|
ثقل الكورد في الصراع الدولي و اهميته في قضية كركوك
عماد علي
الحوار المتمدن-العدد: 2375 - 2008 / 8 / 16 - 10:17
المحور:
القضية الكردية
لا نعود كثيرا الى الوراء، بل علينا ان نقارن موقع الكورد الان في المعادلات السياسية العالمية و الصراعات و ما كان عليه من قبل و اين وصل و اهميته في سياسات الدول الكبرى ، و كقضية كبرى بارزة و لها من التاثيرات المباشرة على سيرورة حياة الشعوب كافة في المنطقة ، و هي القضية التي اندلعت منها العديد من الثورات و راحت ضحيتها العديد من النفوس البريئة و تعرضت الى صدمات و ويلات و مفاجئات من حين لاخر، و بعد ان تفجرت عنها الثورات القومية الكوردية فدخلت في ثناياها الصراعات الطبقية ايضا و و ابناء الطبقة الكادحة و المعدمة حصة اسد من التضحيات على الرغم من انها كانت ثورات قومية بحتة و للاسباب عديدة ليس هنا المكان لذكرها ،الا ان هنا يجب ان لا ننكر مواقف و دور الاحزاب اليسارية و نظرتهم الى هذه القضية الانسانية السياسية و كيف شاركوا في الثورات المتعاقبة حسب ما تطلبته الظروف في حينه من اجل تحقيق الاهداف و الحقوق، و ان كانت هنا و هناك اخطاء و ثغرات لاسباب داخلية فكرية او ايديولوجية بحتة او تنظيمية او في مستوى اللاعبين في اداء الادوار ، واسباب خارجية نتيجة التغيرات في الوضع الدولي منذ الحرب الباردة و مواقف الاتحاد السوفيتي من الثورات الكورية، و مواقف الغرب الراسمالي المصلحي البحت و اخرها انتكاسة ثورة ايلول و موقف امريكا السلبي اللااخلاقي و المصلحي الصرف و بعيد عن ما كانت تتشدق به من حقوق الانسان و تقرير مصير الشعوب و الحريات و الى غير ذلك من الشعارات البراقة التي ناقضتها بسياساتها المصلحية.فتاكد الكورد و لحد اليوم بانه ليس هناك سياسة امريكية متكاملة او موقف امريكي متكامل تجاه القضية الكوردية ، و هي ليست بحاجة كما تدعي لرسم تلك المواقف و السياسات ، و تتعامل مع القضية كأنها مشكلة مواطن في البلدان المنقسمة عليها، و تؤكد نظريا على حقوق الانسان الكوردي و عليها حمايتها ان لم تضر بمصالحها ايضا و اهملتها في اكثر الاحيان، بالاضافة الى ما كانت تنوي من ترسيخ الديموقراطية الليبرالية التي تتشدق بها، و هي الان تراجع حساباتها في هذه الناحية ايضا نظرا للظروف المعقدة و الشائكة من كافة الاتجاهات لشعوب المنطقة، و بالاخص ما هز كيانها الفكري التي كانت تنوي تطبيقه هنا و اصطدمت بالعوائق و ارتجًت و عادت الى ادراجها بشكل بطيء و هي اليوم تصر على استقرار الوضع كمرحلة انتقالية بعد فشلها في العراق. ان لم نتعرج الى ما هو الكورد عليه في تركيا و هي الدولة الحليفة لامريكا و من الدول الناتو، و معلوم للجميع تعامل امريكا الاستراتيجي مع هذه الدولة و اهمية موقعها على الرغم من التغيرات البسيطة و لظروف طارئة عليهما و هما يتعاملان دون اعتبار للقضية الكوردية و التي تشكل اكبر نسبة من الكورد الموجودين في هذه المنطقة، و في المقابل تؤكد كل منهما على سلامة اراضي الدول التي توجد فيها الكورد ، ومن هذا المنظور يتعاملون مع قضيتهم و بما تقتضيه مصالحهم و علاقاتهم. اما بالنسة للمعسكر الشرقي او الاشتراكي ايام الاتحاد السوفيتي التي اهتمت بالدول و لم تعني لها القضية القومية بشيء بقدر اهتماماتها بالدول من اجل ترسيخ ثقلها و اهميتها في