أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهد الشرقى - رسالة إلى مثال الالوسي .. راسك مطلوب إيرانيا وسعوديا .. فأحذر منهم!!لان الاثنان رفعا عنك ألحصانه وليس العراقيون اهلك وأحبائك














المزيد.....

رسالة إلى مثال الالوسي .. راسك مطلوب إيرانيا وسعوديا .. فأحذر منهم!!لان الاثنان رفعا عنك ألحصانه وليس العراقيون اهلك وأحبائك


زاهد الشرقى

الحوار المتمدن-العدد: 2407 - 2008 / 9 / 17 - 04:41
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


في البدء لنترك الزيارة إلى إسرائيل ولنتكلم على تصريحات السيد مثال الالوسي من هناك .. نعم أنها التصريحات التي قالها بشجاعة اعترف باني أراها من أول سياسي في العراق يمتلك شجاعة السياسي المحنك وهذا ليس مدحا لان ما قاله هو عين الصواب والعقل فعندما قال إيران سبب المصائب لم يكذب الرجل والدليل العراق ألان والمسيطر عليه إيرانيا بفعل البعض من توابع إيران هنا والمتمئله في الأحزاب ألدينيه والشخصيات ألمعروفه بارتباطاتها مع إيران والادهى عنصر الحرس الثوري المنتشرة في العراق من الشمال إلى الجنوب معقل مكاتب اطلاعات الايرانى وذلك دعوته للتعاون الامنى والاستخباري مع دول مثل تركيا والكويت فانه أراد من ذلك أبراز الرؤيا البعيدة له والتي احترمها لان الكويت ألان تحت الضغط ألاستخباراتي الايرانى وتركيا لأنها قوى معتدلة في ألمنطقه وتوجهاتها السياسية والعسكرية معروفه بالحياد وهي مع امن واستقرار العراق وأضيف إلى تلك الدولتين دوله الأمارات العربية المتحدة والتي ألان الاستخبارات الايرانيه بدأت بزراعه الخلايا ألمتمثله بأسلوب الزرع المتفرع وليس في مكان واحد مستغله البعض المتعاطف معها هناك وضعف انظمه الاستخبارات والمخابرات هنا وسهوله الاختراق الامنى والمعلوماتى لأي منطقه في الأمارات وهذا ليس تقليل من حجم دوله مثل الأمارات لكن الواقع والدراسات ألميدانيه والمعلوماتية تشير إلى تفوق مخابراتي ايرانى واستخباراتي على دول الخليج اجمعها بحكم التجارب ألسابقه وكذلك اعتماد النظام الايرانى مبدأ التطوير العسكري على كافه المجالات عكس باقي دول الخليج ألمعتمده على دول التحالف وأولها أمريكا عسكريا وحتى امنيا في بعض الأحيان ..نعود إلى السيد مثال الالوسي وما قاله كان ألرصاصه الأولى منه في الجسد الخرب للسياسة العراقية فالرجل اختار الصراحة منذ زمن بعيد وتكلم علانية على تدخل دول بأمور العراق ولكن لم يسمعه احد مع الأسف وحتى زيارته الأولى لم يخفيها وهو قادر على ذلك بل قالها علانية ذهبت هناك ضد الإرهاب وألان كذلك لم يخفى زيارته فلماذا الضجة ألان والقانون آو الدستور كفل حق التعبير وحرية القرار للجميع وإذا كانت إسرائيل دوله معاديه لدي البرلمان إذا الأولى بكم قطع العلاقات مع الدول التي تملك ممثليات تجاريه ودبلموسيه مع إسرائيل وليس لزيارة فقط تقوم الساعة وما قيل عن إجماع برلماني على رفع ألحصانه فنحن نعلم أن الشياطين تجتمع مع بعضها ضد الخير حتى لو اختلفت مطامعها في الظاهر والدليل العراق ألان يقاد إيرانيا أولا ومن ثم سعوديا حسب ما موجود من أحزاب مسماة عراقية لكنها لعبه بيد هاتين الدولتين ولعل الجميع يتذكر اغتيال نجلى السيد مثال الالوسي من قبل جهة معروفه البرنامج الإرهابي والتوجه والولاء إلى دوله السعودية إذا السعودية وإيران جهزا الالوسي للنحر بايه لحظة مع الأسف وما باقي الكتل والسياسيين فهم كمن أن غيابه ووجوده لا يقدم شيئا أبدا فظهروا للعالم بالإجماع أي إجماع وأنا أول مرة اسمع البرلمان حاضرا وصوت بالإجماع لان القوانين وأمور وأحوال الشعب على الرفوف تتآكل والبرلمان يجتمع من اجل ألحصانه أنها لعبة الفاسدين في العراق وكذلك ما ساهم وسيساهم في قتل أو تعرض حياة الالوسي للخطر البعض من الكتاب الذي زمر وطبل بالوطنيات والعواطف الفارغة والشعارات التي لأتغنى عن جوع وكذلك البعض من الإعلاميين أصحاب النوايا المكشوفة متى يشعر العالم والعرب أن الشعارات هي التي جعلتنا أخر الركب العالمي ومتى يشعرون أن ما يسمى العواطف والعروبيات ولت إلى مزبله التاريخ ألان زمن العلم والسلام والأمان ولكن لا احد يريد الأمان والسلام وبالأخص للعراق الذي ذاق الويل والموت والإرهاب من مختلف الدول وعندما نطق الالوسي بالصواب قامت الدنيا ولم تقعد لأنه نطق بالحق لكن أصوات الكفر والدجل والدين وتجارة الفاسدين في الأرض كلهم والإعلاميين المكشوفين الولاء وبعض الأقلام الرخيصة جعلت من راس الالوسي صيدا ثمينا وكبيرا مع الأسف إذا كل هذه الضجة لأنه زار إسرائيل آم لأنه تكلم من هناك بالحق والكل يعلم أن الرجل صريح ودائما يتكلم بصراحة وإذا كان البعض فسر زيارته لمطامع انتخابيه فهذا الجهل بعينه لأنه أي مثال لم يحتاج إلى فتوى من معمم أو شيخ ليحصل على المعقد في البرلمان عكس الآخرين جاءوا إلى البرلمان بدماء الأبرياء وفتاوى رجال الدين أنها معادله كبيرة بين الرجل الطامح إلى الخير لشعبه وبين الفاسدين وما أكثر الفاسدين فيك يا عراق ....

