أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - المنبر الديمقراطي التقدمي - مؤلفات الكاتب السعودي اسحاق الشيخ يعقوب.. اضاءات فكرية وثقافية وادبية في قلب الحياة















المزيد.....



مؤلفات الكاتب السعودي اسحاق الشيخ يعقوب.. اضاءات فكرية وثقافية وادبية في قلب الحياة


المنبر الديمقراطي التقدمي

الحوار المتمدن-العدد: 141 - 2002 / 5 / 25 - 14:15
المحور: القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير
    


 

 

 

 

عندما نبحر في مياه الثقافة العميقة بسفن اشرعتها العملاقة منصوبة على صواري التفكير المادي الذي يكشف خلل علاقة الانسان بالواقع الاجتماعي .. تنطلق الحياة نحو اشعة الشمس .. قوانينها تحرر الانسان .. جدليتها موسيقى تترجم التناقضات وعمق الصراع الاجتماعي ..
من هنا فاذا كانت الواقعية بحركتها النقدية تتوهج كلما تزاوج فكر التغيير بحلم البشرية .. فان معركة الحياة قصيدة لا يعرف الرياء والجمود التغييب .

وفي هذه المساحة التي توقظ الذاكرة بهدف ردم حفرة الذات ومصالحها الضيقة وما يرافقها من نرجسية وتبريرية وخنوع وانكسار يطل علينا الكاتب السعودي اسحاق الشيخ يعقوب من شرفة المعرفة المستنيرة بانعكاسات تناولت موضوعات كثيرة وعديدة ذات علاقة بالوعي والثقافة والفكر والادب وذلك من خلال اصداراته القيمة المتمثلة في مطارحات فكرية , وجوه في مصابيح الذاكرة , في الثقافة والنقد , بصمات وجدانية .

 

الكاتب في سطور

 

ولد في مدينة الجبيل من المنطقة الشرقية للمملكة العربية السعودية عام 1927 من عائلة محافظة وأب معمم مترع بالزهد والورع . درس القرآن وحفظه على يد اخته عائشة , ونهل العلوم الدينية والفقهية , وسير الانبياء وخلافها على يد والده الذي تلقى العلوم الدينية في بخارى واسطنبول وفي بغداد على يد العلامة محمود شكري الالوسي , وكان يطمح ان يلبس ابنه الاخغر العمامة ويضعه على سكة أهل الزهد والورع , الا ان أمواج التمرد واقدار الحياة شاءت خلاف مشيئة أب لابنه !وكانت أمواج الوعي الفكري والسياسي أكثر جاذبية لدى شباب لم يتجاوز السابعة عشرة من العمر , حيث كانت طلائع الكتب والجرائد والنشرات اليسارية تفد من العراق وسورية ولبنان وةالقاهرة , وتستوي غذاء طيب الطعم في ذائقة وعيه الوطني والقومي , وكان ضمن كوكبة تفتحت على الحركة الوطنية والديمقراطية , مساهمة وتأييدا وموقفا وانغمارا , وتنظيما في نشاطات واضرابات عمال مناطق النفط عام 1953 .. وفي عام 1956 كانت أول اسهاماته الثقافية والفكرية في جريدة " الميزان " التحرينية , وفي أواخر عام 1956 انتقل الى التحرين ومنها الى سورية ولبنان حيث أخذ يساهم في كتاباته المناهضة للاستعمار في جرائد سورية مثل جريدة الاخبار و الكفاح والشرق وخلافها من الصحف التي تتعاطف مع الحركة الوطنية .

