أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 6















المزيد.....

تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 6


جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 2363 - 2008 / 8 / 4 - 10:43
المحور: سيرة ذاتية
    


من الواضح جدا أن مشروع مطالعة وموقف مدير الأمن العام كانا يستهدفان الضغط على وزارة الداخلية لمنع إجازة الحزب الشيوعي العراقي ( زكي خيري ورفاقه ) وقد توفرت الدراية والمعرفة لدى قيادة الحزب، بعد انتهاء أربعة أسابيع على تقديم الطلب ، أن حماس وزارة الداخلية ومديرية الأمن العامة وعبد الكريم قاسم متجه نحو إجازة طلب داود الصائغ . أصبح واضحا، أيضا، لدى الكثير من كوادر الحزب وحتى بالمستوى الجماهيري أن فكرة " تصنيع " حزب شيوعي باتت من أوليات عبد الكريم قاسم.
لكن وزارة الداخلية حاولت من جانبها تحويل الحماس الأولي لديها ولدى الزعيم عبد الكريم بإجازة طلب داود الصائغ من خلال الدخول بجدل ثقافي - سياسي – تنظيمي ، مع وثائق جماعة زكي خيري وطلبهم ، كعنصر أساسي من عناصر التمهيد لرفض طلب تأسيس الحزب الشيوعي . بمعنى اصطناع " محاولة جدلية " كوسيلة لتسويغ رفض الطلب في موقف لاحق أو في نهاية جواب وزارة الداخلية ، كما هو متوقع .
في سياق هذا التفكير شهد اليوم ما قبل الأخير ، من موعد الرد الضروري على الطلب المحدد بثلاثين يوما في قانون الجمعيات ،جوابا أوليا من وزارة الداخلية بتوجيه رسالة إلى الهيئة المؤسسة للحزب الشيوعي تضمنت استفسارات وآراء يتبين منها أنها محشودة كوسائل ضغط على الهيئة وكانت في جوهرها ستارا لتبرير إجازة طلب حزب داود الصائغ وعدم إتاحة الفرصة لإجازة الحزب الحقيقي .
جاء في كتاب وزارة الداخلية المرقم ش- ح – 497 المؤرخ في 6 – 2 – 1960 ما يلي
إلى طالبي إنشاء الحزب الشيوعي العراقي – بغداد
السيد زكي خيري ورفقاه
الموضوع – تصحيح النظام الداخلي للحزب
إشارة إلى طلبكم المسجل لدينا في 9- 1 - 1960 واستنادا الى الصلاحية المخولة لنا بموجب الفقرة الثانية من المادة الخامسة من قانون الجمعيات رقم 1 لسنة 1960 نرجو إجراء التعديلات والإضافات التالية في النظام الداخلي للحزب الشيوعي العراقي المراد إنشاؤه وإعلامنا :
(1) إضافة كلمة ( كتابة ) إلى آخر الفقرة الأولى من المادة الثالثة منه كما تشترط الفقرة الرابعة من المادة الثالثة من القانون المذكور .
(2) حذف كلمة ( الثورية ) الواردة في الفقرة الأولى من المادة الثامنة منه لتعارضها مع أحكام الفقرة الثالثة من المادة الرابعة من القانون .
(3) نظرا إلى أن الفقرة الثانية من المادة 12 منه لم توضح النسبة اللازمة من أصوات أعضاء المؤتمر الوطني لإقرار تعديل منهاج ونظام الحزب فأنه يقتضي تقييد ذلك بموافقة أكثرية ثلثي الأعضاء كما تشترط الفقرة الرابعة من المادة التاسعة من القانون .
(4) إن الفقرة 4 من المادة 12 لم تشر إلى الحد الأدنى لأعضاء اللجنة المركزية لذلك يقتضي تقييدها بما يتفق وحكم الفقرة الثانية من المادة العاشرة من القانون .
(5) حذف كلمة ( الثورية ) من الفقرة هـ - 2 من المادة 14 منه لنفس الأسباب الواردة في الفقرة الثانية أعلاه .
(6) إعادة صياغة المادة 15 منه في ضوء أحكام المادة 13 من القانون .
(7) لوحظ أن نظام الحزب غير موقع من الأعضاء المؤسسين كما اشترط في مستهل المادة الثانية من القانون كما لم تدون فيه المعلومات المطلوبة عن كل عضو كما تشترط الفقرة الثانية من المادة المذكورة وترى هذه الوزارة وجوب تحديد وإيضاح القصد من تعبير ( الميثاق الوطني ) وكذلك إيضاح تعابير ( الماركسية - اللينينية ) بالنسبة لأهداف الحزب .
التوقيع – وزير الداخلية
يتبين من رسالة وزير الداخلية هذه أن فيها أفكارا منفصلة عن أفكار مطالعة مدير الأمن العام ورغم أن مجموعة أفكارهما كانت تستهدف " تأخير " الاستجابة لطلب الحزب الشيوعي و" تسريع " الاستجابة لإجازة حزب داود الصائغ إلا أن الهيئة المؤسسة للحزب الشيوعي قررت غلق الأبواب على الوزارة وتقديم جوابها على جميع النقاط التي وردت في رسالة وزير الداخلية .
