أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بسام خلف - أزمة المثقف الليبرالي العربي















المزيد.....

أزمة المثقف الليبرالي العربي


بسام خلف

الحوار المتمدن-العدد: 2357 - 2008 / 7 / 29 - 10:04
المحور: مواضيع وابحاث سياسية
    


قراءة في مقالة الأستاذة رجاء بن سلامة حول ميراث المرأة و رد الأستاذ أبويعرب المرزوقي
في ساعة متأخرة من الليل.... في مدينة عربية.... الشوارع خالية من كل حركة.... سيارة فخمة تمر أمام الإشارة الضوئية الحمراء... يخفف السائق من السرعة... يلتفت يمينا و يسارا... ثم يواصل السير مع أن الإشارة لا تزال حمراء.
سائق السيارة, مفكر, فيلسوف يدرس علم المنطق في الجامعة.
تسأله لماذا لم يتوقف عند الإشارة الحمراء.
يجيبك, الشوارع خالية, التفت يمينا و يسارا و عندما تيقنت أن لا خطر مررت.
تقول... معقول.
نفس المفكر الفيلسوف, في سيارته عائدا إلى المنزل. الطريق مكتظ بالسيارات. لا أحد يحترم الإشارات الضوئية, منبهات الصوت تتعالى من كل جانب, تتوقف حركة المرور.
تقول...غير معقول
نفس المشهد في عاصمة غربية. السائق هذه المرة ليس بمفكر فيلسوف بل عامل بسيط لا يفوق مستواه الشهادة الابتدائية. لكنه على عكس الأستاذ الجامعي العربي, يقف صاحبنا عند الإشارة الحمراء لدقائق طويلة مع أن الشوارع خالية من كل حركة.
تقول ما هذه البلادة و الغباء.... غير معقول
نفس العامل, في سيارته عائدا إلى المنزل. الطريق مكتظ بالسيارات. لكن كلها تسير بانتظام, لا تسمع منبهات صوتية و لا تتوقف حركة المرور.
تقول ... رائع....معقول
في الحالة الأولى آل المعقول إلى لا معقول. و في الحالة الثانية آل اللا معقول إلى معقول.
يتكرر هذا المشهد يوميا و في كل المجالات, و في كل مرة نقول غير معقول.. لا يعقل. مع أن ما يقع هو عين العقل.
ينطلق الفكر الغربي من الواقع, فيلاحظ أن التساهل مع القانون حتى و إن كان ذلك لا يسبب أية مضرة ( عدم احترام الإشارة الضوئية ليلا) يؤدي إلى عدم احترامه من طرف الجميع حتى و إن كان يسبب ضررا. هذا ما أقرته التجربة. فتعامل السياسي بصرامة مع من لا يحترم القانون و نشر المثقف هذه القاعدة.
يجرد الفكر العربي المسألة من واقعيتها, يعالجها فكريا لينتهي إلى نتيجة, إلى رأي ممكن. يعتمده على أنه واقع لا محالة. ( الممكن واقع لا محالة قال الشيخ محمد عبده). ثم بعودته إلى الواقع يجده لا يتطابق مع الفكر. مفارقة. لا يفهم. فيتيه في البحث عن الأسباب و المسببات.
هذا هو درس عبد الله العروي في الجزء الأول من كتابه مفهوم العقل. مفارقة الشيخ محمد عبده و مصلحي النهضة تكمن في أنهم اعتمدوا عقل الاسم. لا عقل الفعل. وكما هو معلوم بنيت الحداثة الغربية على العقلانية. و العقل لا يكون عقلانية إلا إذا انطلق من الواقع و سخر لمنطقه, منطق القول و الفكر.
مقالة الأستاذة رجاء بن سلامة "للذكر مثل حظ الأنثيين" و رد الأستاذ أبو يعرب المرزوقي(1)
إن حظ المرأة في الميراث, الذي هو نصف حظ الرجل, يجعل من قسمة الميراث كما تعيشها المرأة لحظة غريبة تتكثف فيها معاني الوجود و النصيب بحيث يمكن أن تهمس البنت الشرعية أو كل من يرث نصف حصة إخوته :" أنا أساوي حصتي, حصتي نصف حصة لأنني نصف بشر". و كلما خرجت أصوات تنادي بالمساواة في الميراث تواجهها معارضة عنيفة متنامية. و الحال أن المرأة اليوم أصبحت منتجة أو متاح لها لأن تكون منتجة, وأصبحت تنفق على نفسها و تساهم في الإنفاق على الأسرة. و لم تعد المرأة ملكا للرجل, بل أصبحت عمليا شريكة للرجل و قرينة له, حتى و إن كانت لا تعمل خارج البيت, حتى و إن كانت غير مجبرة في القوانين الحالية على الإنفاق على الأسرة.
كما لاحظت الأستاذة أن حصة المرأة في الميراث عندنا تعادل حصة ابن الزنا في فرنسا قبل أن يتم تعديل القانون الفرنسي سنة 2000. و هذه الترجمة من شأنها أن تكشف أيضا عن العنف البارد الصامت المنجر عن التمييز عندما يكون مؤسسسيا, ، وعندما يستند إلى تنظيمات اجتماعيّة ضاربة في القدم، فيكون بديهيّا مسلّما به، ويكون التّشكيك فيه كالتّشكيك في قرص الشّمس الطّالع في وضح النّهار.
