أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - منذر مصري - عراقي - 4من 5- رسالة شاكر لعيبي















المزيد.....

عراقي - 4من 5- رسالة شاكر لعيبي


منذر مصري

الحوار المتمدن-العدد: 732 - 2004 / 2 / 2 - 04:34
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


 عراقي... ( My Iraq )
 ( ما يشبه ملفّاً شخصياً )
4من 5( رسالة شاكر لعيبي )

مباشرة بعد سقوط نظام صدام حسين، وجدت نفسي أفكر، إن لم أقل بملايين العراقيين المنفيين، فعلى الأقل بأصدقائي منهم. أولئك الذين كانوا يملؤونني كرباً عليهم، لأنهم يحيون في منافيهم الإجبارية خارج أوطانهم، وأغبطهم أحياناً لذات السبب، حين أعرف أنهم مستقرون، ويا عين الله عليهم، في باريس ولندن، وأمستردام وستوكهولم، ونيويورك وسان فرانسيسكو، وغيرها من مدن نحلم بعد 300 سنة أن تكون مدننا تماثلها من قريب أو بعيد. مما دفعني العديد من المرات، ربما من باب الحسيدة، أن أقول مازحاً،: أنه يكفي صدام حسين ليحبه كل المنفيين العراقيين كونه السبب الذي دفعهم للهروب من جنته إلى جحيم الحرية والحضارة...نحن الذين لا خيار لنا إلا أن نحيا في جنات عدن الثوار والمناضلين.
وهكذا خطر لي، أن أقوم لأول مرة في حياتي ، بواسطة البريد الإليكتروني، بتحقيق سريع ومكثف عن عودتهم المنتظرة للعراق ؟؟ لأني حقيقة كنت، ولا أزال، أصدق ألامهم وعذاباتهم في منافيهم أينما كانت. وأصدق دون أدنى شك، نفاذ صبرهم ووقتهم وآمالهم وأرواحهم، توقاً للعودة. إلا أني لم أفكر ولو للحظة بأني بهذا أقول لهم: ( ها قد زال صدام حسين ونظامه ، هيا عودوا للعراق، فلقد فلقتم رؤوسنا بصراخكم وعويلكم ) أو أني أزايد بوطنيتي السورية العربية‍!!! على وطنيتهم العراقية العربية، وأطالبهم بإثبات صدق عراقيتهم وعروبيتهم، بإثبات صدق قصائدهم وأغانيهم.لا أحد يحق له ادعاء وطنية أشد ولا عروبة أكثر، لا أحد يحق له أن يشك بصدق القصائد أو لوعة الأغاني. ليس في هذا،حطٌ من صدق الآخرين ومن ذكائهم فحسب، بل فيه تنصيب المرء نفسه قاضياً في قضية لم يأت أي طرف من أطرافها ليحتكم له، قضية لا يعرف عنها إلا ما نمت به الجارة لزوجته، فيه ذلك التعالي الأحمق، وتلك الخراقة التي تجعل الرأس عالياُ وكأنه منفوخ بهواء ساخن. أشياء كهذه أنا أبعد الناس عنها، هذا ما عشت الثلاثين سنة الفائتة من حياتي أدعيه، ذلك أني لم أكن يوماً لا في شعري ولا في ما أقوله وأفعله كل يوم وأجادل به وأصرخه كل مساء، مدَعي وطنية أو عروبية أو نضالية أو صدق أو لوعة من أي نوع .   
 جميعهم في بادئ الأمر تناقلوا الخبر، وأرسلوه لبعضهم البعض، مرفقاً بذلك السؤال الوحيد الذي أرسلته لهم: ( هل تريد العودة للعراق، ومتى ؟ ) لكن أغلب الأحوبة جاءت بصيغة واحدة، وكأنه متفق عليها: ( ما زال الوقت باكراً يا منذر ) وهكذا كانت رسالة الشاعر شاكر لعيبي الأولى، وكنت حينذاك على اتصال دائم معه، خلال كتابة مقالتي ( المنفى والموت و.... ) وكان نص رسالة شاكر:
/ العزيز منذر
تحية
 منذ أسبوع كتب لي أحد الأصدقاء أنك تريد أن تقوم بتحقيق مع العراقيين، ( هل ستعود للعراق ومتى ؟)

