|
محنة المفكر الاهوازي الاستاذ يوسف عزيزي ام محنة الحرية في ايران؟
جابر احمد
الحوار المتمدن-العدد: 2377 - 2008 / 8 / 18 - 10:20
المحور:
حقوق الانسان
يوسف عزيزي بني طرف اسم معروف على المستوى الادبي العربي والايراني كما انه باحث في الشؤون الايرانية ومتخصص فريد من نوعه في الشأن الاهوازي بالاضافة الى ذلك هو عضو مؤسس في اتحاد الادباء الايرانيين وعضوا فخريا في اتحاد الادباء العرب وقد بدات محنته مع الحكومة الايرانية على اثر الانتفاضة العظيمة التي قام بها الشعب العربي الاهوازي في الخامس عشر من نيسان من عام 2005 وذلك على خلفيات تسريب وثيقة سرية صادرة عن مكتب السيد محمد ابطحي مدير مكتب رئيس جمهورية السابق السيد محمد خاتمي تدعو في مجموعها الى تغيير النسيج السكاني للشعب العربي الاهوازي لصالح الفرس خلال 10 سنوات وبالتالي تبديله من اكثرية في اقليم عربستان – الاهواز - الى اقلية وذلك في اطار ما يعرف بسياسة التفريس .
ان سياسة التفريس سياسة قديمة جديدة وقد بدأت بعد فشل ثورة الدستور في ايران عام 1908 ومن ثم اسقاط الحكم القاجاري على يد رضا شاه عام 1921 وقد اشتد ساعدها و قوى اثرها بعد سقوط الحكم العربي في اقليم عربستان على اثر اختطاف اميرها الشيخ خزعل على يد رضا شاه وذلك عام 1925 م .
لقد اعتقد مفكرو ايران الحديثة الذين التفوا انذاك حول رضا شاه ومن بعده ابنه محمد رضا شاه وجلهم من المثقفيين القوميين العنصريين * على ان ايران وخلافا لوقائع التاريخ و الجغرافيا بلد متجانس قوميا وثقافيا وانطلقوا بذلك من مفهوم ما سموه ب " الوحدة القومية الايرانية " ورأو ا انه كان لهذا المفهوم دورا بارز في تأسيس الامبراطورية الالمانية وكذلك ايطاليا الجديدة . وقد عرف احد منظريهم وهو الدكتور محمود افشار مفهوم " الوحدة القومية " على النحو التالي " :
" قصدنا من الوحدة الوطنية الايرانية هي الوحدة السياسية ، الاخلاقية والاجتماعية لمواطنيين يعيشون في حدود المملكة الايرانية الراهنة و ان هذا الامر يحتوي على مفهومين وهما عبارة عن الحفاظ على الاستقلال السياسي ووحدة الاراضي الايرانية اما هدفنا من تكميل الوحدة الوطنية هو ان تعميم اللغة الفارسية على عموم اقاليم المملكة ولابد ان تزال الاختلافات المحلية من حيث الزي والاخلاق وغيره و القضاء على حكومات ملوك الطوائف تماما بحيث لا تبقى فروقا بين الكرد واللر والقشقاي والعرب والاتراك و التركمان و لا يبقى لكل منهم زيه و لغته الذي يتكلم بها ... وحسب اعتقادنا طالما لم تتحقق الوحدة الوطنية من حيث اللغة ، الاخلاق ، الزي وغيره يبقى احتمال تعرض الاستقلال السياسي والسيادة الوطنية قائما .
و من وجهة نظرمحمود افشار ان الوحدة الوطنية الايرانية قائمة على اربعة اركان هامة .
1- وحدة العرق
2- الاشتراك بالمذهب .
3- الحياة الاجتماعية " على ما يبدو المقصود الاشتراك الثقافي
4- وحدة التاريخ .
