أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....35















المزيد.....

العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....35


محمد الحنفي

الحوار المتمدن-العدد: 2354 - 2008 / 7 / 26 - 10:50
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


إلى:

ـ الطبقة العملة في عيدها الأممي (فاتح مايو 2008).

ـ أحزاب الطبقة العاملة الساعية إلى استعادة الأمل في تحقيق الاشتراكية.

ـ من أجل العمل على تطوير الأداء النضالي في أفق استنهاض الطبقة العاملة.

ـ من أجل تحقيق الاشتراكية كبديل للنظام الرأسمالي الهمجي العالمي.






القوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك:.....6

5) الشخصيات المؤثرة لمدعوة للقيام بالعمل المشترك، الذي لا يقتصر على القوى اليسارية، أو القوى الديمقراطية، أو القوى العلمانية، أو المنظمات الجماهيرية وحدها، بل يمتد، كذلك، إلى الشخصيات التي صارت ذات طابع عام، كالشخصيات السياسية، والإعلامية، والثقافية، والفكرية، والفلسفية، وغيرها، لأن هذه الشخصيات تصير جزءا من اهتمام الجماهير الشعبية، ويصير تأثيرها في الواقع الاقتصادي، والاجتماعي، والثقافي، والسياسي واضحا، وتوجيهها للوعي الجماهيري بينا. وهذه الشخصيات تعتبر بدورها مدعوة للقيام بالعمل المشترك، نظرا لتأثيرها في الواقع، ولقدرتها على توجيه حركته في اتجاه معين، ولحرصها على تحقيق أهداف آنية، أو مرحلية، أو إستراتيجية، كل في الميدان الذي يختص فيه، سعيا إلى جعل الجماهير الشعبية تحقق طموحاتها الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية.

والشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، تجد نفسها مضطرة إلى:

ا ـ التفاعل مع القواسم الإيديولوجية المشتركة، باعتبارها موجهة للعمل المشترك، وفاعلة في الجماهير المعنية به، وساعية إلى تسييدها نفسها.

والشخصيات المؤثرة المدعوة للقيام بالعمل المشترك، عندما تتفاعل مع القواسم الإيديولوجية المشتركة، تتأثر بها، وتتطور في اتجاه اعتبار مصالح الجماهير المعبر عنها بواسطة تلك القواسم الإيديولوجية مصالحها على جميع المستويات، وفي مختلف المجالات الاقتصادية والاجتماعية، والثقافية، والسياسية، الأمر الذي يترتب عنه ازدياد رغبة الشخصيات المؤثرة المدعوة للقيام بالعمل المشترك، في الارتباط بالعمل المشترك، وفي العمل على تسييد إيديولوجيته على جمع أفراد الشعب. وهذه الشخصيات، المدعوة للقيام بالعمل المشترك، تعمل على تطوير القواسم الإيديولوجية المشتركة، عن طريق إخضاعها للبحث الإيديولوجي، حتى تنسجم مع طموحات الجماهير المعنية بالعمل المشترك أولا، ومع طموحات سائر الجماهير الشعبية ثانيا، مما يجعل هذه الجماهير تسيد القواسم الإيديولوجية المشتركة، وتجعل منها إيديولوجية المجتمع ككل.

وبهذا التفاعل القائم بين الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وبين القواسم الإيديولوجية المشتركة، يتم تبادل التطور، والتطوير، ويزداد العمل المشترك تفعيلا، سعيا إلى تحقيق الأهداف المسطرة.

ب ـ التفاعل مع التنظيم المشترك بمكوناته المختلفة، مما يجعل الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، تزداد ارتباطا بهذا التنظيم، الذي يصير تنظيمها بعد أن تستوعب آلياته، وخلاصاته التنظيمية المشتركة، المنبثقة عن مجموع التصورات التنظيمية المتفاعلة فيما بينها، مما يجعل هذه الشخصيات تتطور بتحولها إلى شخصيات منخرطة في التنظيم، ومساهمة في بنائه، ومفعلة لآلياته، ومساهمة، بواسطته، في تفعيل العمل المشترك.

وتطور الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك على المستوى التنظيمي، ونظرا لاستيعابها للقواسم الإيديولوجية المشتركة، وبسبب تأثيرها الواسع في الواقع في تجلياته المختلفة، لا بد أن يؤدي إلى مساهمتها في تعميق بلورة التصور التنظيمي المشترك، وفي تطوير آلياته، وفي رفع مستوى أدائه، وفي توسعه أفقيا، وعموديا، الأمر الذي ينعكس إيجابا على الرفع من أداء العمل المشترك، يتأتى له التسريع بالعمل المشترك، في أفق تحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية ،والإستراتيجية، كنتيجة للتفاعل بين الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وبين التنظيم المشترك.