أظن بأن الوقت مبكر قليلا.
ـ
مع المحبة
شاكر لعيبي / 9-3-2003
ــــــــــــــــــــــــــــــ
ولكن شاكر سرعان ما أرسل لي رسالة ثانية، رسالة لا حدود لألمها ولا لعمقها، لا حدود لصراحتها وجرأتها، رسالة تشبه ما يقوله فم دام، جرحٍ غائر صنع بمرور سكين على لحم طري، لا يتوقف عن النزيف فيصنع مجرى طويلاً ونحيلاً من دمٍ حار وحارق،  يجيب فيها باستفاضة وكثافة بآن، لا عن سؤالي فقط، وإن كان لازمتها في بداية كل فقرة: ( سنعود للعراق ) بل عن شجون وقضايا، لا ريب أنه أعطاها سابقاً الكثير من تفكيره. شجون وقضايا عديدة تتعلق بالوطن والمنفى، بالسياسة والثقافة، بالعام والخاص، دون أن يتوانى أحياناً عن ذكر الأسماء. الأسماء الشائكة والدبقة لشعراء ومثقفين عرب وعراقيين معروفين، لدرجة أني فكرت أن أضع بدلاً منها نقاطاً، ولكني وجدت أنه ليس من النزاهة، ولا من الصواب، أن أفعل هذا. فليس من حق أحد أن يمد يده إلى نصٍ كتبه شاعر في مقام شاكر لعيبي، كما أنه قد أوردها في رسالة كان من المفترض أن تجمع مع أجوبة أخرى ويصنع منها ملفاً، كما ذكرت. ولكن بعدها لم يرسل لي أحدٌ شيئاً، وأنا لم أتابع طلبي منهم الإجابة، فالجميع كانوا مشغولين وقتها بأمور أهم بكثير، وليس لديهم وقت، وروح، على الإطلاق، للقيام به.
رسالة شاكر:

منذر العزيز
...
تعرف أنني، منذ سنة،  قد فارقت جنيف التي أعطتني، خلافاً لكل عاصمة عربية، جواز سفرها الثمين، وأعمل اللحظة في التلفاز الإماراتي في أبو ظبي. إنني بعبارة أخرى أرضع الآن من حلمة الخليج الموصولة شرايينه بشط العرب في البصرة. لكن ما أبعد العراق رغم ذلك.
 
لا أشعر بالحنين إلى التخلف، بل بصلة قربى ورحم إلى العاطفة الجيّاشة والكرامة المأمولة في بغدادي. لأول مرة منذ 23 سنة أشعر بأن لي وطن. عندما كان أصدقائي التونسيون والمصريون والسوريون والمغاربة يعودون من أوربا في إجازات الصيف إلى أوطانهم كنت أشعر بالقلق الوجودي على مصيري: لا وطن لي مثلهم. إنني ضائع في غبار المجرة. اليوم ينتابني إحساسٌ من القوة الزائفة - أم الحقيقية؟- بأن أسوأ الاحتمالات في المجرة لن تدفعني إلى العدم بل إلى بيت أبي وأمي. أنت تفهم ما أريد إيضاحه؟ أنا من أولئك الكارهين لأي نوع من النوستالجيا المتبذلة. كل نوستالجيا هي انغمار في قوة العادة. وهذا الأمر ضد الحيوية التي يطلع منها أدب الكاتب وشعر الشاعر. الحنين السام إذن كما تقول عن حق. لقد خرجت شاباً وفتياً ومن دون عادات قاهرة، من دون زوجة ولا بيت ولا فرنك واحد لذا لا شيء - الشيء كلمة بليغة عن ارتباط عادي للغاية بموضوع ما- لا شيء ملزم بالنسبة لي. عاداتي هي عادات القمر الدائر مع ذلك في مسار فيزيقي منطقي رغم الأحلام القديمة والقصائد البائدة بشأنه.
 
اكتشاف الحقيقة، أريد اقتناص لحظة اكتشاف الحقيقة الاجتماعية والإنسانية الحالية في العراق التي منعني من معرفة تفاصيلها الطغاة الصغار. أريد أن اشرب شايا في مقهى حسن عجمي البغدادية مثلما يمكن أن أحتسي كأساً في اللاذقية. أوطاني صارت متنوعة وثرية وسأبقى رغم ذلك وطنيا وعراقيا جدا. هذا هو فعل المنفى.
 
كل هاجس وطني على طريقة العرب العروبيين جداَ هو نفي للمشترك بين العرب.
 
أمهاتهم ما زالت تشابه أمي رغم أن بعضهم لم يشعر للحظة بعذاب أمي المتأصل في الجحيم الخاص. يا أخي ألا يشاهد البعض مشاهد المقابر الجماعية في الفضائيات؟
 
عروبتهم منفى أكثر عراقة من المنافي وضيافاتهم لم تكن كريمة كما يتوجب.
 
سنعود ليس من باب الحنين لكن أيضا لكي نقول ما عضضنا على شفاهنا لكي لا نقوله لفخري صالح وأمجد ناصر وغيرهم. أورد هذين الاسمين ليس سوى أنني أقرأ لهما هذا اليوم (9-5-2003) مادتين على الانترنيت نقلا عن الصحافة اليومية.
 
لقد أخرت أما إكراميات أو ألاعيب صدام حسين السياسية واللغوية وعيهم، بحيث أن فخري صالح يكتب اليوم فحسب مقالاً في (الحياة) عن ضرورة الانتباه إلى فعل الاستبداد في تحطيم بُنانا وقرانا قبل فعل الغزاة. ما شاء الله... لقد توصل للحقيقة في وقت جد متأخر. أذكر هنا أن الرجل لم يكتب كلمة واحدة عن أديب عراقي في المنفى، وظل مشغولا بالإمبريالية التي تشغلنا مثله لكن ليس لوحدها.
 
مثله يكتب (مثله أي بتأخر مقداره على الأقل عشر سنوات) اليوم أيضاً في (القدس العربي) صديقي أمجد ناصر "عن الحقيقة وفق عيون العراقيون"، وينبه إلى ضرورة  الانتباه إليها. لقد اكتشفوا عذابنا فجأة بعد أن أشاحوا عنه لفترة طويلة وطالت باسم أفكار ثابتة ميتة. هذا أمر فظيع يشابه الدراما الإغريقية حيث يقتل البطل أباه ويضاجع أمه. أي فعل ثقافي طليعي ينجزه يا ترى أمجد ناصر مساهما في مشروع رجل مثل عبد الباري عطوان طيلة هذا الوقت الطويل؟ رحم الله أيام مجلة الحرية والمجد لشخص مثل ميشيل النمري.
 
