مسامير صغيرة 572

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 728 - 2004 / 1 / 29 - 05:32
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

لماذات ..؟؟
·        لماذا لا يقوم مجلس الحكم أو أي لجنة ولو صغيرة جداً بإصدار بيان يُعتبر فيه المرحوم عبد الكريم قاسم شهيداً ..!

·        لماذا لا تعتبرون كل الوطنيين من ضحايا البعث .شهداء بمرسوم حتى ولو كان انتقالياً ..!

·        لماذا لا يضعون في المدارس درساً أسمه ( حقوق الإنسان ) ..!

·        لماذا يتلكئون بإعادة المفصولين الذين  لا يملكون واسطة ولا رشوة ولا أقارب لهم في الوزارات ومجلس الحكم ..!

·        كثير من الوزراء لا يجيبون على عرائض المواطنين حتى بالأيميل .. لماذا ..!

·        المثقفون مبعدون  قصدا وعمدا وتعميدا عن دورهم في التغيير الديمقراطي .. لماذا ..!

·        بعض تعيينات الدبلوماسيين لا يرضى عنها العراقيون المغتربون  / الجيك نموذجاً/.. لماذا ..!

·        أكثرية الوزراء يحبون الكشخة في الفضائيات ولا يحبونها مع أبناء الشعب ..!

·        لماذا لا يحب بول بريمر الديمقراكتية العراقية ..!

·        المعلمون في العراق ما زالوا في آخر سلم الرواتب ..لماذا ..!

·        لماذا تعجز شرطة المرور عن تنظيم المرور ..!

·        لماذا تعجز أمانة بغداد عن تنظيف الشوارع من البعرور ..!

·        لماذا يريد وزير التخطيط وضع منظمات المجتمع المدني تخت أشراف الدولة ..!

·   آخر لماذا نوجهها للمسلمين في كل أرض الله الواسعة .. بعد قراءتهم الخبر التالي إن كانوا يقرءون ..! عقد عجوز سعودي  " محجب بالحج والإسلام وبعمر أكثر من 100 عام، قرانه علي فتاة محجبة  في أواخر العشرينيات من عمرها بعد عام كامل من المحاولات مع أبنائه لتزويجه، والبحث له عن فتاة في محافظة تنومة جنوب السعودية. كان العجوز السعودي قد أصر على زواجه على الرغم من تقدم سنه، مع العلم أنه عاش مع زوجته الأولى لأكثر من 70 عاما والتي ترقد مريضة في منزلها. والطريف في الأمر أن المسن تزوج بالفتاة دون أن تعلم زوجته المريضة بهذا الأمر، إلا أنه فيما بعد . وفي نفس الوقت تكتم الأبناء على هذا الخبر حتى لا تصاب أمهم العجوز بنوبة تودي بحياتها. وقال أحد أفراد العائلة إن المسن ينتسب له 40 حفيدا وحفيدة، كما أن أبناءه الثلاثة ساعدوه في البحث عن الفتاة وأيضا دفعوا جزء من المهر.   ....!!!

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 24/1/2004

 

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات