|
البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السياسية الحلقة الثالثة
مؤيد الحسيني العابد
أكاديمي وكاتب وباحث
(Moayad Alabed)
الحوار المتمدن-العدد: 2354 - 2008 / 7 / 26 - 03:47
المحور:
الطب , والعلوم
لقد تطرقنا في الحلقة الاولى الى الامور المهمة التي رأيت من الضروري ان أسلّط الضوء عليها قبل الولوج الى الموضوع الاساس.وكذلك الى: المقصود بالبرنامج النووي، عملية دورة الوقود النووي، ما هو هذا اللغز العجيب في عنصر اليورانيوم الذي تكمن فيه هذه الطاقة وهذه المواصفات؟ثم الى مرور اليورانيوم بعدة عمليات قبل وصوله الى المفاعل النووي كوقود. وفي الحلقة الثانيةاشرنا الى عمليات التعدين والطحن لليورانيوم، والى عملية التحويل ثم اجبنا عن سؤال: كيف يتم التعامل مع اليورانيوم؟ ثم عرّجنا الى طرق اغناء اليورانيوم واسترسلنا في عملية الطرد المركزي. بعد ذلك شرحنا عن الوضع النووي الايراني عموماً والآن سأقوم بإستطلاع للمنشآت النووية الايرانية ولنر كيف تدار من الناحية العلمية الفعلية: Nuclear Facilitiesالمنشآت النووية : تنتشر المراكز والمؤسسات البحثية والتطبيقية النووية الايرانية في عموم ارض البلاد. يبلغ عددها حوالي 23 موقعاً ومركزاً بحثياً. وهي: مركز بحوث الطاقة في بوناب ويسمى ايضاً بمركز بحوث بوناب الذري يقع هذا المركز على بعد 80 كيلو متراً جنوب مدينة تبريز، شمال غرب ايران بالقرب من الحدود التركية. تعود إدارته الى منظمة الطاقة الذرية الايرانية . وهو مركز ذو مساحة كبيرة الى حدّ ما فمساحته تبلغ حوالي 10.5 هكتار كحدّ ادنى.ولقد ذكرت التقارير العلمية الى ان هدف هذا المركز هو البحث والتطوير. وقد ظهرت عدة دراسات من هذا المركز لتدلّ على ان المركز له من التطبيقات المهمة في استخدام البحوث والتقنية النووية في المجال الزراعي بالخصوص وقد أجريت تجارب حول هذا الموضوع على عدد من النباتات وحققت التجارب نجاحات جيدة جداً. حيث تتم عملية البحث والتطبيق على العديد من المحاصيل الزراعية بإستمرار. وقد بدأت إيران المرحلة الأولى لتطوير بوناب، لكن لم يصبح فعّالاَ حتى 1995. في يوليو/تموز 1997 زار مدير الوكالة الدولية للطاقة الذرية آنذاك هانز بليكس بوناب ووجد بأنّ كلّ شيء كان مرتباَ ولا علاقة بين المركز والبحوث للاغراض العسكرية.. ومازالت إيران تقوم بتطوير العديد من التجارب للاغراض التطبيقية في الزراعة في هذا المركز. . وقد اشارت العديد من التقارير ان ليس هناك اي نشاط يوحي الى قدرة المركز على الانطلاق باتجاه التصنيع النووي العسكري مطلقا. لكن اثير حول المفاعل لغط حول وجود مفاعل سري تحت الارض في المنطقة لكن زيارة هانس بليكس قطعت الشك باليقين ولاحظ بنفسه كيف تتمّ الاعمال في المركز والمفاعل خصوصاً وأشار الى ان ليس هناك ما يثير القلق حول هذا المفاعل. هل هناك ما يثير الشك في مكان بوناب من الناحية الجيولوجية؟ لقد قامت عدة دراسات على الواقع الجيولوجي في المواقع النووية الايرانية. وبالذات على تلك المواقع الموجودة في الاماكن التي يشك بصلاحية أراضيها من الناحية الجيولوجية حيث قام المعهد الدولي لهندسة الزلازل وكذلك مركز بحوث الهندسة الجيوتقنية بعدة دراسات على مواقع عدة ومنها موقع بوناب ودراسة سلوك ديناميكا التربة. وقد اثبتت كل الدراسات سلامة العمل بهذا الاتجاه وقد اخذت التدابير الهندسية لذلك. وقد تمت بالفعل عملية تصميم الهياكل المناسبة لحماية المفاعلات النووية. وكذلك هناك تقييم مستمر للوضع الجيولوجي من قبل الجهات البحثية الدولية. فهناك