أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - النهار - ندعو لوقف الدعم الايراني للحركات الاصولية















المزيد.....

ندعو لوقف الدعم الايراني للحركات الاصولية


النهار

الحوار المتمدن-العدد: 140 - 2002 / 5 / 24 - 21:03
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    


نظرا الى الاوضاع الشديدة الخطورة الناتجة عن الحرب بين فلسطين واسرائيل والتي تهدد حياة شعوب المنطقة ومصيرها، وبينهم الشعب الايراني، وتعرض السلم والامن الدوليين للخطر،

ولأن الوضع السائد بين الفلسطينيين والعرب والمسلمين من جهة والاسرائيليين من جهة ثانية، يساهم في تجذر الحقد والغضب المعادي للانسانية، ويدفع الى تبرير عمليات قتل البشر، حتى المدنيين، مما يشكل وصمة عار في جبين القرن الحادي والعشرين.

ولأن العديد من مراكز القوة في ايران تخضع للمنطق القائل ان معالجة هذا الجرح النازف تكمن في النفخ في نار العداء والحرب،

ومشاركة في المساعي الدولية الرامية الى انهاء هذه الكارثة البشرية،

وسعيا الى ابلاغ العالم ان بين الايرانيين رأياً آخر في مجال البحث عن حل لأزمة الشرق الاوسط، بما في ذلك في اوساط السلطة وهو يتنامى باستمرار،

قررنا نحن الموقعين ادناه ان نضم اصواتنا الى مساعي اقرار السلم وحقوق الانسان والكرامة الانسانية في باقي الدول، ونعلن موقفنا المستقل في ما يتعلق بالازمة الحالية في الشرق الاوسط، آملين ان تؤدي هذه المشاركة الى احياء حملة التعاطف والدعم للنضال من اجل اقرار السلم في الشرق الاوسط، وفي بلدنا ايران ايضا، وان تحل محل المواقف التي ما زالت تشكك في امكان اقامة سلام وتعايش بين الاقوام والاديان في الشرق الاوسط، بل انها تراه امرا خاطئا احيانا.

ان لكل من فلسطين واسرائيل الحق، داخل حدودهما الدولية، في التمتع بالاستقلال والامن والسيادة، وهذا ما صرح به القرار ،1397 الصادر عن مجلس الامن. كما طالبت الولايات المتحدة والاتحاد الاوروبي وروسيا بالخروج الفوري لاسرائيل وتنفيذ هذا القرار.

نحن نعتبر ان صدور القرار ودعم القوى الكبرى له خطوة ايجابية ومهمة، وندعو الى تنفيذه الفوري واذا كانت حكومة الولايات المتحدة جادة في دعمه فان المطلوب منها ان تتخذ موقفا جادا من تجاهل حكومة شارون له، وان تجعل المساعدات الاميركية لاسرائيل مشروطة بتنفيذه.

ان مشروع الامير عبدالله، ولي العهد السعودي، يعد طريقا واضحا لتنفيذ القرار .1397 ولحسن الحظ فان هذا المشروع اقر في قمة بيروت العربية، كما حظي بدعم دولي واسع، على امل ان يدعّم فرص الوصول الى السلام. لكن السيد شارون، وبدل ان يفتح الطريق امام تنفيذ هذه المبادرة، واصل، ويا للاسف، سياسة التحشيد العسكري وتهديم اسس سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني.

ان بامكان مبادرة الامير عبدالله ان تحظى بدعم في مؤتمر الدول الاسلامية، وهذا ما سيحبط محاولة وضع المسلمين في مواجهة اتباع الاديان الاخرى من خلال ازمة الشرق الاوسط. ونحن هنا نلفت نظر السيد خاتمي الى اهمية دعم الدول الاسلامية الشامل لهذه المبادرة.