صراعاتها الدائمة مع المعسكر الراسمالي الغربي ، و كانت اهتماماتها الخاصة بالاحزاب الشيوعية و اليسارية كورقة سياسية استعملتها في صراعها العام، و كانت لها علاقات حميمة مع هذه الدول،اي الظروف الموضوعية التي فرضت الكثير من المواقف على الدول و الحركات السياسية و منها الكوردية و كانت نتيجة لثقل كل منها في المعادلة السياسية الاقتصادية التي انتجتها الصراع و المصالح و مواقع كل قضية و اهميتها الاستراتيجية، و هكذا بقيت القضية الكوردية معلقة حتى انهيار و انفكاك المعسكر الشرقي و سيطرة الغرب الراسمالي على الاوضاع العالمية بشكل شبه كامل لمدة طويلة . اليوم بعد ان سيطرت امريكا على منطقة شرق الاوسط بشكل شبه كامل من عدة اتجاهات و من نواح عديدة بعد الحروب المتتالية في المنطقة ، و بالاخص بعد سقوط الدكتاتورية في العراق ، فان سياسة امريكا تجاه الكورد في العراق تختلف عما هي عليه تجاه الكورد في الدول الاخرى الاقليمية . بالنسبة لايران ، ليست للولايات المتحدة اية علاقة دلوماسية لحد اليوم معها(هناك تغييرات محتملة في هذه الايام)و الاتصالات المباشرة لامريكا مع المواطنين و الحركات التحررية و من ضمنها الكوردية و هذه العلاقات و السياسات غير متكاملة ايضا و مؤقتة و ليست مبنية على اسس مترسخة ضامنة لما ينويه الكورد ، بل علاقات تكتيكية لما تتطلبه ظروف ايران و مواقفها المعادية لها. ان تعمقنا فيما موجود في العراق و بعد انتفاضة اذار عام1991 تغيرت الاوضاع على ارض الواقع في كوردستان العراق و الاقليم الكوردستاني تمتع بخصوصية و تكونت لها ابعاد و تقدمت القضية الى الامام و تحسنت وضع الكورد في الاقليم مقارنة بالمناطق و الاقاليم الاخرى الى حد ما ، في ظل غياب دور روسيا ، سيطرت امريكا و اتجه الكورد و في ظل ظروف آنية و عدم الاتعاض من المآسي السابقة و الانقلابات في مواقف امريكا تجاه قضيتهم و بالاحرى فرضت الظروف العامة هذا التوجه و بالعفوية و التلقائية دون حسابات دقيقة لما تضمنه الايام، و اتجه الكورد نحو الغرب و امريكا بالذات ايضا في اعتماداتها السياسية بسبب عدم الاهتمام المعسكر الشرقي بقضيتهم في حينه . السياسة الواضحة لامريكا تجاه العراق ككل و ليس كل طرف على انفراد و هي لا تقرا ما صنعه التاريخ و كيف أُنشات الدولة العراقية و ما هي اسسها و هل كانت برضا جميع المكونات ام لاء او ما السلبيات التي تفرزه التعامل المتساوي لموزائيكية المكونات العراقية المتشعبة، وهدفها كما تدعي طويل الامد وهونشر الحرية و الديموقراطية التي تريدها عن طريق الانتخاات البرلمانية و فرض نظام مختلط من المركزي و المسيطر و اللامركزية الفدرالية الغير معروفة المعالم و اتباع اسلوب القطاع الخاص في الاقتصاد و محاولتها سلميا و بشكل ليبرالي ابعاد دور الدين في التدخل في شؤون الدولة و هي فاشلة في هذا الاتجاه لحد اليوم، و اعتماد الاراء بالاجماع و التوافق و تريد مشاركة كافة الاطياف و الاعراق و ازالة الوضع الشاذ لبعض مكونات المجتمع العراقي و تمكينهم من التاثير على التوجهات الاستراتيجية للعراق و حكومته ، و هي تدعم سلامة الاراضي العراقية و تعتبرها من ضرورات السلام و الاستقرار الاقليمي في المنطقة ، و تحاول اعادة العراق الى المجتمع الدولي. يتبين مما سبق ان اقليم كوردستان العراق وحده فقط له الثقل