أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هالة المصرى - دراسة امنية















المزيد.....

دراسة امنية


هالة المصرى

الحوار المتمدن-العدد: 2361 - 2008 / 8 / 2 - 10:43
المحور: حقوق الانسان
    


تحية تليق بمقام سيادتكم
الموضوع
شكوى من المواطن / ماجد عياد ذكيان ضد السيد المقدم / منتصر أحمد عبد الرحيم نائب مأمور قسم العجوزة والسيد المقدم / وليد شوقي معاون بقسم العجوزة لاختطافي من أمام شقتي أثناء تنفيذ قرار المحامي العام لنيابات شمال الجيزة بتمكيني من الشقة الكائنة في 82 شارع شهاب المهندسين – الدور الثالث- شقة 6 وإجباري علي التوقيع على أوراق لا أعرف محتواها ومساعدة وكيل الخصوم / هشام إسماعيل المحامي على الاعتداء على والهروب
الشرح
أولا : مقدمة وجيزة ولازمة عن الموضوع:
في يوم 12 /2/2007 قام السادة/محمد أحمد على حبيب وأخيه على أحمد على حبيب وبمعاونة بعض الأشقياء من العاملين التابعين لهم بالهجوم على الشقة خاصتي والتي كنت أستخدمها مكتب لأعمال الكمبيوتر منذ عام 1997 وحتى تاريخه وذلك بعلم جميع الأجهزة الأمنية في مصر
وحينما أتت النجدة فوجئت بقدوم الضابط هاني درويش وكان وقتها ضابط مباحث بنقطة المهندسين وقام باختطافي من مكتبي إلى جهة غير معلومة وتم تمكين الخصوم السابق الإشارة إليهما من الشقة خاصتي وغصب حيازتها وسرقة محتوياتها . وتوجهت إلى مكتب السيد وزير الداخلية بشكوى ضد هذا الضابط المذكور في 18/2/2007 وحتى هذه اللحظة لم يتم سؤالي فيها حتى الآن رغم مرور أكثر من عام ونصف.
وكانت قد تحررت المحاضر أرقام:
3222 لسنة 2007 جنح العجوزة ضد محمد وعلى أحمد على حبيب وآخرين
لإتلاف الشقة عين النزاع يوم 13/2/2007.
و2459 لسنة 2007 أدارى العجوزة ضد محمد أحمد علي حبيب وعلي أحمد
على حبيب وداليا أحمد علي حبيب والمدعو / وليد سعد زغلول لغصب حيازة
الشقة عين النزاع في ذات التاريخ السالف الإشارة إليه .
ظلت هذه المحاضر لأكثر من عام يتم فيها التلاعب
من جانب تحريات المباحث وغيرها من الجهات الشرطية
وأخيرا في 17 يناير 2008 صدر قرار المحامي العام في المحضر رقم 2459 لسنة 2007اداري العجوزة - غصب حيازة - بتمكيني من الشقة عين النزاع ومنع تعرض المشكو في حقهم لي ونسخ باقي الموضوعات تناقش استقلالا
ثم صدر قرارا بإدانة كل من محمد أحمد علي حبيب وأخيه علي أحمد علي حبيب وتغريمهم في المحضر 3222 لسنة 2007 السابق الإشارة إليه وهو نفس المحضر الذي ساعدهم فيه المقدم / هاني درويش والذي طالبت بالتحقيق معه ولم يستجيب أحد حتى تاريخه. مما يؤكد تواطؤ أفراد الشرطة .. بما في ذلك أفراد وضباط بجهاز مباحث أمن الدولة كما زعم كل من محمد وعلي أحمد حبيب بأن لهم أقارب في أمن الدولة يساعدونهم ويوجهون الأمور في صالحهم ودليل ذلك تباطؤ الإجراءات وضعف القرارات الصادرة ضدهم..وسرقة واختفاء محتويات الشقة التي تزيد قيمة محتوياتها الإجمالية عن المليون جنيه هذا بخلاف المعلومات التي تخص عمل الأجهزة الأمنية والتي لم تهتم أجهزة الأمن بالبحث عنها أساسا!!!!!!
ثانيا : الوقائع الجديدة الحالية :
حينما شرعت في تنفيذ قرار التمكين الصادر في17 يناير 2008 أخبرني السيد المقدم / منتصر أحمد عبد الرحيم نائب مأمور قسم العجوزة [انه يجب عمل دراسة أمنية للتمكين حيث أنني مسيحي والخصوم مسلمون لتدبير القوة الأمنية اللازمة للتنفيذ حيث أن قوة القسم غير كافية لتنفيذ قرار كهذا
وانتهت الدراسة الأمنية وأخبروني أن ميعاد التنفيذ يوم الأربعاء 16/7/2008
إلا أنني يوم التنفيذ فوجئت بالأتي :-
حتى الساعة الثالثة لم يظهر أن هناك قوة أمنية لتنفيذ هذا القرار وأخبرني السيد المقدم / منتصر أحمد عبد الرحيم انه سيرافقني هو والمقدم وليد شوقي ومحضر التنفيذ لتسليمي الشقة عين النزاع.
