أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - المنظمة الماوية الثورية العراقية - اثبت الشيوعيين الماويين عن مدى انسانيتهم للعالم واثبت الامبريالين والانظمة الراسمالية كيف يفترسون الانسان !














المزيد.....


اثبت الشيوعيين الماويين عن مدى انسانيتهم للعالم واثبت الامبريالين والانظمة الراسمالية كيف يفترسون الانسان !


المنظمة الماوية الثورية العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2411 - 2008 / 9 / 21 - 08:28
المحور: التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية
    


اثبت الشيوعيين الماويين عن مدى انسانيتهم للعالم
واثبت الامبرياليين والانظمة الراسمالية كيف يفترسون الانسان

ثورة عشرة اعوام من النضال الثوري المسلح في نيبــال رسمت خيوط
المساوات الاجتماعية لاتميز بين ابناء المجتمع وبناته كلهم سواسية في
ظل النظام الاجتماعيالجديد المبني على العدالة الاجتمــاعية ، ويسعى
لازالة الفوارق الطبقية وكل اشكال العبودية الابوية والاستغلال
الطبقي ونظام الرق ، اسهم الشيوعيون الماويون بانشاء نظام علماني
بروليتاري متقدم.
الثورة البروليتارية النيبالية رسمت صورة نيبال الجديدة وفي اول نداء
انساني الذي اطلقه الرفاق الشيوعيين الماويين في النيبال بزعامة
الرفيق برشندا زعيــم الحـزب تناول شكله التالي ، لقد تم منح الملك
الحرية اذا رغب بخيـــار البقاء في البلاد ام يرغب بمغادرة البلاد
اصبح الملك امام خيارين ، كان لابد ومن المفترض ان يعرض الى
المحاكم الشعبية على خلفية الجرائم التي ارتكبهـــا بحق الشيوعيين
والشيوعيــات وبحق الطبقة البروليتارية النيبالية ، وبحق الشعب النيبالي
والا انه منح حق ممارسة حياته كاي مواطن نيبالي في ظل انتصار
الشيوعيين الماويين ، هل هناك من تسامح عتد الراسماليين بهذا المستوى
الانساني الرفيع الذي ابداه الرفاق الماويين في نيبال تجاه من
استبد شعبه تجاه رجل دكتاتور قلبه خالي من الشفقة على ابناء شعبه
ابان حكمه الجائر

بكل وضوح نتناول البحث انطلاقا من المقارنات بين نيبال التي تعد
من دول ضعيفة التطور والدول الصناعية ، ان هذا الفارق ادخل في مفاصل
الخارطة العالميـة بين دول ضعيفة التطور ، كما صنفها الرفيق انور
خوجا بدول ( ضعيفة التطور) والتي صنفها الرفيق ماو بدول العالم
الثالث ، ان حصيلة التطور في افقه يدخل في اطار المقـارنة ذات
البعد الكبير بين الغرب الذي لوح بالديمقراطية جزافا ، وهدما
للديمقراطية بنظام التميز الطبقي المناوىء لمبدىء الديمقراطية وبين
النظام الذي يتبنى الديمقراطية الشعبية في نيبال . ان هذا البعد الكبير
بين ديمقراطية برلمانات التي لا تتخطى متطلبات مصالح الشركات الراسمالية
، وتتشبث بعبارة كهذه لكسب التعاطف الجماهيرى ، على نحو تجعل من عواطف
الجماهير جسرا لعبور الراسمالية نحو اهدافهـــا و اطماعها الدنيئة
ان المقارنة التي تدخل حيز الفارق في كيفية التعامل مع ملف
العدو من الجانب احكام النظم الراسمالية ، تعيدنا نحو الخلف هذا
الذي يمكنه ان يعيد الى ذاكرة العالم حينما سقط نظام التحريفيين
الرومان عام 1989 بزعامة التحريفي شاوشسكو ما الذي جرا
في تلك الاثناء أي ، حينما طرح نظامه ارضا وتم الاطاحة به عبر
الانقلاب الذي ظم كتلة من الاقطاب الراسماليين الموالين لامريكا
تم في المرحلة الاولى من الانقلاب التفتيش عن المكان الذي يتخبىء
به شاوشسكو وزوجته حيث اقتيدا على الفور الى محكمة عسكرية بتاريخ
25 ديسمبر 1989 وحكم عليهم في جلسة سريعة جدا بالاعدام ثم اعدموا
رميا بالرصاص مباشرتا بعد الخروج من باب المحكمة الرجعية ومن ذنبوب
شاوشسكو التي ادت الى اسقاطه ومن ثم قطع انفاسه كونه مناهضا
لامريكا والكتلة الراسمالية الغربية . وكذلك حينمــــــا اطاحو
بالرئيس اليوغوسلافي تحت ضغط الحرب التي شنتها الامبريالية الامريكية
والناتو الامبريالي على هــــذا البلد الاوروبي وبعد الحرب اعد
الامبرياليون العدة لانقلاب عبر الكتلة اليوغوسلافية الموالية لامريكا
والناتو حيث اعدة طبخة الانقلاب التي افسحت المجال امام عملية
الافتراء بتقسيم يوغوسلافيا واختطف ميلوسوفيج ، وتصفية الحساب معه
وقطعت انفاسة.
الراسمالية جردة ميلوسوفيج وشاوشسكو وزوجته من الحكم والحياة.

