أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - المؤتمر العشرون للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي















المزيد.....

المؤتمر العشرون للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي


حسقيل قوجمان

الحوار المتمدن-العدد: 728 - 2004 / 1 / 29 - 06:00
المحور: ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية
    


ارسل لي احد زوار موقعي الرسالة التالية: "هل لك أن تبعث لي بمادّة أوفى عن المؤتمر العشرين للحزب الشيوعي السوفيتي؟ شكرًا جزيلا" وفي السطور التالية احاول ان اجيبه على طلبه.
زائري العزيز. هل تريد مني ان اكتب لك عن تفاصيل احداث المؤتمر العشرين؟ اذا كنت تريد ذلك فانت تحتاج مثلي الى ان تقرأ من مصدر ما تفاصيل احداث هذا المؤتمر ولا استطيع ان اضيف شيئا على ذلك لان احداث المؤتمر كانت حدثا تاريخيا.
ولكني احاول هنا ان اتحدث معك عن اهمية هذا المؤتمر التاريخية ولماذا على كل باحث في تاريخ الاتحاد السوفييتي ان يتذكر هذا المؤتمر ولا يمكن لاي مؤرخ او اي باحث ان يتوصل الى حقيقة ما جرى في الاتحاد السوفييتي بدون ان يتذكر هذا المؤتمر.
يمكن التعبير عن اهمية هذا المؤتمر بعبارة موجزة واحدة هي "ان المؤتمر العشرين كان الاعلان الرسمي عن نقطة تحول جوهرية في الاتحاد السوفييتي". وفي مقالي هذا احاول ان اشرح لك مضمون هذه العبارة.
منذ ان تحول المجتمع الانساني من مرحلة المشاعية البدائية الى مرحلة العبودية والى يومنا هذا كان يسري في المجتمع قانون طبيعي قد يعرفه الانسان او لا يعرفه ولكنه قانون طبيعي مستقل عن ارادة الانسان لا يستطيع الانسان الغاءه او التخلص منه. وكان مفعول هذا القانون يسري في المجتمع الانساني فكان تطور المجتمع الانساني يؤدي الى ضرورة تحول المجتمع من شكل الى اخر وفقا لمتطلبات هذا القانون. وحين تعرف الانسان على هذا القانون الطبيعي اطلق عليه كل شعب اسما بلغته. في اللغة العربية يسمى هذا القانون "الصراع الطبقي". فقانون الصراع الطبقي كان يسري في المجتمع قبل ان يعرفه الانسان وكان الانسان يؤثر فيه واعيا له او بدون ان يعيه.
ادى الصراع الطبقي في روسيا الى تحول جوهري في هذا الصراع الطبقي. وكان من نتيجة هذا التحول مجتمع اسماه الانسان "المجتمع الاشتراكي". في هذا المجتمع بقي قانون الصراع الطبقي قائما نظرا لوجود الطبقات فيه. ولكن شكل الصراع تغير. فبينما كان الصراع الطبقي في الشكل السابق للمجتمع، الشكل الراسمالي، يجري بين الطبقة العاملة التي تريد تغيير الشكل والطبقة الراسمالية التي تريد ابقاء الشكل حين كانت الطبقة الراسمالية هي المسيطرة والمديرة للمجتمع، اصبح الصراع الطبقي في الشكل الاشتراكي يجري بين نفس النقيضين الطبقة الراسمالية والطبقة العاملة حين اصبحت الطبقة العاملة هي المسيطرة والمديرة للمجتمع بينما اصبحت الطبقة الراسمالية طبقة مدحورة ولكنها تحاول جهدها استعادة سيطرتها واعادة المجتمع الى حالته السابقة، الى مجتمع راسمالي. وهذا الصراع كان قانونا طبيعيا لم يتغير ولم يلغيه تغير المجتمع من مجتمع راسمالي الى مجتمع اشتراكي.
كان قادة الاتحاد السوفييتي، الحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي بقيادة لينين ثم ستالين واعين وعارفين لهذا القانون وكانوا يعملون جهدهم في توجيهه لمصلحة الطبقة العاملة وحلفائها الكادحين. وكان النقيض الثاني ايضا، بقايا الراسمالية، واعيا لهذا القانون الطبيعي ويحاول توجيه مفعوله باتجاه استعادة سيطرة النقيض المدحور واعادة النظام الراسمالي الا الاتحاد السوفييتي. ولذلك كان الحزب الشيوعي وقائده ستالين يؤكدون دائما على ضرورة مواصلة الصراع الطبقي الى النهاية المنطقية، تحول المجتمع الاشتراكي الى مجتمع شيوعي وليس قبل ذلك. ولذلك ايضا كانت بقايا الراسمالية تتهم ستالين بالتركيز على الصراع الطبقي في مجتمع زعموا انه لم يبق فيه ضرورة للصراع الطبقي. ولكن الصراع الطبقي كان في الواقع ساري المفعول لانه قانون طبيعي لا يستطيع الانسان الغاءه او تغييره.