هجنة المرأة تبدو لنا أكبر من هجنة ولد الزّنا، بما أنّها ليست ناجمة عن ملابسات حياة الأب، بل هي نتاج مباشر لكينونة المرأة باعتبارها امرأة.
ثم تمر الأستاذة إلى عرض الجذور التاريخية و الدينية لهذا الوضع و ذلك بعرض آية الميراث في القران و موقف الفقهاء و الفلاسفة ( الواحدي, إخوان الصفاء) لتنتهي إلى العصر كان الأفضليّة لا عصر المساواة، وكان أقصى ما يمكن أن يؤنسن به نظام الأفضليّة هو حماية المفضول من إفراط الأفضل في العسف أي إنصاف المفضول لإدامة نظام الأفضليّة. كان لا بدّ من وضع حدّ لهذه المطالبة بالمساواة في عصر لم يكن فيه للمساواة بين الذّكر والأنثى وبين الأحرار والعبيد، والمسلمين وغير المسلمين مكان. بناءا على هذا الطرح تستنج الأستاذة أن أفضليّة الرّجال على النّساء كانت قرارا إلهيّا ومبدأ تشريعيّا بديهيّا في عصر الرّقّ والقوامة. كما أن جرح التّفضيل الإلهيّ يفغر فاه مع ولادة كلّ طفلة في عالم الإسلام.
ثم تمر الأستاذة إلى محاولات التغيير التي شهدتها تونس منذ الطاهر الحداد, مرورا ببورقيبة وصولا إلى مثقّفين بارزين أمثال العفيف الأخضر ومحمّد الشّرفيّ، ولطيفة الأخضر، وإضافة إلى ألف مواطن أمضوا عريضة في الموضوع، هي بعض فعاليّات المجتمع المدنيّ، مثل الجمعيّتان المحرّرتان للتّقرير المذكور آنفا والرّابطة التّونسيّة لحقوق الإنسان، وفرع منظّمة العفو الدّوليّة بتونس. تحوّل النّداء الفرديّ إذن إلى مطالبة جماعيّة وسياسيّة، وهو ما ينفي عن هذا المطلب طابع الحلم الفرديّ أو الفكرة النّخبويّة، ويتطلّب تدخّلا من المشرّع التّونسيّ واستجابة لصوت العدالة والعقل.
لقد حاولت الأستاذة معالجة قضية ميراث المرأة انطلاقا مما تشعر به من ظلم إزاء هذا النظام (الواقع) ثم قارنت هذا الوضع مع واقع أخر و هو ابن الزنا في التشريع الفرنسي (ترجمة). مرت بعد ذلك إلى توضيح الجذور التاريخية و الدينية لهذا الوضع, لتستنتج التفضيل الالاهي للرجل و دونية المرأة. لتنهي مقالتها بإبراز محاولات التغيير و النداء به.
يبدأ الأستاذ أبو يعرب المرزوقي رده على الأستاذة بتهجمه على المدرسة الحداثية التي تنتمي إليها و بعض وجوهها البارزين. ثم يمر إلى مناقشة الموضوع.
1/فهم معنى المنزلة الوجودية
يشرح الأستاذ أن المنزلة الوجودية لا تحدد بالملكية فلا تزداد كثافة وجوده بازدياد ثروته. و حتى و إن قبلنا عقلا بهذا التقويم فيكون على أساس القدرة في تحصيل الملك و لا التملك نفسه. كما أن هذه المنزلة تصبح منزلة مستعارة ممن يهبه إياها خلال وهبه ما يورثه إياه و هذا بحد ذاته نفي لمفهوم التصور الذي يفاد بالمنزلة الوجودية. ثم يعلل تساوي المنزلة الوجودية بين المرأة و الرجل في التشريع الإسلامي بما أعطاهما من مساواة في حرية التصرف في الملكية مهما كان مقدارها. ينهي الأستاذ هذه المسألة بطرح علاقة الواجب مع الواقع: فالكلام على المنزلة الوجودية لا معنى له عند من لا يميز بين الواجب والواقع إذ هو عندئذ يجعل الواقع مثالا ويستعمله في وظيفة الواجب: ذلك أن الباحثة هي التي فسرت قواعد الإرث بالمنزلة الوجودية ولم تفسر المنزلة الوجودية بقواعد الإرث إلا عكسا غير واع لما انطلقت منه أعني من قيس المنزلة الوجودية بالثروة الاقتصادية.
كما هو واضح, طرح الأستاذ هذه المسألة من منطلق فكري بحت. فحتى عندما تكلم عن الواجب و الواقع, بقي حبيس النصوص (نص قواعد الإرث و نصوص المنزلة الوجودية). فهو بكل بساطة تعالى على الواقع. الواقع الذي انطلقت منه الأستاذة حين قالت " تهمس البنت الشرعية أو كل من يرث نصف حصة إخوته :" أنا أساوي حصتي, حصتي نصف حصة لأنني نصف بشر". و من هنا بقيت الأسئلة الجوهرية دون إجابة. لماذا تحس المرأة بدونية منزلتها الوجودية ؟ ما الذي أد إلى التناقض بين ما تقول به النصوص ( لا فرق بين المنزلة الوجودية بين الرجل و المرأة كما يقول الأستاذ) و إحساس المرأة بعكس ذلك ؟
2/ فهم النص الشرعي