حين وصلنا الشقة نحن الأربعة فوجئت بهجوم من مجموعة من الأفراد بقيادة محامي الخصوم السيد / هشام إسماعيل وقام بسبي وقذفي والاعتداء على أمام السادة الضباط وقال إنني حرامي ومجرم هارب من تنفيذ أحكام نهائية بالحبس وقام بإيقاف التنفيذ وحاولت عبثا أن أعرف لماذا !!؟؟
لكن المفاجأة أن الضباط قاموا باقتيادي من أمام الشقة إلى قسم العجوزة بحجة أن لديهم أحكاما نهائية ضدي واجبة النفاذ ويجب تسليمي للقسم لتنفيذها
وسألتهم :
أين هذه الأحكام ؟
إذا كانت موجودة لديهم ؟ فلماذا لم تظهر من الصباح وأنا معهم بالقسم طوال اليوم في انتظار القوة الأمنية المزعومة ؟؟
وحينما وصلنا لقسم شرطة العجوزة كان معنا محامي الخصوم / هشام إسماعيل فوجئت بتقييدي بالكلابشات الحديدية حتى الساعة 10 مساء .. وحاولت عبثا فهم ما يحدث أو الاتصال بأقاربي..ولكنهم رفضوا وأجبروني على التوقيع على أوراق ولم يسمحوا لي بقراءتها حتى أن هناك أستاذ محامي يدعى / رضا حاول معرفة ماهية هذه الأوراق ولكنهم رفضوا بشدة وانتهروه..!! وذكرني الموظف بأنهم قاموا بإلقاء مواطن مسيحي في يوم 14 أغسطس 2007 من شرفة المباحث ومات ولم يستطع أحد إثبات أي شئ ضدهم وحفظ المحضر!! واختفى محامي الخصوم!!! رغم أنه تعدى على شخصي وطلبت توجيه الاتهام له إلا أن المقدم وليد قام بتسريبه من القسم
بعد الساعة الحادية عشر مساء أخبروني أن هناك أحكاما غيابية صادرة ضدي وإنني مطلوب لقسم شرطة النزهة !!! وأنها ليست نهائية !!!
وسألت ما معنى كلمة أحكاما غيابية.. أجابوني أن أحدا استصدر حكما ضدي في غيابي وإنني يجب أن أذهب للمعارضة فيه..وهو ليس حكما نهائيا ضدي !!!!
تحركت بي عربة الترحيلات في منتصف الليل تشق طريقها إلى قسم النزهة وأنا مقيد في الصندوق الخلفي بالكلابش بطريقة مهينة جدا !!!!
وحينما وصلنا قسم النزهة فوجئت باندهاش السادة ضباط مباحث النزهة وقال لي أكبرهم : ( هل أنت مقيم بالنور- النزهة ) فأجبته لا أعرف هذا المكان ولم أحضر في حياتي إلى منطقة النزهة..وطلب مني شرح ما حدث لي – فشرحت له
فوجئت بالسيد الضابط يضحك وقال لي الآن فهمت !! الأحكام الموجودة لدي لست متأكدا من أنها تخصك ولكني سوف أعلنك بها على أنها أحكام الغيابية وبعد خروجك اذهب وابحث عنها إن كانت تخصك أم لا !!! والآن سأعيدك مرة أخرى لقسم العجوزة. ليطلقوا سراحك !!! لا أريد مشاكل !!
وبدأت رحلة العذاب مرة أخرى للعودة إلى قسم العجوزة بنفس عربة الترحيلات...وفي قسم العجوزة كانت هناك مفاجأة جديدة بإنتظارى !!!!!!!!!!!!
أخبرني الضابط الموجود بأنني مطلوب لقسم الدقي لأن هناك أحكاما نهائية ضدي .. فصرخت في وجهه وقلت له قلتم نفس الكلام بخصوص النزهة وقلتم أني مطلوب لدبهم وأخبروني هم أنني غير مطلوب.!!!
لماذا لم ترسلونني أولا إلى الدقي إذا كان كلامكم صحيح فأنتم داخل مديرية أمن واحدة هي مديرية أمن الجيزة .. ثم ترسلونني إلى قسم النزهة بعد ذلك وهو تابع لمديرية أمن القاهرة
فغضب الضابط وأمر بتقييدي مرة أخرى ووضعي في حجز المسجلين خطر حتى صباح اليوم التالي تمهيدا لإرسالي لقسم الدقي.وقضيت ليلة كابوس مع 25 فرد مسجلين خطر وينتظرون الترحيل للسجون .. في غرفة ضيقة حتى العاشرة من صباح اليوم التالي
وحاولت عبثا إفهام الضابط أن هذا ليس مكاني وأن هذه اللعبة يلعبونها مع الخصوم منذ عام 2004 حيث يأخذون أحكاما ضدي غيابية لا أعرف عنها شيئا ثم يظهرونها لإيقاف حصولي على حقي وبعد ذلك تنتهي هذه الأحكام بالتصالح في ظروف غريبة بعد أن تكون قد أدت دورها المطلوب في وقتها .
بالطبع لم يستجيب الضابط.. وانتظرت في حجز المسجلين خطر حتى الصباح!! وبدأت رحلة العذاب في الصندوق الخلفي لعربة الترحيلات مرة أخرى مع المسجلين خطر نساء قبل الرجال .
ذهبنا أولا إلى نيابة الاشتباه ثم إلى نيابة شمال الجيزة ثم إلى قسم الدقي ..حيث كانت المفاجأة الكبرى أن موظف التنفيذ أخبرني أنني غير مطلوب لديهم !!!!!!! فطلبت منه الإفراج عنى..أجابني أنه لا يمكنه ذلك..وانه ينبغي أن يعيدني إلى قسم العجوزة لأنه القسم الذي أرسلني إليهم !!
لا حول ولا قوة إلا بالله ..!!! تلك هي المقولة الوحيدة التي وجدتها في فمي ..وعدت من جديد في رحلة العذاب إلى قسم العجوزة ..
وحينما وصلت إلى هناك فاجأني الضابط بقوله لي أن ختم قسم شرطة النزهة غير واضح وأنه سيعيد إرسالي إلى قسم النزهة ..وهنا فقدت صوابي وجن جنوني وأعلنت اعتصامي بقسم العجوزة وإنني سوف أضرب عن الطعام ما لم أفهم ما يريدونه منى بالضبط وطلبت مقابلة المأمور فأخبروني أنه غير موجود..!! وهنا استشاط غضبي وقررت الخروج من القسم حتى لو حدثت مجزرة..وبالفعل خرجت أمام الجميع من باب القسم ووجدت نفسي في عرض الطريق في الشارع.. ولم يعترضني أحد !!!!!!!!!!!!
لذللـــــك
أصمم وأتمسك بطلبي :
أولا : إحالة السادة الضباط الأتي أسماؤهم للتحقيق في حضوري ومواجهتي بهم :
المقدم / منتصر أحمد عبد الرحيم نائب مأمور قسم العجوزة :
الذي أتهمه شخصيا بتعريض حياتي للخطر.. حين قصر وأهمل في أداء واجبه ولم يقم باصطحاب القوة الأمنية اللازمة لتنفيذ قرار تمكيني من مكتبي برغم وجود دراسة أمنية مسبقة .
اختطافي من أمام شقتي واقتيادي لقسم العجوزة بحجة وجود أحكام نهائية صادرة ضدي واجبة النفاذ زاعما أنى هارب منها بدون وجود سند معه وهو ما ثبت كذبه فيما بعد .. وعدم تنفيذه قرار المحامي العام لنيابات شمال الجيزة بتعطيله تمكيني من الشقة عين النزاع بدون سبب أو سند .
تغاضيه عن ما ورد من محامي الخصوم وعدم إثباته في محضر كطلبي رغم تهديدي بالقتل أمام عينيه. والاعتداء على شخصي ورفض عمل محضر بذلك
المقدم / وليد شوقي معاون قسم العجوزة :
اشتراكه في جميع ما سبق مع المقدم / منتصر احمد عبد الرحيم هذا بالإضافة إلى اشتراكه مع أحد العاملين في وحدة المباحث بالقسم على إكراهي على التوقيع على أوراق دون اطلاعي على فحواها وقيامه بتسريب المحامي المعتدي من القسم حتى لا أتمكن من تحرير محضر له .
المقدم / هاني درويش بمباحث قسم العجوزة سابقا :
والذي سبق أن تقدمت شكوى ضده بتاريخ 18-2-2007 في مكتب معالي وزير
الداخلية حيث قام بمساعدة المهاجمين لشقتي وخطفي لجهة غير معلومة قبل أن
يسلمني لقسم العجوزة وحينما عدت وجدت أن الخصوم قاموا بالاستيلاء على مكتبي
ومحتوياته مما كلفني أكثر من عام ونصف حتى الآن ومازلت لاسترداد حقي – جدير
بالذكر أن هذه الشكوى حتى الآن لم يتم استدعائي لمناقشتي فيما ورد بها !!!!!!
و أرجو أن يكون هذا في مواجهتي ووجودي
السيد / هشام إسماعيل المحامي لتهديده لي بالقتل والهجوم على شخصي أثناء محاولة تنفيذ قرار المحامي العام لنيابات شمال الجيزة ( مرسل صورة من هذه الشكوى لنقابة المحامين )
ثانيا : تسليمي كتبي المقدسة والصليب الخاص بي الموجود بالشقة والذين تم انتزاعهم بطريقة مهينه بمعرفة الضابط هاني درويش والذي كان يشغل منصب رئيس مباحث المهندسين وقتها وقد قدمت ضده شكوى بالفعل بمكتب معالي وزير الداخلية في 18/2/2007 عقب حدوث الواقعة مباشرة ولكن أحدا لم يتحرك و لم يستدعني أحد حتى الآن لمناقشتها .
أخيرا وليس أخرا
أقسم بالله العظيم الذي لا إله إلا هو.. أنني لن أترك هذا الأمر حتى يظهره الله أو أهلك دونه.. اللهم فأشهد..اللهم أني بلغت.
مقدمه لسيادتكم
ماجد عياد ذكيان
مدير مركز أبحاث وتطوير تكنولوجيا
المعلومات ( INTAS )
حاصل على درجة الدكتوراه في الذكاء الصناعي
ودارس للماجستير في التنمية للمجتمع المدني
0105437172