ج ـ التفاعل مع البرنامج المشترك، الذي يدعو الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك إلى استيعابه، وتعميق النظر فيه، من أجل اعتماده في تفعيل العمل المشترك، مما يؤدي إلى التأثر به، الفاعل في الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، التي تزداد تطورا، لتزداد رغبة في تفعيل ذلك البرنامج في المجالات الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، لينعكس استيعاب الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك على الجماهير المعنية بالعمل المشترك؛ لأن الشخصيات المذكورة تزداد حركية، وتزداد تأثيرا، وارتباطا بتفعيل البرنامج المشترك، الذي يصير منطلقا، وموجها لعمل الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك.

وفي الاتجاه الآخر، فإن هذه الشخصيات سوف لا تبقى بعيدة عن القيام بتطوير البرنامج المشترك، الذي تنكشف ثغراته، وتعمل على تجاوزها من خلال تحريك التنظيم بمكوناته المختلفة، من أجل ذلك التجاوز. وهو ما يترتب عنه تطور، وتطوير البرنامج المشترك، من أجل أن يستجيب لطموحات الجماهير، في جعل العمل المشترك أكثر سرعة في اتجاه تحقيق الأهداف المسطرة، كنتيجة للتفاعل المتبادل بين الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وبين البرنامج المشترك.

د ـ التفاعل مع المواقف السياسية الصادرة عن التنظيم المشترك، والتي تستهدف الجماهير الشعبية مباشرة. ومادامت الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك جزءا من تلك الجماهير، وفيما بينها، فإنها هي أيضا تصير مستهدفة بتلك المواقف، مما يجعلها تنكب على دراستها، واستيعابها، والعمل على الوقوف على أبعادها السياسية، الأمر الذي يجعل هذه الشخصيات تنخرط في إشاعة هذه المواقف بين الجماهير، وتتعبأ، وتعبئ بواسطتها، من أجل الانخراط الواسع في العمل المشترك، لتصير بذلك متطورة تطورا نوعيا، يرفعها إلى مستوى اعتبار نفسها جزءا لا يتجزأ من التنظيم المشترك، لتصير بذلك المواقف السياسية لهذا التنظيم مواقفها، التي تقودها إلى الرفع من وثيرة العمل المشترك.

وقيام المواقف السياسية الصادرة عن التنظيم المشترك بتطوير ممارسة الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، يقود إلى قيام هذه الشخصيات بالعمل على الوقوف على الثغرات التي يمكن أن تكون قائمة في المواقف السياسية، فتعمل على تحريك التنظيم المشترك، من أجل إعادة النظر فيها، رغبة في تطويرها، حتى تصير أكثر تعبيرا عن طموحات الجماهير المعنية بالعمل المشترك، وأكثر تأطيرا لعمل الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، كنتيجة للتفاعل القائم بين الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وبين المواقف السياسية.

ه ـ التفاعل مع أداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية، الذي يعتبر موجها لعمل الجماهير المعنية بالعمل المشترك، بما فيها الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك. ذلك ان أداء مناضلي التنظيم المشترك في التنظيمات الجماهيرية، يعتبر امتدادا للعمل المشترك، الذي تقتفي أثره الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، فتتأثر به، وتتفاعل معه من خلال احتكاكها بأداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية، فتتطور تلك الشخصيات، وتنخرط في العمل الجماهيري، باعتباره مجالا للعمل الجماهيري الواسع، والعمل على تحسين الأوضاع الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية لسائر الجماهير. وهو ما يبرز أهمية، ونجاعة العمل المشترك بالنسبة للشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، التي تنتقل بعملها ذلك من المستوى الجماهيري الصرف، إلى العمل المشترك الذي ينظمه، ويوجهه، ويقوده التنظيم المشترك، الذي ينتمي إليه المناضلون العاملون في التنظيم المشترك.

والشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك لا تتوقف عند حدود التأثر بأداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية، بل تتعداه إلى إخضاع هذا الأداء للمناقشة، بعد الوقوف على ثغراته التي تستدعي قيام التنظيم المشترك بإخضاعها للتقويم الذي لا يعنى إلا ممارسة النقد، والنقد الذاتي، الذي يستدعي تجاوز الممارسة بالعمل على تطويرها، حتى تصير أكثر استجابة للجماهير المعنية بالعمل في المنظمات الجماهيرية، كنتيجة لتفاعل الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، مع أداء مناضلي التنظيم المشترك في المنظمات الجماهيرية.

