|
الصحافة الأنصارية - صحيفة (النصير) نموذجاً !
داود أمين
الحوار المتمدن-العدد: 2361 - 2008 / 8 / 2 - 10:46
المحور:
الصحافة والاعلام
ضمت حركة ألآنصار الشيوعيين العراقيين، التي نشأت في كردستان أوائل عام 1979، وإمتدت أكثر من عقد من السنين، نخبة من المثقفين العراقيين، من فنانين وأدباء وصحفيين، ومختصين في مختلف مجالات المعارف والعلوم كالآطباء والمهندسين والطيارين والمحامين والمدرسين والمعلمين وغيرهم ، وبذلك فالحركة الآنصارية بشكلها الجديد تختلف عن حركة بيشمركة الآحزاب القومية الكردية ذات القاعدة الفلاحية الواسعة، وتختلف أيضاً عن حركة الأنصار السابقة للحزب عام 1963 التي إعتمدت بشكل رئيسي على الرفاق والآصدقاء من أبناء المنطقة الكردية ، كما ضمت هذه الحركة مزيجاً من قوميات شعبنا بعربه وكرده وكلدانه وأشورييه وتركمانه، وفي ثنايا هذا التشكيل المتنوع من القوميات والأختصاصات ، نمت وإزدهرت حركة ثقافية وإعلامية يندر مثيلها ، حركة تميزت بالغنى والتنوع وألآبتكار، رغم الظروف الموضوعية الصعبة، وإذا ركزت في حديثي على الآعلام فيمكن القول أنه كان إعلاماً غزيراً ومتنوعاً ومدهشاً في إبتكاراته وأساليبه ووسائله، بدأ مع بوسترات الرش ( السبريه ) صغيرة الحجم وإنتهى بالآذاعة المركزية التي يصل صوتها لكل مدن العراق ولخارجه أيضاً، والجريدة المركزية ( طريق الشعب ) مروراً بالمجلات الدفترية، التي أصدرتها معظم السرايا والفصائل المقاتلة والمقرات الثابتة، والصحف المركزية لبعض القواطع وللمكتب العسكري والجبهة الكردستانية، ولآن الحديث التفصيلي في هذا المجال، ليس مكانه هذه الفسحة الضيقة، فسأحاول التركيز على تجربة إعلامية واحدة، وفي قاطع أنصاري واحد هو ( قاطع بهدينان ). لقد تميز قاطع بهدينان، الذي يضم محافظتي دهوك ونينوى ، بكثرة وتركز الآنصار العرب والكلدان والآشوريين فيه، مع نسبة قليلة من الرفاق ألآكراد، خصوصاً من أبناء مدينتي العمادية وبامرني، وربما يعود سبب ذلك لآن مقر قيادة هذا القاطع، هو ألآقرب للحدود السورية والتركية حيث كان هذا القاطع أول من يستقبل الآنصار الملتحقين من الخارج ، ومعظمهم من العرب، ويوزعهم على قاطعي السليمانية وأربيل والمقرات القيادية ألآخرى كالمكتب العسكري وألآعلام المركزي ، وكذلك لوجود مدينة القوش ضمن هذا القاطع وهي المدينة المعروفة بميلها للحزب، ولآنها مدينة القائدين الآنصاريين ( توما توماس وسليمان يوسف إسطيفان ). وقد تأسست أول قاعدة لمقر قيادة قاطع بهدينان في( كلي كوماته ) أواسط أكتوبر عام 1979 ، ومع الآيام والآسابيع كانت مجاميع الآنصار الجدد القادمة من الخارج تلتحق بالقاعدة ، وتُزيد من عدد أنصارها ، وبالطبع كان بين هؤلاء عدد من الآدباء والفنانين، الذين وجدوا أنفسهم في بيئة جديدة، حيث الحياة البدائية المعتمدة على طبيعة بكر، يستخدم النصير احجارها لبناء قاعات مقراته، وأشجارها لطبخه وتدفئته، وسط طقس قاس وغير مألوف للكثيرين! ولما كانت البدايات الآنصارية متواضعة، بالنسبة للعمل