لحد ما في الصراعات الدولية و اهتمامات الدول الكبرى نسة الى مناطق كوردستانية اقليمية اخرى، و يحسب له حساب في السياسات المتبعة، و له دور في رسم سياسة دولة العراق على الرغم من حداثة التجربة العراقية و الاخطاء التي ارتكبت فيها و عدم نضوج الارضية لبعض الافكار و التراجع في بعض الخطوات و عدم الاستقرار و القلق المستمر ، فان الصراعات الدولية لها تاثيراتها المباشرة في الداخل العراقي. الاقتصاد كركن هام في بيان مستقبل اي منطقة ، تدخل في حسابات و معادلات القوى الكبرى في تحديد المواقف ، ومن هذا المنطلق فان قضية كركوك هي التي تحدد مستقبل اقليم كوردستان العراق و ما سيكون عليه العراق ، و تتدخل في هذا الشان دول عديدة ، منها اقليمية لها مصالحها الاستراتيجية و متربصة منذ زمن طويل للتدخل ان شاءت الظروف و اخرى قومية تعصبية تنظر بفكر و عقلية استعلائية و توارثت هذه الافكار و الاعتقادات و النظرات التعصبية و محاولة السيطرة على ما يمتلكه الغير كعاداة وتقاليد لها و ايمانها بالغارات من اجل الغنائم لحد اليوم. بعد عودة دور روسيا في الصراعات الدولية بشكل اقوى و ملحوظ، فان المنطقة تشاهد تغيرات في المعادلات السياسية و يكون للكورد في اقليم كوردستان العراق دور و موقع يفرض نفسه و هو ليس كما كان ايام الحرب الباردة بالنسبة لروسيا و هو في حال يحسب له حساب و لاول مرة منذ نشوء الدول في المنطقة، و ان كان الدور للبعض غير واضح الا انه العصر الجديد لا يقبل ما استعمل من قبل لكبت الشعوب و قمع الحريات و لهذا الاقليم و شعبه مقومات كيان مستقل و له حق تقرير المصير كما يشاء، مثل ما فعل الاخرون. في خضم الصراعات العالمية و الاقليمية يظهر ما وراء افتعال الازمات و كما نرى هذه الايام في قوقازو ما كان مخفيا لمدة طويلة ، يجعل في قضية كركوك نقطة انطلاق لتوضيح مستقبل الكورد بشكل عام ، فان كان قادة الكورد على حنكة كاملة و حكمة و ليس كما هم عليه الان و لم يثق الشعب الكوردي بقدرتهم و لحد اليوم غير ناجحين في تحقيق اماني شعبهم و لاسباب تافهة، فعليهم من اليوم ان يحللوا الوضع بشكل دقيق و كما مطلوب و يجب ان يعلموا ما سيؤول اليه هذه الصراعات و ما سيكون عليه منطقتهم، و عليهم اتخاذ المواقف السليمة و الجديدة المنبثقة من نتائج ما لديهم من الاوراق في تلاشي القطب الواحد و ظهور الاقطاب العديدة في الصراعات الدولية و ما عليهم من اتخاذ المواقف في كل صغيرة و كبيرة و ليس كما هو اليوم بالعفوية المفرطة، و كلما نجح الكورد في كوردستان العراق في قرائاتهم سيكون له تاثير واضح و مباشر على سياستهم في قضية كركوك المصيرية و مستقبل كوردستان، و عليهم معرفة ثقل الذات من موقعهم اليوم وليس من شعورهم بالنقص التاريخي لما هم يسيرون سياساتهم عليه، و هو اهم شيء في تحديد اهمية اتخاذ المواقف تجاه القضايا الكبرى و منها اقضية كركوك المستفحلة، و عليهم بناء سياساتهم على ما انتجه الوضع الجديد في المنطقة بعد حرب القوقاز الحالية، و نجاحهم في تحليل الاوضاع و التنبوء الصحيح بما سيؤول اليه و ما يمس بقضية كوردستان و هو من الواجات الهامة الملحة و المصيرية لشعب مغدور طيلة تاريخه. اذن نصل الى كيفية قراءة الوضع و الصراع الدولي و كيفية تحديد الموقف السياسي الصحيح للكورد بذاته بعد المستجدات و هو يجد نفسه