الخرائط والبيانات التي تزود بها الوكالة الدولية للطاقة الذرية وكذلك الجهات الايرانية. موقع عسكر آباد رامانديه بالقرب من هاشتجيرد يقع هذا الموقع جنوب مدينة طهران وسمي (رامانديه لتخصيب اليورانيوم وعسكر آباد لتخصيب اليورانيوم ) يكون حجم الموقع ليس كبيراً الى الحد الذي يستخدم لاغراض غير أغراض التخصيب العادية. وفي هذا الموقع مركز للاغراض البحثية الطبية والزراعية كذلك. إلاّ أنّ هناك العديد من التقارير غير الموثّقة صدرت من وكالة الاستخبارات الاسرائيلية تشير الى إمكانية فعلية لاستخدام الموقع للاغراض العسكرية(والتقارير الاسرائيلية معروفة في إثاراتها المتعددة كما حصل مع العديد من البلدان منها مصر وهي تقارير جسّ النبض وإثارة وتحفيز الوكالة الدولية للطاقة الذرية على التحرك بإتجاه اي موقع تثير اللغط حوله لتسلّم النتائج بصورة غير مباشرة الى مصادر الاثارة بعد ذلك!!). هناك التقارير المستمرة الصادرة من الحكومة الايرانية تشير الى إنشاء وسيلتين لتخصيب اليورانيوم الاولى في عسكر آباد على مقربة من هاشتيجرد والثانية في رامانديه. وقد أشارت التصريحات المتعددة لعدد من المسؤولين الايرانيين الى أن عدداَ من وسائل تخصيب اليورانيوم قد نفذت في عدد من الاماكن، أي وسائل إستخدام عملية الطرد المركزي. وهذه المنشأة التي صممت في منطقة عسكر آباد هي البديلة عن ناتانز فيما لو تعرضت الى أي تخريب إن كان طبيعياً أو غير ذلك.وأنّ هذا الموقع تحت سيطرة شركة "Noor-Afza-Gostar." وبعد ظهور الشبهة المذكورة قررت الوكالة الدولية للطاقة الذرية ايفاد مبعوثها بالفعل الى الموقع وسمحت السلطات الايرانية لمفتشي الوكالة الدولية للطاقة الذرية بزيارة هذه المنشآت في 13 آب أغسطس من عام 2003 .وقد دون التقرير بالشكل الذي يشير الى أن وسيلة عسكر أباد كانت تشغّل مختبراَ يستخدم الليزر لقياس الاطياف، وقد كرست لبحوث تتعلق بالاندماج ويستخدم الليزر هنا بشكل كبير. وقد لاحظ المفتشون الى ان الليزر المستخدم هو ليزر بخار النحاس بحدود 100 واط. وأن العديد من البحوث على مستوى الدراسات العليا قد سخرت لطلبتها العديد من المحاور داخل هذه المنشأة.وخاصة فيما يتعلق بمقياس طيف الليزر لسادس فلوريد الكبريت وقد أشار المفتّشون الى أن ليس هناك ما يشير الى وجود مواد نووية لأغراض غير مشروعة. موقع خونداب يقع هذا الموقع جنوب غرب مدينة طهران على بعد 330 كيلومتراً من العاصمة. وإدارته من قبل منظمة الطاقة الذرية الايرانية. حجم الموقع كبير بسبب تلبية العديد من الطلبات المدنية الثقيلة للاغراض العادية. وصرّح نائب رئيس منظمة الطاقة الذرية الايرانية بأنّ المحطة تستخدم كذلك لمعالجة وتشخيص أمراض عديدة منها مرض السرطان وللاغراض الطبية والزراعية الاخرى.وفي الموقع كذلك قاعدة لانتاج الماء الثقيل. وقد بلغت الطاقة الانتاجية لهذه المحطة في الموقع المذكور حوالي 16 طناً من الماء الثقيل بالسنة. ومعمل إنتاج الماء الثقيل قد تمّ بعد أن حصلت ايران على موافقة الوكالة الدولية للطاقة الذرية على إنشاء هذه المنشأة لانتاج الماء الثقيل. وقامت الجهات الايرانية بالاتصال بالوكالة والاطلاع على تفاصيل العمل في هذه المنشأة حينما قام المدير العام للوكالة بزيارة ايران أشار الى أنّ السلطات الايرانية أخبرته بتفاصيل العمل بالمفاعل وأثبتت الزيارة صدق ذلك. تنبغي الاشارة الى اللغط الكبير الذي اثير حول هذا الموقع وكيف لايران ان تنتج الماء الثقيل، علماً انها قد طلبت مراراً من العديد من دول اوربا تزويدها بكميات من الماء الثقيل