أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - نظرية المؤامرة هل هى غربية ام عربية اسلامية؟؟















المزيد.....

نظرية المؤامرة هل هى غربية ام عربية اسلامية؟؟


جاك عطاللة

الحوار المتمدن-العدد: 2358 - 2008 / 7 / 30 - 03:34
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


تشيع داخل العالم العربى والاسلامى مصطلحات و تابوهات عديدة تحتل مركز الصدارة داخل العقل العربى والمسلم من كثرة تكرارها وترديدها داخل وسائل الاعلام و المساجد و الجامعات حتى اصبحت موروثات مقدسة او قل ركن من اركان الاسلام اقدس من اركانه الخمسة المعروفة من يقترب منها يقابل بوابل من القذائف الحارقة وقد يدفع حياته او سمعته او وظيفته او زوجته وعائلته ثمنا لاعلانه رأيه المستقل عن عقلية القطيع ( طه حسين - الحكيم- نصر ابوزيد- نوال السعداوى- سيد القمنى- نجيب محفوظ -لويس عوض - ابونا زكريا بطرس - صلاح محسن- وفاء سلطان الخ )-

نناقش هنا بعض هذه التابوهات الاركان المضافة على اركان الاسلام الخمسة والتى زادت كثيرا بعد التمويل السعودى الوهابى السخى لعملائها بالمنطقة وخصوصا بمصر والذى ادى الى احتلال عقل مصر وتخريبه من الداخل و تدمير المناعة المصرية الداخلية القائمة على التجانس الوطنى و المواطنة المتساوية الى عقلية تقدس التمييز دينيا واجتماعيا ودينيا و تتسلح وراء المادة الثانية من الدستور لتدمير وحدة مصر واضطهاد وابادة عشرين بالمائة منهم بحجة ان اله الاسلام يرغب فى ذلك وانه فوضهم رسميا لتنفيذ رغبته الدموية بتطهير مصر الاقباط منهم

اريد ان اعلن هنا ان السادة مخططى الوهابية من مصريين وسعوديين يطلقون مصطلحات

((( المؤامرة الغربية المبيته ضد العرب والمسلمين والعقيدة الاسلامية لابادتها )))

و هى عبارة عن كاموفلاج او تغطية لمؤامرة حقيقية تمول بسخاء وتنفذ بهمة ونشاط من دول البترول وعلى رأسها السعودية ومعها التابع المصرى بأجهزته الرسمية كلها واكرر اجهزته الرسمية من الرئيس ومادون مستخدمين وسائل اقل ما يقال عنها انها وضيعة و ضد القوانين الدولية وتستحق تحقيق دولى لكشف ابعادها الخفية وعندنا عشرات الالاف من الوثائق والادلة والافعال اليومية على الارض تؤكدها وهى تستحق التحقيق الدولى و اعلان الحقائق ومحاسبة المخططين والمنفذين

احيلكم اولا على حديث صريح للداعية عمرو خالد للتليفزيون يعلن فيه صراحة عن وجود مؤامرة عربية اسلامية نشيطة ممولة بسخاء غعن زرع اكثر من ثلاثين مليون مسلم باوروبا لحكمها بعد عقود قليلة وستجدوا بالحديث الصراحة التامة والدليل الكافى من داعية مسلم متعلم يحمل الماجستير و يعيش باوروبا منذ ان طرد من مصر وقد حقق ايرادا رسميا قدره ثلاثة ملايين دولار العام الماضى غير ما يدفع له تحت الترابيزة من الدول العربية ولا يعلن عنه --

ومن العجيب ان لا يحمل هذا الشخص ومعظم من طرد من عالمه الاسلامى اى جميل او منة للبلد الذى قبله و اعانه واستضافه و عامله باحترام كأنسان على عكس بلده الاصلى الذى اهانه وطرده خارج مصر --منتهى قلة الذوق والخسة و الحقارة ان ينال البلد المضياف الذى تركه يعيش بامان وبحبوحة و يكسب هذه الملايين ان ينال جزاء سنمار
وهذا هو رابط الشريط المتلفز
http://www.memritv.org/clip/en/1821.htm

المصطلح الثانى الذى يعتبر من الاركان هو

((( الاستقواء بالاجنبى )))