كقوة لا يمكن اهمالها من عدة اوجه و طرف و يتقدم في خطوات راسخة لتحقيق اهدافه و امنيات شعبه ان عرف كيف يلعب في الساحة . بعد عودة روسيا في سياستها الخارجية الى وضع و حالة يمكن ان نسميها الخروج من السبات و اعادة النظر في كثير من السياسات ، و نتيجة للمتغيرات الداخلية فيها و حدوث نوع من الاستقرار النسبي في اقتصادها و الذي يمكٍنها من العمل الكثير و اعادة ثقلها كدولة كبرى و تقوم باطلاق المواقف و الاراء و الكلمات بلحن جديد و من منظور معتدل بحرية و ديموقراطية منشودة، و مصالحها الذاتية تتطلب منها العديد من المواقف الحساسة الدولية التي لم تعر لها الاهتمام من قبل و المهم لها لكي لا تنعزل في مو قعها الثابت طويلا ، و موقفها في حرب القوقاز ودفاعها عن حلفائها بشكل فاجا الجميع اعاد لها الهيبة المفقودة طول هذه المدة و لم تتصورها حتى الدول الغربية و منها امريكا ، و من السياسات الجديدة التي ظهرت لروسيا تبين انها لا تريد ان تبقى منتظرة اشارات من الغرب و اصبحت لديها القدرة على وضع بصماتها جديدا في كل القضايا الشائكة في العالم، و على الساسة الكورد ان يحسبوا في هذا الاتجاه و ان يضعوا تعددية الاقطاب في البال . و من هذا المنظور لا يمكن لروسيا ان تبتعد في عملها السياسي عن ما تنويه امريكا في المنطقة، و هي تراقب عن كثب ما سيؤول اليه الوضع في المنطقة التي يتواجد فيها الكورد و تتعامل معها بما تتطلبه ظروف صراعها الجديد، و لكن ابعاد الظروف الجديدة لاقليم كوردستان العراق لها ما يمكن ان تتعامل مع روسيا و مع اية دولة اخرى لها مصالحها بشكل جدي و جديد و بتقل اكبر من قضية داخلية و لها ان تتخذ من المواقف الجريئة في كل النواحي، و بهذه المواقف التي تتخذ من قبل الجميع يمكن للكورد ان يفكر كثيرا ،و نعلم جميعا ليس هناك عدو و لا صديق دائم في السياسة، و المناورات الواجبة في تحقيق المصالح تفرض نفسها على اقليم كوردستان العراق كما هي في اية بقعة في العالم، و بعدما كُشفت الكثير من الاوراق و المواقف الداخلية العراقية في قضية كركوك ، يمكن للساسة الكورد ان يدخلوا في تحالفات متعددة و اي يُبينوا ثقلهم في الصراعات الدولية الجديدة من عدة زوايا و ليكن لديهم اكبر عدد من الاوراق و من عدة اتجاهات مطلوبة لسير سياساتهم ، و ليتمكنوا على الاقل ان لا يتكرر الغدر و الظلم ابنائهم و اجيالهم و يعود ملف قضيتهم الى المربع الاول ، و الدبلوماسية العالمية تتطلب ما يضمن المستقبل للشعوب ، و التنافس و الصراع الغربي الشرقي قد يخلط الاوراق مرات عديدة و يتغير المواقع للاطراف و ثقل الدول و ظروفها الداخلية و ما تتطلبه مصالحها في تحديد السياسات و المواقف فتختلط الكثير من الامور . اليوم القضية البارزة الداخلية لاقليم كوردستان العراق والعراقبشكل عام هي قضية كركوك التي تتدخل في تحريكهاعدة ايدي و مصالح و اصحابها الحقيقيين ليس لديهم سوى الالتجاء الى كافة الطرق في سبيل حلها بما يرضي الجميع و احقاق الحق ، فالثقل الذي يشكله اليوم اقليم كوردستان العراق له من الاهمية ان استغل بشكل ايجابي و علمي ما يضمن تصحيح المسارات و التعامل مع المتغيرات بعقلانية و مصير الاجيال تحدده الايام القليلة في كثير من الاحيان و ربما الواقعية و الجراة مطلوبة في تحليل الظروف و اعلان المواقف في الوقت المناسب .