لادارة عملها المقرر إلا أنّ هذه الدول رفضت كل ذلك مما اضطر ايران الى التوجه الى روسيا في العديد من الامور حول هذه المحطة وحول مواقع اخرى والآن بعد ان اصبح الامر حقيقة تطالب دول اوربا ايران بعدم انتاج الماء الثقيل. لا بل وافقت ايران على التوقف عن انتاج الماء الثقيل في اي لحظة مقابل الحصول على الماء الثقيل من قبل الدول الاخرى والتي كما هو معلوم تُخضِع كل انتاجها المصدَّر الى دول الشرق الاوسط الى الرقابة الصارمة في كل التفاصيل. وقد اثاروا الموضوع على اساس أنّ ايران تطور الامر الى عدد من الاجزاء التي تخدم البرنامج العسكري والذي يطور تحت ارض خونداب! وان الادوات تتحرك باستمرار . ومن جهة اخرى قاموا بتصوير المنشأة الى الدرجة الكبيرة في كل تفاصيلها بالاقمار االصناعية التي وضعت لاغراض تجسسية في العديد من ساعاتها. ولم يلحظوا ما اشاروا اليه . فأظهر التقرير الصادر عن وكالة المخابرات المركزية الامريكية الى ان ليس هناك ما يشير الى برنامج من هذا النوع! موقع آراك ويقع جنوب غرب العاصمة طهران ويدار من قبل منظمة الطاقة الذرية الايرانية. ويحتوي على طاردات مركزية لتخصيب اليورانيوم. وتبلغ قدرة المفاعل 40 ميغا واط. والمفاعل المذكور يستخدم للاغراض البحثية في مجال الطاقة النووية. UO2ان هذا المفاعل يستخدم الوقود الطبيعي ثاني أوكسيد اليورانيوم والماء الثقيل كمبرد ومهدّيء. وتقوم الطاقة الذرية الايرانية بإستخدامه للاغراض البحثية والتطوير وإنتاج النظائر المشعة وكذلك لاغراض تدريب المتخصصين في هذا المجال. يستخدم الفيض النتروني من قبل الخبراء الايرانيين في هذا المفاعل بمقدار 1013 الى 1014 نيوترون في كل سنتمتر مربع في الثانية الواحدة عند استخدام ثاني أوكسيد اليورانيوم كوقود. عند التطرق الى هذا الموقع يشار دائماً الى خونداب وآراك سوية. لعلاقة كل منهما بالآخر. ونشير الى أنّ الوكالة الدولية للطاقة الذرية اشارت الى معلومات حول هذا الموقع مستلّة من التقرير الرسمي للوكالة المشار اليه بالتسلسل: (GOV/2007/8 Date:22 February 2007( الفقرة باء ـ أنشطة إعادة المعالجة: ((ظلت الوكالة ترصد استخدام الخلايا الساخنة في مفاعل طهران البحثي وفي مرفق إنتاج نظائر الموليبيدينيوم واليود والزينون المشعة، وبناء خلايا ساخنة في المفاعل في آراك، وذلك من خلال عمليات التفتيش والتحقق من المعلومات IR-40البحثي النووي الايراني التصميمية وتحليل الصور الملتقطة بواسطة السواتل. ولا توجد مؤشرات تدل على أن هناك أنشطة إعادة معالجة جارية في تلك المرافق، أو في أي مرافق معلنة أخرى في إيران)). وحول المفاعل نفسه وفي الفقرة جيم تحت إسم المشاريع المتعلقة بالماء الثقيل تنصّ الفقرة على:((في 29 كانون الثاني / يناير ، حيث لوحظ أن العمل IR-402007 ، أجرت الوكالة تحققاً من المعلومات التصميمية في المفاعل جارِ في الإنشاءات المدنية. وتشير الصور الملتقطة بواسطة السواتل الى أن تشغيل محطة إنتاج الماء الثقيل مستمر أيضاَ)). ويشار الى هذا المفاعل في نفس التقرير الى أنّه (( ويتواصل تشييد المفاعل طراز ) وكذلك تشغيل محطة إنتاج الماء الثقيل. وعلى العكس من ذلك لم تظهر أية مؤشرات IR-40( تدل على أنشطة تتعلق بإعادة المعالجة في أي موقع من المواقع المعلنة في إيران)). وقد أشار التقرير الدولي للوكالة المرقم: )GOV/2007/22 Date:23May 2007( الفقرة باء الى نفس المعلومات السابقة. وفي التقرير المذكوراشار تقرير الوكالة الى موافقة ايران على تفقد الموقع المذكور وجرت زيارة ناجحة للموقع في 30 تموز 2007.