نسمع عن هذا المصطلح كثيرا من الاخوة المسلمين عندما يتعلق الامر بصراخ ضحاياهم من الاقليات التى تعيش وسطهم بسبب السياسات الحكومية الاضطهادية التمييزية وعدم تطبيق القوانين المدنية عندما يتعلق الامر بنزاع قبطى مسلم وانما يطبق قانون البدو العرفى و يحتفظ بالقانون المدنى فقط للنزاع بين المسلمين وبعضهم اما الاقباط فلهم فقط مستوى وضيع من العدالة يسمى القانون العرفى البدوى وهو قانون القعدة على مصطبة مع شيوخ البدو والعشائر لشرب القهوة و قتل القتيل ثم المشى بجنازته والذهاب للتعزية وبهذا تلغى المحاكم و النيابة والتحقيقات والقاضى و تتم الطرمخة و التباوس بين اللحى واللى فى القلب فى القلب والى اللقاء بمذبحة اخرى قريبا -لا قبض على متهمين ولا تحقيق ولا ادعاء ولا نيابة ولا قاضى ولا سجون للقتلة كل هذه المبادىء القانونية والقوانين تحفظ فى الصون و تتم بحذافيرها فى النزاعات بين المسلمين فقط --

مع تكرار المذابح حتى اصبحت شبه يومية ومع الاهانات اليومية لدينهم بوسائل الاعلام ومع حرق كنائسهم وقتل وسرقة مواطنيهم الاغنياء وخطف بناتهم المتكرر بتخطيط من الدولة ومع خطف الرهبان وتكسير اطرافهم والبصق على الصليب ومحاولة اسلمتهم بالتعذيب الوحشى والصلب على الاشجار ضج الاقباط من تأمر الدولة وخرجوا بمظاهرات بالدول الاوروبية و القارة الاسترالية وامريكا وكندا تندد بالحكم الوهابى الجاسم على حلقوم مصر و بضلوع الدولة الواضح باختلاق الاحداث الطائفية ومنعها تطبيق القانون واضطهادها واستفزازها اليومى لحقوق الانسان القبطى بمصر واذلاله بخطف بناته القصر والادعاء انها قصص حب بين شبان مسلمين وبنات قبطيات مع ان القانون المصرى لا يسمح بالاغواء لقاصر ويعتبره جريمة ولا يسمح للقاصر بتزويج نفسها بنفسها ولا يسمح باسلمتها بدون رغبة اولياء امرها -

-ما تفعله الحكومة الوهابية بالتمويل السعودى المصرى هو اعطاء اموال للشباب المسلم العاجز عن الزواج ليغوى القاصر او يخطفها ثم يتم الاعتداء الجنسى عليها و تغيير ديانتها بالقوة بعد ان يتم تصويرها باوضاع مشينة وتهديدها اما بابلاغ اهلها او نشر الصور علانية بالمجتمع وفى معظم الاحيان تستخدم ادوية لاخضاع القاصر وسلب ارادتها وهذه ليست حالات فردية وانما ظاهرة عامة مع التاكيد على حقيقة ان الاسلام يمنع نهائيا حب فتاة مسلمة لشاب مسيحى ويقتلهما معا اى ان الحب يتم تسييسه لصالح الاسلام والمسلمين فقط كما يتم تسييس الدين والمواطنة وكل المبادىء لتصب بخانة الاسلام والمسلمين فقط ضد مبادىء حقوق الانسان وضد المساواة و العدالة

ماذا فعلت الدولة بعد ان فضحتها مظاهرات اقباط الخارج؟؟

الدولة سلطت وسائلها الاعلامية و افرادها المدربين على النباح والصريخ واتهام الاقباط الابطال الذين خرجوا يستصرخوا ضمير العالم المتحضر لانقاذ اخوتهم من حرب الابادة والاستئصال بالاستقواء بالاجنبى رغم انهم منذ بداية ثولرة البكباشية الحرامية وهم يستنجدون بكل البكباشية من جرائم الاسلام والمسلمين ومن افراد عصابات البكباشية وائمتهم من ايام عبد الحليم محمود والشعراوى وكشك و فهمى هويدى وزغلول النجار ويوسف البجرى و التلمسانى و سيد قطب و كمال الدين حسين و حسين الشافعى و انور السادات وحسنى مبارك و المهدى عاكف ومعهم عمرو اديب و الننوس ابن ماما كريمة مختار وابو اسلام وابو زلومة -- ومذا كانت النتيجة؟؟ كلما تصرخ يزداد الضرب وتزداد الكرابيج عنفا ليخرسوك و يفهموك انه لا احد على الارض سيوقف عمليات الاسلمة و الابادة _
_
نشكر الله ان جاءت احالة المجرم عمر البشير الى محاكمة دولية بتهمة الابادة لتشجع الاقباط على ان الحلقات تستحكم والعدالة قريبة و ستطال كل المجرمين ذوى الذقون الطويلة والسراويل القصيرة و الزبيبات التى يخفونها بعناية تحت البدل الانيقة و يخدعون العالم بانهم يحكمون دول مدنية مع انها دول دينية حتى النخاع تم تديينها و اغتصابها من اهلها الحقيقيين عنوة وبجرائم مستمرة وبتحالف قذر مع شيوخ الجاز الوهابية

