...
من سخريات القدر ان تكون هناك فرصة انتخابات في العراق....حالنا حال رجل لا تجد اي أمرأه سببأ للزواج منه،تدخل ألأقرباء والأخيار لأيجاد شريكه لحياته ووجدوا أمرأه يتمناها الجميع ، المفاجئه إن الأخ يرفض....الأحزاب الصغيره ترفض وهذا مفهوم لأنها لاتريد الفضيحه.
الشيعه منقسمين الى حوزه وصدريين ودعوه وعلمانين فلم الخوف؟؟
هل فعلآ انها فرصه كبيره لمن يحكم العراق وهو في حالة سوق هرج؟لا إنها ورطه وليست فرصه فالفريق سئ الحظ الفائز عليه تأمين الكهرباء والماء والأمان وفرص العمل وبناء مؤسسات الدوله ووو..الخ، من هو هذا السوبرمان الذي يضطلع بالمهمه؟؟
الذكي يفضل الفوز في المره ا لتي تلي الأنتخابات القادمه من يرغب بالسلطه لأجل السلطه فعليه مراجعة نادي الفرهود لبيع الوطن....اما جياع الشعب فلها الجواهري في قصيدته المعروفه...
جواد كاظم خلف
فرنسا