ان الحرب الدامية التي تشنها حكومة شارون ضد الشعب الفلسطيني لم تضعف ثقة الشعب الاسرائيلي وآماله بالسلام فحسب، بل اضعفت في اوساط الفلسطينيين الامل في امكان التعايش السلمي مع اسرائيل. وهنا، فان السياسة المسؤولة للسيد عرفات حالت - لحسن الحظ - دون تلاشي الامل بالسلام في المجتمع الفلسطيني، وبروز ممثلين للشعب الفلسطيني يرفضون الاعتراف بحق الوجود والحياة كدولة للخصم او يدعون الى اجتثاث اسرائيل.

ان السلام سيحل آجلا ام عاجلا، بين الشعبين المفجوعين في اسرائيل وفلسطين. واملنا ان تكون ايران احد اعمدة الدفاع عن هذا السلام والتوافق بين هذين الشعبين. ان الاشارة الاخيرة للسيد خاتمي حول مفاوضات السلام في الشرق الاوسط بمشاركة اطراف الصراع، وكذلك دعوة وزير الخارجية الاسلاميين في جنوب لبنان الى ضبط النفس لا تكفيان للقول بأن الحكومة الايرانية تعارض اللجوء الى اراقة الدماء. نريد من الحكومة الايرانية ان تطلب بصراحة وجدية، من المجموعات الاصلية ان تلجأ الى طاولة المفاوضات بدل اللجوء الى العنف.

لن يكون هناك امل في حل الصراع الفلسطيني - الاسرائيلي بالاسلوب العسكري. لكن اوساط الحكم في ايران لم تدرك هذه الحقيقة حتى الآن. فهي تعتبر ان العنف ضد الجانب الآخر هو الخيار الوحيد المتاح.

ان تدعيم الامل بالسلام وامكان التعايش بين شعبي اسرائيل وفلسطين هو محور مساعي كل القوى المحبة للسلام في المنطقة والعالم. ونحن ندعو مراكز التيئيس من امكان السلام، في كل مكان، خصوصا في ايران، الى التطلع للمستقبل.

وبسبب تعميق الكراهية بين الجانبين ومخاطر اتساع دائرة الكارثة، نرى ضرورة ارسال قوات فصل دولية محايدة يمكنها منع اراقة المزيد من الدماء، وتوفير الاجواء المطلوبة لاعادة بناء الثقة. وهنا نؤكد دعمنا الكامل للاقتراح الانساني الذي قدمه الامين العام للامم المتحدة بارسال قوات فصل دولية الى المنطقة وندعو شعب اسرائيل الى الضغط على حكومة شارون للموافقة على هذا الاقتراح السلمي.

ان مواقف الجامعة العربية والاتحاد الاوروبي وحتى الموقف الاميركي الاخير، حيال السيد عرفات وسلطة الحكم الذاتي، والعودة اليها باعتبارها الممثل القانوني للشعب الفلسطيني هي بمثابة هزيمة كبيرة لمحاولات السيد شارون شل السلطة الفلسطينية وترك الساحة للحركات الاصولية.

ان التغيير الذي لوحظ اخيرا في موقف الجمهورية الاسلامية الايرانية حيال السيد عرفات يعد خطوة ايجابية، لكنها متواضعة جدا.

اننا نطالب اوساط السلطة كافة في ايران ان تقطع دعمها المادي والمعنوي للتيارات العنفية الاسلامية في المنطقة وتقف الى جانب الدول العربية في توجيه دعمها ومساعدتها صوب سلطة الحكم الذاتي الفلسطيني.

انها المرة الاولى في تاريخ الصراع العربي الاسرائيلي التي يدخل فيها جيش الحكومة الرسمية والقانونية في اسرائيل الى مخيم اللاجئين الفلسطينيين في جنين ويرتكب مجزرة بحق المدنيين. فمجزرة صبرا وشاتيلا ارتكبها "جيش لبنان الجنوبي" نيابة عن الجيش الاسرائيلي في لبنان عام .1982 ومذبحة دير ياسين عام 1947 نفذتها عصابة الارغون الارهابية. ان ما شهدته جنين، وكذلك  كارثة 11 ايلول، انما هو  جريمة مروعة بحق الانسانية. ومبادرة الامين العام للامم المتحدة حول ارسال لجنة تقصي الحقائق الى جنين امر يستحق التقدير. ومع ذلك فان تثمير هذا الاقتراح، بما يعنيه من كف يد المجرمين ومعاقبتهم يحتاج الى دعم دولي فاعل وجدي.