سيدي الالوسي .. أليك منى التحية والتقدير ليس لأنك زرت إسرائيل بل لأنك شجاع وأكثرهم شجاعة وعدل وإصرار على محاربه الإرهاب وذلك لأنك استطعت أن تجعلهم يرتعبون من الخوف في كراسيهم وها هي إيران تحرك توابعها لنحرك وقتلك وها هي السعودية ورجال الدين فيها الفاسدين يفتون بنحرك سرا أو بحزام ناسف أو عبوه في مكان عملك والحليم تكفيه الإشارة .. لأتخف ولا تتراجع عن مواقفك العراقية الاصليه واعترف باني لا أكيل المدح لأي سياسي في العراق لكن من العيب أن اسكت وأنا أرى صورة رجل يضع حياته على كفيه من اجل العراق وشعبه .. حماك الله ورعاك ونصرك على الفاسدين واكرر اكرر الحذر الحذر لأنهم رفعوا ألحصانه ليس لشيء بل ليجعلوا من نحرك وقتلك قصه تابعه إلى جهات لم ترغب بزيارتك ورفع ألحصانه هو ضوء اخضر للقتلة بأنك جاهز للنحر ..فحذر ولا تؤمن بهم بعد ألان لان الرصاص منهم قادم أليك ...وكلنا معك من اجل عراق خال من الإرهاب وسلطة رجل الدين التي دمرت العراق ..
ســـــــــــــــــــــلام







#زاهد_الشرقى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الدكتور زغلول النجار.. احترم باقي الأديان وأصلح حالك أولا.. ...
- من زاهد الشرقي!! إلى أبو حقي .. عفوا معالي رئيس الوزراء الما ...
- هل الزواج نهاية كل شيء .... للحب لمن ارتبطا بحب وللحياة لمن ...
- المرآة العربية .. والثلاثي المميت .. حكومة ورجل دين وزوج متس ...
- ما هكذا تورد الأبل .. يا مفتى السعودية!!! كفى تخلف ؟؟
- جنة الله للجميع وليست للبعض فقط!!!
- سيدتي الرائعه .. نحن من يصنع المستقبل !! وليس هو من يصنعنا ! ...
- لماذا ندافع عن المرآة !!!
- إيران والخليج العربي !! أزاله انظمه الحكم ألملكيه.. أطماع قد ...
- قصة ...الحب مع الموت ... في لقاء !!!
- متى يعلن فاتيكان الاسلام والمسلمين !!!! متى ؟؟؟
- المرآة العراقية والمصالح السياسية والانتخابات !!!
- إلى كل امرأة الحب ليس معيبا !! وليس جرما ...
- المرآة وحوار الأديان برعاية الإرهاب !!!
- رسالة إلى العاهل السعودي عبد الله بن عبد العزيز ... الكلام ن ...
- رقصة الموت ؟؟؟
- رسالة إلى امرأة !!!! ورجاء ...إلي الحبيبة
- لحظة !!!
- أيها المجتمع العربي المرآة ليست ناقصة العقل .. فاعتذر لها!!!
- وصيه ميت إلى امرأة !!!


المزيد.....




- -عيد الدني-.. فيروز تبلغ عامها الـ90
- خبيرة في لغة الجسد تكشف حقيقة علاقة ترامب وماسك
- الكوفية الفلسطينية: حكاية رمز، وتاريخ شعب
- 71 قتيلا -موالين لإيران- بقصف على تدمر السورية نُسب لإسرائيل ...
- 20 ألف كيلومتر بالدراجة يقطعها الألماني إفريتس من أجل المناخ ...
- الدفاع الروسية تعلن تحرير بلدة جديدة في دونيتسك والقضاء على ...
- الكرملين يعلق على تصريح البنتاغون حول تبادل الضربات النووية ...
- روسيا.. اكتشاف جينات في فول الصويا يتم تنشيطها لتقليل خسائر ...
- هيئة بريطانية: حادث على بعد 74 ميلا جنوب غربي عدن
- عشرات القتلى والجرحى بينهم أطفال في قصف إسرائيلي على قطاع غز ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - زاهد الشرقى - رسالة إلى مثال الالوسي .. راسك مطلوب إيرانيا وسعوديا .. فأحذر منهم!!لان الاثنان رفعا عنك ألحصانه وليس العراقيون اهلك وأحبائك