وفي عام 1958 ذهب الى جمهورية المانيا الديمقراطية للدراسة وحصل على دبلوم في العلوم النقابية ودبلوم في الصحافة ودبلوم في العلوم السياسية . وفي عام 1965 استقر في الاراضي السورية واللبنانية ونشر الجزء الاول من مطارحات فكرية وسلسلة دراسات تحت عنوان : "قضايا سعودية " .. وعندما تسلم الملك خالد الحكم صدر مرسوم ملكي بالعفو عن جميع المبعدين والاجئين السياسيين . وفي عام 1976 عاد الى الوطن بشكل علني وانخرط في النشاط الثقافي والفكري والصحفي .. وكانت له مساهمات جادة في جريدة " عكاظ " وجريدة " اليوم " وجريدة " الرياض " ومجلة " اليمامة ". وبعض الصحف الخليجية مثل جريدة " الطليعة " الكويتية .

 

 

 

اصدارات الكاتب

#المنبر_الديمقراطي_التقدمي (هاشتاغ)      




اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بيان صادر عن المنبر الديمقراطي التقدمي في ذكرى اغتصاب فلسطين
- مسيرة عمالية ضخمة تجوب شوارع البحرين في الأول من مايو
- كلمة الأستاذ أحمد الذوادي رئيس جمعية المنبر الديمقراطي التقد ...
- تضامنا مع شعب فلسطين مؤتمر دولي لقوى اليسار في قبرص
- إعلان مشاركة في مسيرة عمالية إحتفالا بعيد العمال العالمي
- بيان من المنبر الديمقراطي التقدمي بمناسبة ذكرى " عاشوراء"
- بيان سياسي حول تصاعد الأحداث في الأراضي المحتلة
- بيان هام لجمعية المنبر الديمقراطي التقدمي
- تصريح صحفي
- بيان في الذكرى الأولى للميثاق
- البحرين تحتفل شعبيا ورسميا بالذكرى الاولى لميثاق العمل الوطن ...


المزيد.....




- بعد استخدامه في أوكرانيا لأول مرة.. لماذا أثار صاروخ -أوريشن ...
- مراسلتنا في لبنان: غارات إسرائيلية تستهدف مناطق عدة في ضاحية ...
- انتشال جثة شاب سعودي من البحر في إيطاليا
- أوربان يدعو نتنياهو لزيارة هنغاريا وسط انقسام أوروبي بشأن مذ ...
- الرئيس المصري يبحث مع رئيس وزراء إسبانيا الوضع في الشرق الأو ...
- -يينها موقعان عسكريان على قمة جبل الشيخ-.. -حزب الله- ينفذ 2 ...
- الرئيس الصيني يزور المغرب ويلتقي ولي العهد
- عدوى الإشريكية القولونية تتفاقم.. سحب 75 ألف كغ من اللحم الم ...
- فولودين: سماح الولايات المتحدة وحلفائها لأوكرانيا باستخدام أ ...
- لافروف: رسالة استخدام أوريشنيك وصلت


المزيد.....

- الرغبة القومية ومطلب الأوليكارشية / نجم الدين فارس
- ايزيدية شنكال-سنجار / ممتاز حسين سليمان خلو
- في المسألة القومية: قراءة جديدة ورؤى نقدية / عبد الحسين شعبان
- موقف حزب العمال الشيوعى المصرى من قضية القومية العربية / سعيد العليمى
- كراس كوارث ومآسي أتباع الديانات والمذاهب الأخرى في العراق / كاظم حبيب
- التطبيع يسري في دمك / د. عادل سمارة
- كتاب كيف نفذ النظام الإسلاموي فصل جنوب السودان؟ / تاج السر عثمان
- كتاب الجذور التاريخية للتهميش في السودان / تاج السر عثمان
- تأثيل في تنمية الماركسية-اللينينية لمسائل القومية والوطنية و ... / المنصور جعفر
- محن وكوارث المكونات الدينية والمذهبية في ظل النظم الاستبدادي ... / كاظم حبيب


المزيد.....


الصفحة الرئيسية - القومية , المسالة القومية , حقوق الاقليات و حق تقرير المصير - المنبر الديمقراطي التقدمي - مؤلفات الكاتب السعودي اسحاق الشيخ يعقوب.. اضاءات فكرية وثقافية وادبية في قلب الحياة