#عماد_علي (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
التشاور و التحاور و ليس التحالف المصلحي الضيق
-
الوعي يزيل روح الانتقام من عقلية الشعب بشكل عام
-
الشباب و دورهم في تغيير و تطوير الوضع و الخروج عن المالوف
-
هل المراة قادرة على تحقيق اهدافها العامة لوحدها
-
الاقلام المحايدة مراقِبة للسلطة دائما و ليست موالية لها
-
بدا موسم المزايدات الانتخابية في العراق
-
الانسان اولا هو الشعار الانسب لجميع العراقيين
-
تدهور الوضع العام فرض نقض نظام التخلي عن المواطن
-
تاثيرات الخطاب السياسي و الثقافي على بعضهما في العراق اليوم
-
كيف تواجه المراة التحديات المفروضة عليها في العراق اليوم
-
افتعال ازمة كركوك في هذا الوقت، من اجل اهداف مخفية
-
دور المؤسسات التعليمية في توعية المجتمع
-
في حضرة المسؤول الشرقي المبجل
-
الاعتراف بتقرير المصير للشعوب كحق من حقوق الانسان
-
ما بين مؤتمري نقابة صحفيي كوردستان و العراق
-
مجتمع مدني و فلسفة نظام حكم جديد في العراق
-
نحتاج الى الاشتراكية ام الليبرالية في العراق اليوم?
-
نعم انها انسانة حقا
-
الاحساس بالاغتراب رغم العيش بحرية في الوطن
-
الشعب العراقي بحاجة الى الحب و الحرية و الحماس و الحكمة في ا
...
المزيد.....
-
نتنياهو يأمر بتأجيل إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين
-
قيادي لدى حماس: قرار نتنياهو بحق الأسرى الفلسطينيين غير مقبو
...
-
حماس: الإفراج عن الأسرى الفلسطينيين الساعة 5 بالتوقيت المحلي
...
-
مئات آلاف النازحين يعودون إلى شمال غزة.. عودة للديار ولو كان
...
-
يتهم إسرائيل بالعنصرية ويجمع المساعدات لغزة.. روبوت مخصص لدع
...
-
إسرائيل تتسلم 8 رهائن وتعلق الإفراج عن معتقلين فلسطينيين
-
مكتب إعلام الأسرى: الإفراج عن الأسرى الفلسطينين في الساعة ال
...
-
إعلام عبري: وقف إطلاق سراح الأسرى الفلسطينيين من السجون حتى
...
-
اعتقال خمس أشخاص للاشتباه فيهم بمقتل سلوان موميكا
-
-الأونروا-: مضطرون لنقل موظفينا من القدس بعد دخول قرار إغلاق
...
المزيد.....
-
سعید بارودو. حیاتي الحزبیة
/ ابو داستان
-
العنصرية في النظرية والممارسة أو حملات مذابح الأنفال في كردس
...
/ كاظم حبيب
-
*الحياة الحزبية السرية في كوردستان – سوريا * *1898- 2008 *
/ حواس محمود
-
افيستا _ الكتاب المقدس للزرداشتيين_
/ د. خليل عبدالرحمن
-
عفرين نجمة في سماء كردستان - الجزء الأول
/ بير رستم
-
كردستان مستعمرة أم مستعبدة دولية؟
/ بير رستم
-
الكرد وخارطة الصراعات الإقليمية
/ بير رستم
-
الأحزاب الكردية والصراعات القبلية
/ بير رستم
-
المسألة الكردية ومشروع الأمة الديمقراطية
/ بير رستم
-
الكرد في المعادلات السياسية
/ بير رستم
المزيد.....
|