لمزيد من الاطلاع راجع رضاه شاه وبروجه ايجاد ايران نوين ، لجمشيد فاروقي
لقد بدات محنة الادباء والمثقفين من غير الفرس او ما يسميهم الاديب الاستاذ يوسف عزيزي " بكتاب الاطراف " منذ ذلك الوقت ، من هنا فان ادباء القوميات الايرانية من غير الفرس وخلافا لادباء الفرنكفونية ، وخاصة في افريقيا والمغرب العربي و منطقة الشرق الاوسط وتحديدا سوريا ولبنان وحتى السعودية الذين يحضون بكل الاحترام والتقدير من قبل الحكومة الفرنسية التي منحتهم ارفع الاوسمة بسبب تفوقهم على نظائرهم من الادباء اصحاب اللغة الاصليين وهم الفرنسيين ، الا انه في ايران فان ادباء " الفرنكوفارسية " اذا جاز التعبير ظلوا مهمشين مقموعين وبعيدين عن دائرة الاضواء ، لا بل نادرا ما نجد اديبا اهوازيا او اديبا من القوميات الايرانية الاخرى والذين يكتبون بالفارسية لم يذل او يمنع عن العمل او يدخل السجن كون ان كتاباته تعبر عن هموم شعبه ومعاناتهم و لكون الخط الرسمي الحكومي في جميع مناحيه السياسية والثقافية وحتى التاريخية اتسم بنظرة استعلائية وان هذه النظرة موجودة حتى يومنا هذا رغم مرور ما يقارب الثلاثين عاما على قيام الجمهورية الاسلامية وكما يقول الباحث والكاتب الاستاذ يوسف عزيزي اننا نرى وحتى الان " النظرة الاستعلائية تجاه العرب و التشدق بالماضي العتيد رائجا بين مثقفي الطبقات التحديثية و خاصة بين اصحاب النزعات القومية المتشددة. ولم يسلم من ذلك بعض المثقفين من اليساريين و الشيوعيين. ويبدو ان نهوض القوميات غير الفارسية و بروز خطابها المضاد للخطاب الشوفيني خلال الاعوام الاخيرة اخذ يحد من تأثيرهذا الاخير، ليس بين مثقفي هذه القوميات فحسب بل بين المثقفين الفرس ايضا. الا ان النظام القائم حاليا ظل يعتبر المثقفين من غير الفرس نظرة تشوبها الريبة والحذرمعتبرهم مشاغبين يثيرون امور تعتبرها السلطة محرمة وممنوع الاقتراب من دائرتها " .
لذلك عندما تعاملت السلطات الايرانية بقسوة مع انتفاضة الشعب العربي الاهوازي في الخامس عشر من نيسان من 2005 وقام الاستاذ بني طرف وعبر مؤتمر صحفي عقده في طهران بشرح ابعاد ما يجري للراي العام الايراني والعالمي وذلك استنادا للاعراف الدولية وما يسمح به القانون قامت قيامة السلطة الايرانية ولم تقعد، فداهمت منزله تحديد يوم الخميس الموافق 25| 4 | من عام 2005 ، قضى ليلة واحدة في سجن ايفين في القاطع 209 بطهران ثم نقل الى مدينة الاهواز، امضى في سجونها 65 يوما في زنزانة انفرادية ، الا ان القضاء الايراني اطلق سراحه في 28 | 6 | 2005 بكفالة مالية ضخمة ونقل ملفه القضائي الى محكمة الثورة، الاسلامية في طهران و استمرت معه التحقيقات في النيابة والدوائر الامنية بطهران ، تم توجيه اتهامات جديدة له رفعت خلالها وثيقة الكفالة الى اكثر من 100 الف دولار وذلك في سبتمبر 2006 وفي جميع التحقيقات وجهة للسيد عزيزي مجموعة من التهم منها التشهير بالنظام والدعوة الى ثورة مخملية . في حين ان الاستاذ يوسف عزيزي وفي كل مراحل التحقيق رفض جميع تلك التهم الموجهة اليه جملة وتفصيلا .
واتسمت كتابات الاستاذ يوسف عزيزي وعلى مدى اكثر من ثلاثة عقود بالدعوة الى الديمقراطية والحرية و بالعقلانية ونبذ العنف واللجوء الى الحوار في حل المشاكل القائمة بين ايران وشعوبها استنادا الى ما هو وارد في الدستور وخاصة المواد 15 و19 وغيرها من بنود الدستورالايراني ، كما ان ما كتبه وخلافا للدعوة القائمة ضده لا يمس استقلال ايران ولا سيادتها الوطنية لا من بعيد و لامن قريب .
اتحاد الكتاب الايرانيين يستنكر :
فيما اعربت بعض وسائل الاعلام العربية والاهوازية و بعض الصحف الصادرة في المنفى عن سخطها الشديد ازاء الحكم الصادر بحق الاستاذ يوسف عزيزي والقاضي بسجنه 5 سنوات سارع اتحاد الكتاب الايرانيين وفي بيان صدر عنه بتاريخ 15| 8 | 2008 عن عميق استيائه لصدور مثل هذا الحكم وجاء في بيانه " استمرارا لصدور احكام السجن للنشطاء في مختلف المجالات الثقافية ، الاجتماعية والسياسية اصدرت الشعبة الخامسة عشر لمحكمة الثورة الاسلامية حكما على السيد يوسف عزيزي بني طرف عضو الهيئة الادارية لاتحاد الكتاب الايرانيين يقضي بسجنه لمدة خمسة سنوات . وقد صدر هذا الحكم على اساس اتهامات واهية " الاجتماع والتحريض ضد الامن القومي " وورد في البيان ايضا " ان اتحاد الكتاب الايرانيين يدين حكم سجن السيد بني طرف ويطالب بالغاءه دون قيد وشرط لانه حكم واهي وغير عادل " .
