أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....39















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....39


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2359 - 2008 / 7 / 31 - 10:55
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


إلى:

ـ الطبقة العملة في عيدها الأممي (فاتح مايو 2008).

ـ أحزاب الطبقة العاملة الساعية إلى استعادة الأمل في تحقيق الاشتراكية.

ـ من أجل العمل على تطوير الأداء النضالي في أفق استنهاض الطبقة العاملة.

ـ من أجل تحقيق الاشتراكية كبديل للنظام الرأسمالي الهمجي العالمي.






الحفاظ على وثيرة العمل المشترك:.....1

وإذا وقفنا في الفقرة السابقة على الغاية من العمل المشترك في مستوياتها الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، فإننا نصل إلى طرح السؤال:

مالعمل من أجل المحافظة على وثيرة العمل المشترك؟

وما هي الوسائل التي يمكن اعتمادها لضمان استمرار المحافظة على وثيرة العمل المشترك؟

وما هي مستويات العمل المشترك الضامنة لاستمرار تلك الوثيرة؟

إن المحافظة على وثيرة العمل المشترك ليست مسألة سهلة، وبسيطة، كما يمكن أن يعتقد البعض، يقدر ما هي عملية شاقة، تحتاج إلى إرادة سياسية من نوع خاص. وهذه الإرادة السياسية تحتاج إلى تنظيمات سياسية لها القدرة الكافية على اكتساب تلك الإرادة السياسية، وحتى تضمن هذه التنظيمات الاستمرار في القيام بالعمل المشترك، نرى ضرورة:

1) الاستمرار في الإرتباط العضوي بالجماهير الشعبية الكادحة، عن طريق الاهتمام بمشاكلها الاقتصادية، والإجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، والتفكير المستمر في العمل على إيجاد الحلول لتلك المشاكل، وإحضار الجماهير في إيجاد تلك الحلول، وعلى جميع المستويات، وفي جميع مجالات الحياة، حتى تصير الجماهير الشعبية الكادحة مرتبطة بالتنظيمات المدعوة للقيام بالعمل المشترك.

2) ضبط إيديولوجية كل تنظيم مدعو للقيام بالعمل المشترك، سواء كان يساريا، او ديمقاطيا، أو علمانيا، حتى يسود الوضوح الإيديولوجي الذي يعتبر شرطا لارتباط الجماهير بكل تنظيم على حدة، ومن أجل أن يصير الوضوح الإيديولوجي سائدا بين أفراد المجتمع، مما يعتبر شرطا للارتباط بالتنظيمات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، ولارتباط تلك التنظيمات العضوية بالجماهير الشعبية.

3) ضبط التنظيم المدعو إلى القيام بالعمل المشترك، قانونيا، وأفقيا، وعموديا، حتى يضمن لنفسه إمكانية الانفتاح على الجماهير الشعبية، الذي يعتبر شرطا للتوسع، لوقوف ذلك الضبط وراء امتلاك الجماهير للوعي التنظيمي، الذي يدفع بها إلى الانتظام في التنظيمات الجماهيرية، وفي التنظيمات السياسية المدعوة إلى القيام بالعمل المشترك، وفي التنظيم المشترك في حالة قيامه.

4) ضبط برنامج كل تنظيم مدعو إلى القيام بالعمل المشترك، حتى يصير ذلك البرنامج قنطرة للمرور إلى الجماهير الشعبية الكادحة، مادام يسعى إلى تحقيق طموحاتها الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية، وحتى يضمن كل تنظيم إمكانية تفاعل برنامجه مع طموحات الجماهير الشعبية الكادحة، سعيا إلى تطوره، وتطويره، ومن أجل أن يصير معبرا عن طموحات تلك الجماهير.

5) ضبط المواقف السياسية الصادرة عن كل تنظيم مدعو إلى القيام بالعمل المشترك، حتى تصير تلك المواقف رابطا مباشرا بين الجماهير الشعبية، وبين التنظيم المدعو إلى القيام بالعمل المشترك، بسبب استجابة المواقف السياسية لطموحات الجماهير الشعبية العريضة، التي تسعى إلى تفعيل المواقف السياسية في صفوفها، حتى تجد نفسها في التنظيم السياسي المعبر عن مواقفه السياسية، ومعه، ومن حوله، مما يشكل قوة لذلك التنظيم، وللجماهير الشعبية المستهدفة بتلك المواقف السياسية .