اسمح لي صديقي العزيز ان اشرح مفعول قانون طبيعي بسيط نشاهده كل يوم في حياتنا على الارض لتوضيح القانون الاكثر تعقيدا الذي اسميناه الصراع الطبقي. فحين تجتمع كميات كبيرة من جزيئات تتكون من اتحاد ذرتين من الهيدروجين وذرة من الاوكسيجين يتكون "مجتمع" منها يختلف شكله باختلاف مقدار التماسك او التباعد بين الجزيئات المكونة لهذا المجتمع. يوجد قانون طبيعي يتحكم بهذا المجتمع بالاستقلال عن الجزيئات المكونة له. ففي درجة معينة من هذا التماسك والتباعد يكون شكل المجتمع ما نسميه باللغة العربية "ماءا" فالماء هو شكل معين من اشكال المجتمع المكون من هذه الجزيئات. ولكن في الطبيعة ظواهر يمكنها ان تؤثر على شكل هذا المجتمع كالشمس مثلا ولكن الشمس لا يمكنها ان تؤثر على شكل مجتمع الماء الا عن طريق التأثير على حركة احد النقيضين المكونين لهذا الشكل من المجتمع، التاثير على زيادة حركة التباعد او التاثير على زيادة حركة التماسك. فاذا ازدادت حركة تباعد الجزيئات الى حد معين تحول شكل هذا المجتمع من شكله المائي الى الشكل الذي نسميه باللغة العربية "البخار". ولكن الصراع بين تماسك وتباعد الجزيئات لا ينتفي في البخار بل يبقى ساري المفعول شاءت الجزيئات ذلك ام لا. هذا قانون كان يسري في الطبيعة قبل نشوء الانسان على الارض وما زال يسري بعد نشوء الانسان على الارض وسيبقى ساريا مازال مجتمع هذه الجزيئات موجودا. ولكن حين تعرف الانسان على هذا القانون بصورة واعية او بصورة غير واعية اصبح بامكانه ان يؤثر على شكل هذا المجتمع بصور مختلفة ولكنها كلها تتلخص بصورة واحدة هي انه يستطيع ان يؤثر على حركة التباعد بين الجزيئات او حركة التماسك بين الجزيئات فيحول هذا المجتمع الى بخار او الى ماء او الى ثلج حسب رغبته.
كان الصراع الطبقي محتدما طيلة وجود النظام الاشتراكي والانسان عاجز عن تغييره او الغائه. ولكن القوى المتعارضة في المجتمع كانت تعمل على تغيير الصراع وفقا لمصالحها. وحين نتحدث عن وجود بقايا الراسمالية لا نقصد وجود الراسماليين وحدهم. فان البقايا كانت تتمثل اضافة الى الوجود الاقتصادي لبقايا الراسمالية بالوجود الجسدي لها. فان العوائل الراسمالية التي قضي عليها من الناحية الاقتصادية بقيت من النواحي الاخرى تحلم بماضيها. وكذلك كانت المراتب المتوسطة تحلم بالصعود الى مستوى الراسماليين من الناحية العملية بانتهاز الفرص للصعود الاقتصادي ومن الناحية الايديولوجية في بقايا الصراع الفكري لهذه المراتب وبالحلم في الصعود الى مستوى الراسمالية. وكان بامكان العوامل الخارجية ان تؤثر على سير الصراع الطبقي في المجتمع السوفييتي مثل الصراع الذي شنه العالم الراسمالي ضد الاتحاد السوفييتي من جهة ومثل تأييد ومساندة الحركات العمالية والحركات الثورية في العالم اجمع. ولكن هذه القوى لم يكمن بامكانها التاثير على المجتمع السوفييتي الا بتاثيرها على احد طرفي الصراع الطبقي داخل المجتمع السوفييتي.
وكما تشكل درجة غليان الماء درجة التحول الى بخار، كانت وفاة ستالين درجة التحول في المجتمع السوفييتي من مجتمع اشتراكي الى مجتمع راسمالي. كانت وفاة ستالين الدرجة التي تغلب فيها النقيض المستتر الذي يريد اعادة الراسمالية على النقيض الذي يريد السير بالنظام الاشتراكي في اتجاه المجتمع الشيوعي. ففي يوم وفاة ستالين بالذات اجرت قيادة الحزب الشيوعي وقيادة الدولة من التغييرات في سياستها ما يشكل تحولا نوعيا في السياسة. توفي ستالين سنة ١٩٥٣  ومارس الحزب الشيوعي وقيادة الدولة سياسة تهدف الى تحويل المجتمع الاشتراكي كليا الى مجتمع راسمالي. ولكن هذا التحول لم يظهر للعالم وللمجتمع السوفييتي ذاته الا في المؤتمر العشرين. ففي هذا المؤتمر اعلنت قيادة الحزب الشيوعي رسميا عن سياستها الجديدة الرامية الى اعادة الراسمالية الى المجتمع السوفييتي.
