الملف العمالي في العراق

صوت العمال

الحوار المتمدن-العدد: 2406 - 2008 / 9 / 16 - 06:01
المحور: الحركة العمالية والنقابية
    

بسبب الاوضاع الاستثنائية التي تمر فيها الطبقة العاملة العراقية والتي تحدث للمرة الاولى في تاريخ الشعوب حسب علمنا , وبسبب القرارات المجحفة التي تعرضت لها الطبقة العاملة , نرى التزاما منا , وعند رغبة العديد من النقابيين التوجه لفتح ملف قابل للحوار الاخوي من لدن المعنيين من النقابيين والمثقفين والكتاب والباحثين لألقاء الضوء بشكل علمي وموضوعي حول اهم القضايا المهمة والتي تتعلق بالطبقة العاملة العراقية مستفيدين من تجارب نضال شعبنا وطبقتنا العاملة العراقية , والشعوب والطبقة العاملة العالمية في صراعها ضد كل انواع الظلم الطبقي والسياسي والاجتماعي .

وهنا بودنا ان نقف عند اهم المحاور التي يمكن البحث والكتابة فيها :

1 – تاريخ الطبقة العاملة العراقية واهم المحطات الاساسية في الصراع ضد الاستعمار والانظمة المتعاقبة .

2 – واقع ومعانات الطبقة العاملة العراقية في ظل نظام الحروب والدولة السرية منذ العام 1963 ولغاية العام 2003 .

3 – واقع حال الطبقة العاملة العراقية بعد سقوط النظام ولغاية الان .

4– من يكتب قانون العمل واي قانون عمل يخدم مصالح الجماهير العمالية ؟

5– هل يمكن ان تؤدي الانتخابات في مجالات القطاع الخاص والتعاوني والمختلط الى وحدة الطبقة العاملة , من دون اجرائها في القطاع العام .

6– ماهو المفهوم العلمي للديمقراطية النقابية وكيف يجري تطبيقه ومن المسؤول عن ذلك ؟

7– دور العمال في المرحلة الراهنة , وفي العملية السياسية بعد سقوط النظام المباد .

8– دور الاعلام العمالي في المرحلة الراهنة .

9 – الموقف من خصخصة القطاع العام وخاصة النفط ومدى تاثير ذلك على حياة الشعب والطبقة العاملة العراقية .

10 – دور المخلصين من المبدعين تجاه الطبقة العاملة العراقية .

يرجى ارسال النتاجات على عنوان موقعنا ( صوت العمال ) - Sautalomal.com

#صوت_العمال (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات