أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حمزه الجناحي - الحوار المتمدن.. هو المدعو شكرا والى أمام














المزيد.....

الحوار المتمدن.. هو المدعو شكرا والى أمام


حمزه الجناحي

الحوار المتمدن-العدد: 2366 - 2008 / 8 / 7 - 10:51
المحور: اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن
    


لم يكن في الاعتقاد ولا في النية ان اكتب مثل هذا الموضوع ولحد قبل كتابة هذه الكلمات لكني وبعد ان قرأت مقالة الأستاذ إبراهيم البهرزي في العدد2364 صار لدي دافع قوي ان اكتب واشكر مؤسسة الحوار المتمدن والعاملين والمشرفين عليها وان أبين للقراء جهود هذا الموقع وما وصل اليه في عالم مزدحم بالمواقع عالم التنافس وجذب القراء إليه خاصة وان مثل هذه المواقع على الشبكة العنكبوتية لا تعد ولا تحصى واليوم الصراع من اجل البقاء والاستمرار بين هذا الكم الهائل من هذه المواقع ..
الحقيقة وكما قال الأستاذ البهرزي وسبق وان تحدثنا في إحدى مقالتنا عن المعاناة في الكتابة من داخل العراق حتى يصل الحال وفي ضل مثل هذه الظروف الى هجر الكتابة بلا رجعة لكن من يتابع ما تكتب ويقرأ لك يحفزك دائما للكتابة والاستمرار مع علمنا ان المثقف والكاتب بالذات دائما ما يحمل هم على كتفيه وهمه ثقيل الا وهو الاستمرار في الكتابة او التوقف عن ذالك لكن دائما ما تنتصر رغبة الاستمرار على التوقف والكتاب من داخل العراق أكثر الناس شعورا بهذه الهموم وثقلها ...
إذن الاستمرار حتى لو بصورة متقطعة رغبة في التواصل مع من يقرا لك ويطالبك بالاستمرار اعتقد ان الأستاذ البهرزي مر بدقائق وساعات من الصراع بين الوضع الذي هو فيه في العراق ومعاناته وبين ما مطلوب منه لتأدية رسالته ليأتيه الدافع بالاستمرار من الدكتور عبد العال الحراك ليقطع نزاع الصراع ويعيد البهرزي إلى جادة الكتابة ثانية ولو ما مر به البهرزي لم نمر به مثله ولم ننقطع عن الكتابة لكن أحيانا يعترينا ويغزونا الكسل بسبب عدم ملائمة الأجواء للكتابة لذالك نهجر ونعود ثم نهجر ونعود لنستمر..
كما أسلفت ودائما ما أتحدث مع الأصدقاء يجب احترام كل الجهود المبذولة لأي عمل مهما كان اختصاص ذالك العمل أما إذا كانت الجهود تبذل بدون اجر او ثمن فالاحترام يجب ان يزداد حتى لو كانت تلك الجهود لم تثمر عن ما يربوا له باذلها من نتائج لكنه بذلها لذا يجب ان يزداد الاحترام لمن بذل ذالك المجهود هنا وحسب رأي الأستاذ المطيري لابد من وجود قيطان للسالفة وقيطان الكلام هو ان الجهود التي يبذلها العاملين في موقع الحوار جهود جبارة لا يمكن التغاضي عنها او اعتبار الموقع مجرد موقع حاله حال أي موقع آخر يكتب فيه الناس وينشر ما يكتب الى الملأ لكن هناك بصمات واثار متميزة تبعد موقع الحوار عن باقي المواقع باعتباره متميز في كل شيء وأهمها الحيادية على الرغم من العنوان انه موقع علماني لكنه لم يدير ظهره عن كثير من المواضيع التي تهم الأوطان والعراق بالذات وهذه الجهود التي بذلت والخبرة المتراكمة والحرفة الواضحة في الإدارة والتنسيق والإخراج أوصلت الموقع المتمدن الى التمدن الحقيقي والى ابعد المكانات والمتابعات وحتى ان متابعة منشوراته أصبحت على مستوى بعض الوزارات والدوائر الرسمية الخطيرة في البلدان العربية والغير عربية ومن موقع الحوار والى شمال افريقيا وبالذات الى تونس الخضراء نجد للموقع صدى واضح بين الأوساط الشعبية والرسمية بالذات,,,
وإلا ما تفسير ان إحدى الوزارات التونسية توجه لنا دعوة لحضور مؤتمر في تونس وبلغات ثلاث العربية والفرنسية والانكليزية والمؤتمر الذي وجهت لنا دعوة لحضوره برعاية وزارة البيئة والتنمية المستديمة وتحت إشراف معالي وزير البيئة والتنمية المستديمة والجهة المنظمة هي الجمعية التونسية للأعلام الجغرافي الرقمي وبحضور شخصيات كما علمنا شخصيات علمية دولية متميزة وعديد من المنظمات والجمعيات ومراكز البحث والجامعات والمؤتمر هذا هو المؤتمر الثالث من نوعه في تونس او الدورة الثالثة له وطالبين منا تقديم ورقة بحث او عمل اختصاصي في هذا المضمار ...
هذه المعلومات انقلها للقارئ لأبين مدى أهمية هذا المؤتمر في العربية التونسية وبدافع الفضول منا اتصلنا بالسيد محمد ألعياري رئيس الجمعية المشرفة عن سبب دعوتنا للمؤتمر وكيفية التعرف على نتاجاتنا وإعمالنا من قبل جمعيته فاجئنا الرجل ان بعض من المتابعين لمؤسسة الحوار المتمدن قرئوا كتاباتك وخاصة تلك التي تعني بالبيئة العراقية والتلوث في العراق ومواضيع نشرت عن النخلة العراقية والتصحر في العراق ليشيروا عليه ان يوجه الدعوة لنا ...
الحقيقة إنها دعوة ليس لي وحدي بل اعتبرها دعوة للحوار المتمدن بكامل كادره وكتابه والذين يقرئون ما ينشر على صفحاته ومتابعيه وهذه هي بسبب ما بذل من جهود من هذا الموقع ليتميز بهذه الصورة الرائعة أخيرا أقول ان الدعوة للحوار قبل ان تكون لحمزة الجناحي.