في المؤتمر العشرين اعلن قادة الاتحاد السوفييتي بان توازن القوى بين الاشتراكية والراسمالية تحول لصالح الاشتراكية ولذلك صار بالامكان التحول من الراسمالية الى الاشتراكية بطريق سلمية ولم تعد ثمة حاجة الى الثورات الاشتراكية كما حدث في الاتحاد السوفييتي. ولكن المؤتمر العشرين لم يكن الوحيد في مضمار اعادة الراسمالية الى الاتحاد السوفييتي بل كانت كافة المؤتمرات التي تلت المؤتمر العشرين تسير في نفس الاتجاه وتكمل ما لم يكتمل في المؤتمر العشرين. ولكن اهمية المؤتمر العشرين تكمن في انه الاعلان الرسمي الاول عن نقطة التحول التي بدأت يوم وفاة ستالين. فنشات مفاهيم مثل انتهاء الصراع الطبقي في الاتحاد الصوفييتي منذ ١٩٣٦ وخطأ ستالين في التاكيد على وجود الصراع الطبقي واشتداده في النظام الاشتراكي، ومفهوم عدم وجود التناقض في داخل المجتمع الاشتراكي لعدم وجود من يعارض الاشتراكية فيه ولذلك زالت ضرورة وجود دكتاتورية البروليتاريا التي كانت مهمتها القضاء على بقايا الصراع الطبقي ضد الراسمالية ولذلك تحولت الدولة السوفييتية من دكتاتورية البروليتاريا الى دولة الشعب كله وكذلك مفهوم ان ضرورة وجود حزب الطبقة العاملة قد انتفت بانتصار الاشتراكية فاصبح الحزب حزب الشعب كله وغير ذلك من المفاهيم التي ساندت التحول من النظام الاشتراكي تحولا تاما الى النظام الراسمالي المكشوف الذي تحقق بانهيار الاتحاد السوفييتي سنة ١٩٩١. وفي اليوم الاخير من المؤتمر فاجأ خروشوف العالم بخطابه الذي هاجم به ستالين هجوما صور فيه ستالين بانه قائد جاهل مصاص للدماء لا يسمع مشورة احد ولا يقبل الانتقاد جبان ولا يعرف حتى قراءة خارطة وغير ذلك من الاتهامات. ان تعداد المفاهيم التحريفية التي نشأت طوال هذه الفترة يتطلب بحوثا واسعة لا مجال لخوضها في هذا المقال الموجز.
يقوم اغلب الذين يكتبون عن الاتحاد السوفييتي حاليا، حتى اولئك الذين يؤمنون بالاشتراكية او يدعون الايمان بها بالكتابة عن الاتحاد السوفييتي كانه شكل واحد من المجتمع استمر سبعين عاما وانهار بعد ذلك. ولهذا فانهم مهما حاولوا مخلصين في التوصل الى حقيقة ما حدث في الاتحاد السوفييتي فانهم يتوصلون الى استنتاجات خاطئة رغم ارادتهم. لان المجتمع السوفييتي مر في مرحلتين مختلفتين كل الاختلاف بل ومتناقضتين تمام التناقض. فالاتحاد السوفييتي من ١٩١٧ حتى ١٩٥٣ غير الاتحاد السوفييتي من ١٩٥٣ الى ١٩٩١. في الفترة الاولى كان الاتحاد السوفييتي يبني مجتمعا جديدا لم يعرفه الانسان من قبل، مجتمعا انتهى فيه الاستغلال الطبقي وما يتبع ذلك من المظاهر الاقتصادية والفكرية والسياسية والاجتماعية. وكان الاتحاد السوفييتي منذ ١٩٥٣ مجتمعا يبدو في الظاهر مجتمعا اشتراكيا ولكنه في الواقع مجتمع راسمالي اضطر قادته الى التستر وراء شعارات رنانة كالماركسية الخلاقة وغيرها لخدع شعوبهم والبشرية جمعاء واخفاء هدفهم الحقيقي في استلاب كل ما حققته الاشتراكية من اجل العودة الى الراسمالية المكشوفة السافرة التي جاءت سنة ١٩٩١.
هنا صديقي العزيز تكمن اهمية المؤتمر العشرين. ولا يستطيع مؤرخ او باحث ان يتوصل الى حقيقة ما حدث في الاتحاد السوفييتي ما لم يتعامل مع الاتحاد السوفييتي حين كان اشتراكيا قبل المؤتمر العشرين والاتحاد السوفييتي حين تحول الى مجتمع راسمالي مبرقع بشعارات اشتراكية بعد المؤتمر العشرين. وكتابات الاف الكتاب الذين كتبوا حتى بصفتهم شيوعيين تدل على هذا الجهل المطبق بما حدث فعلا في الاتحاد السوفييتي او على تعمد خدع شعوبهم مع سبق الاصرار والترصد وابعادهم عن ممارسة الصراع الحقيقي في مجتمعاتهم القائمة.
ارجو صديقي العزيز ان اكون وفقت في تقديم بعض المعلومات عن المؤتمر العشرين كما طلبت في رسالتك.
حسقيل قوجمان
٢٥ كانون الثاني ٢٠٠٤



