|
فضفضة ثقافية (الحلقة الثلاثون)
محمود سلامة محمود الهايشة
(Mahmoud Salama Mahmoud El-haysha)
الحوار المتمدن-العدد: 2385 - 2008 / 8 / 26 - 04:10
المحور:
الطب , والعلوم
نقص البروتين يؤثر على مخ الأطفال: أوضحت نتائج دراسة جديدة إلى أن النقص المزمن في البروتين ربما يتسبب في تأخير نمو المخ لدى الأطفال لكنه يتحسن بشكل طفيف مع مرور الوقت. وأجرى البحث في الهند وهي دولة لديها معدل مرتفع في سوء تغذية الأطفال بالرغم من ازدهارها الاقتصادي الحالي. وتقدر منظمة الصحة العالمية أنه خلال السنوات من 1990 إلى 1997 واجه أكثر من نصف الأطفال الهنود الذين تقل أعمارهم عن خمس سنوات سوء تغذية كما يقول د. بوميكا بي.كار من جامعة الله اباد في الهند وزملاء له. وبالنسبة لدراستهم التي نشرت في دورية وظائف المخ والسلوك على الانترنت قيم الباحثون التطور الادراكي لعدد 20 طفلا تعرضوا لسوء تغذية و 20 طفلا حصلوا على تغذية كافية في أعمار مختلفة. ووجد الباحثون أن نتائج اداء الأطفال الذين واجهوا سوء تغذية في الاختبارات جاءت أكثر سوءا من الأطفال الذين تلقوا تغذية كافية في معظم الاختبارات العصبية النفسية. ويواجه الأطفال الذين عانوا من سوء تغذية بشكل خاص مشاكل مع اختبارات الانتباه والذاكرة والادراك البصري وما يسمى بـ "عمليات إدراكية أعلى" أخرى. كان هناك تحسن في حدود دنيا فقط من العمر، فأداء أدراكي للذين عانوا من سوء تغذية في عمر من 5 إلى 7 سنوات كان من سيىء إلى منخفض جدا مقارنة بهؤلاء الأطفال الذين تلقوا تغذية جيدة في نفس العمر وأن هذه الفجوة لم تكن أصغر بكثير بين 8 و 10 سنوات من العمر. ويبدو أن النقص المزمن في البروتين يؤثر في عمليات ادراكية اساسية مثل سرعة الحركة التي تتأثر بحالات نقص غذائية أخرى كما يشير الباحثون. ويقول الباحثون أن النتائج الحالية تدعم دراسات أخرى عديدة أظهرت سلسلة عريضة من العجز الادراكي لدى الأطفال الذين تعرضوا لسوء تغذية في الهند [نيويورك- رويترز]. • حبة تقي من السرطان وتبطىء الشيخوخة: زعم علماء بريطانيون أنهم صنعوا حبة دواء قد تمنع الاصابة بأمراض السرطان والقلب والزهايمر، وتبطىء الشيخوخة، متوقعين طرحها في الأسواق خلال خمسة أعوام. أضاف هؤلاء أن هذه الحبة المصنوعة من مواد كيميائية تحاكي مركب ريزفيراتول الموجود في قشور العنب الأحمر، مشيرين إلى أنها قد توقف الاصابة بالسكري، وتمد المرضى بالنشاط وتمنحهم القدرة على التحمل. ونقلت صحيفة "الدايلي مايل" عن العلماء قولهم أنه من أجل الحصول على كل هذه المنافع الطبية على المرء شرب ألف قارورة من النبيذ، لكن شركة "سايرتريس" الصيدلانية صنعت حبة من مادتين كيميائيتين لها المفعول نفسه. أضافت أن دراسة نشرت العام الماضي كشفت عن أن هذه الحبة التجريبية التي جربت على فئران تمنع ظهور عوارض الاصابة بمرض السكري وتقضي على الحساسية للأنسولين وتساعد في السيطرة على نسبة السكر في الدم. إلى ذلك، قال داڤيد سنكلاير أحد مؤسسي شركة "سايرتريس" الصيدلانية أن الحبة تجري تجربتها حاليا على البشر، معربا عن اعتقاده انها قد تمنع الاصابة بأمراض السرطان والقلب [لندن- يو. بي.