اننا ندين هذه الجريمة المروعة ونطالب الامين العام للامم المتحدة السيد كوفي انان بملاحقة السيد شارون باعتباره الآمر الاساسي في جرائم الحرب في جنين.

ومن وجهة نظرنا ان قتل المدنيين لأي سبب كان ولأي هدف او بأي شكل، حتى في اطار اوضاع الحرب الكاملة انما هو ممارسة مقرفة، ومن وجهة نظرنا فان عمليات التفجير الانتحاري التي تستهدف المدنيين امر مرفوض كما هي عمليات قتل المدنيين في نيويورك والبوسنة وفيتنام وصبرا وشاتيلا وفي اي مكان آخر. لكننا نميز بين هذه العمليات وعملية النضال الحق الذي يخوضه الشباب الفلسطينيون ضد قوات الاحتلال.

نحن ندين قتل الناس الابرياء وعمليات التفجير، ونرى ان مكافحة ذلك تبدأ، قبل كل شيء باخراج القوات المحتلة وتدعيم قوة سلطة الحكم الذاتي وكذلك تقدم مسيرة السلام مقابل الارض والاعتراف بحق الشعب الفلسطيني في العيش داخل دولته المستقلة وتمتعهم بالامن المتبادل وحق الحياة في سلام مع جيرانهم الاسرائيليين.

نضم اصواتنا الى اصوات جميع الشعوب المحبة للسلام في العالم، ونحيي النضال الحق للشعب الفلسطيني متمنين من اعماق قلوبنا، ان تنجح في نضالها من اجل الاستقلال والعيش في سلام وامن متبادل.

 