العسكري، في الايام الآولى، والجهد ألآساس منصب على بناء المقرات والقواعد الرئيسية، فإن هؤلاء المثقفون ألآنصار فكروا في توثيق وتثبيت نتاجاتهم الآدبية والفنية في منشور متواضع يلائم مكانهم الجديد والآمكانيات المتوفرة لديهم، وهكذا ولدت ( النصير الثقافي ) في دفتر مدرسي، وكان من بين أبرز المساهمين فيها الشاعر عواد ناصر والفنان صباح المندلاوي وأبو أحسان وأبو مازن ومنذر وأبو الهدى وأبو شروق ، وقد صدر منها خمسة أعداد فقط، وكانت حافزاً للتفكير الجدي لدى قيادة القاطع، لآصدار صحيفة أنصارية خاصة بالقاطع، خصوصاً مع وصول الرفيق الفقيد أنور طه ( أبو عادل ) والرفيق لطفي حاتم (أبو هندرين) وعدد أخر من الكتاب والفنانين، وكانت مناسبة مرور عام على تأسيس قاعدة بهدينان، أواخر عام 1980 تنفيذاً لهذا المسعى، الذي بدأ مع وصول طابعة صغيرة من الخارج، والتي كانت كافية للبدء بإصدار الصحيفة التي سميت ب ( النصير ) وكانت هيئة تحريرها تتكون من الرفاق أبو عادل وأبو هندرين ، يساعدهم الرفاق الدكتور إبراهيم إسماعيل ( أبو دجلة ) وعلي الصراف ( أبو تراث ) والفنان المبدع قاسم الساعدي ( أبو عراق ) ، ولكي تُحل مسألة الورق والطباعة بالنسبة للجريدة الوليدة ، كان على الأنصار أن يستعينوا مؤقتاً بإمكانيات الحلفاء في الحزب الديمقراطي الكردستاني ( حدك )، الذين كانوا يصدرون نشرة متواضعة إسمها (متين) وكانت مقراتهم في نفس الوادي المسمى ( كلي كوماته ) وهكذا تكون وفد قاده الفقيد ( أبو عادل ) وقابل الوفد نائب مسؤول فرع الحزب الديمقراطي الكردستاني، المشرف على إصدار (متين) وقد شكى الرجل من الصعوبات التي يواجهها عند إصداره للنشرة، فتعهد له أبو عادل في المساعدة على تصميم وتحرير نشرتهم ، مقابل المساعدة في توفير الورق وإستخدام أجهزتهم لطباعة (النصير) وهذا ما تم بالفعل، حيث صدر العدد الآول من الصحيفة وقد صممه الفنان قاسم الساعدي ، وكتب مواده أبو عادل وأبو هندرين وأبو دجلة وأبو تراث، وتم طُبع 400 نسخة منه، وكان ذلك صيف 1981، وبعد العدد الآول ، الذي صدر بمساعدة ( حدك ) وصل جهاز رونيو من الخارج مع كمية من الورق الشمعي، وقد أصبح من مهمات الآنصار في مختلف المفارز المقاتلة، فيما بعد مصادرة ممتلكات مقرات حزب البعث ومديريات الآمن أثناء عملياتهم العسكرية ، وكانت حصة الآعلام الورق والآحبار والآقلام ، من هذه الغنائم ! الحقيقة أنه لم تكن هناك هيئة تحرير متخصصة في البداية، فالعمل جماعي وقيادة القاطع تُشرف مباشرة على العمل، ولكن بعد سفر الرفيقين أبو عادل وأبو هندرين، تشكلت هيئة تحرير يرأسها الرفيق أبو تراث وتضم الرفاق أبو دجلة والفنان أبو عراق، وبعد خروج أبو تراث ، تم إستدعائي ، في تموز 1982 لمقر قيادة القاطع، من السرية الرابعة التي كانت تعمل في منطقة زاخو والدوسكي، والتي كنت أحد أنصارها، ونسبت لآكون مسؤولاً عن إعلام قاطع بهدينان ، وبالتالي رئيساً لتحرير(النصير) حتى إغلاقها نهاية عام 1985، وقد تعزز هذا التنسيب، بعد أشهر قليلة، بإنتخابات