6) ضبط أداء مناضلي التنظيم المدعو إلى القيام بالعمل المشترك في المنظمات الجماهيرية، لأن ذلك الضبط القائم على أساس التوجيه المعتمد في ذلك الأداء، سيكون وسيلة لإكساب التنظيم المدعو للقيام بالعمل المشترك مكانة في صفوف الجماهير المستهدفة بعمل المنظمات الجماهيرية، وعلى جميع المستويات، الأمر الذي يترتب عنه توسيع التنظيم أفقيا، وعموديا، بسبب ذلك الأداء المضبوط، والموجه للاستجابة لحاجيات المنظمات الجماهيرية المستجيبة بدورها لحاجيات الجماهير الشعبية الكادحة.

7) ضبط العلاقة مع الجماهير الشعبية المستهدفة بعمل التنظيم المدعو للقيام بالعمل المشترك، سواء كانت هذه العلاقة إيديولوجية أو تنظيمية، أو مطلبية، أو برنامجية، أو سياسية؛ لأن ضبط العلاقة يزيد من احترام الجماهير الشعبية للتنظيم السياسي المدعو للقيام بالعمل الشترك، مما يجعلها ترتبط بإيديولوجيته وبتنظيمه، وبمطالبه، وببرنامجه، وبمواقفه السياسية، وتلتف حوله، لتشكل بذلك حزاما جماهيريا واسعا.

وقيام التظيم السياسي بالخطوات التي أشرنا إليها، يؤهله للانخراط في العمل المشترك، وللمحافظة عليه، حتى يتاتى ضمان القيام بالعمل المشترك، والاستمرار فيه، أما عدم القيام بالخطوات المذكورة، فإنه يجعل التنظيم السياسي غير قادر على القيام بالعمل المشترك، وغير ضامن لاستمراره.

أما الوسائل التي يمكن اعتمادها لضمان استمرار المحافظة على وثيرة العمل المشترك فتتمثل في:

1) الوسيلة الإيديولوجية التي تقتضي العمل المشترك المستمر على تسييد القواسم الإيديولوجية المشتركة بين جميع أفراد المجتمع، الذين سوف يعتبرونها إيديولوجيتهم، مما يدفعهم إلى الاخراط في العمل المشترك بصفة مستدامة، سعيا إلى تحقيق طموحاتهم في إيجاد اقتصاد وطني متحرر في كل بلد من البلاد العربية، ومن باقي بلدان المسلمين، وتقديم خدمات اجتماعية جيدة في مجالات التعليم، والصحة، والسكن، والشغل، والترفيه، وغير ذالك من باقي الخدمات الاجتماية، وتنشيط المجال الثقافي الكفيل بإنتاج القيم الثقافية النوعية المتناسبة مع طبيعة القواسم الإيديولوجية المشتركة، والقيام بأداء سياسي متميز، يستطيع أن يستوعب الجماهير الشعبية الكادحة، التي تتشبع بالقواسم الإيديولوجية المشتركة.

ذلك أن الوسيلة الإيديولوجية تتمكن من عمق الكيان الإنساني الفردي، والجماعي، لتعبيره عن مجمل الأفكار التي لها علاقة بالمصالح الطبقية للفئات، والطبقات الاجتماعية المتقاربة، المنخرطة في العمل المشترك، مما يجعلها وسيلة ناجعة، وأساسية، تنبعث عنها الحاجة الملحة للقيام بالعمل المشترك.

2) الوسيلة التنظيمية التي تقتضي الاهتمام بضبط التنظيم المشترك، وتفعيله، وانضاج شروط تطوره، وتطويره، حتى يمتلك القدرة على تنظيم، وتوجيه، وقيادة العمل المشترك، تخطيطا، وبرمجة، وتنفيذا، وعلى جميع المستويات الأفقية، والعمودية، وفي جميع المجالات: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية؛ لأن التنظيم، كوسيلة، يستطيع أن يلعب دورا كبيرا في ضمان قيام العمل المشترك، وفي ضمان استمراره، حتى يتأتى تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. والتنظيم المنظم، والموجه، والقائد للعمل المشترك، ينتظر منه أن يعيش أقصى درجة اليقظة، حتى يتأتى له تدبير العمل المشترك تدبيرا محكما، ومستمرا، مما يضمن استمرار تفعيله للعمل المشترك في نفس الوقت، وعلى مدار الزمن الوجودي.

