ان تكون جريئا ،ً ، جاداً، صريحاً، مستقيما ً ، ومحترماً لاصول الواجب الواقع على عاتقك وعاتق انسانيتك بعيداً عن التعصب اوالتطرف او الكذب او التلفيق ،،، وما اجمل ان تعترف بخطاياك واخطاؤك وان لا تغالي بالجحود او تهرب من المواجهة فالمواجهة بانتظارك ، " (لابد لما يبذره الفرد ان يجنيه ايضا" ( القديس بولس
#سندس_سالم_النجار (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
هل يموت المناضلون والعظماء برحيلهم !! ؟؟
-
صباح ُ ألحب ّ ِ أبدآ
-
الأجنحة المتكسّرة
-
انطولوجيا شعراء النمسا اصدار جديد
-
يا وعدا في الذاكرة !!
-
اغتيال الحبر الجليل قداسة ( المطران بولص فرج رحو ) اعتداء عل
...
-
فالنتاين : يوم الحب يوم الحياه
-
ألشخصية ألكاريزمية ، من تكون ؟
-
أنا يا طائرَ شجني !
-
أاِكتمل َ القمرُ .. !!
-
الى شطآن ِبلادي
-
اغتيال السيدة بي نازير بوتو ( علامة بارزة على التخلف والرجعي
...
-
بعض الحقائق العلمية ( الأنثى هي الأصل )
-
نداء الى المرأة الأيزيدية والى جميع الأحرار في العالم !!
-
العنوسة كارثة اجتماعية تقود المجتمعات الى الهاوية !!
-
صرخة اُم ْ من جبل سنجار
-
نَمْ مطمأِنا ًيا قَريرَالعين !!
-
بعض الاضواء على مؤتمر الجالية الايزيدية في المانيا
-
بغداد العاشقة !!
-
الصمت بيننا يا بدر!!!
المزيد.....
-
رقمٌ قياسيّ لعملة فضية نادرة سُكَّت قبل الثورة الأمريكية بمز
...
-
أهمية صاروخ -MIRV- الروسي ورسالة بوتين من استخدامه.. عقيد أم
...
-
البرازيل.. اتهام الرئيس السابق جايير بولسونارو بالضلوع في مح
...
-
اكتشاف عمل موسيقي مفقود لشوبان في مكتبة بنيويورك
-
وزيرة خارجية النمسا السابقة: اليوم ردت روسيا على استفزازات -
...
-
الجيش الإسرائيلي يوجه إنذارا إلى سكان الحدث وحارة حريك في ال
...
-
أين اختفى دماغ الرئيس وكيف ذابت الرصاصة القاتلة في جسده كقطع
...
-
شركة -رايان- للطيران الإيرلندية تمدد تعليق الرحلات الجوية إل
...
-
-التايمز-: الغرب يقدم لأوكرانيا حقنة مهدئة قبل السقوط في اله
...
-
من قوته إلى قدرة التصدي له.. تفاصيل -صاروخ MIRV- الروسي بعد
...
المزيد.....
-
العلاقة البنيوية بين الرأسمالية والهجرة الدولية
/ هاشم نعمة
-
من -المؤامرة اليهودية- إلى -المؤامرة الصهيونية
/ مرزوق الحلالي
-
الحملة العنصرية ضد الأفارقة جنوب الصحراويين في تونس:خلفياتها
...
/ علي الجلولي
-
السكان والسياسات الطبقية نظرية الهيمنة لغرامشي.. اقتراب من ق
...
/ رشيد غويلب
-
المخاطر الجدية لقطعان اليمين المتطرف والنازية الجديدة في أور
...
/ كاظم حبيب
-
الهجرة والثقافة والهوية: حالة مصر
/ أيمن زهري
-
المرأة المسلمة في بلاد اللجوء؛ بين ثقافتي الشرق والغرب؟
/ هوازن خداج
-
حتما ستشرق الشمس
/ عيد الماجد
-
تقدير أعداد المصريين في الخارج في تعداد 2017
/ الجمعية المصرية لدراسات الهجرة
-
كارل ماركس: حول الهجرة
/ ديفد إل. ويلسون
المزيد.....
|