حزبية ديمقراطية داخل هيئة ألاعلام ( ربما هي الآولى والوحيدة من نوعها ! ) فزت فيها بالآجماع لآكون مسؤولاً عن هيئة ألآعلام، وقد ضمت الهيئة في هذه الفترة الرفاق أبو دجلة ومصطفى ياسين (أبو حاتم) وعلي محمد ( أبو سعد ) وجمعة ( أبو هشام ) بالآضافة لي ، وكان العبء الرئيسي في الطباعة والسحب يقع في البداية على عاتق الرفيق أبو دجلة ، بالآضافة لكتابته للآفتتاحية في معظم الآوقات، حتى خروجه من كردستان بعد ألاجتياح التركي، وكنت أشاركه كتابة الآفتتاحية أحياناً ، وكذلك الرفيق كاظم حبيب، عندما كان مسؤولاً سياسياً لقاطع بهدينان، ثم وقع عبء الطبع على الرفيق (أبو هشام ) والتصميم على الرفيق ( أبو سعد إعلام ) بالآضافة لمهامهم في المساعدة في التحرير . كان عدد صفحات الجريدة ثمان، وفي كل صفحة حوالي 520 كلمة ، لذلك كان ألاختصار ، بل الآقتصاد الذي يصل لحد التقشف هو السمة الغالبة لكتاباتنا ، التي كانت متنوعة ، وتتناول معظم ألآشكال الصحفية فبالآضافة للآفتتاحية الملازمة لكل عدد كان هناك أخبار متنوعة ( أخبار عسكرية وأخبارعن المنطقة واخبار عن السلطة وتحركاتها وحياة ألآنصار.. الخ ) ومقابلات، وأعمدة ثابتة عسكرية وصحية ، وصفحة ثقافية متنوعة، ضمت القصة والقصيدة والكاركتير والخاطرة والتخطيط التشكيلي، ومن كتاب الصحيفة بالآضافة لهيئة التحرير(خصوصاً للصفحة الثقافية) الرفاق عواد ناصر ، منذر أبو الجبن ، الشهيد ملازم حسان، أبو إحسان، أبو طالب، أبو أثير وغيرهم، وقد أصدرت الصحيفة ملاحق( غير منتظمة أو دائمة ) باللغة الكردية، وساعدت هيئة التحرير في تحرير وتصميم وطبع العدد الآول من صحيفة الحركة الديمقراطية الآشورية ( بهرا ) ومعناها النور باللغتين العربية والآشورية! وكان مكتب الآعلام يصدر البيانات العسكرية والسياسية ويقود معظم النشاط الثقافي في مقر القاطع، ويعد نشرة إخبارية يومية تقرأ على الرفاق، ويساهم في تقديم دروس عن الصحافة في الدورات الحزبية التي أقيمت في القاطع، بالآضافة لمراسلته لآعلام الخارج وألآعلام المركزي ! لقد كانت مصادر معلوماتنا الرئيسية من مفارزنا الآنصارية التي تجوب ريف بهدينان وأطراف مدنه وقصباته ، ومن التنظيم المدني، المستقل نسبياً عن الآنصار، وكانت علاقة مكتب الاعلام وهيئة التحرير جيدة عموماً بقيادة القاطع، الذي كان يشرف شكلياً على مواد الجريدة، ولكنه في الغالب يثق بإلآمكانيات السياسية والفكرية والصحفية للرفاق العاملين في الآعلام ، ولا يمنع أو يحذف ما نكتبه، وما أقوله ليس بالمطلق ، فقد حدثت تقاطعات هنا وهناك وسوء فهم بين الطرفين، وكانت في العموم لصالح العمل. لقد كنا نطبع شهرياً أكثر من 500 نسخة من كل عدد ، وكانت النسخ المطبوعة توزع على المفارز المقاتلة في عموم المنطقة وهذه تقوم بتوزيعها على من تلتقيهم من سكان المدن العربية والفارين من الجيش، ومن يتعهدون بإيصالها الى غيرهم، وإلى دوائر الدولة والجامعات والمعاهد، كما كانت المفارز توزعها على السيارات المارة على الطرق العامة،أو تضعها مع