3) الوسيلة البرنامجية؛ لأن التنظيم المشترك، بتفعيله للعمل المشترك، لا ينطلق من فراغ بقدر ما ينطلق من برنامج بمستوياته الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. وحتى يكون البرنامج المشترك أكثر تفعيلا للعمل المشترك، ينتظر منه أن يعكس، وبأمانة، وجهات نظر التنظيمات المساهمة في وجود التنظيم المشترك، وأن يعبر، وبصدق، عن طموحات الجماهير الشعبية الكادحة.

فالوسيلة البرنامجية هي الرابط الآني، والمرحلي، والإستراتيجي، بين التنظيم المشترك، بمكوناته المختلفة، وبين الواقع في تجلياته الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، مما يجعلها ضرورية لتفعيل العمل المشترك من جهة، ولضمان استمرار ذلك العمل المشترك من جهة أخرى، وللمحافظة عليه من جهة ثالثة.

والتنظيم المشترك كوسيلة أساسية لتفعيل، واستمرار العمل المشترك، وللمحافظة عليه، لا يمكن أن يقوم بدوره إلا انطلاقا من وجود وسيلة البرنامج المشترك. والجماهير الشعبية الكادحة لا تستفيد من نتائج العمل المشترك إلا بوجود وسيلة البرنامج المشترك. ومكونات التنظيم المشترك لا يمكن أن تساهم بشكل فعال إلا انطلاقا من البرنامج المشترك...وهكذا.

4) الوسيلة السياسية، التي تكسب العمل المشترك إشعاعا واسعا في صفوف الجماهير الشعبية الكادحة، هذه الوسيلة التي تتمثل، بالخصوص، في المواقف السياسية التي يتخذها التنظيم المشترك، والتي تقوم بدور كبير في تعبئة الجماهير الشعبية، وفي جعل هذه الجماهير تلتف حول التنظيم المشترك، وتنخرط في العمل المشترك، وتجدده، وتطوره، وتطويره، انطلاقا من البرنامج الآني، والمرحلي، والإسترتيجي. وبدون الوسيلة السياسية يبقى التنظيم المشترك بدون ارتباط بالجماهير، وتبقى الجماهير بعيدة عن العمل المشترك، وغير مساهمة في تفعيله، مما يعرضه للتفكك، والتخلف. ولذلك يكون الحرص على قيام الوسيلة السياسية مهما، في تفعيل العمل المشترك، وضمان استمراره.

5) وسيلة أداء مناضلي التنظيم المشترك، في المنظمات الجماهيرية. هذه الوسلة التي لها علاقة بمسلكية الأفراد في صفوف الجماهير المنظمة في المنظمات الجماهيرية، تعتبر ذات أهمية خاصة؛ لأنها تلعب دورا كبيرا، وأساسيا في تحريض الجماهير على الانخراط في العمل المشترك، مهما كان نوعه، والعمل على تفعيله، مادام يخدم مصالح الجماهير الشعبية: الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية. وهذا التفعيل هو الذي يكسب العمل المشترك طابع الاستمرارية. واذا كان اداء مناضلي التنظيم المشترك كوسيلة لا يرقى إلى مستوى التاثير في الجماهير الشعبية، عن طريق المنظمات الجماهيرية، فإنه سيقف وراء تفكيك العمل المشترك، أو إضعافه، مما يؤدي إلى توقفه، وهوما ينعكس سلبا على الجماهير الشعبية.

ولذلك كان الحرص على أداء مناضلي التنظيم المشترك، ولا زال، وسيلة مهمة لضمان استمرار العمل المشترك، عن طريق تفعيل العمل الجماهيري، من خلال المنظمات الجماهيرية، التي تعد الجماهير، وتربيها على تفعيل العمل المشترك، مما يضمن استمراره على المستوى الآني، والمرحلي، والإستراتيجي.