آي]. • اختبارات الكوليسترول تنقذ الحياة: أفادت الجمعية الألمانية لعلاج الخلل في مستوى الدهون في الدم (دي جي إف إف) بأن إجراء اختبار للكوليسترول قد يسهم في إنقاذ الحياة لأن ارتفاع مستويات الكوليسترول في حالات الإصابة بالسكري والتدخين وارتفاع ضغط الدم وزيادة الوزن يزيد من أمراض القلب والأوعية الدموية. يذكر أنه في عام 2006 تسببت أمراض القلب في نحو نصف حالات الوفاة في ألمانيا. وكل المطلوب لإجراء الاختبار هو قطرة دم يأخذها الطبيب من الوريد. ويوجد في بعض الصيدليات أيضا اجهزة فحص يؤخذ لها الدم عادة من طرف الأصبع. وبرغم ذلك فإن مستوى الكوليسترول الكلي في دم الشخص ليس هو الشيء الوحيد الذي يجب قياسه. ففي معرض الحديث بمناسبة "يوم الكوليسترول" في ألمانيا صرح البروفيسور آخيم فيتسل المؤسس المشارك للجمعية وأول رئيس لها بأنه من المهم تحديد نسبة الكوليسترول "ألمفيد" والكوليسترول "الضار". والكوليسترول هو أحد مكونات أنسجة الجسم كله ويعرف الكوليسترول "الضار" باختصار "إل دي إل" ويمكنه أن يتسبب في ضيق أوعية الدم بصورة خطيرة ومن ثم يؤدي إلى الإصابة بأزمات قلبية وسكتات دماغية. ويجب الإبقاء على مستواه منخفضا قدر الإمكان. وقال فيتسل "إذا لم يكن المرء مصابا بأي عوامل خطر أخرى (بالنسبة لأمراض القلب) فإن المستوى الطبيعي (للكوليسترول الضار) هو 160 ملغم أو أقل في كل ديسيلتر (عشرة ليترات) من الدم". والكوليسترول المفيد أو الـ "إتش دي إل" يفيد في الحيلولة دون الإصابة بتصلب الشرايين من خلال تنظيف الجسم من الكوليسترول الزائد. ويجب أن يكون مستواه 45 ملغم على الأقل في كل ديسيلتر (عشرة ليترات). ويقول فيتسل أن "التغيرات في نمط الحياة" قد تؤدي إلى رفع مستوى الـ "إل دي إل". ويوضح أنه "يتعين على المرء أن يخفض من وزنه ويمارس المزيد من الرياضة ويتبع نظام تغذية على غرار حمية البحر المتوسط وهو نظام يقوم على تقليل الدهون وزيادة الألياف". ويضيف أن مثل هذا النظام الغذائي يشمل زيوتا صحية مثل زيت الزيتون ووجبتين من السمك أسبوعيا [ميونيخ- د.ب.أ]. • نقص ڤيتامين "د" يزيد خطر الوفاة: قال باحثون أميركيون أن الدراسات التي أجريت أخيرا أظهرت أن النقص في ڤيتامين "د" الموجود في البيض والأسماك لا يزيد خطر الاصابة بأمراض القلب والسرطان، فحسب بل قد يرفع أيضا معدل الوفيات الناتجة عن نقصه. وحلل د. مايكل ميلاميد من كلية ألبرت انشتاين الطبية في نيويورك وزملاؤه مستويات ڤيتامين "د" عند 13331 شخصا شاركوا في الدراسة الوطنية الصحية الثالثة لفحوصات التغذية ثم جمعوا معلومات عن مستويات هذا الڤيتامين لدى هؤلاء خلال الفترة من العام 1988 حتى العام 1994 وتمت متابعة هؤلاء حتى عام 2000. وبعد مضي 9 سنوات على البدء في الدراسة توفى 1806 من الذين شاركوا فيها [واشنطن – يو.بي.آي]. • فحص العينين للبحث عن أمراض القلب: افاد باحثون بأن الأعين قد تهمل مؤشرات مهمة أولية عن أمراض القلب موضحة الاضرار التي تلحق بالأوعية الدموية الصغيرة قبل فترة طويلة من بداية ظهور الأعراض في أماكن أخرى في الجسم. وقال فريق الباحثين من جامعة سيدني وجامعة ملبورن باستراليا والجامعة الوطنية في سنغافورة أن الناس المصابين في العين بما يعرف باسم اعتلال الشبكية اكثر عرضة للوفاة بأمراض القلب خلال الـ 12 عاما التالية للاصابة بهذا المرض عن غيرهم ممن لا عانون من اعتلال الشبكية. ودرس