#هالة_المصرى (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- حكاية عم جابر
- مسيحية يابهية ياام طرحة وجلابية
- ايلى - ايلى - لما شبقتنى
- طوبى لمن امن ولم يرى
- نشاطركم الاحزان
- اقباط الموطن
- رابسو يتم بثة من موقع طريق الاسلام !!!! تلك كانت تصريحات ناد ...
- احتجاب
- جيتو اسلامى
- غيبة شريفة
- حدث فى بنك مصر
- شذى حسون تغنى (على صوتك بالغنى 0 لسة الاغانى ممكنة )0
- ديماس
- امتى الزمان يسمح ياجميل ؟
- الفتى الذهبى 5 ويئس من الأصلاح
- الحرية الان لكريم عامر-لا تحاكموة بل حاكمو من جنى علية
- تقرير الطب الشرعى فى قضية مقتل المجند هانى صاروفيم
- الفتى الذهبى 4 وفضائح جديده
- حب يسارى
- محمد وانا


المزيد.....




- الأونروا: النظام المدني في غزة دمر تماما
- عاصفة انتقادات إسرائيلية أمريكية للجنائية الدولية بعد مذكرتي ...
- غوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- سلامي: قرار المحكمة الجنائية اعتبار قادة الاحتلال مجرمي حرب ...
- أزمة المياه تعمق معاناة النازحين بمدينة خان يونس
- جوتيريش يعلن احترام استقلالية المحكمة الجنائية الدولية
- العفو الدولية: نتنياهو بات ملاحقا بشكل رسمي
- مقرر أممي: قرار الجنائية الدولية اعتقال نتنياهو وغالانت تاري ...
- جنوب السودان: سماع دوي إطلاق نار في جوبا وسط أنباء عن محاولة ...
- الأمم المتحدة تحذر من توقف إمدادات الغذاء في غزة


المزيد.....

- مبدأ حق تقرير المصير والقانون الدولي / عبد الحسين شعبان
- حضور الإعلان العالمي لحقوق الانسان في الدساتير.. انحياز للقي ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- فلسفة حقوق الانسان بين الأصول التاريخية والأهمية المعاصرة / زهير الخويلدي
- المراة في الدساتير .. ثقافات مختلفة وضعيات متنوعة لحالة انسا ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نجل الراحل يسار يروي قصة والده الدكتور محمد سلمان حسن في صرا ... / يسار محمد سلمان حسن
- الإستعراض الدوري الشامل بين مطرقة السياسة وسندان الحقوق .. ع ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني
- نطاق الشامل لحقوق الانسان / أشرف المجدول
- تضمين مفاهيم حقوق الإنسان في المناهج الدراسية / نزيهة التركى
- الكمائن الرمادية / مركز اريج لحقوق الانسان
- على هامش الدورة 38 الاعتيادية لمجلس حقوق الانسان .. قراءة في ... / خليل إبراهيم كاظم الحمداني


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - حقوق الانسان - هالة المصرى - دراسة امنية