6) الوسيلة الجماهيرية التي تعتبر ضرورية لتفعيل العمل المشترك من التخطيط، إلى التنفيذ، إلى تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. فاستحضار الجماهير الشعبية، وإشراكها في مختلف مراحل العمل المشترك، يعتبر دعامة أساسية للتنظيم المشترك، بمكوناته المختلفة، المساهمة في تفعيل العمل المشترك، ودافعا كبيرا لتفعيل العمل المشترك الذي يهمها. وحتى تصير الجماهير الشعبية الكادحة مساهمة في تفعيل العمل المشترك، لا بد من تشبعها بالقواسم الإيديولوجية المشتركة، التي تصير سائدة بينها، وأن تقتنع بالتنظيم المشترك المنظم، والموجه، والقائد للعمل المشترك، وأن تساهم في بناء البرنامج المشترك، المتحكم في تفعيل العمل المشترك، وأن تكون المواقف السياسية التي يتخذها التنظيم المشترك معبرة عن طموحاتها في تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإسترتيجية، وأن يكون أداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية متناغما مع أداء الجماهير الشعبية الكادحة في تفعيل العمل المشترك. وإلا فإن اعتبار الجماهير الشعبية الكادحة وسيلة للمحافظة، ولاستمرار، ولتفعيل العمل المشترك، من باب المستحيلات. ولتجنب تهميش الجماهير الشعبية في القيام بالعمل المشترك، يجب استحضارها في كل مراحل هذا العمل الذي يهم مصيرها الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والمدني، والسياسي.

7) الوسيلة الإعلامية التي تقتضي قيام وسائل الإعلام المقروءة، والمسموعة، والمرئية، بتتبع العمل المشترك من بداية التخطيط له، إلى تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. فالإعلام، كوسيلة، لعب دورا كبيرا، وأساسيا في التعريف بالعمل المشترك، وفي الدعاية له بين التنظيمات المختلفة، وبين الجماهير الشعبية الكادحة بالخصوص، والتي من مصلحتها القيام بالعمل المشترك. وهو ما يؤدي الى ضمان تفعيله واستمراره، وتقويته، حتى تتحقق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. وبدون قيام الإعلام بدوره، يبقى العمل المشترك متواريا، ومتراجعا إلى الوراء، وعلى جميع المستويات، مما جعله غير معروف بين التنظيمات، وبين الجماهير الشعبية الكادحة. وهو ما يؤدي إلى ضعفه، وتفككه، وعدم تحقيق أهدافه.

ولذلك كان لزاما أن يعتمد التنظيم المشترك الإعلام كوسيلة للتعريف بالعمل المشترك، والدعاية له، حتى يضمن استمراره في القيام بدوره الذي يخدم مصالح الجماهير الشعبية الكادحة بالدرجة الأولى، عن طريق تحقيق أهداف محددة.

وهكذا يتبن أن استمرار، وضمان وثيرة العمل المشترك، لا بد من اعتماد الوسائل الإيديولوجية، والتنظيمية، والبرنامجية، والسياسية، وأداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية، والإعلامية، حتى يتمكن العمل المشترك من تحقيق الأهداف المسطرة، وسعيا إلى ترسيخ العمل المشترك في المسلكية الفردية، والجماعية.





#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....38
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....37
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....36
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....35
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....34
- هل حان الوقت لمساءلة ومحاكمة حميدو لعنيكري وكل المسئولين عن ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....33
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....32
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....31
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....30
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....29
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....27
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....25
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....24
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....23
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....22
- عرش بوبكر: المناضل الطليعي الشامخ، الذي أعجزه المرض عن مواصل ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....21


المزيد.....




- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»
- مؤتمر«أسر الصحفيين المحبوسين» الحبس الاحتياطي عقوبة.. أشرف ع ...
- رسالة ليلى سويف إلى «أسر الصحفيين المحبوسين» في يومها الـ 51 ...
- العمال يترقبون نتائج جلسة “المفاوضة الجماعية” في وزارة العمل ...
- أعضاء يساريون في مجلس الشيوخ الأمريكي يفشلون في وقف صفقة بيع ...


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....39