#حسقيل_قوجمان (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- زوار موقعي الاعزاء
- جواب على رسالة ! حول الحزب الشيوعي الاسرائيلي
- لماذا مادية ديالكتيكية؟
- رسالة مفتوحة من حسقيل قوجمان الى آرا خاجادور
- ديمتروف والانتقال السلمي الى الاشتراكية
- حينما يصبح البتي برجوازي شيوعيا
- سياسة الاحلاف والجبهات بين الماركسية والانتهازية
- عبادة الشخصية بين المادية والمثالية
- عراق اليوم بنظر ماركسي يتتبع الاحداث من بعيد
- الحوار المتمدن
- مستلزمات انشاء الحزب البروليتاري الجديد
- من يزرع الريح يحصد العاصفة - حول انهيار المانيا الشرقية واتح ...
- أنهاية حرب باردة ام بداية حرب حارة؟
- دفاع عن الماركسية في محنتها
- التعايش السلمي من ستالين الى خروشوف
- أزمة الخليج
- زواري الاعزاء
- ذكرياتي في سجون العراق السياسية- الجزء الاول
- ذكرياتي في سجون العراق السياسية- الجزء الثاني
- معركة تفكيك الرؤوس الذرية


المزيد.....




- السيناتور بيرني ساندرز:اتهامات الجنائية الدولية لنتنياهو وغا ...
- بيرني ساندرز: اذا لم يحترم العالم القانون الدولي فسننحدر نحو ...
- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية


المزيد.....

- الثورة الماوية فى الهند و الحزب الشيوعي الهندي ( الماوي ) / شادي الشماوي
- هل كان الاتحاد السوفييتي "رأسمالية دولة" و"إمبريالية اشتراكي ... / ثاناسيس سبانيديس
- حركة المثليين: التحرر والثورة / أليسيو ماركوني
- إستراتيجيا - العوالم الثلاثة - : إعتذار للإستسلام الفصل الخا ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية(أفغانستان وباكستان: منطقة بأكملها زعزعت الإمبر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- رسالة مفتوحة من الحزب الشيوعي الثوري الشيلي إلى الحزب الشيوع ... / شادي الشماوي
- كراسات شيوعية (الشيوعيين الثوريين والانتخابات) دائرة ليون تر ... / عبدالرؤوف بطيخ
- كرّاس - الديمقراطيّة شكل آخر من الدكتاتوريّة - سلسلة مقالات ... / شادي الشماوي
- المعركة الكبرى الأخيرة لماو تسى تونغ الفصل الثالث من كتاب - ... / شادي الشماوي
- ماركس الثورة واليسار / محمد الهلالي


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - ابحاث يسارية واشتراكية وشيوعية - حسقيل قوجمان - المؤتمر العشرون للحزب الشيوعي في الاتحاد السوفييتي