أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - قتلوا كامل شياع ....وماذا بعد ؟















المزيد.....

قتلوا كامل شياع ....وماذا بعد ؟


رشيد كرمه

الحوار المتمدن-العدد: 2388 - 2008 / 8 / 29 - 10:12
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


إستكمالا ً لمقال ٍ سابق وسمته بـ( نجمٌُ آخر) والذي إعتذرت بعض المواقع من نشره مجاملة ً * ( "إن لم يكن شئ آخر" على حساب حرية الرأي الآخر في التعبير) لأحزاب الأسلام السياسي وميلشياتها المجرمة المنفلتة من عقالها والتي ما أنفكت تشيع الرعب والسلب والنهب والأغتصاب والإكراه في معظم مناطق العراق حتى تيقنت ان عدوها الحقيقي ( المشغل الثقافي ) الذي يدير عجلته ـ شغيلة الفكر ـ من شيوعيين وليبراليين وقوى آمنت بالعلمانية والديمقراطية بحق و بتفان ٍ وبشجاعة ٍ وبتأن ٍو بنكران ذات منقطع النظير وفي ظل ظروف إحتلال متعدد الأوجه , عادت بالإنسان العراقي الى دهر ولى حيث كان الجهل هو سيد الموقف والمرأة حاجة للمقايضة وعورة ٌُ إجتماعية ٌُ ليس هناك أرخص منها وأدنى , وشيوخ وأئمة الجوامع هم من يمتلك ناصية الحق موظفين الدين سلاحاً ضد مــــن يرى الحرية الفكرية تحضرا ً والديمقراطية منجزا ً غربيا ً ومصطلحاً إستكباريا ً شيطانيا ً وتعدد الثقافات إلحادا ً ( إلا ) إذا أعلنت جمهرة المتعلمين توبتها وأطالت لحاها ووشمت جباهها زورا ُ وتمتمت شفاهها تعاويذاً وملأت البنصر والخنصر حتى الأبهام بالخواتم , وأتمرت بما يمليه عليها وعاظ السلاطين عند ذاك يكون " المثقف " قد أمر بالمعروف ونهى عن المنكر ومن يعصهم فقد عصى الرسول ومن يعصه فقد عصى الله , وهكذا إستكلبت القوى الظلامية وباتت لاتخشى من التهديد والوعيد بل وتمادت , وأضحت لاتخجل من إستهداف المتعلمين حملة الفكر الحر الذي ينتمي اليه الشهيد الحي ،، كامل شياع ،، الشيوعي والإنسان .
ولطالما دفعت الرجعية المحلية بالمتخلفين كي يديروا عجلة الثقافة العراقية بما تشتهي انفسهم فإن بدى ذلك عصيا ً عليهم لجأوا الى القتل ولكن هل يستطيع الجهلة إطفاء شعلة النور حتى وإن افلحوا في قتل هذا المثقف وحصار ذاك ؟
التأريخ يقول ( لا ) والواقع يقول ( لا ) والحكمة تقتضي توفير اقصى التدابير الأمنية للمثقف العراقي قبل السياسي وقبل رجل السلطة فهذا ينتج ما هو أهم من الخبز , وعلينا جميعا مطالبة هذه الحكومة الكسيحة وغيرها بالرد والإفصاح عمن قتل ( كامل شياع ) ومن هو المستفيد من قتل الثقافة العراقية التي يحمل همومها شرائح متعددة مختلفة الرؤى والأفكار تنتمي لقوميات وأديان متباينة يحدوها أمل واحد هو تطورالأنسان وكيفية نزوعه نحو الخير بدل ان يكون أداة شر ٍتمحق الآخرين .
ملاحظة مهمة
ـــ إشارتي هنا لا تتعدى ( النقل ) لبحثٍ قدمه الشهيد ( كامل شياع ) عام 1995 تحت عنوان ( الشر في عالم منزوع المثال ) ــ وكنت ومنذ الصغر اتردد بين الفينة والأخرى بين هذا الجامع وذاك وهذا الكتاب وتالك الدراسة والسؤال هو هو من المسؤول عن الشر ؟
ولماذا نرجع الخير وحده الى الله مرددين كببغاوات الخير فيما وقع , وكأنما الشر ليس من صنعه , وفي أحسن الأحوال " له الحكمة " في ذلك !!! بعد ان نفقد من علمائنا وأدبائنا ومناضلينا ما يويجع القلب !!!!!!!!!!!!!!!!
ولقد إستشهد الباحث القدير والكاتب في مجال الفلسفة الشهيد ( كامل شياع مواليد الناصرية 1951 ـــ 2008 ) بموقفين كما ذكرت في مقال سابق** اولهما : ( لايبنيتز ) ويعتبر من أهم المراجع الكلاسيكية في الفلسفة الغربية الحديثة للتعامل مع مسألة الشر ويعتبر مؤلفه / ثيوديسي / اي تبرير أو إحقاق العدالة الالهية الوحيد من بين اعمال الفيلسوف المهمة الذي نشر وهو على قيد الحياة .
وكما يظهر من عنوان الكتاب فان الفيلسوف ( لايبنيتز )حاجج كثيرا لتبرئة خالق العالم ( ..... ) من مسؤولية شروره ضد ميل قديم قدم التاريخ عند البشر لتحديهم بمعاناتهم العدالة الالهية . إذ كان شعب إسرائيل مثلا ًيتسائل بتشكك وهو في تيهه وبلواه ,إن كان حقاً هو شعب الله المختار , ذهب لايبنيتز إلى أنه لا يمكن ان يصدر عن خالق العالم , الذي هو ملك ومهندس في آن معا ًــــ أي انه بلغة الفلسفة العلة الفعالة والعلة النهائية للعالم ــــ إلا أفضل العوالم الممكنة , فعالمنا مصمم وفق انسجام تام , رغم أن رؤيته تتطلب بسبب اوجه النقص والعيب فيه قدرا ًرفيعا ًمن النظر العقلي والذوق , ويستشهد " لايبنيتز " لهذا الغرض بمثالين اولهما من علم الحساب , فإذا بدت مجموعة من الارقام بلا نسق جامع فإنها للعارف به قد تبدو مترابطة بنظام دقيق , أما في المثال الثاني فإنه يعمدإلى مقارنة نظام الكون بعمل فني يمكن لأي جزء منفرد منه أن يبدو بشعا ًبينما يظل العمل ككل جميلا ً
وهكذا ففي أفضل العوالم الممكنة يسود النظام و الأنسجام قبليا ًوذلك بحكم صدوره عن خالق على درجة مطلقة من الكمال . كما يمكن الأستدلال عليه بعديا ًبحكم العقل , إذ لولا تصور وجود النظام لما امكن تعيين اوجه النقص والقصور ومثلما ان موضعية الشر كوجه للنقص لايمكنها الغاء الانسجام الكلي للعالم , فإن حدوثه لا يتعارض مع وجود الله .
يميز " لاييبنيتز "بين ثلاثة انواع من الشر :
الشر الميتافزيقي و صفته نقص أصلي في الوجود
الشر المادي وصفته الألم الجسدي
الشر الأخلاقي وصفته الأثم
وعند الفيلسوف لايبنتز ان الشر الميتافيزيقي مصدر كل الشرور فالانسان ونذكر بانه لايمكن للحديث عن الشر ان يكون ذا معنى الا بوصفه لاحقا لافعال الانسان من حيث كونه مخلوقا ًهو بالضرورة محدود الوجود والمعرفة ولا تتجسد صفة المحدودية هذه الا بهيئة شر اخلاقي ناتج عن اساءة استخدام الانسان لحريته وضلال ارادته وحيث انه ينبغي للحرية ان تقود الى اختيار الافضل فان اساءة استخدامها تؤدي الى الشر المادي ( الألم الجسدي ) الذي يجدر فهمه رغم كل شئ كعقاب على إثم مقترف أو كحافز ٍلخير ٍمرتجى .
من هذه المقاربة الأولية يمكن إستنتاج أن " لا يبنتز "لايتعامل مع الشر إلا وفق مبدأمتعال عليه , أي أن معناه مرحل دائما ًالى خارجه , فعلى خلاف الرواقيين مثلا ً, الداعين الى الصبر عليه والأذعان لضرورته القاهرة , فإنه يشير إلى ضرورة تلمس أسبابه الجوهرية وإلى توجيه الأبصار نحو غايته النهائية , بل أن إختيار الوقوف عنده ( شكوى من حدث أو خوفا ً من مصير ) لايقل شراً عن الشر ذاته لأنه يحول دون التأمل العقلي لكمال العالم وجماله , وتتجسد تفاؤلية نظرة " لايبنيتز " الى العالم والتي يلخصها في عبارته الشهيرة عن افضل العوالم الممكنة في ايمانه بتقدمه بقوة انجذاب لانهائي الى مثال مسبق وليس بقوة حركة التاريخ الفعلية نحو اصله الذي هو علته النهائية كما ارادها الخالق .
وإستنادا الى هذه النظره فإن للشر قيمة سلبية بحتة ( ولم يكن لايبنيتز جدليا كهيغل ليرى قوة الايجاب الكامنة في السلب او العكس ) وأنه أقل في عدده من المجموع العام للخير رغم هذا فإن الشر و ( لايبنيتز ) هنا محق تماما ً يجذب الاهتمام اليه اكثر من الخير والناس كما هي العادة يبالغون . إذ لايتوانون عندما يصيبهم مكروه عن اعتبار كل مافي العالم سيئا ً , ولكنهم بذلك يغفلون أنهم ليسوا الكائنات الوحيدة فيه لأن العالم كما يراه الفيلسوف ( لاييبنيتز ) هو مدينة الله التي تضم كل المخلوقات في نظام دقيق .
الهوامش :
ــــــــــــــــــــــــــ
* تعمد بعض مواقع النشر الألكترونية من إهمال كتابات ومقالات سياسية وفنية بل تتجرء من قص مالا يعجبها من ( عبارات ) واحسبها مجاملة لقوى ظلامية لا تأبه من قتل من يخالفها الرأي , وارفض ككاتب وقاص ومعني بالأدب والواقع العراقي منطق : ان بعض المواقع تحتل صفة رسمية ويجوز لها ان لاتنشر كلمات ( نافرة ) ضد هذا الحزب وذاك أو ضد هذه القوة أو تلك مخافة الزعل والحرج و وووو !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
** مقال سابق ( نجم ٌُ آخر ) تحيةً ونعيا ً لـ( كامل شياع )