منظمة حقوق الانسان الاهوازية تسنكر ايضا :
كما استنكرت منظمة حقوق الانسان الاهوازية في بيان لها موجها الى السيد الامين العام لهيئة الامم المتحدة والى كافة المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان ومما جاء في البيان "
اصدرت الشعبة 15 لمحكمة الثورة الاسلامية في طهران في العاشر من الشهر الجاري لعام 2008 حكما جائرا على الكاتب والمفكر الاهوازي الاستاذ يوسف عزيزي مدته خمس سنوات وذلك بتهمة التحريض على القيام بمظاهرات شارك فيها ابناء الشعب العربي الاهوازي في الخامس عشر من نيسان من عام 2005 في اقليم الاهواز اثر كشف الوثيقة الصادرة عن مكتب السيد ابطحي والقاضية بتغير النسيج السكاني للعرب خلال 10 سنوات وتبديلهم وعبر شتى الاساليب من اكثرية الى اقلية .
واضافت المنظمة في بيانها تقول سبق و ان اعتقلت السلطات الايرانية الاستاذ الاستاذ يوسف عزيزي وذلك في 24 من نيسان من عام 2005 وبقي رهن الاعتقال لمدة 65 يوما في زنزانة انفرادية وقد اثار اعتقاله انذاك ردود فعل غاضبة من قبل العديد من منظمات المجمتمع المدني الدولية و الايرانية والعربية .
وقالت المنظة في بيانها ايضا " ورغم ان الاستاذ يوسف عزيزي لم يكن متواجدا في الاهواز في تلك الفترة ورغم رفضه للاتهامات الموجه اليه غير ان القضاء الايراني حمله مسؤولية تنظيم تلك المظاهرات واستمر في محاكمته و اخيرا اصدر حكما جائرا بحقه يقضي بحبسه 5 سنوات وذلك بعد مرور3 سنوات على اندلاع تلك المظاهرات مستغلة انشغال العالم والرأي العام بموضوع الملف النووي الايراني وتداعياته" .
وختمت المنظمة بيانها بالقول " ان منظمة حقوق الانسان الاهوازية اذ تدين الحكم الصادر بحق الاستاذ يوسف عزيزي تناشد كافة المنظمات المدافعة عن حقوق الانسان وخاصة تلك المنظوية تحت اطار هيئة الامم المتحدة الى الاعراب عن استياءها والتدخل لدى السلطات القضائية الايرانية لالغاء هذا الحكم الجائر الصادر بحق هذا الاديب والمفكر فلا يجوز اطلاقا ان يقضي كاتبا ومفكرا كالاستاذ يوسف عزيزي خمس سنوات من عمره خلف القضبان !
ان الراي العالمي والعربي و الداخلي ممثلا بمنظمات المجتمع المدني الرسمية وغير الرسمية مطالب اليوم اكثر من اي وقت وكما تضامن سابقا مع محنة الاستاذ يوسف عزيزي اثناء فترة اعتقال عام 2005 مع هذا الاستاذ المبدع عبر ادانة هذا الحكم ومواصلة الضغط على ايران من اجل الغائه نهائيا لان ما يجري ليست محنة الاستاذ يوسف وحده وانما محنة الديمقراطية والحرية في عموم ايران .
· نذكر منهم على سبيل المثال لاالحصر كل من سيد احمد اقا تبريزي ، تقي زادة ، ميرزا حسين خان مهيمن ، الدكتور مشرف نفيسي " مشرف الدولة " ، احمد كسروي رشيد ياسمي ، والدكتور مصدق والله يار صالح و غيرهم راجعة مقال جمشيد فروغي رضا شاه وبروجه ايران نوين نبذة مختصرة عن حياة الكاتب الاستاذ يوسف عزيزي : - ولد الاستاذ يوسف عزيزي (بني طُرُف) عام 1951 في مدينة الخفاجية . - يعد من كبار المفكرين والكتاب العرب الاهوازيين وهو معروف على الصعيد الايراني والاقليمي والدولي . - عمل محرر صحفيا في الكثير من الصحف الايرانية والعربية . - مترجم من الطراز الاول . - مؤسس وعضو في اتحاد الكتاب الايرانيين . - عضوا فخريا في اتحاد الكتاب العرب . - صدر له حتى الان مجموعة من الكتب وهناك كتب قيد الطبع اما الكتب الصادرة فهي : اولا : كتب بالفارسية 1. حول الشعب العربي الاهوازي فارسي 1979 2. القبائل و العشائر العربية في الأهواز بالفارسية 1993 3. نسيم كارون – الجزء الأول فارسي - عربي 1994 4. أساطير الشعب العربي الاهوازي فارسي 1996 5. نسيم كارون – الجزء الثاني فارسي عربي 2001 ثانيا كتب واشعار مترجمة للفارسية 6 6. أوراق الزيتون لمحمود درويش 1977 7. مختارات من الشعر العربي الحديث (1) 1978 8. مختارات من الشعر العربي الحديث (2) 1978 9. الولد الفلسطيني (مجموعة قصص) 1979 10. من الذي ينتصر في فيتنام لفو نجوين جياب 1979 11. الثورة الوطنية الديمقراطية لعبد الفتاح إسماعيل 1981 12. الماسونية في الوطن العربي لنجدة فتحي صفوة 1987 الطبعة الثانية1990 13. يوم قتل الزعيم و قصص أخرى لنجيب محفوظ 1990 14. عائد إلى حيفا لغسان كنفاني 1991 15. كفاح الشعب الفلسطيني قبل 1948لعبدالقادر ياسين 1991 16. بقايا صور لحنا مينه 1991 17. الشيطان يعظ لنجيب محفوظ 1993 18. الفكر العربي الحديث في مصر و سوريا و لبنان للباحث الروسي ز.