موقع دارخوفين ويسمى كذلك باسم الاهواز او الاستقلال او كاران. ويقع جنوب مدينة الاهواز على نهر الكارون. ويدار من قبل منظمة الطاقة الذرية الايرانية. يحتوي هذا الموقع على مفاعل ينتج الطاقة النووية. وظيفة هذا الموقع لاغراض إنتاج الطاقة الكهربائية. كان الاقتراح الاول ان تقوم فرنسا لبناء المفاعلين النووين في اواخر السبعينيات وفي عام 1974 وقعت ايران عقدا مع الشركة الفرنسية فراماتوم لبناء اثنين بقدرة 950 ميغاواط ومن النوع المسمى مفاعلات الماء المضغوط. ويسمى هذا الموقع ب كارون. وبعد ان قامت الشركة بعملية المسح للمنطقة بدأت التحضيرات لذلك الغرض بالفعل لكن البناء لم يبدا بعد. حين قيام الثورة الاسلامية قررت إيران إلغاء العقد في سنة قيام الثورة أي عام 1979. قامت إيران بمحاولة ثانية لاكتساب محطة طاقة نووية في دارخوفين وقد عملت اتصالات مع الصين حول هذا المشروع وقد كان المقرر أن تكون القدرة 300 ميغا واط ومن نفس نوع المفاعل وهو نوع الماء المضغوط. في عام 1992 أعلنت إيران وعلى لسان الرئيس الايراني آنذاك بأنّ شركة طاقة كينشان الصين النووية وبحث شنغهاي النووي ومعهد التصميم في الصين وافقوا على بناء المفاعلات كجزء من إتفاقية تعاون نووية. وقد أطلق على هذا المشروع إسم الاستقلال .وقد أكد 55 مسؤولا صينيا على ان المشروع يكتمل او يستغرق حوالي 10 سنوات لاكمال المفاعلين. لكن العديد من المحللين الغربيين اكدوا على ان الصين غير قادرة على اتمامه خلال هذا الوقت المذكور. وانها بحاجة الى استيراد عدد من المكونات الرئيسة من الخارج. هذه الحجج فنّدت بمحاولة الصين الناجحة على ما يبدو لبناء مفاعل تشاشما-1 في باكستان. لقد اجريت عدة دراسات حول الطبيعة الجيولوجية للمنطقة من دراسة الزلازل واحتماليات حدوثها لكن المسألة باتت معقدة الى الدرجة التي تدعو الى رفض الصفقة تماما. والشيء المثير أنّ الصين أخفقت فعلاً في تقديم خطّة تقنية مفصّلة للمحطة النووية المذكورة وأخفقت في تطبيق اتفاقية لتدريب التقنيين النوويين الإيرانيين. وقد طلبت الصين من ايران ما مقداره ملياران من الدولارات بالرغم من عدم إتمام الصفقة المذكورة بحجة أنّ السبب هو الوضع الجيولوجي للمنطقة. لذا فان تغييرا قد حصل بسبب عدم ملاءمة المكان لكلا المفاعلين. علما ان موقع دارخووين قريب من الحدود العراقية الايرانية فأدّى الى تغيير الموقع الى قرب بوشهر منذ عام 1995. تلعب ايران الدور المهم في كسب الشركات المناسبة التي تساعدها على اتمام المشروع بالشكل الامثل رغم الضغوط المتواصلة من قبل الولايات المتحدة الامريكية على التأثير على الشركات المتعاقدة مع ايران لاتمام الصفقة. علماً ان المفاعل المذكور اثير حوله الكثير من اللغط بينما يخضع هذا الى وسائل حماية الوكالة الدولية للطاقة الذرية،وبيانات الوكالة اشارت الى ان ايران بحاجة الى عمل المفاعل لانه يساعد ايران على كسب الخبرة والامكانية لتدريب العاملين والموظفين. على الرغم من وجود وسائل حماية الوكالة الدولية للطاقة الذرية، يبقى القلق حول الوقود النووي للمفاعلات والذي يستهلك بتشغيل المفاعلات ليس للاغراض العسكرية انما الخوف كما اشارت له الوكالة الدولية ان تقوم منظمات (ارهابية) بالحصول على هذا النشاط من الوقود لاغراض عسكرية!