http://www.irak-k-k.org/wesima_articles/makal-20080825-24669.html-

السويد 27 آب 2008 رشيد كَرمـــة


********************************
نجم آخر
رشيد كرمة
2008 / 8 / 29
ليس ( كامل شياع ) الأول وسوف لن يكون الأخير في قافلة المجاهدين والمناضلين في خندق الثقافة وطريق الشعب , فالمتعلمون والحضاريون أهدافاً لقوى الشر ومنذ أمد ٍ بعيد ولأن أصابت طلقات ُ حاقد جاهل ولئيم عاملا ً كفوء من عمالنا الأشاوس فلأننا وهذا برهان أكيد على أننا قوة نمتلك منطق الحق أو ( الحق نفسه ) وسوف لن يستطيعوا تكميم أفواهنا إن طلقات الأرهاب والغدر إستهدفت شيوعياً عراقياً نذر حياته من أجل الناس شأنه شان رفاقه وحزبه الذي لم يدخر جهدا ًمنذ ولادته في الثلاثينات من القرن العشرين في سبيل إشاعة الكلمة الحرة والصادقة ومن أجل درء خطرالجوع والمرض والجهل , ومن أجل تأسيس ثقافة ( عقلانية ) ساهمت بجد في فضح الدكتاتورية والرعب وهيمنة الحزب الواحد وأرادت ان تساهم في بناء دولة تحترم القانون وتتطلع نحو نهج وممارسة برلمانية ديمقراطية فيدرالية بعد رحيل الجلاد وبطانته ,وكان الشهيد متفحصا ً دقيقاً للواقع وذو افق بعيد متسلحاً بأدوات سلمية ٍتؤسس لتعايش سلمي يضمن للجميع حقوقهم وأشيائهم , ولابد من ترسانة ٍمعرفية لهذا البناء الثقافي وهو يعمل في مشغل فكري ينتج زاداً ثقافيا ً ضروريا بعد حرمان وحصار دام ثلاثة عقود ونيف .
ثقافته أرعبت المنافقين والدجالين , أبحاثه أرقت كل الكذابين والمشعوذين حتى ان الكثير منهم لم يخجل من التلويح والتصريح والدعاء : لو ان ( كامل شياع ) وحزبه ومن يسيرمعهم في طريق العلمانية و التنوير يفنوا من الوجود ولكم هددوا,, وتوعدوا, ولفقوا ولكم أهلكوا من قبل ولكن الشجرة التي اورقت ( يوسف سلمان يوسفـ" فهد " ــ وعبد الجبار وهبي " ابو سعيد "ــ وشمران الياسري ـ" ابو كَاطع "ـ) هي نفسها التي انجبت ( كامل شياع ) وستبقى هذه الشجرة تقض مضجع الرجعية واللصوص والأفاقيين والقومانيين وستبقى مثمرة تثير حقد المتخلفين حملة الفكر الهمجي في قرن العلم والأبحاث الكونية .
ولقد كان الفقيد الشهيد ذا طاقة لاتنضب في البحث كتب الكثير وكان ضمن مجلس تحرير الثقافة الجديدة وهي مجلة تعني بالفكر العلمي التقدمي وله مساهمات جادة ورصينة في أكثر من مجلة ويمتلك طاقة في الحوار ملم بتلابيب القضية العراقية , كتب في مجلة النهج عن موضوع الشر الذي طاله وأحاله شهيدا ً يتسامى مع القديسين إذ كتب في العدد 38 عام 1995 تحت عنوان ( الشر في عالم منزوع المثال ) :
أن وضع اللاتشكل, وطمس الحدود والإنبثاقات المدمرة والأرتدادات العنفية وغياب المبادئ الجامعة وقصور الأيديولوجيات ولجاجة الحاجات والندرة المادية والروحية واللايقين ونقيضه التعصب هو (( وضع عالمنا اليوم ))ولم يكن هذا الوضع مأمولاًعلى الأقل لأولئك الذين استشرفوا نهاية الخصم الخارجي كنهاية سعيدة .
ويبدو لي بعد ثلاثة عشر عاما من هذا البحث الجاد والرصين أن الشهيد كان صادقا ً وموفقا في رسم صورة الواقع الحالي إذ يقول بين ثنايا هذا الموضوع والذي وسم بـ( نقاشات ) :
لأولئك الذين إنتظروا التأريخ يخطو الى الأمام مع إنحلال عصر المعسكرات الأستراتيجية المتناحرة حيث لا تتجلى القوة إلا ككتلة وجغرافية وأيديولوجية .
اليوم يبدو هذا الوضع الجديد , بعد تشظي صورة القرن العشرين كقرن أيديولوجيات علمانية كبيرة كالرأسمالية والأشتراكية والفاشية والعالمثالثية ," أقل مدعاة للتفاؤل " فتجاوز التأريخ عتبة اخرى من مسيرته الطويلة قد ،، عاد ،، به الى حالة الطبيعة كحالة صراع ضار بين المجتمعات والجماعات , حالة إختلال ولا تكافؤ شاسعين مع المحيط , الخارجي ومع عالم الذات , ومن زاوية نظر أخلاقية يمكن وسم أغلب الظواهر والظواهر المضادة في عالمنا المعاصر بِِسِمَة ( الشر ) بمقدار إسهامها في إستلاب الأنسان عن نفسه وخلخلة الجماعات ودفعها إلى بحث يائس عن هوية خالصة .
وبمقدار فهمنا لـ( الشر ) على أنه ليس سقوطاً عن إنسجام أصلي ولا نقيضا ًلخير مثالي ,
ويورد الشهيد ( كامل شياع )ضمن هذا البحث إختبار وتحليل منهجي لموقفين في الفكر الغربي .
أولهما احد اهم المراجع الكلاسيكية في الفلسفة الغربية الحديثة للتعامل مع مسألة الشر ,كتاب لايبنيتز المعنون" ثيوديسي "أي تبرير أو احقاق العدالة الآلهية.
وثانيهما , مسألة الشر وفق فهم معاصرنا فرانسيس فوكوياما في كتابه الشهير " نهاية التأريخ والأنسان الأخير .
بأختصار شديد وددت ان لاأبكي على فراق طاقة عراقية مثل الشهيد ( كامل شياع ) كونه حاضرمن خلال ما أنجزمن بحوث ودراسات ولكنني لم أقوي على حبس دموع سخية وفعلت ذلك بحرقة مُتأسيا ً إذ انني بحاجة الى معلم مثله .
وأجد من واجب الوفاء أن أعرج في مقال آخر عما كتبه من تحليل للشر ,
الشر الذي هيمن ويهيمن وسيهيمن على عقول وأدمغة الكثير من الناس ذوي النزعات المرضية الشيزوفرينية ( إنفصام الشخصية ) والتي تتحزم ُو تتلفع بعقائد غاية في التحجر سواء كانت قومية او دينية او مذهبية .
فهم من قتل الحسين بن علي وهم من صلب الحلاج وابن رشد وحسين مروة ومهدي عامل وفرج فودة وناجي العلي ومثنى القصاب والشهيد كامل شياع الذي كان نجما ًوصاروجعا ً للمثقفين العراقيين الذين سوف لن يدخروا جهدا في فضح القتلة وتعريتهم فهم وأئمة الأرهاب بعمائمهم ولحاهم وسلاحهم الكاتم والمدوي لن يسكتوا صوتاً ينتصر للحرية ولن يستطيعوا تكبيلنا وشلت أياديكم ايها السفلة .
المجد لك أيها الشهيد ( كامل شياع ) انت نجم ٌُمضئ جدا ً
للموضوع صلة .....
رشيد كَرمة السويد 24 آب 2008