انظروا الى العراق كيف الراسمالية الفاشية ابادة ملايين العراقيين
والعراقيات وشردة الملايين من ابناء شعبنا.

وملك نيبال منح من قبل الشيوعيين الماويين خيارين اما خيار البقاء
في لبلاد كمواطن نيبالي او يغادر البلاد لقد تطرقنا في مطالعتنا
هذه المقارنة بين انسانية الشيوعيين الماويين ووحشية الراسماليين.

لاخيار ولا من طريق امام الثوار الشيوعيين الماويين الا مواصلة
الكفاح الثوري المسلح لدك هيمنة قطعان الغزات الانكلو امريكانية
وجحوش قم وطهران ، وطغات برزانستان ان تكتيك حرب العصابات ينبع من
استراتيجيتنا الثورية التي ستتدفق نحو قمم الجبـال والسهول والوديان
والريف العراقي لتطويق قطعان العدو وانزال بها اقصى الضربات لارغامها
على التقهقر والهزيمة الساحقة والاستسلام ، هذا يتيح لنا ان نحطم
البنبة التحتية لقطعان العدو وندب الرعب في قلوبهم ونعتبر كل
الوسائل التي يستخدمها العدو اهداف عسكرية في شتى ارجاء البلاد.

تحذير شديد اللهجة الى قطعان العدو الفاشي
نحذر العساكر المغرر بهم من الوقوف بوجه الثــوار الماويين ونحثهم
على ترك صفوف العدو الطبقي والانظمام تحت لواء جبهة النجوم الحمراء
وجبهة سوران الحمراء الثــورية ، ومن يتعرض طريق الثوار سيلاقي مصيره
وغدا نحن على موعد اندلاع شرارة جبهة البنــادق الحمراء الثورية
في جنوب العراق.

نناشد الشبيبة العراقية من الفتيان والفتيات الانظمام الى جبهات
الحرب الثورية لمقاتلة العدو الطبقي والغزات الامبرياليين والخمينيين
الصهاينة تحت قيادة اتحاد الشيوعيين الماويين العراقيين , جبهاتنا
مفتوحة الابواب ترحب بكل من يندفع نحو مقاتلة الفاشيين واسياهم
الغزات.



#المنظمة_الماوية_الثورية_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل الذي قام بة ستالين يتخذ معنى جديدا في الوضع الناشئ في ...
- تروتسكي-والتروتسكية النزعات والتصورات البرجوازية الصغيرة !
- معاهدات النفط - ام فخخ نفطية -
- الرفيق خوسيه على خطى الرفيق كونزالو
- يا عمال وعاملات العالم اتحدوا اقبلت علينا مناسبتين معا مناسب ...
- الحالة الاستثنائية العراقية تستوجب خوض ثورتان
- اتباع ايران امتهنوا اختطاف الاطفال واغتصاب الاطفال وقتل النس ...
- لاحزب ثوري بلا نظرية ثورية
- نحن محقين بخوض الثورة من اجل استعادة كرامة الانسان وكرامة نص ...
- اليسار ذات المعايير المزدوجة ليس على ملاك البروليتارية
- البروليتارية بالحرب الشعبية تقرر المصير
- من الشرارة يندلع اللهيب
- مؤتمرحرية العراق يؤكد على قراره حول الاوضاع السياسية فى العر ...
- احتلال واستعمار العراق من قبل الامريكان والانكليز وايران الث ...
- حركات وتجمعات ومنظمات واحزاب اليسار العراقى متى تلتقى لعمل ب ...
- اعدام صدام خليفة الادارة الامريكية = محاولة تبرير اعادة تمجي ...
- الكفاح من اجل ابراز الفكر الماركسى اللينينى الثورى
- نداء الى القوى الخيرة والديمقراطية الوطنية والشيوعية الثورية ...
- مهمات واقعية من أجل البدء بانطلاقة هذا التحالف الماركسى الثو ...


المزيد.....




- مظلوم عبدي لفرانس24: -لسنا امتدادا لحزب العمال الكردستاني وم ...
- لبنان يسارع للكشف عن مصير المفقودين والمخفيين قسرا في سوريا ...
- متضامنون مع «نقابة العاملين بأندية هيئة قناة السويس» وحق الت ...
- التصديق على أحكام عسكرية بحق 62 من أهالي سيناء لمطالبتهم بـ« ...
- تنعي حركة «الاشتراكيين الثوريين» ببالغ الحزن الدكتور يحيى ال ...
- الحزب الشيوعي يرحب بمؤتمر مجلس السلم والتضامن: نطلع لبناء عا ...
- أردوغان: انتهت صلاحية حزب العمال الكردستاني وحان وقت تحييد ا ...
- العدد 584 من جريدة النهج الديمقراطي
- بوتين يعرب عن رأيه بقضية دفن جثمان لينين
- عقار -الجنود السوفييت الخارقين-.. آخر ضحاياه نجم تشلسي


المزيد.....

- محاضرة عن الحزب الماركسي / الحزب الشيوعي السوداني
- نَقْد شِعَار المَلَكِيَة البَرْلَمانية 1/2 / عبد الرحمان النوضة
- اللينينية والفوضوية فى التنظيم الحزبى - جدال مع العفيف الأخض ... / سعيد العليمى
- هل يمكن الوثوق في المتطلعين؟... / محمد الحنفي
- عندما نراهن على إقناع المقتنع..... / محمد الحنفي
- في نَظَرِيَّة الدَّوْلَة / عبد الرحمان النوضة
- هل أنجزت 8 ماي كل مهامها؟... / محمد الحنفي
- حزب العمال الشيوعى المصرى والصراع الحزبى الداخلى ( المخطوط ك ... / سعيد العليمى
- نَقْد أَحْزاب اليَسار بالمغرب / عبد الرحمان النوضة
- حزب العمال الشيوعى المصرى فى التأريخ الكورييلى - ضد رفعت الس ... / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - التحزب والتنظيم , الحوار , التفاعل و اقرار السياسات في الاحزاب والمنظمات اليسارية والديمقراطية - المنظمة الماوية الثورية العراقية - اثبت الشيوعيين الماويين عن مدى انسانيتهم للعالم واثبت الامبريالين والانظمة الراسمالية كيف يفترسون الانسان !