الباحثون صورا للشبكية خاصة بثلاثة آلاف شخص معظمهم مريض بداء السكري. ومثل هذه الصور كثيرا ما تلتقط لمعرفة ما إذا كان داء السكريبدأ يلحق ضررا بأعين المرضى. وراجع الباحثون بعد ذلك سجلات الوفاة. وقال الباحثون في دورية "هارت" لأمراض القب أنه خلال 12 عاما توفى 353 من المشاركين في الدراسة 11.9% من المشاركين بأمراض القلب. وتابع الفريق الذي يقوده جبرالد ليو من جامعة سيدني أن الناس المصابين باعتلال الشبكية تزيد بينهم نسبة الوفاة بأمراض القلب إلى الضعف تقريبا عن غير المصابين بها. وتوصل الباحثون إلى أن اعتلال الشبكية تزيد مخاطر الاصابة بأمراض القلب مثلها مثل داء السكري. وأضافوا أنه ربما يكون الناس الذين يصابون باعتلال الشبكية يحصولن على تحذير أولى بالضرر الذي يحدث في الشرايين للعمل على خفض نسبة الكوليسترول وضغط الدم [واشنطن- رويترز]. • البروتين مفيد للعظام: قال باحثون أميركيون أن الأطعمة التي تحتوي على البروتينات والكالسيوم واللحوم الخالية من الدهن ومنتجات الألبان والأجبان المنزوعة القشدة يمكن أن تحافظ على سلامة العظام. وبحسب الدراسة نشرت في "مجلة الأغذية" طلب من 130 شخصا اختيروا بشكل عشوائي المشاركة في نظام حمية تقليدي لتخفيض الوزن يعرف باسم حمية "لايمان" في إشارة إلى الباحث دونالدد لايمان من جامعة الينوي أت وربانا تشامباين الذي كان قد أشار في إحدى دراساته إلى وجود 30% من السعرات الحرارية في البروتينات. واكشف لايمان أن الأغذية الغنية بالبروتينات تحافظ على العضلات وتساعد على خفض نسبة السكر والشحوم في الجم وتحافظ على تركيبته [أوربانا- يو بي آي]. • عظم مغناطيسي لترميم العمود الفقري: قال خبراء أنه يمكن للعظم الاصطناعي أن يساعد على تثبيت أو ترميم المناطق المتضررة في الهيكل العظمي، كما العمود الفقري وتوابعه، لكنه يمكن أن يقف ايضا في وجه النمو الصحي للعظم الطبيعي الموجود حول ذلك المزروع مما يؤدي إلى تآكل الروابط بينهما. فقد تمكنت فرق الباحثين والأطباء والجراحين من إعداد مختلف الطرق لحفز نمو العظم ومنع العدوى أو الالتهابات من التفشي، على سبيل المثال، نجد بين هذه الطرق حيلة اللجوء إلى هرمونات النمو واستعمال الأدوية المضادة للالتهابات، بيد أن هذه الطرق تعتمد على جرعة "علاجية" وحيدة، وفي حال أصيب المريض ثانية بنفس المشكلة الصحية عندئذ تصبح فرص المعالجة الفعالة قليلة بدون إجراء العملية الجراحية. وتتمحور إحدى الإمكانيات حول تلصيق الدواء على جزئيات مغناطيسية ثم توجيه هذه الجزئيات داخل الجسم إلى الهدف عن طريق حقل مغناطيسي خارجي، لكن استعمال هذا الحقل لابقاء جزئيات الدواء على الهدف، لساعات أو أيام، غير عملي ومتعب، واليوم يأتينا الجراحون بطريقة متطورة تكمن في جعل العظم المخصص للزرع مغناطيسيا بدوره، وهكذا تتكمن الجزئيات التي تحمل الدواء من الالتصاق بالعظم الاصطناعي الممغنط بسهولة دون الحاجة إلى تطبيق أي حقل مغناطيسي خارجي. وأضاف الجراحون الأميركيون مسحوق مغناطيسي إلى البوليمر البيولوجي المستعمل في صناعة العظم الاصطناعي لوقت طويل الأمد، يصبح هذا العظم مغناطيسيا بدوره، كما أنه يتمتع بنفس قوة الحقل المغناطيسي الخارجي من حيث جذب وقيادة جزئيات الدواء إليه [روما – إيلاف]. • ثقب الفم قد يتسبب في فقدان الأسنان: قال باحثون من جامعة تل أبيب الإسرائيلية أن ما ما بين 15 إلى 20% من المراهقين الذين يثقبون أفواههم معرضون كثيرا لأمراض اللثة أو كسور الأسنان. وقال طبيب الأسنان "ليران ليفن" في كلية الأسنان في جامعة تل أبيب أن هذا النوع من كسور الأسنان بالإضافة إلى مشاكل الغشاء المحيط بالسن يتسبب في فقدان الأسنان الأمامية لدى الراشدين. وتقوم هذه المراجعة، التي قام بها ليفن ويهودا زاديك في الجيش الإسرائيلي والتي نشرتها مجلة الأسنان الأميركية، بتوثيق مخاطر وتعقيدات الثقوب في الفم استنادا إلى معلومات من عدد من المراكز في أميركا والعالم. وتبين أن 10% من مراهقي نيويورك لديهم قثوب في أفواههم مقارنة مع 20% في إسرائيل و4.3% في فنلندا. وقال ليفن: "هذه الثقوب تؤذي منطقة اللثة بشكل متكرر". وأضاف: "يمكن رؤية هؤلاء المراهقين يلعبون بالقرط الذي وضعوه في شفاههم أو ألسنتهم ما يزيد من الأذى للفم ويمهد في غالبية الحالات إلى فقدان الأسنان". واستغرب ليفن أن من يثقبون أفواههم يهتمون كثيرا بشكلهم فيما هم على ما يبدو لا يعون المخاطر المستقبلية [تل أبيب – يو.بي.آي]. • مادة كيميائية لتنظيم الانفعالات: قال باحثون بريطانيون أن المادة الكيميائية الموجودة في المخ والمرتبطة بالحالة المزاجية والمعروفة باسم السيروتونين تلعب دورا اساسيا في تنظيم الانفعالات مثل العدوان. وقالت مولي كروكيت وهي طبيبة نفسية في جامعة كيمبردج وزملاء لها في دورية العلوم أن السيروتونين وهي المادة الكيميائية التي يستهدفه كثير من مضادات الاكتئاب تكبح على ما يبدو ردود الفعل الاجتماعية العدوانية. واضافت كروكيت أن دور هذه المادة على وجه الدقة هو تحفيز السيطرة على رد الفعل محل جدال، ولكن هذه الدراسة واحدة من أوائل الدراسات التي تظهر بالفعل وجود صلة سببية. وقالت كروكيت عبر الهاتف: "لأننا أثرنا بشكل مباشر في مستويات السيروتونين وتابعنا أي تاثير على السلوك فبوسعنا أن نقول أنه توجد صلة سببية بين السيروتونين والردود العدوانية". ويساعد بحثهم أيضا في تفسير سبب ميل بعض الأشخاص للقتال أو السلوك العدواني عندما يجوعون لأن الحمض الأميني الأساسي اللازم للجسم لفرز السيروتونين لا يمكن الحصول عليه إلا من خلال الطعام. وقالت كروكيت أن هذه المعلومات يمكن أن تساعد الأطباء في معالجة الاشخاص المصابين باكتئاب وقلق من خلال تعليمهم وسائل تنظيم انفعالاتهم أثناء اتخاذ القرار، لاسيما في المواقف الاجتماعية [لندن – رويترز]. • تخلص من الإجهاد في 5 دقائق: سي.إن.إن: تلقي ضغوط الحياة بثقلها على كل المجتمعات ما يتسبب بالاجهاد والتوتر للعديد من الأفراد، وإن كشفت دراسات عدة أن تخصيص الفرد خمسة دقائق يوميا كفيلة بان تزيل عنه الشعور بالإجهاد. ووفق أحد المواقع الطبية "بارانتينغ دوت كوم" نقلت شبكة سي.إن.إن. أن هناك عدة سبل للتخلص من الإجهاد وهي كالأتي: - التعرض لأشعة الشمس التي تعزز إفراز مادة "سيروتونين" الكيميائية والفعالة في الجسم وبالتالي تحسين المزاج. - تخيل الهاب في إجازة أو بالأحرى التأمل لبعض الدقائق. - ممارسة لعبة القفز بالحبال مما يساعد الجسم في إفراز مادة "الاندورفينز" التي تعزز شعور الرضا بالنفس. - الاستماع إلى الموسيقى التي تحمل معها بعض الذكريات الجميلة، أو اختياراي نشاط من شأنه أن يحفز صور إيجابية من الذاكرة. - التدريب على التنفس بعمق. - قراءة الحروف الأبجدية بصوت عال وتكرار ذلك إلى أن تنسى سبب ضيقك. - التواصل الاجتماعي مع صديق عبر الهاتف أو الجلوس معه وجها لوجه وهو ما برهن على أنه أكثر الآليات فاعلية عندما يشعر الفرد بالإجهاد والقلق.