#رشيد_كرمه (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عبد السادة...
- مسؤولية الوطن
- عشرة أعوام
- هل كان بريمر سفيها ً
- عشرة أعوام
- قصص قصيرة جدا ً مجموعة جديدة
- بين نارين
- هل في الأسم من نشاز .....؟
- مجموعة قصص
- الى متى .....
- أشوه مشوه
- ما يشبه النوم
- من هنا ...............
- صوتنا أمضى
- المتحججون
- دعوة للعمل
- معا من اجل التغيير
- هم شرقي
- لو المبكية
- رسالة تضامن


المزيد.....




- -لقاء يرمز لالتزام إسبانيا تجاه فلسطين-.. أول اجتماع حكومي د ...
- كيف أصبحت موزة فناً يُباع بالملايين
- بيسكوف: لم نبلغ واشنطن مسبقا بإطلاق صاروخ أوريشنيك لكن كان ه ...
- هل ينجو نتنياهو وغالانت من الاعتقال؟
- أوليانوف يدعو الوكالة الدولية للطاقة الذرية للتحقق من امتثال ...
- السيسي يجتمع بقيادات الجيش المصري ويوجه عدة رسائل: لا تغتروا ...
- -يوم عنيف-.. 47 قتيلا و22 جريحا جراء الغارات إلإسرائيلية على ...
- نتنياهو: لن أعترف بقرار محكمة لاهاي ضدي
- مساعدة بايدن: الرعب يدب في أمريكا!
- نتانياهو: كيف سينجو من العدالة؟


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - رشيد كرمه - قتلوا كامل شياع ....وماذا بعد ؟