لا بد من الإشارة هنا أن طلب داود الصائغ لم يواجه اعتراضا مماثلا لا من مدير الأمن العام ولا من وزير الداخلية بسبب معرفة هذين المسئولين بحقيقة موقف عبد الكريم قاسم من طلب داود الصائغ ومساندته له وتفضيله على أي طلب آخر من الطلبات التي قدمتها الأحزاب الأخرى جميعها .
قبل أن أواصل سرد موقف الهيئة التأسيسية وأجوبتها على أسئلة وزير الداخلية أرى من الضرورة سرد بعض " الأسرار " التي تعلقت بفلين حزب داود الصائغ العالقة بطلبه المقدم إلى الوزارة للحصول على إجازة تأسيس حزب باسم الحزب الشيوعي العراقي .
في الحقيقة أن داود الصائغ كان يعرف نفسه وموقعه الانعزالي في الحركة السياسية وأمواجها المتلاطمة في تلك الفترة وربما يعرف حجمه الحقيقي أكثر من غيره . فهو كان يعيش على هامش المجتمع وعلى هامش السياسة والثقافة فجاء به عبد الكريم قاسم عام 1959 مانحا إياه امتيازا بإصدار جريدة يومية سميت بجريدة " المبدأ " ليكون متنها الأساسي هو تعظيم شخصية عبد الكريم قاسم تمهيدا ليكون بديلا للحزب الشيوعي العراقي الذي لم يحظ بثقة عبد الكريم . كما أن وجود سلام عادل على رأس قيادة الحزب كان أمرا مغيظا لعبد الكريم قاسم وهو أمر واضح تماما خلال المقابلة الوحيدة التي جرت في تموز 1959 بين سلام عادل وعبد الكريم قاسم بحضور عبد القادر إسماعيل وعامر عبد الله والتي آخذت وقتا أراده عبد الكريم قاسم أن يكون قصيرا رغم أن سلام عادل كان يحمل في ذهنه أحاديث كثيرة كانت مفيدة لصيانة الجمهورية ولحياة وشخصية وموقع عبد الكريم قاسم ذاته . اوجد هذا اللقاء إحساسا لدى سلام عادل بأن صخبا ما ضد الشيوعية والحزب الشيوعي يعيش في باطن عقل الزعيم عبد الكريم . كما أدرك بسرعة أن الزعيم عبد الكريم مرهق من وجوده في قيادة الحزب الشيوعي إذا لم يكن ساخطا عليه ، وأن الفضاء الرسمي في وزارتي الدفاع والداخلية وفي فضاء الصحف المرتبطة به أو الناطقة باسمه كان فضاء فاسدا موبوءا بالعداء للحزب الشيوعي العراقي وتاريخه وسياسته .
داخل هذا التوتر وهذا التضاد كان تفكير عبد الكريم قاسم يتجه نحو الوقوع بمصيدة معاداة طلب الحزب الشيوعي العراقي ورفض طلبه بإيجاد حزب داود الصائغ بديلا يعتقد انه سيعبر عن نوع من " ديمقراطية " وعن مجاملة من نوع ما في مواقف صداقته للاتحاد السوفييتي والدول الاشتراكية الأخرى . ويقول بعض الرواة أن الزعيم عبد الكريم قاسم أراد تقليد ما فعله كمال أتاتورك في الموقف من الحزب الشيوعي التركي حين أقدم على دعم بعض الجهود المبذولة لتأسيس حزب شيوعي مفتعل حين أوعز لأحد أصدقائه المقربين المدعو ( حقي بهجت ) لتأليف حزب شيوعي عام 1920 باعتبار أن مؤسسه من الموثوق بهم لدى كمال أتاتورك بأمل أن تكون الشيوعية في تركيا ذات مرجعية واحدة تملك الحكومة زمامها . بالفعل فقد أجيز " حزب حقي بهجت " وانتخب سكرتيرا عاما له وصار منضبطا تحت القيادة الاستخبارية الاتاتوركية .
انا اعتقد بصحة استنتاج البعض عن خيال عبد الكريم قاسم وحلمه بتحجيم الحزب الشيوعي العراقي إن لم يكن يحلم بتصفيته ، الفكرية والتنظيمية ، فراح يسعى إلى تسلية نفسه بتقريب داود الصائغ وتكريس نشاطه في حزب شيوعي علني ظنا منه بقدرة هذا الحزب على استقطاب سريع لقواعد الحزب الشيوعي العراقي الحقيقي.
فهل أفلح داود الصائغ في تأسيس حزب شيوعي عراقي بديل خاصة وان الرجل كان متعبا فكريا ومتقاعدا أصلا عن العمل السياسي والشيوعي وهو لم يكن يملك ذات المستوى من العلاقات الاجتماعية والصداقية التي كان يملكها حقي بهجت في تركيا الذي شغل منصب وزير الداخلية التركية قبل تأسيسه لذاك الحزب المفتعل .