المتفجرات واللافتات الملغمة على الطرق العسكرية، كما كنا نرسلها للقواطع الآخرى والآعلام المركزي والمكتب العسكري وسوريا وألاحزاب الكردية ، وأعتقد أن الجريدة نجحت في أن تكون داعية ومحرضاً ومنظماً أيضاً ، ولكن في حدود متواضعة! وكانت مرعبة للخونة وعملاء السلطة في المنطقة، من خلال الباب ألذي إستحدثته وهو ( لن يفلتوا من العقاب ) والذي ينشر اسماء هؤلاء ويتوعدهم بالعقاب! لقد واجهت صحيفة ( النصير ) خلال حياتها التي إستمرت أكثر من أربع سنوات، الكثير من المشاكل الموضوعية ، ومن بينها عدم الآستقرار في مقرات ثابتة، فبعد كلي كوماته الآول إنتقل مقر القاطع لكوماته الثاني، الواقع خلف الآول للتخلص من مواجهة ألآتراك الذين بدأوا يوصلون طريق التبليط قريباً من مقراتنا! ثم إنتقل المقر الجديد في ربيع 1983 الى منطقة هوركي، التي تبعد كثيراً عن الحدود التركية ، وما أن إقتربنا من إنجاز بناء قاعات المقر الجديد، وبينها غرفة الآعلام ، حتى بدأ الآجتياح العسكري التركي لمواقعنا الجديدة، وحدثت معارك ضارية إستشهد خلالها النصير ( أبو فكرت )، وكان من نتائجها إنسحابنا للعمق العراقي أكثر ، وإنشاءنا للمقر القيادي الجديد في (زيوة) والقريب من ناحية كاني ماسي وبامرني والعمادية ، وكان عدم الآستقرار هذا ينعكس على التأخر في تحرير وإصدار الجريدة، كما إن غياب الورق وشحته وكذلك الستينسل والآحبار، في أحيان كثيرة، وعطل اجهزة الطباعة وعدم القدرة على إصلاحها ، يؤثر أيضاً على إنتظام الصدور، لقد إنكسر حرف الآلف مرة في الطابعة، فظل الرفيق أبو دجلة ولحوالي سنتين يطبع النصوص، ثم يضيف حرف الآلف بالقلم العادي على الورق وبرأس دبوس على الورق الشمعي! والكل يعرف إن حرف الآلف هو أكثر الحروف إستعمالاً في الكتابة! ومن المشاكل ألآخرى عدم قناعة البعض من المسؤولين العسكريين بالعمل الآعلامي ، أو العمل الثقافي عموماً ، وبالتالي بالرفاق الآعلاميين والمثقفين، بإعتبارهم غير مقاتلين، ولا يُعتمد عليهم ، علماً إن معظمنا ساهم في مفارز قتالية وشارك في العديد من العمليات العسكرية ، خصوصاً الرفيق أبو سعد وأنا ، كما كنا نساهم في الحراسات والطبخ والخبز وجمع الحطب، وكل المهمات الآنصارية الآخرى، عدا مفارز التموين والبريد ونقل السلاح. لقد كان قرار إيقاف صحيفة النصير ، بعد المؤتمر الرابع للحزب في خريف 1985 مباشرة، بحجة توحيد الجهد الآعلامي للقواطع الآنصارية وإعادة إصدار الصحيفة المركزية ( نهج الآنصار ) التابعة للمكتب العسكري المركزي ، لقد كان هذا القرار مؤلماً لقيادة قاطع بهدينان ولنا نحن العاملين في أعلام بهدينان، ورغم إعتراضاتنا إلا أن أحداً لم يسمع، وقد تم نقلي بعدها مباشرة للآعلام المركزي لآكون قريباً من مقر المكتب العسكري، الذي يشرف على إصدار الصحيفة الجديدة ( نهج الآنصار ) حيث أصبحت عضواً في هيئة تحريرها، الى جانب الرفيق ( أبو تارا ) ومسؤولتنا الرفيقة ( بشرى برتو ) وهو حديث أخر، وتجربة إعلامية وأنصارية أخرى يحتاج الحديث عنها لصفحات وصفحات .