محطة معالجة خام اليورانيوم في آردكان وتقع هذه المحطة في آردكان جنوب ايران. وتدار من قبل منظمة الطاقة الذرية الايرانية. والعمل الاساس لهذه المحطة هو تصفية خام اليورانيوم. وهذه المحطة ذات حجم كبير ولها القدرة على معالجة ما بين 100 الى 200 طن من خام اليورانيوم سنوياَ. وقد اشارت عدة تقارير الى ان ايران حصلت على مساعدات لتطوير هذه المحطة. حيث وقعت اتفاقية مع الارجنتين عام 1989 لبناء سلسلة من البناءات المهمة التي تتضمنها المنشأة المذكورة. لكن الصفقة لم تتم بسبب الضغط الامريكي. لكن روسيا دخلت على خط الاتفاق مع ايران منتصف التسعينيات. وصممت لايران المخططات الكاملة وفق التصميم الروسي. ثم ما لبثت روسيا سحب هذه التصاميم مما إضطر ايران الى التوجه الى الصين لمساعدتها في اتمام المحطة. وهي المحطة التي بدأت العمل كما كان متفق عليها عام 2005. في الحلقة القادمة سنتطرق الى العديد من المواقع والمفاعلات الاخرى فالى الحلقة الرابعة باذنه تعالى..
د.مؤيد العابد
#مؤيد_الحسيني_العابد (هاشتاغ)
Moayad_Alabed#
كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية
على الانترنت؟
رأيكم مهم للجميع
- شارك في الحوار
والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة
التعليقات من خلال
الموقع نرجو النقر
على - تعليقات الحوار
المتمدن -
|
|
|
نسخة قابلة للطباعة
|
ارسل هذا الموضوع الى صديق
|
حفظ - ورد
|
حفظ
|
بحث
|
إضافة إلى المفضلة
|
للاتصال بالكاتب-ة
عدد الموضوعات المقروءة في الموقع الى الان : 4,294,967,295
|
-
البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا
...
-
البرنامج النووي الايراني بين الحقائق العلمية والصراعات السيا
...
المزيد.....
-
متى يكون الصداع إنذار خطر.. علامات لا تتجاهلها
-
7 فوائد صحية لتناول الزبادى يوميًا
-
انتبه.. هذا ما يفعله السكر فى جسمك عندما يرتفع
-
الصحة العالمية: مقاومة المضادات الحيوية تسبب 39 مليون وفاة ب
...
-
كيف نحافظ على المستوى الطبيعي للكولسترول في الدم؟
-
ضحايا بإنهيار جسر الطبر في ميسان و(المدى) تتقصى الأسباب
-
احم ابنك من المخدرات.. تسبب البلاهة والنسيان وتدمر الذاكرة
-
في الطقس البارد وتساقط الأمطار.. لهذه الأسباب لا تشرب الشاى
...
-
مارس هذا النوع من التمارين الرياضية.. تحمى نفسك من الزهايمر.
...
-
هاتثبت وزنك.. نصائح سهلة التطبيق تحميك من السمنة
المزيد.....
-
هل سيتفوق الذكاء الاصطناعي على البشر في يوم ما؟
/ جواد بشارة
-
المركبة الفضائية العسكرية الأمريكية السرية X-37B
/ أحزاب اليسار و الشيوعية في الهند
-
-;-السيطرة على مرض السكري: يمكنك أن تعيش حياة نشطة وط
...
/ هيثم الفقى
-
بعض الحقائق العلمية الحديثة
/ جواد بشارة
-
هل يمكننا إعادة هيكلة أدمغتنا بشكل أفضل؟
/ مصعب قاسم عزاوي
-
المادة البيضاء والمرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
بروتينات الصدمة الحرارية: التاريخ والاكتشافات والآثار المترت
...
/ عاهد جمعة الخطيب
-
المادة البيضاء والمرض: هل للدماغ دور في بدء المرض
/ عاهد جمعة الخطيب
-
الادوار الفزيولوجية والجزيئية لمستقبلات الاستروجين
/ عاهد جمعة الخطيب
-
دور المايكروبات في المناعة الذاتية
/ عاهد جمعة الخطيب
المزيد.....
|