ا.ليفين 1999 ثالثا : قصص بالفارسية 19 حتة و النهر و الهور 1991 20. عيون شربت 1997 رابعا : كتب بالعربية 21. القبائل و العشائر العربية في الأهواز ترجمة جابر احمد (دار الكنوز الأدبية بيروت) 1996 22. إيران: الحائرة بين الشمولية و الديموقراطية(دار الكنوز الأدبية بيروت) 2001 رشح وبسسب نشاطه الثقافي الانساني لجائزة نوبل للسلام لعام 2007 وذلك من قبل مجموعة من المثقفين في داخل ايران .
#جابر_احمد (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
معمموا النظام الايراني وافنديته وجهان لعملة واحدة
-
استمرار سياسة التطهير العرقي في اقليم الاهواز
-
اقليم الاهواز كثرة الخيرات وكثرة المعاناة
-
مجزرة الأربعاء السوداء الدامية 28 عاما ونضال الشعب العربي ال
...
-
بمناسبة اليوم العالمي للطفولة النظام الايراني يستعد لتنفيذ ح
...
-
النظام الايراني ، تبريد المناطق الساخنة لصالح الشيطان الاكبر
...
-
العواقب الوخيمة لتلوث البيئة في اقليم الاهواز
-
نجاح الاهوازيين وخيبة امل الوفد الايراني *
-
اسرار الثورة الايرانية بين ما هو معلن وما هو خفي 2 - 2
-
اسرار الثورة الايرانية بين ما هو معلن وما هو خفي 1-2
-
الشعب العربي الاهوازي في ظل حكومة رجال الدين
-
اليسار الاوروبي يعتذر للاهوازيين أين موقفكم ايها اليساريين ا
...
-
اعدامات الاهوازيين بين الاستنكار الاوروبي والصمت العربي والا
...
-
ماذادهاكم ايها الاهوازيين لا تكرموا ادباءكم؟!
-
الاهوازيون واهداف العقاب الجماعي للسلطات الايرانية
-
الاتفاقيات بين العراق وايران من ارض روم الى الجزائر
-
تنوع جرائم نظام ولاية الفقيه في ايران تجاه الشعب العربي الاه
...
-
الاهوازيون بين المباح والمحذور من التصريحات
-
الاعلام الخارجي الناطق بالفارسية وتجاهل التنوع القومي في اير
...
-
الحوار المتمدن وقضية القوميات المضطهدة في ايران
المزيد.....
-
الحرب بيومها الـ413: قتلى وجرحى في غزة وتل أبيب تبحث خطةً لت
...
-
الجامعة العربية ترحب بمذكرتي اعتقال نتنياهو وغالانت
-
اعتقال حارس أمن السفارة الأميركية بالنرويج بتهمة التجسس
-
الأونروا: النظام المدني في غزة دمر تماما
-
عاصفة انتقادات إسرائيلية أمريكية للجنائية الدولية بعد مذكرتي
...
-
غوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
-
سلامي: قرار المحكمة الجنائية اعتبار قادة الاحتلال مجرمي حرب
...
-
أزمة المياه تعمق معاناة النازحين بمدينة خان يونس
-
جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
-
العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
المزيد.....
-
مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي
/ عبد الحسين شعبان
-
حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة
/ زهير الخويلدي
-
المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا
...
/ يسار محمد سلمان حسن
-
الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
-
نطاق الشامل لحقوق الانسان
/ أشرف المجدول
-
تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية
/ نزيهة التركى
-
الكمائن الرمادية
/ مركز اريج لحقوق الانسان
-
على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في
...
/ خليل إبراهيم كاظم الحمداني
المزيد.....
|