#داود_أمين (هاشتاغ)
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
على هامش المؤتمر الرابع لرابطة الانصار الشيوعيين في جنوب الس
...
-
دقات خفيفة على ابواب الستين - حوار مع الاعلامي داود امين
-
عزيز عبد الصاحب.. فنان صادق بإمتياز !
-
اللومانتيه ... مُجدداً اللومانتيه !
-
مؤتمر ومهرجان الآنصار الشيوعيين حدثان لا ينسيان !
-
قصائد
-
إلهام سفياني !!
-
في الطريق نحو المؤتمر الوطني الثامن للحزب
-
مثقفو الخارج جزء من الثقافة العراقية الواحدة *
-
مهرجان ( المدى ) الرابع - المثقفون العراقيون ينتصرون على الط
...
-
الكونفرنس الثاني لشبكة العراق الجديد ينهي أعماله في السويد
-
إلى من لا يهمه ألآمر !!!
-
بمناسبة رسالة برزان- وجهان لعملتين مختلفتين !!!
-
لكي لا ننسى ما يفترض أننا إتفقنا عليه !!
-
مهرجان (اللومانتيه ) عرس باريس السنوي !
-
مادة صحفية تُثلج القلوب !!
-
اخوانيات
-
لأجلِكُمْ !
-
الشهيد الدكتور ( ابو ظفر ) حياة مثمرة .. واستشهاد نبيل
-
وحدة لليسار أم رجم بالحجار !! ؟ مناقشة اراء الدكتور كاظم حبي
...
المزيد.....
-
الأنشطة الموازية للخطة التعليمية.. أي مهارات يكتسبها التلامي
...
-
-من سيناديني ماما الآن؟-.. أم فلسطينية تودّع أطفالها الثلاثة
...
-
اختبار سمع عن بُعد للمقيمين في الأراضي الفلسطينية
-
تجدد الغارات على الضاحية الجنوبية لبيروت، ومقتل إسرائيلي بعد
...
-
صواريخ بعيدة المدى.. تصعيد جديد في الحرب الروسية الأوكرانية
...
-
الدفاع المدني بغزة: 412 من عناصرنا بين قتيل ومصاب ومعتقل وتد
...
-
هجوم إسرائيلي على مصر بسبب الحوثيين
-
الدفاع الصينية: على واشنطن الإسراع في تصحيح أخطائها
-
إدارة بايدن -تشطب- ديونا مستحقة على كييف.. وترسل لها ألغاما
...
-
كيف تعرف ما إذا كنت مراقبًا من خلال كاميرا هاتفك؟
المزيد.....
-
السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي
/ كرم نعمة
-
سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية
/ كرم نعمة
-
مجلة سماء الأمير
/ أسماء محمد مصطفى
-
إنتخابات الكنيست 25
/ محمد السهلي
-
المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع.
/ غادة محمود عبد الحميد
-
داخل الكليبتوقراطية العراقية
/ يونس الخشاب
-
تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية
/ حسني رفعت حسني
-
فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل
...
/ عصام بن الشيخ
-
/ زياد بوزيان
-
الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير
/ مريم الحسن
المزيد.....
|