يقرأ الأستاذ نص المواريث على أنه حد من حرية المالك في التصرف في ممتلكاته وذلك بتقييد حريته في الوصية. ثم يمر إلى شرح الغاية من عدم المساواة بين المرأة و الرجل في الميراث. التي يحددها في مسألتين. الأولى اقتصادية. حيث أن الغناء المادي للمرأة يشجع على الزواج المصلحي و بالتالي الزواج الداخلي الذي يؤدي إلى تراكم الثروات و مجتمع الشركات العامة التي تجعل الناس أرقاما فاقدين للذوق. و الثانية بيولوجية حيث التزاوج الخارجي الذي يمكن من تحقيق شروط الصحة العضوية. هذه هي مقاصد الشرائع في حياة العمران و لكن لا تنتبه النخب العجلى إلى هذه البعائد يقول الأستاذ. فمنهم من يرى البعائد ويسميهم اليونان حكماء. ومنهم من لا يرى أبعد من ذبابة أنفه ويسميهم العرب سفهاء. فما أشقى المرأة التي يختارها المغازلون لمالها ! ولعل الباحثة بمقتضى الجنس والخبرة أدرى مني بالمفاضلة بين المرأة تُختار حبا لذاتها وجمالها أو تُصطاد طمعا في ما عندها ومالها ! كما يقوم الأستاذ بمقارنة سريعة مع نظام الإرث الفرنسي الذي يجعل للجماعة الحق الأول فيه بتوسط الضريبة على نقل الملكية و هو ما لا يقره الشرع الإسلامي.
كما كان الأمر في المسألة الأولى, عالج الأستاذ هذه المسألة كذلك من منطلق فكري بحت. و بما أن القضية ملتصقة بالواقع على عكس المسألة الأولى فكان طرح الأستاذ هزيلا و يدعوا إلى السخرية في بعض الأحيان.
يجعل الأستاذ من ثروة المرأة عائقا لتقدم المجتمع و خطرا على توازنه. و بالتالي يجب الحد منها بسلبها حق المساواة في الميراث. يقول الأستاذ أن هذا الحد يمنع من انتشار الشركات الضخمة. فهل بحث الأستاذ نسبة مساهمة نظام الإرث الذي يساوي بين المرأة و الرجل في نمو الشركات العالمية الضخمة ؟ و هل بحث الأستاذ في تفاقم الزيجات الداخلية في هذا النظام ؟
لم ينتبه الأستاذ إلى عمق و فلسفة التكافل الاجتماعي في القانون الفرنسي الذي يجعل للجماعة نصيبا في الميراث عن طريق الضريبة على نقل الملكية. و لو تنبه لذلك لقال لنا أن الإسلام أول من دعا إلى هذا بتحريضه على التصدق على الفقراء الذين يحظرون القسمة.
يقول الأستاذ أن الهدف الأساسي من اللا مساواة هو تجنب الزواج الداخلي, لسبب اقتصادي و كذلك لما يسبب ذلك من أمراض (أصبح الأستاذ ممن يعتقدون بالإعجاز العلمي). و لكنه تناسى أن الزواج الداخلي كان شبه محرما في الجاهلية و قد أباحه الإسلام بالنص القرآني و شجع عليه بالسنة, حيث تزوج الرسول ابنة عمته زينب بنت جحش( هشام جعيط-السيرة النبوية).
و ما يجب تسجيله و التأكيد عليه في هذه المسألة هو أن الأستاذ يقارن بين نظام اقتصادي قائم و واقع (الشركات الضخمة, ضريبة على نقل الملكية) و بين فكر إسلامي ستكون نتائجه اقتصاد عادل.
من لم ينتبه إلى هذه المغالطة يعني مقارنة واقع مع فكر يستحيل عليه محاورة الأستاذ دون تجريد الواقع من واقعيته ليصبح فكرا مقابل فكر. و هكذا تعالج المسائل الواقعية بفكر كلامي.
سؤال بديهي لم يطرحه الأستاذ. لماذا لم ينتج هذا الفكر الإسلامي على مدى أربعة عشر قرن واقعيا ما يعتبرها الأستاذ غاياته و من أجلها يدافع عليه ؟
بعد هذا لا أرى فائدة في الإطالة و تبيين أن ما تبقى في مقالة الأستاذ (ثلاثة مسائل أخرى) يدخل تحت هذه الذهنية. ألاحظ فقط أنه بعد ما قدمته يتضح لنا لماذا يعتبر الأستاذ أبو يعرب المرزوقي أن علوم العربية هي أسمى علوم الأمة. فهي أدوات عقل الاسم بامتياز.
عالجت الأستاذة رجاء بن سلامة قضية من صلب الواقع بعقلانية. و العقلانية تعني أنها انطلقت من الواقع و سخرت لمنطقه منطق الفكر و القول. فكان رد الأستاذ أبو يعرب المرزوقي بذهنية الفيلسوف-الكلامي (مفهوم العقل-عبد الله العروي). و ذلك بتجريد المقالة من واقعيتها لتصبح فكرا فيسهل عليه مهاجمتها بفكره الإسلامي.
نفس اللعبة و نفس الذهنية حالت و تحول دون أن نهتدي إلى أنه يجب أن نحترم الإشارة الضوئية حتى و إن كان ليلا و الشوارع فارغة تماما من السيارات. و دون أن نهتدي إلى أن المساواة في الميراث هي خطوة من الخطوات التي تساهم في صيانة كرامة المرأة و بالتالي في تحررها.
هذا ما لم يهتدي إليه المثقف التقدمي, فدخل بدون وعي في هذه اللعبة
http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=90253