لقد قُذفنا إلى المنفى بشكل مزدوج. وظلم ذوي القربى كما تعلم أشد مضاضة على المرء.  من دون وطن أو بوطن يمتلكه الطغاة بطابو - الكلمة تركية وأظنها مستخدمة في سوريا- مختوم بدم الجريمة، فإن قيمتك الشخصية والإبداعية تحتاج إلى براهين. من دون وطن أنت ملقي في الظل. للتو كنت أشاهد برنامج (مبدعون) وفيه أرى أبراهيم نصر الله وهو من جيلي. لا اعرف اليوم القيمة الفعلية لنصه لكنني أعرف أنه موضوع في الضوء خلافي رغم أنني اعمل في المؤسسة نفسها وفيها  لا تعرف معدة البرنامج التي تقدمه شيئا عني البتة، لا تعرفني. لقد نفينا بشكل مزدوج بل مثلّث. إنني رجل مجهول بالنسبة لها طالما أتنقل في الظلال الموسوسة. في المنفي ومن دون وطن تصير هلامياً ومن دون ملامح لأنك لا تمثل منفعة لأحد ولا تقدم مثالاً لأمثولة عربية رمزية واستعارية ذات شأن في عيون العرب الذين يرون صدام خلاف ما تراه.
أنه بطل قومي رمزي في عيونهم وهو مجرد قاتل تافه في عيونك.
 
سنعود ربما إلى العراق كما ستعود جوهرياً إلى مدينتك، لكي نقول ذلك وأشياء أخرى من بيوتنا ومن على منابرنا. العودة هنا فعل ثقافي قبل أن يكون فعلا نوستالجياً. لقد سرق البعض كل المنابر. المثقفون العراقيون من دون منابر مهمة، أو من دون منابر على الإطلاق. لقد كانوا مطرودين من ملذات الصحافة العربية. ولو أنهم حضروا فقد انتزعوا هذا الحضور انتزاعا من مخالب الدببة. لكنهم حاضرون رغم ذلك وفق حسابات دقيقة وبقطرات (قطّارة) العيون كما نقول في الجملة الشعبية العراقية. اسأل عبده وازن الذي لم ينشر لأخيك كاتب هذه السطور، الحائز على الدكتوراه من جامعة لوزان (وليس من الصومال) في علم الاجتماع، على التوالي ثلاث مقالات في الشهر الحالي تتعلق بالشأن الشعري الراهن.
 
سنعود إلى العراق لكي:
نتكلم بهدوء عن ذلك كله من دون حسابات ساذجة ولا معالجات محسوبة رياضيا. في الساحل السوري وفي الريف العراقي، البشر أكثر كرما وأريحية من حسابات بعض، بل الكثير من الشعراء والمثقفين اللبنانيين. سأستثني بصوت عال عباس بيضون وإلياس خوري وعقل العويط مؤخراً وأخي نوري الجراح. سأسمي أحد شوارع بغداد عندما أعود باسم عباس بيضون حتى وإن لم يتفق معي أحد. بفضل أولئك الشعراء اللبنانيين غير البررة يجرى اليوم الترويج لأسماء ساهمت أو تواطأت مع المشروع العروبي القمعي في العراق مثل الشاعرة أمل الجبوري وشاعر آخر (كمال سبتي) يزعم أنه حُكم بالإعدام رغم انه خرج بتوقيع رسمي من المخابرات الصدامية. هذه ليست أقاويل أو مزحاً أو إشاعات من لا شاغل له. شغلنا أعمق من هؤلاء.
 لقد انتبذوا جانباً المشاريع الثقافية العراقية الجادة ذات التاريخ. حياة الشاعرة الحميمية ملك الشاعرة بالطبع، ولا أسمح لنفسي بحال من الأحوال أن أتدخل فيها، لكنها ( أمل الجبوري ) عادت بسرعة فائقة قبلنا جميعاً إلى بغداد، نافية إيانا في مقالتها في الحياة نفسها المنشورة بسرعة فائقة كذلك. لقد ضخّم أدونيس من حجمها لسبب نجهله ويمكن تخمينه بمخيلة شريرة. كل الأذرع التي تمرغت في أحضان الطغاة، من الشعراء والسياسيين والأمريكيين، تقف ضد عودتنا إلى بلدنا. أليس الأمر مثيرًا؟ سنقول (برافو) لعلي عبد الأمير الوحيد الذي ينشر في الحياة مواد صادقة. إنها تقبله لأنها تحتاج إليه فحسب، خاصة وهو يكتب الآن من بغداد.
سنعود إلى العراق لكي لا يكون بعد بيننا دجالون ومرتزقة يحسنون الكلام الناعم، يقبضون رواتبهم من دولة العراق أو المملكة السعودية لكنهم يطردون من جنات الصحافة الثقافة العربية  الأدباء السعوديين والعراقيين كما هو حال (الحياة)، وقبلها الصحافة التي كان يدفع لها صدام حسين.
لو أن الدجالين سيكونون حاضرين من جديد تحت تصرف أموال النفط المبيض صحافياً، وشعرياً فيما بعد، فمما لا شك فيه فإن العيش في أمريكا وأستراليا وسويسرا وفرنسا سيكون أجدى وأجمل. سنتعلم اللغات التي لا يريد البعض من الصحفيين العرب أن نتعلمها، و(سنتحارب) معهم بنفس الأسلحة.. على الأقل. الشعر له مستقبل آخر، لا علاقة له بالدجل.
 