#محمود_سلامة_محمود_الهايشة (هاشتاغ)
Mahmoud_Salama_Mahmoud_El-haysha#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
فضفضة ثقافية (الحلقة الحادية والثلاثين)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج18)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج17)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج16)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج14)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج15)
-
فضفضة ثقافية (الحلقة التاسعة والعشرين)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج13)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج11)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج12)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج10)
-
فضفضة ثقافية (الحلقة الثامنة والعشرين)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج9)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج8)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج7)
-
فضفضة ثقافية (الحلقة السابعة والعشرين)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج6)
-
مقدمة في أمراض الجاموس
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر!! (ج5)
-
الكويت .. وملف الإتجار بالبشر (ج3)
المزيد.....
-
6 عادات يومية تدمر صحة دماغك وتسبب الزهايمر.. كيف تؤثر سماعا
...
-
حقائق هامة عن الفلورايد في مياه الشرب والملح ومعجون الأسنان
...
-
أغرب الأمراض النفسية ..حرامى فى بيتى..اضطراب يوهمك باحتيال أ
...
-
8 نصائح لممارسة الرياضة في الهواء الطلق فى فصل الشتاء
-
بتفاصيل غير مسبوقة.. رصد اصطدام مجري يحدث انفجارا هائلا في ا
...
-
فواكه منخفضة السعرات الحرارية تفيدك خلال رحلتك لإنقاص الوزن
...
-
أغاني لولو للسنة الجديدة.. تردد قناة وناسة 2025 Wanasah TV ع
...
-
أسباب السعال المستمر بعد الإصابة بنزلة البرد.. متى يجب زيارة
...
-
لا تهمل هذه النصائح مع تناول الحبوب الكاملة
-
مفاهيم طبية.. أنواع العلاج الهرمونى وكيف يستخدم مع السرطان
...
المزيد.....
-
هل سيتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في يوم ما؟
/ جواد بشارة
-
المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
-
-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط
...
/ هيثم الفقى
-
بعض الحقائق العلمية الحديثة
/ جواد بشارة
-
هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟
/ مصعب قاسم عزاوي
-
المادة البيضاء والمرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت
...
/ عاهد جمعة الخطيب
-
المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين
/ عاهد جمعة الخطيب
-
دور المايكروبات في المناعة الذاتية
/ عاهد جمعة الخطيب
المزيد.....
|