#حمزه_الجناحي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من لا يفهم لا يفتي حتى لو كان عدنان المفتي
- تركيا الذئب النائم بعين واحدة
- الموت على قارعة الانتظار
- احذروا..كركوك القشة التي ستكسر ظهر العراق
- العراقيون ينطلقون خارج السرب العربي
- إلى إعلاميي العراق
- من هل المال حمل جمال ... احدهم هدد العراق بإيقاف ضخ النفط من ...
- زيارتان وزيارة
- آخر زيارة لبغداد بعد خمس من الجفاء
- عودة الكهرباء الوطنية من المنفى وفرحة عدنان ولينا في الحلقة ...
- لا يهم اذا لم يأتي الملك الاردني
- العراقيون تنتهك حقوقهم وحرماتهم على الحدود وفي المطارات العر ...
- العراقيون يشترون السموم لقتلهم
- كل شيء مقابل النفط...وأخيرا الماء
- فوجئنا وتفاجئنا.... الشيخ جلال الدين الصغير والخدمات في البص ...
- وزير الكهرباء ..استضافة في بيتي (24)ساعة
- ليست المرة الأولى ولا اعتقد إنها الأخير
- سبقكم حمورابي بستة آلاف سنة ... بعد خمس عقيمات... تمخضت بخمس ...
- 200.000 ألف عائلة مهجرة داخل وطنها
- إلى الأسير باسم الخندقجي...


المزيد.....




- إيطاليا: اجتماع لمجموعة السبع يخيم عليه الصراع بالشرق الأوسط ...
- إيران ترد على ادعاءات ضلوعها بمقتل الحاخام الإسرائيلي في الإ ...
- بغداد.. إحباط بيع طفلة من قبل والدتها مقابل 80 ألف دولار
- حريق ضخم يلتهم مجمعاً سكنياً في مانيلا ويشرد أكثر من 2000 عا ...
- جروح حواف الورق أكثر ألمًا من السكين.. والسبب؟
- الجيش الإسرائيلي: -حزب الله- أطلق 250 صاروخا على إسرائيل يوم ...
- اللحظات الأولى بعد تحطم طائرة شحن تابعة لشركة DHL قرب مطار ا ...
- الشرطة الجورجية تغلق الشوارع المؤدية إلى البرلمان في تبليسي ...
- مسؤول طبي شمال غزة: مستشفى -كمال عدوان- محاصر منذ 40 يوم ونن ...
- إسرائيل تستولي على 52 ألف دونم بالضفة منذ بدء حرب غزة


المزيد.....

- مَوْقِع الحِوَار المُتَمَدِّن مُهَدَّد 2/3 / عبد الرحمان النوضة
- الفساد السياسي والأداء الإداري : دراسة في جدلية العلاقة / سالم سليمان
- تحليل عددى عن الحوار المتمدن في عامه الثاني / عصام البغدادي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اراء في عمل وتوجهات مؤسسة الحوار المتمدن - حمزه الجناحي - الحوار المتمدن.. هو المدعو شكرا والى أمام