سأكمل هذه الصرخة فيما بعد.
اكتب لي..
ـ
أخوك في الجملة الشعرية
شاكر لعيبي
ــــــــــــ أبو ظبي  17-3-2003
فيما بعد، لم يكمل شاكر صرخته، ولم أطلب منه أن يفعل، لأني أظنها، هكذا على حالها، كاملة.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
نهاية الجزء الرابع ويتبعه الجزء الخامس من الملف



#منذر_مصري (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عراقي 3من 5- المنفى والأرض والموت وقصيدة النثر العراقية
- عراقي 2من 5- الشعر: سعدي يوسف- مهدي محمد علي
- عراقي - 1من 5- المحتوى- المقدمة- نداء
- معادلة الاستبداد ونظرية الضحية - في الذكرى الثالثة عشر لوفاة ...
- محمود درويش : أيُّ يأسٍ وأيُّ أملٍ ممزوجين معاً في كأسٍِ واح ...
- عادل محمود لَم يخلق ليكون شاعراً !
- علي الجندي قمر يجلس قبالتك على المائدة
- أي نقدٍ هذا ؟
- بوعلي ياسين مضى وعلى كتفيه شال من شمس شباطية
- يوم واحد من حياة إيفان دنيسوفيتش- للروائي الرجعي عدو الحرية ...
- كتابٌ أكرهُهُ وكأنَّه كتابي
- دُموعُ الحَديد
- حجر في المياه الراكدة - مقابلة مع وكيل مؤسسي الفرع العاشر لل ...
- على صَيحة ... يَعقِدُ جمميعَ آمالِه - مقدمة لمختارات من شعر ...
- محمد سيدة ... هامش الهامش
- احتفاءً بحق الموت العربي
- رقابة في ملف مجلة الآداب عن الرقابة
- الحرب والشَّعب والسُّلطة والمعارضة في سوريا
- هل من المحتم أن يكون للعرب مستقبل ؟


المزيد.....




- شاهد لحظة قصف مقاتلات إسرائيلية ضاحية بيروت.. وحزب الله يضرب ...
- خامنئي: يجب تعزيز قدرات قوات التعبئة و-الباسيج-
- وساطة مهدّدة ومعركة ملتهبة..هوكستين يُلوّح بالانسحاب ومصير ا ...
- جامعة قازان الروسية تفتتح فرعا لها في الإمارات العربية
- زالوجني يقضي على حلم زيلينسكي
- كيف ستكون سياسة ترامب شرق الأوسطية في ولايته الثانية؟
- مراسلتنا: تواصل الاشتباكات في جنوب لبنان
- ابتكار عدسة فريدة لأكثر أنواع الصرع انتشارا
- مقتل مرتزق فنلندي سادس في صفوف قوات كييف (صورة)
- جنرال أمريكي: -الصينيون هنا. الحرب العالمية الثالثة بدأت-!


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - منذر مصري - عراقي - 4من 5- رسالة شاكر لعيبي