الموقّعون

مهدي خان بابا طهراني - فروخ نكه دار - علي رضا نوري زاده - بابك امير خسروي - حسين باقر زاده - بجمان برقعي - ناصر طهماسبي - مهرداد مشايخي - علي بور نقوي - وجيهة كودرزي - يوسف ديلمقاني - ادوار يعقوبيان - يونس بارسابناب - امير مشيري - حسن زهتاب - مريم عناية - كبرا قاسمي - صبا انصاري - مليحة محمدي - محمد اقتداري - ناصر صفا - شهين قره كوزلو - امير اصغري - مريم سطوت - عفت ماهباز - تيمانة روحي - داريوش طهراني - علي اكبر قنبري - سعيد شرويني سعيد بهبهاني - علي رضا رضائي - فرشيد مقيمي - مير ابو الحسن عديلي - هادي مهر صفت - امير حسين آزادي - علي شاكري - احمد فرهادي - ناهيد كشاورز - بهروز خليق - بهرام محبي - فرهاد فرجاد - مير حميد عمراني - مهران براتي - حسن شريعتمداري - بيجان افتخاري - عباس شيرازي - بيجان حكمت - حسين نوش آذر - سياوس عسكري - خدايار آفام - ح. دربندي - مرتضى صادقي - احمد شاكري - رضا كوهر زاد - حسين زاهدي - امير حسين كنج بخش - برويز شوكت - بيجان بيرزاده - كاظم علمداري - محمد أرسي - غفور ميرزائي - بريسا ساعد - محمد بهشتي - بيجان روشني - فريبرز بقائي - محمد سليماني - نادر زركاري - بيجان دادكري - منوجهر ثابتيان - غلام مرادي - اسد الله تيورجي - صادق محمودي - فرهاد ياسايي - مهدي بناهي بور - رضا مولايي - حميد حسيني - دانيال بهروزي - كاظم هاشمي - كريم شامبياتي - حسن جعفري - عاطفة جعفري - حميد برجم - علي اكبر مهدي - طيب صادقيان - فريدون بابائي - مراد زبردستي - داوود مقدوري - احمد مزارعي - بابك مزارعي - رؤية فرارعي - حميد فرخنده - احمد درخشنده توماج - علي اكبر اميد مهر - احمد طهماسبي - محمود رفيع - عباس معروفي - اكرم أبوئي - حميد احمدي - نادرة افشاري - سعيد غنيان - بويان قمري - اتابك فتح الله زاده - كامران اميري - مرتضى ملك محمدي - رضا افرازي نوري - ضيا عابدي - بروين اشتهارد - محسن درزي - مهدي نوربخش صمد دجبان - مسعود اميد - رضا دل قوبي - علي رضا كريمي - بهمن ستودة - مسعود ناصري - بيجان كاتبيان - رضا براهني - محمود رهبر - مسعود شب افروز - اصغر عبدي - حميد احمد زاده - محسن رحمانيان - رضا جوشتي - امير مبيني - محمد علي ساساني - مهرداد درويش بور - مزدك ليما كيشي - نقي حميديان - علي محمدي - مرتضى آذري - اسماعيل مير مظفري - كمال سليماني - ناهيد قاجار - مسعود قريبي - سيروس سيف - كودرز اقتداري - فيكتوريا آزاد - اشكبوس طالبي - مازيار صادقي - فراقر افشار - جلال شالكوني - خسرو توفيق - حسين انور حقيقي - حمبشيد خونجوش - هادي شمس حائري - مير عسكر عظيم زاده - كمال ارس - خسرو صباغ زاده - داوود خدا بخش - علي توكلي - داوود اميري - هادي فهيمي مز - محمد رحيم حمبشيد - شامان حمبشيد - رضا اغنمي - نسرين بصيري - نادر اخوان - حسن عليزاده - داتش باقر بور - سيد عباس سيديان - سيمين افشار - حسام امام - داوود نوائيان - داداش قراقويونلو - كامرات بزرك نيا - اسماعيل زركريان - مهران مير فخرائي - بروين وقائي زاده - ابو الفضل اردخوني - مهدي اصلاني - خسرو كرماني - مهدي استعدادي شاد - مجيد بيات - اصغر نصرتي - بيجان خانبايا طهراني - تقي نقاشيان - عبدالرضا درويشي - فرهاد عبداليان - رضا حسيني - ساسان قهرمان - عصمت داراب بور - مسعود اميني - يونس ايران نجاد - اكبر دوستدار - اصغر نصرتي - مسعود مفيد - حسن روحاني - امير اعتدالي - داوود دشتي - منوجهر فاضل - فريدون تنكابني - كيوان اسكي - علي سازكار - محمد سراملكي - جمانكير هاشمي - حسين محمد زاده - حمبشيد طاهري بور - كامران سبهري - فرهاد فرهادي - مهدي افشار - علي طلوع - علي بيام - فرحناز محمدي - مهدي معمار حسيني - داريوش باشا - مناف عماري - مهرداد حقيقتي - ناصر مغتمدي - علي اخلاصي - محمد داور - فرزين بوستنجي - محمد نواب - كيتي عرب زاده - سياوش فرجي - يوحنا ساركزي - خسرو آبادي - بهرام عباسي - محسن هرندي - فتانة كيان.

 
 
 
 
 
 


#النهار (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295





- بالفيديو.. منصات عبرية تنشر لقطات لاشتباكات طاحنة بين الجيش ...
- Rolls-Royce تخطط لتطوير مفاعلات نووية فضائية صغيرة الحجم
- -القاتل الصامت-.. عوامل الخطر وكيفية الوقاية
- -المغذيات الهوائية-.. مصادر غذائية من نوع آخر!
- إعلام ألماني يكشف عن خرق أمني خطير استهدف حاملة طائرات بريطا ...
- ترامب يدرس تعيين ريتشارد غرينيل مبعوثا أمريكيا خاصا لأوكراني ...
- مقتل مدير مستشفى و6 عاملين في غارة إسرائيلية على بعلبك
- أوستن يتوقع انخراط قوات كورية شمالية في حرب أوكرانيا قريبا
- بوتين: لدينا احتياطي لصواريخ -أوريشنيك-
- بيلاوسوف: قواتنا تسحق أهم تشكيلات كييف


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - النهار - ندعو لوقف الدعم الايراني للحركات الاصولية