كان داود الصائغ عضوا سابقا في اللجنة المركزية لمدة عام واحد تقريبا 1941 – 1942 وهي الفترة التي كانت تضم يوسف سلمان يوسف فهد وعبد الله مسعود القريني وذو النون أيوب وأمينة الرحال وزكي بسيم وحسين الشبيبي وآخرين . وقد انشق داود الصائغ عن الحزب متمردا على قيادة الرفيق فهد فشكــّل ما يسمى (رابطة الشيوعيين العراقيين ) ثم القي القبض عليه وتم سجنه وبعد خروجه من السجن ظل منطويا في بيته منعزلا عن الجماهير وعن اقرب أصدقائه إليه .
بعد الثورة ، خاصة في عام 1959 ، قربه عبد الكريم قاسم إليه أو هو الذي تقرب إلى عبد الكريم قاسم للحصول على امتياز جريدة ( المبدأ ) اليومية محتمية برعاية عبد الكريم قاسم ومحاولا مغالبة الالتفاف الجماهيري المنقطع النظير الذي حظيت به تنظيمات الحزب الشيوعي العراقي بعد ثورة تموز في أنحاء العراق كافة . لابد أن اذكر ، هنا ، أن عبد الكريم قاسم حين كان في المستشفى بعد محاولة اغتياله الفاشلة في خريف 1959 رفض مقابلة أي صحفي وهو على سرير المستشفى أو الإدلاء بتصريحات صحفية إلا لجريدة ( المبدأ ) حيث فتح عبد الكريم قاسم باب غرفته لمقابلة داود الصائغ حيث نشر لقاء مطولا باليوم التالي في جريدته( المبدأ ) .. كانت هذه المقابلة إشارة واضحة بأن مزلاج باب غرفة الزعيم في وزارة الدفاع قد فتح أمام داود الصائغ ليكون واحدا من المؤملين صناعته حين قيام الحياة الحزبية في العراق بالطريقة التي كان يفكر بها الزعيم عبد الكريم خاصة بعد أن تعهدت وزارة الدفاع بتحمل تكاليف صدور جريدة ( المبدأ ) بتقديم العون المالي المتواصل .
حين جاء إيعاز إلى داود الصائغ بتقديم طلب إجازة حزب شيوعي سر سرورا بالغا إذ كان هذا الإيعاز متلائما تماما مع تركيب شخصيته المحبة لــ "مكانة عالية " يحلم بها في الحياة السياسية في تلك الفترة التي كان فيها يعاني مع نفسه جدلية مشاعره الذاتية التي تتنازعه ضد الحزب الشيوعي العراقي وضد قياداته . كان الصائغ يتصور ان الوقت صار متاحا أمامه ليكون قياديا على المستوى الرسمي او أمام طاولته الصحافية والسياسية وهو في سن الوحدة الصعبة آملا أن جميع الصفحات في الحزب الشيوعي العراقي ستنقلب على سلام عادل ورفاقه حين يصبح هو قائدا لحزب شيوعي علني ظنا منه بان الوقت قد حان للتخلص من ارق عزلته .
غير ان داود الصائغ لم تكن أحلامه في الواقع خارج نطاق الوقوف على رمل لا يتسنى خلاله المشي إلى أمام للحصول على إجازة تأسيس حزبه فقد واجه في اليوم الأول من تحضير طلبه ووثائقه من عدم قدرته على حشد 10 تواقيع على طلب التأسيس كما نص على ذلك قانون الجمعيات كانت المسافة بينه وبين 10 مؤسسين بعيدة وقد أحس أن الطريق ضيقة جدا أمام مسيرته الانتهازية الجديدة .
نال داود الصائغ ما يستحقه من سخرية المحررين المحيطين به في جريدته وهم يبتسمون ، سرا وعلنا ، كلما شعر داود الصائغ بحاجته للذهاب إلى " الحمام " للتبول بين لحظة وأخرى في تلك الساعات الحرجة القلقة قبل تقديم الطلب وهو لم يستطع بعد إكمال العدد المطلوب من تواقيع المؤسسين العشرة لحزبه .
ثم أفاق من ارقه حين اكتمل العدد بعد ورود مجموعة من الأسماء ، فجأة ، لإكمال عريضة الطلب وتوقيعها فتوقف عندئذ تردد لسانه وتلعثمه وهو لا يعلم ان هذه الخطوة جاءت بتوجيه سري من قيادة الحزب الشيوعي العراقي لإكمال العدد عشرة الذي عجز داود الصائغ عن إكماله فصار يوم 9 – 1 – 1960 حين قدم طلبه إلى وزارة الداخلية ينظر إلى نفسه بزهو وتفاؤل بأنه قد يرضي الجهة الاستخبارية في وزارة الدفاع التي كانت تدعم صدور جريدته .
بهذا رفع إلى وزارة الداخلية طلبان لتأسيس حزبين باسم واحد .
نصان للنظام الداخلي وبرنامجان .
مجموعتان باسم واحد .
هل هي مجرد نزوة من عبد الكريم قاسم..؟
أم هي غنيمة لداود الصائغ ..؟
ما العمل ..؟ هذا هو السؤال الذي واجه الهيئة التأسيسية للحزب الشيوعي العراقي ( زكي خيري ورفاقه ) ولجنته المركزية . هل هناك منفذ لمواجهة هذا النمط من التحدي ..؟
***********************
يتبع