ومن العجيب ان المسلمين هم من يستقووا دائما بالاجنبى ليخلصهم من بلاويهم مع بعضهم-- فمن استقوى بالامريكان ايام غزوة صدام للكويت ؟؟ اليس ملك السعودية فهد النائح وامير الكويت المتشنج الباكى امام الامم المتحدة؟؟

ومن استقوى بالاجنبى ايام حرب البوسنة والهرسك؟؟ اليس ملوك ورؤساء الدول العربية والاسلامية؟؟

ومن الذى يمول اليوم المسلم براق حسين اوباما و يشترى له وسائل الاعلام الامريكية الغافلة لتلميعه و جعله رئيسا لامريكا ليتم مخطط عمرو خالد فى اسلمة العالم -- اعتقد ان امريكا اليوم ليست امريكا امس وان الامن والامان يمنعا الامريكيين من انتخابه رئيسا لميله نحو ابناء جلدته و شروعه حسب تصريحاته فى سحب القوات الامريكية وتركها للقاعدة وبن لادن والتفاوض مع ايران رأس الشر العالمى الثانى بعد السعودية


ختاما اقول ان الاقباط وضعوا رجلهم على الطريق الطويل نحو التحرر ونيل حقوقهم المدنية المسلوبة --

قضيتنا قضية استعمار مغلف بطابع دينى اسلامى يمنعنا من نيل حقوقنا المشروعة فى العيش باحترام ومساواة تامة كمواطنين اصليين لمصر و هذا الاستعمار المتمسح بالدين يستخدم المصادر الاسلامية مثل القرأن والاحاديث والسنة فى فرض جيتو منعزل اسميه القفص الحديدى الاسلامى عنوة على الاقباط ليحبسهم داخله فيؤسلمهم اجبارا بكل وسائل التعذيب و الاجرام المضادة للقوانين الدولية وحقوق الانسان ونذكر اجبارهم على حفظ القران و الاحاديث بمناهج التعليم و اسماعهم القران والمواد الدينية الاسلامية بالاجبار حتى بمنازلهم من وسائل الاعلام والميكروفونات المجنونة و ساائل المواصلات ومنعهم من دخول كليات معينة وجامعات معينة ووظائف معينة تقتصر على المسلمين و سب الدين المسيحى علنا وبكثافة بكل وسائل العلام المملوكة للدولة والمساجد بدون حساب ولا عقاب

اننا سنظل على الطريق حتى نصل الى تحررنا الكامل من ربقة هذا الاستعمار الدينى وهدفنا النهائى هو ااعادة مصر الى وضعها قبل 1952 ايام الملكية --دولة ليبرالية متحررة ديموقراطية تحكم بقوانين مدنية تساوى بين المواطنين بالحقوق والواجبات و تعيد الحقوق المسلوبة لاصحابها وتحاسب من وضعوا خطط ابادة الاقباط ومن نفذوها وتأخذ من الضمانات الدولية والمحلية ما يكفل لعدم ارتدادها لهذا العصر الهمجى الدينى الذى نعيشه منذ 1952 مرة اخرى

اختم مقالى بوضع رابط حديث رائع لقداسة الاسقف الانبا توماس اسقف القوصية فى محفل دولى عقد فى هدسون انستيتيوت يوضح باختصار ماتفعله الحكومة المصرية على الارض من تنفيذ سياسة الاراضى المحروقة للاقباط ومن منعهم من ابسط حقوقهم كمواطنين وكبشر واتمنى ان ارى العشرات مثل قداسته ممن يجيدون الانجليزية ويوضحوا للمحافل الدولية حجم مؤامرة الابادة وسياسة عزلهم بالاقفاص الاسلامية تمهيدا للانقضاض عليهم فى ساعات النحس ايام الجمع الشهيرة ولقد اعدبنى دقته فى وصف الاحتلال الاستعرابى الاسلاموى للاقباط و اننا لسنا عرب و سنقاوم حتى الموت للحفاظ على هويتنا القبطية مهما بلغت دناءة الوسائل الوهابية الحكومية المصرية لمحو هويتنا وثقافتنا ولغتنا و طريقتنا فى الحياة
http://www.copts.com/arabic/images/stories/videos/BishopThomasHudsonInstitute.wmv

وايضا اعيد للتذكرة تكرار امثلة يغوسلافيا و تشيكوسلوفاكيا فى حالة استمرار عدم الرغبة فى حل المشاكل واعادة المواطنة الكاملة للاقباط من جانب الاغلبية المسلمة حكومة وافراد لان قدرة الاقباط على تحمل المزيد من الاغعتداءات الغاشمة انتهت و ليس معنى هذا نجاح خطة الاسلمة حتى لا يفهم احد الاغبياء انها دعوة للاستسلام لكن هذا معناه ان الاقباط سيتخذوا وسائل اخرى لتحقيق هدفهم بدولة مدنية او استقلال وتحرر من ربقة الاحتلال المستقوى بالاسلام ومرة اخرى مواطنة كاملة او تسريح باحسان وليس هناك وسط ولا قعدات بدو ولا نص نص بهذه المسائل المصيرية



#جاك_عطاللة (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ((اللى يتجوز امى اقوله ياعمى ))-- خواطر عن نكسة 23 يوليو 195 ...
- حوار الاديان و هزار الملوك
- البشير والعشرة المبشرين بجهنم وبئس المصير
- الهوس الجنسى بالسعودية وحقوق الانسان
- تيجى نقسم القمر -اغنية القذافى وعبد الله الجديدة
- دروس مستفادة من احداث ابوفانا و الفيوم-امساك بمعروف او تسريح ...
- غطينى يا صفية وصوتى على الداخلية - نموذج فاضح لرجال مبارك
- الرئيس مبارك يعلن الحرب الاهلية ضد الاقباط المصريين متسلحا ب ...
- اتفاق مفاجىء بالدوحة- الرابح الاكبر والخاسر الاكبر
- بيروت مقبرة الغزاة--حسن نصرالله وارييل شارون -سيرة ذاتية
- حزب الله واخوانه وبيروت--لك الله يا غافل
- ليلة القبض على بهية ومقتل نبيل بطرس
- لنتذكر بعضا من انجازات الرئيس بعيده الثمانين
- حادثة نقابة الصحفيين المصرية ودلالاتها للاقباط و الليبراليين ...
- فيلم خيرت فيلدرز الفتنة -ومؤتمر القاع العربى بسوريا والقنبلة ...
- ما بين وفاء سلطان واقباط الاخوان
- انقذوا اطفال مصر -صرخة لضمير العالم
- نتائج كارثية للزواج العرفى بين مبارك وعاكف على الاسرة المصري ...
- تحرير غزة من اخوان هنية ومشعل ومصر من اخوان عاكف ضرورة انسان ...
- الدكتور حمدى زقزوق وزيرالهتش الصحافى المصرى وعلوج الاخوان ال ...


المزيد.....




- بيان إماراتي بشأن اختفاء الحاخام اليهودي
- قائد الثورة الاسلامية آية الله‌خامنئي يصدر منشورا بالعبرية ع ...
- اختفاء حاخام يهودي في الإمارات.. وإسرائيل تتحرك بعد معلومة ع ...
- إعلام العدو: اختفاء رجل دين اسرائيلي في الامارات والموساد يش ...
- مستوطنون يقتحمون مقبرة إسلامية في الضفة الغربية
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -أفيفيم- بصلية صا ...
- المقاومة الاسلامية في لبنان تستهدف مستوطنة -ديشون- بصلية صار ...
- سفير إسرائيل ببرلين: اليهود لا يشعرون بالأمان في ألمانيا
- أسعد أولادك…. تردد قناة طيور الجنة التحديث الجديد 2025 على ج ...


المزيد.....

- شهداء الحرف والكلمة في الإسلام / المستنير الحازمي
- مأساة العرب: من حزب البعث العربي إلى حزب الله الإسلامي / حميد زناز
- العنف والحرية في الإسلام / محمد الهلالي وحنان قصبي
- هذه حياة لا تليق بالبشر .. تحرروا / محمد حسين يونس
- المرحومة نهى محمود سالم: لماذا خلعت الحجاب؟ لأنه لا يوجد جبر ... / سامي الذيب
- مقالة الفكر السياسي الإسلامي من عصر النهضة إلى ثورات الربيع ... / فارس إيغو
- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - جاك عطاللة - نظرية المؤامرة هل هى غربية ام عربية اسلامية؟؟