أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - كركوك ومن ثم ....النخيب














المزيد.....

كركوك ومن ثم ....النخيب


محمود القبطان

الحوار المتمدن-العدد: 2372 - 2008 / 8 / 13 - 11:14
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


اعتقد إن علي أن "اشكر" المحاصصة الطائفية والقومية في العملية السياسية لتعرفي على مدن وقرى لم اسمع عنها من قبل.هنا تأتي مدينة النخيب في البادية الغربية.وحسب ما قرأت اليوم عن هذه المنطقة إنها ومنذ زمن بعيد كانت هذه المنطقة تابعة لمحافظة الانبار .أما وقد اشتدت النعرات الاستحواذية على أراضي الغير ولو بالقوة ,كما يراد له أن يحدث في كركوك كم تنوي القيادة الكردية فعله,جاء دور الائتلاف,لاسيما المجلس الإسلامي الأعلى بالمطالبة بمنطقة نخيب.والسؤال الأكثر وجاهة هو لماذا وفي هذا الوقت تثار مشكلة جديدة أمام المالكي والعراق بصدد اجتثاث الإرهاب وقد وصلوا شوطا لا باس به في دحره؟ هل تحتاج صحراء إضافة لصحاريها الموجودة أم إن ما تحت الأرض,وهو ليس بخاف على الطامعين,هو ما يسيل لعابهم؟ماذا قدم محافظ كربلاء من خدمات لأهالي محافظته حتى يربط النخيب بأراضيه؟هل زاد إنتاج الحمضيات و كربلاء أم الفواكه؟,أو زاد إنتاج التمر ولو ألزهدي عن السنين السابقة لكي يطالبون بأراضي جديدة,هل استخدموا الطاقة الشمسية المجانية لإنارة كل كربلاء ولم يبقى أمامهم غير منطقة النخيب أم إن الخيبة على الوجوه باقية ما دام جشعهم باق؟ قد تأتي مناطق يتنازع عليها"الأحبة"ليس من اجل السرقة,حاشاهم الله, وإنما من اجل تشجير المدن وإيقاف التصحر.يا النخيب .... متى نصيب؟

2:قضية ورأي و "ربوت"هيفاء الحسيني من الفيحاء!
تحاول قناة الفيحاء أن تقدم الأفضل وحسب الإمكانيات المتاحة.واليوم 11 آب قدمت السيدة هيفاء الحسيني للمشاهد في برنامجها قضية ورأي نصار الربيعي رئيس كتلة التيار الصدري في البرلمان
وكانت مقدمة البرنامج تشبه الإنسان الآلي"الربوت" الذي حددت له حركاته وأسئلته وما عليه إلا المضي في ألأسئلة إلى الأمام بغض النظر عن ألأجوبة.ففي سؤالها حول استخدام الرموز الدينية في الانتخابات كان رد الربيعي هو إن تياره ضد استخدام هذه الطريقة لان على الأحزاب والحركات السياسية مخاطبة عقل الناخب وليس قلبه,هذا سليم جداً إذا كان التيار الصدري يلتزم به أولا, وثانيا إن التيار الصدري حاله حال الائتلاف كله استخدم الرموز الدينية لأغراضه السياسية , واكبر دليل على ما أقول هو ما زالت بغداد والمحافظات الأخرى مملوءة بصور مقتدى الصدر وهو "يحذر" بإصبعه.ولم تشترك السيدة الحسيني بأي تعليق .وفي رد على سؤالها حول تذمر النساء والفتيات من تصرفات أفراد جيش المهدي حول الحجاب لاسيما في الجنوب,فقال الربيعي إن هناك حادثة واحدة قبل حوالي السنة في البصرة أثناء سفرة طلابية وقد تصرفوا بشكل غير لائق ووقتها سويت المسالة!!!وهنا الربوت لم تتحرك أكثر من سؤالها وكان الأجدر بها أن تخبره إن شابة قتلت غدرا وجرح العديد من الطلبة وقتها ولم يأخذ الجاني عقابه وثم أن الحادثة أشارت لها الفيحاء لمرات عديدة ومن قبل الدكتور هشام الديوان وهذا حدث قبيل الانتخابات الأولى وليس قبل سنة من ألان, والمؤسف مرت هذه الحادثة دون عقاب والرد الملائم من قبل مقدمة البرنامج,ولا معلوماتها كانت كافية لترد عضو البرلمان الربيعي الذي حاول لوي ذراع الحقيقة أمام مقدمة برنامج ضعيفة ولذلك ظهر السيد الربيعي الحمل الوديع الذي لا يستطيع تياره من قتل "ذبابة" حتى.وما حدث في البصرة ومدينة الثورة التي سرق اسمها الحقيقي لتلصق باسم الصدر الثاني من قتل وتدمير ما هي إلا تصرفات فردية لا يتحمل التيار الذي ينطق باسمه أية مسؤولية,ولم تنبس مقدمة البرنامج بأية كلمة لتقول له من كان يطلق الصواريخ على الكرادة والمنطقة الخضراء ولماذا ومن أين جاءت الأسلحة الجديدة إلى المنطقة, ولا ننسى ما حدث في مدينة الشعب والحرية,وما هو دور بهاء الاعرجي ,الذي خفت اسمه منذ فترة ليست قصيرة , وحازم الاعرجي وآخرين كانوا لولب الفعاليات العسكرية حيث دمرت المدن وذهب ضحية القتال الأهوج المئات من القتلى والجرحى,وما حصل من تهجير من مناطق الشعب و الحرية رداً على الطائفيين الحاقدين من مناطق العامرية والغزالية وحي الجامعة ومناطق أخرى.بمناسبة تغيير الأسماء أو الأصح سرقتها ما حصل ألان في إحدى مدارس الكرادة,كما اخبرني احد الأساتذة الأفاضل الموظف في تربية الرصافة بان متوسطة العرفان للبنين التي درست بها أجيال تحت هذا الاسم استبدل اسمها إلى متوسطة الشهيد محمد باقر الحكيم(على سبيل المثال وليس الحصر) ولا احد يعلم على أي أساس تتم هكذا أفعال.من هنا يمكن التعرف على سبب قصف الكرادة والتفجيرات التي حدثت فيها من قبل جيش المهدي ,حيث إن آل الحكيم قد احكموا السيطرة عليها.



#محمود_القبطان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تحالفات جديدة لانتخابات مجالس المحافظات
- سفرة مغترب الى العراق
- ثلاثة ارقام حسب التسلسل الزمني
- عبدالعالي الحراك و-وكلاء اليسار-
- حوار بين محمدين على- المستقلة-
- حماية وزير ام قتلة؟
- عبدالجبار اكبيسي واكاذيبه
- قناة -الديمقراطية- والمداحون
- قائمة المرجعية لانتخابات مجالس المحافظات
- هل السيادة الوطنية في اجازة؟
- دعوة متمدنة للانشقاق
- بين مسئول ينفي وأخر يؤكد استمرار المفاوضات...
- العملية السياسية العوراء تلد ديمقراطية عرجاء
- اليسار والامنيات
- -المرجعية تفضل القائمة المغلقة-
- ما هي الاولويات للعراق الجريح؟
- طالبان ترجع بثوب جديد
- حمى الانتخابات في ارتفاع
- الانتخابات القادمة
- الشيوعي العمالي...يمدح


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - محمود القبطان - كركوك ومن ثم ....النخيب