فالتفاعل القائم بين الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك مع أداء مناضلي التنظيم في المنظمات الجماهيرية. يؤدى إلى تبادل التطور، والتطوير لصالح الرفع من مستوى أداء المنظمات الجماهيرية، ومن أداء التنظيم المشترك في نفس الوقت، سعيا إلى تحقيق طموحات الجماهير المعنية بكل ذلك.

و ـ التفاعل مع الجماهير المعنية بالعمل المشترك، من خلال التفاعل مع حركة هذه الجماهير، التي تسعى الى التعبير، بكل الوسائل، عن معاناتها الاقتصادية، والاجتماعية، والثقافية، والمدنية، والسياسية، سعيا إلى ممارسة الضغط، في أفق تحسين أوضاعها المادية، والمعوية.

فحركة الجماهير الشعبية المعنية بالعمل المشترك هي حركة مناضلة مستمرة في إطار الحركة العامة، وفي إطار الحركة القطاعية الخاصة. وهذه الحركة تتخذ طابع الصيرورة التي تربطها بعملية التحول المستمر لأضاعها العامة، والخاصة، انطلاقا من الشروط الموضوعية التي تعيشها في كل دولة من الدول العربية، ومن باقي بلدان المسلمين.

والشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، عندما تتفاعل مع الجماهير المعنية بالعمل المشترك، فلأن هذه الشخصيات تنخرط في الحركة الجماهيرية، من أجل ضمان تحسين أوضاعها، ورفع مستوى وعيها المادي، والمعنوي، وتعبئتها في أفق تحقيق انخراطها في العمل المشترك، سعيا إلى التسريع بتحقيق الأهداف الآنية، والمرحلية، والإستراتيجية. وهذا الانخراط الذي لا يكون إلا واسعا، لا بد أن يؤدي غلى تطوير العمل المشترك، من خلال تطور وتطوير أداء الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك، سعيا إلى مساهمتهم في رفع مستوى العمل المشترك، الذي يعتبر غاية من وراء رفع مستوى أداء الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك.

وبذلك نجد أن تفاعل الشخصيات المدعوة للقيام بالعمل المشترك مع القواسم الإيديولوجية المشتركة، ومع التنظيم المشترك، ومع البرنامج المشترك، ومع المواقف السياسة التي يتخذها التنظيم المشترك، ومع أداء مناضلي هذا التنظيم في المنظمات الجماهيرية، ومع الجماهير الشعبية المعنية بالعمل المشترك، لا بد أن يؤدي كذلك إلى التطور، والتطوير المتبادلين، انطلاقا من الشروط الذاتية، والموضوعة لكل مكونات العمل المشترك. وهو ما ينعكس إيجابا على المسار العام للعمل المشترك، وعلى مستوى تفعيله، والتسريع بذلك التفعيل، سعيا إلى تحقيق الأهداف المحددة في الزمان، والمكان، سواء كانت آنية، أو مرحلية، أو إستراتيجية.

وبهذه الخلاصة المركزة، نصل الى أن القوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك، سواء كانت يسارية، أو ديمقراطية، أو علمانية، أو منظمات جماهيرية، أو شخصيات مؤثرة في الواقع، لا تبقى بعيدة عن التفاعل مع التنظيم المشترك، الذي يجمعها جميعا بمكوناته المختلفة، لتبادل التطور، والتطوير، ولتفعيل العمل المشترك، في افق تحقيق طموحات التنظيمات المختلفة المدعوة للقيام بالعمل المشترك، وطموحات الجماهير المستهدفة بالعمل المشترك، والمتمثلة، بالخصوص، في تحقيق الحرية، والديمقراطية، والعدالة الاجتماعية.

والقوى المدعوة للقيام بالعمل المشترك، لا تبقى بعيدة عن التفاعل فيما بينها، مما يجعلها تتبادل التأثر، والتأثير على المستوى الإيديولوجي، والتنظيمي، والبرنامجي، والسياسي، مما يرفع من مستوى أدائها النضالي، في أفق تحقيق أهدافها منفردة، ومجتمعة في نفس الوقت. وهو ما ينعكس، كذلك، إيجابا على عملها المشترك.






#محمد_الحنفي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....34
- هل حان الوقت لمساءلة ومحاكمة حميدو لعنيكري وكل المسئولين عن ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....33
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....32
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....31
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....30
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....29
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....28
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....27
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....26
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....25
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....24
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....23
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....22
- عرش بوبكر: المناضل الطليعي الشامخ، الذي أعجزه المرض عن مواصل ...
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....21
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....20
- العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....19
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...
- الصحافة المستقلة، والافتقار إلى ممارسة الاستقلالية!!!… ..... ...


المزيد.....




- حسن العبودي// دفاعا عن الجدال... دفاعا عن الجدل (ملحق الجزء ...
- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - محمد الحنفي - العمل المشترك: أهميته دوره ضرورته آلياته.....35