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=91228

http://www.rezgar.com/debat/show.art.asp?aid=93770
http://www.aslein.net/showthread.php?t=6494





#بسام_خلف (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ازمة الفكر الليبرالي العربي
- خلق القران .... الحجاب قراءة في الوضع التونسي
- تكفير المثقّفين متواصل


المزيد.....




- دام شهرًا.. قوات مصرية وسعودية تختتم التدريب العسكري المشترك ...
- مستشار خامنئي: إيران تستعد للرد على ضربات إسرائيل
- بينهم سلمان رشدي.. كُتاب عالميون يطالبون الجزائر بالإفراج عن ...
- ما هي النرجسية؟ ولماذا تزداد انتشاراً؟ وهل أنت مصاب بها؟
- بوشيلين: القوات الروسية تواصل تقدمها وسط مدينة توريتسك
- لاريجاني: ايران تستعد للرد على الكيان الصهيوني
- المحكمة العليا الإسرائيلية تماطل بالنظر في التماس حول كارثة ...
- بحجم طابع بريدي.. رقعة مبتكرة لمراقبة ضغط الدم!
- مدخل إلى فهم الذات أو كيف نكتشف الانحيازات المعرفية في أنفسن ...
- إعلام عبري: عاموس هوكستين يهدد المسؤولين الإسرائيليين بترك ا ...


المزيد.....

- المجلد الثامن عشر - دراسات ومقالات - منشورة عام 2021 / غازي الصوراني
- المجلد السابع عشر - دراسات ومقالات- منشورة عام 2020 / غازي الصوراني
- المجلد السادس عشر " دراسات ومقالات" منشورة بين عامي 2015 و ... / غازي الصوراني
- دراسات ومقالات في الفكر والسياسة والاقتصاد والمجتمع - المجلد ... / غازي الصوراني
- تداخل الاجناس الأدبية في رواية قهوة سادة للكاتب السيد حافظ / غنية ولهي- - - سمية حملاوي
- دراسة تحليلية نقدية لأزمة منظمة التحرير الفلسطينية / سعيد الوجاني
- ، كتاب مذكرات السيد حافظ بين عبقرية الإبداع وتهميش الواقع ال ... / ياسر جابر الجمَّال
- الجماعة السياسية- في بناء أو تأسيس جماعة سياسية / خالد فارس
- دفاعاً عن النظرية الماركسية - الجزء الثاني / فلاح أمين الرهيمي
- .سياسة الأزمة : حوارات وتأملات في سياسات تونسية . / فريد العليبي .


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - مواضيع وابحاث سياسية - بسام خلف - أزمة المثقف الليبرالي العربي