#جاسم_المطير (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- عن جدلية الفقر والفقراء في العراق الديمقراطي..!
- كامل الجادرجي برؤية فاضل الجلبي
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه .. 5
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 4
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 3
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ( الحلقة الأخيرة 2 ...
- تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه (1)
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 23
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 21
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ... الحلقة العشرون
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة 20
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 19
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 18
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 17
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة ..16
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 15
- معضلة الذاكرة .. وقصة الهروب من سجن الحلة .. 14
- يا نوري المالكي .. خذ الحكمة من باريس ..!!
- معضلة الذاكرة .. وقضية الهروب من سجن الحلة .. 13
- يا نوري المالكي سيلاحقك العار إلى الأبد إن لم تفصل وزير التر ...


المزيد.....




- الثلوج الأولى تبهج حيوانات حديقة بروكفيلد في شيكاغو
- بعد ثمانية قرون من السكون.. بركان ريكيانيس يعيد إشعال أيسلند ...
- لبنان.. تحذير إسرائيلي عاجل لسكان الحدث وشويفات العمروسية
- قتلى وجرحى في استهداف مسيّرة إسرائيلية مجموعة صيادين في جنوب ...
- 3 أسماء جديدة تنضم لفريق دونالد ترامب
- إيطاليا.. اتهام صحفي بالتجسس لصالح روسيا بعد كشفه حقيقة وأسب ...
- مراسلتنا: غارات جديدة على الضاحية الجنوبية
- كوب 29: تمديد المفاوضات بعد خلافات بشأن المساعدات المالية لل ...
- تركيا: نتابع عمليات نقل جماعي للأكراد إلى كركوك
- السوريون في تركيا قلقون من نية أردوغان التقارب مع الأسد


المزيد.....

- سيرة القيد والقلم / نبهان خريشة
- سيرة الضوء... صفحات من حياة الشيخ خطاب صالح الضامن / خطاب عمران الضامن
- على أطلال جيلنا - وأيام كانت معهم / سعيد العليمى
- الجاسوسية بنكهة مغربية / جدو جبريل
- رواية سيدي قنصل بابل / نبيل نوري لگزار موحان
- الناس في صعيد مصر: ذكريات الطفولة / أيمن زهري
- يوميات الحرب والحب والخوف / حسين علي الحمداني
- ادمان السياسة - سيرة من القومية للماركسية للديمقراطية / جورج كتن
- بصراحة.. لا غير.. / وديع العبيدي
- تروبادورالثورة الدائمة بشير السباعى - تشماويون وتروتسكيون / سعيد العليمى


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - سيرة ذاتية - جاسم المطير - تكتيك عبد الكريم قاسم ضد نفسه 6