أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - الفرق بين المذهب والطائفة













المزيد.....

الفرق بين المذهب والطائفة


أنيس محمد صالح

الحوار المتمدن-العدد: 2390 - 2008 / 8 / 31 - 01:15
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


من ضمن الحوارات التي دائما ما تحدث في المنتديات الفكرية الثقافية أحببت أن أقتطف بعض من هذه الحوارات في مسألة مهمة تحدد الفرق بين المذهب والطائفة, والذي يختلط مفهومه على الكثيرين ممن ثقافتهم الفقهية الدينية من جذور ومفاهيم تراثية يغلب عليها عدم الحيادية والتطرُف كثيرا.

يقول أحد المحاورين مشكورا ونصا كالتالي:
وأزيد بانه وعلى مر العصور ومنذ الـ 1200 سنة الماضية لقد ظهر الكثير ممن خرجوا عن تعاليم السنة ومذاهبها !! التي أخذت بالحديث والسنة !! على أنها الأساس الشارح للدين, لأنه دائماً وعند ظهور أي مخالف لهم منذ تلك العصور كانوا يقتلون ويذبحون كل من يرغب باليقظة والرجوع عما فرضه ( أصحاب الملل الأربعة الأساسية )!!!, والتي تأسست في القرن الثاني للهجرة إلى أن بدأوا بقبول بعض المذاهب !!! التي تعتبر لا إشكال بها وبإتباعها لأنها مذاهب وأديان ضالة أساساً وليس فيها علم وحقيقة (أو أنهم أدخلوا في تلك المذاهب جواسيسهم ليفسدوا عليهم تعاليمهم فلم يبقى منها سوى الهرطقة والشذوذ) فكان الإعتراف بهم نوع من أنواع الديموقراطية الشيطانية التي تسمح للباطل بالوجود من دون ستر أو غطاء فظهرت الإباضية, والمعتزلة, والصوفية, والعليوية, واليزيدية, والدرزية, والسنوسية, والفاطمية, والباطنية. ) انتهى

أقول متواضعا:
أحببت فقط أن أصحح بعض المفاهيم عندكم لو سمحت لي ( وقد أكون مخطئا ), فستجد إن مفهوم المذهب الأرضي الوضعي هو ما يُعرف بالدَين الأرضي وهذا ينطبق فقط على المذهبين ( مذهب السُنة ومذهب الشيعة ) فقط, وهي أديان ملوك رفضوا القرآن الكريم تشريعا لهم وأستعاضوا بأديان أرضية وضعية ( مذاهب ) تشرعهم بنظام الوراثة والأسر الحاكمة وضد أوامر الله ونواهيه في القرآن الكريم القائمة أساسا على الشورى بين الناس وبالتبادُل السلمي للسلطة وبدورات إنتخابية محددة بسقف زمني, تكفل للإنسان قيمته الحقيقية وحقوقه الطبيعية وحريته وكرامته.
وستجد إنه بعد موت الرسول محمد ( عليه السلام ) أنقلب القوم على أعقابهم إستحواذا للحكم وصراعا من أجل السلطة وحدثت المعارك والمجازر حينها !! وظل الصراع على السلطة محتدما بين أبناء سادة القبائل والعشائر المتنافرة المتناحرة إلى ما بعد القرن الثاني الهجري وبدأ ما يُعرف بإختلاق الأديان الأرضية المذهبية ( السُنية والشيعية ) !! بحيث بدأ التقويل للرسول وزوجاته وأصحابه ( مذهب السُنة ) وآل بيت الرسول إبن عمه وأحفاده ( مذهب الشيعة ). فأصبح هذين المذهبين الأديان الأرضية الوضعية ( تشريعات ملوك قريش وفارس ) والتي قامت أساسا على العدوان والحرب على الله ورسوله ( القرآن الكريم ) وحولوا من خلال هذين المذهبين الأرضيين الوضعيين ( دين وتشريعات ملوك وسادة قريش وفارس – مذهبي السنة والشيعة -) حولوا الحاكم إلى إله يُعبد وأصبح الحاكم هو الممثل الشرعي لله والناطق بإسمه !! وهو غير شرعي بالأصل !! كوسيط بين الإنسان في الأرض وربهم !! بمعنى إن الإله الحاكم هو من يعزك وهو من يذلك وهو الذي يسأل ولا يُسأل كصفات إلهية تفرد بها الإله الحاكم !!! وسخروا من أجل ذلك جميع أدوات القمع والبطش وجيوشهم وشرطتهم ضد كل من يقول ( ربي الله وحده لا شريك له – القرآن الكريم - ) والإذلال والملاحقات والسجون والتعذيب ونشروا الفساد في الأرض ومنذ أكثر من 1200 عام حتى يومنا هذا !! ومُشرَع هذا الإله الحاكم من خلال علمائه وكهنوته غير الشرعيين ( مشرعوا الملوك والسلاطين والأمراء والمشايخ ) أصحاب هذه الأديان الأرضية الوضعية ( المذاهب – السُنة والشيعة - ) الذين سعوا في الأرض الفساد معا مع الإله غير الشرعي الحاكم وضد الله ورسوله وضد الإنسانية في الأرض ومكروا مكرا كُبارا... وفرقوا دينهم السماوي وجعلوها شيعا ( مذاهب أرضية وتتفرع إلى العديد من الطوائف والشيَع والأحزاب الدينية الأرضية والجماعات )

نأتي إلى موضوع آخر وهو ما يُعرف بالطوائف .. فستجد إن ما يسموهم بالمذاهب الأربعة هي من باب التعمية والتدليس فقط , وتجدهم ينسبون إسلامهم لهذه الطوائف التي لا يُسمح لها أن تخرج عن دين الإله الحاكم ( مذهبي السُنة والشيعة )... فلا يوجد مذاهب أربعة أساسا !! فستجد إن المالكية والحنفية والشافعية والحنبلية والمحمدية والجعفرية والعلوية والفاطمية والسلفية والصوفية والوهابية والزيدية والأباضية والمعتزلة واليزيدية والدرزية والسنوسية والباطنية وغيرها من الطوائف هم أساسا لعلماء ملوك هذين المذهبين الدينين الأرضيين وسميت بإسمهم هذه الطوائف ويشترط فيها عدم الخروج عن دين الإله الأرضي الملك الطاغية ( مذهبي السُنة والشيعة ).

والتعريفات ومن أجل فضح هذه الأديان الأرضية الملكية ( السُنية والشيعية ) ألخصها:
وهل من يأتي ليدعي بأنه مسلم سُني؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصا لله وحده لا شريك له ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم شيعي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكلً ومستعين عليه وحده لا شريك له ؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم محمدي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم جعفري؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم علوي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكلً ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم أحمدي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم سلفي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم صوفي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم مالكي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم من الأخوان المسلمين؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم حنبلي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم شافعي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم وهابي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم زيدي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم من أصحاب السلف الصالح؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلم اثنا عشري؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصاً لله وحده لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
ام من يأتي ليدعي بأنه مسلم أباضي؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلم وجهه خالصا إلى الله وحدة لا شريك له؟؟؟ ومتوكل ومستعين عليه وحده لا شريك له؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلما إسماعيليا ؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلما وجهه خالصا لله وحده لا شريك له ؟؟؟ ومتوكلا ومستعينا عليه وحده لا شريك له ؟؟؟
أم من يأتي ليدعي بأنه مسلما نقشبنديا ؟؟؟ أم عليه أن يقول بأنه مسلما وجهه خالصا لله وحده لا شريك له ؟؟؟ ومتوكلا ومستعينا عليه وحده لا شريك له ؟؟؟

وغيرها من الأحزاب والقبائل والمشايخ والجماعات والشيع والطوائف ... الذين تفرقوا وأختلفوا ويكفر بعضهم بعضا... من بعد ما جاءهم البينات!!! بنظرية ( فرق تسُد ) ويؤكد الله بإن أولئك لهم عذاب أليم.
وقوله تعالى:
إِنَّ الَّذِينَ يَكْفُرُونَ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَيُرِيدُونَ أَن يُفَرِّقُواْ بَيْنَ اللّهِ وَرُسُلِهِ وَيقُولُونَ نُؤْمِنُ بِبَعْضٍ وَنَكْفُرُ بِبَعْضٍ وَيُرِيدُونَ أَن يَتَّخِذُواْ بَيْنَ ذَلِكَ سَبِيلاً {150}
أُوْلَـئِكَ هُمُ الْكَافِرُونَ حَقّاً وَأَعْتَدْنَا لِلْكَافِرِينَ عَذَاباً مُّهِيناً {151}
وَالَّذِينَ آمَنُواْ بِاللّهِ وَرُسُلِهِ وَلَمْ يُفَرِّقُواْ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ أُوْلَـئِكَ سَوْفَ يُؤْتِيهِمْ أُجُورَهُمْ وَكَانَ اللّهُ غَفُوراً رَّحِيماً {152} النساء

وهكذا تأتي جميع الطوائف ومنها ما ذكرتم أعلاه, وأتفق فيها معكم في قولكم الكريم (فكان الإعتراف بهم نوع من أنواع الديموقراطية الشيطانية التي تسمح للباطل بالوجود من دون ستر أو غطاء فظهرت الإباضية, والمعتزلة, والصوفية, والعليوية, واليزيدية, والدرزية, والسنوسية, والفاطمية, والباطنية وغيرها ) فهذه كلها طوائف لا تستطيع أن تخرج عن دين الإله الأرضي الملك, والأصل فيه ( دين ملوك قريش وفارس ) المذهبين السُني والشيعي... ومنهما ينبثق الطوائف والشيَع والأحزاب والجماعات.

وستلاحظ كذلك من باب التعمية والتضليل كذلك إطلاق مصطلح ( مُسلم سُني ) أو مُسلم ( شيعي ) بأن يسلموا وجوههم للدين الأرضي المذهبي الوضعي الملكي !! وكلها تنتحل الإسم ( مُسلم ) لئلا يسلم وجهه خالصا لوجه الله وحده لا شريك له ( القرآن الكريم ).
وأن حجتهم التي يعتمدون عليها في سؤالهم السخيف والمكرر منذ تلك العصور وإلى اليوم : ( لماذا لم يظهر في التاريخ أي مخالف لما أجمعت عليه الجماعة ..؟) فالسبب بسيط جداً وذلك بأنهم كانوا يطاردونهم ويقتلون كل من يحاول أن يخرج عن تفسير رأي واحد أو حديث واحد يخرج عن دين الإله الملك الأرضي الطاغية ويتهمونهم بالكفر والهرطقة والزندقة وإصدار فتاوى الردة والقتل مستوحاة من الدين الأرضي المذهبي ( السُني والشيعي ) وفي عدوان وحرب على الله ورسله وبما لم ينزل الله به من سلطان في القرآن الكريم.





#أنيس_محمد_صالح (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- هل أهل الكتاب مُسلمين !! وهل هم من أُمَة الرسول محمد ؟؟
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح (8-8)
- رسالة تضامُن مع د.سعد الدين إبراهيم ومركز إبن خلدون
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح (7)
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح (6)
- إنهم يخططون للانقلاب على النظام الديمقراطي في اليمن
- الاختلاف مع الاكليروس كفرٌ بالله .. ومُنكرٌ غليظ (3)
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 5 )
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 4 )
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 3 )
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 2 )
- حوار مفتوح مع الكاتب والباحث الإسلامي أنيس محمد صالح ( 1 )
- مصطلح الرسول .. مُرتبط تفسيرها مباشرة بالتبليغ للرسالة السما ...
- ردا على المقال ( اغتصاب اسلامي لأطفال العراق ) للأستاذ صلاح ...
- أسئلة صحيفة السفير اللبنانية حول الأزمات في اليمن !!
- جرائم اغتصاب ووصلات تعذيب لأطفال عراقيين وقاصرات في قصور الأ ...
- أيهما الشيطان الأكبر .. أحمدي نجاد أم جورج بوش !!!
- أيهما أكثر طغيانا وبطشا !!! آل سعود .. أم مشرعيهم غير الشرعي ...
- كيفية مواجهة واقعنا العربي والإسلامي المريض !!!
- ما هي إستحقاقات العراق !! بعد خمس سنوات من الإحتلال ؟؟


المزيد.....




- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف تجمعا للاحتلال في مستوطنة ...
- “فرحة أطفالنا مضمونة” ثبت الآن أحدث تردد لقناة الأطفال طيور ...
- المقاومة الإسلامية تواصل ضرب تجمعات العدو ومستوطناته
- القائد العام لحرس الثورة الاسلامية: قطعا سننتقم من -إسرائيل- ...
- مقتل 42 شخصا في أحد أعنف الاعتداءات الطائفية في باكستان
- ماما جابت بيبي..استقبل الآن تردد قناة طيور الجنة بيبي وتابعو ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تعلن مهاجتمها جنوب الأراضي المح ...
- أغاني للأطفال 24 ساعة .. عبر تردد قناة طيور الجنة الجديد 202 ...
- طلع الزين من الحمام… استقبل الآن تردد طيور الجنة اغاني أطفال ...
- آموس هوكشتاين.. قبعة أميركية تُخفي قلنسوة يهودية


المزيد.....

- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - أنيس محمد صالح - الفرق بين المذهب والطائفة