أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - لتكن "كركوك" أنموذجا لعراق المستقبل والسلام والمواطنة الحقة















المزيد.....

لتكن "كركوك" أنموذجا لعراق المستقبل والسلام والمواطنة الحقة


علاء اللامي

الحوار المتمدن-العدد: 140 - 2002 / 5 / 24 - 10:52
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    



نشرت إحدى الصحف العربية الصادرة في لندن مقالة للأستاذ محمد أدهم بعنوان (لماذا الكيل بمكيالين حين يتعلق الأمر بالتركمان ؟ ) تعقيبا على مقالة كنت قد نشرتها في العددين 1055 و1056 من تلك الجريدة بهدف مناقشة أطروحات مكرم الطالباني حول الوضع السياسي الراهن في العراق عموما وقضية علاقة إقليم كردستان العراق بالسلطة المركزية التي يقودها اليوم نظام شمولي دكتاتوري معروف الممارسات والمواقف. وقد شاء الأخ محمد أدهم أن يعقب على محور أو تفصيل صغير ورد عرضا في مقالتي وهو الخاص بموقف بعض الأخوة التركمان العراقيين من معضلة مدينة كركوك.
أود في البداية أن أشكر السيد كاتب التعقيب والذي برهن بلغته وأسلوبه على حقيقة النزعة السلمية وروح التسامح لدى أشقائنا التركمان العراقيين بصرف النظر عن بعض العبارات المتشنجة القليلة في تضاعيف المقالة. وليس من باب المجاملة للمعقب،الذي لم أتشرف بمعرفته بعد، وإنما من باب تسجيل الحقائق، أن أعلن عن اتفاقي مع الكثير مما ورد في كلامه بخصوص العديد من العموميات وبديهيات الموقف الوطني العراقي وأزيد أكثر فأقول: لقد عرف الشعب العراقي وبلسان مثقفيه ومبدعيه ونخبته الفاعلة في ميدان السياسة والاقتصاد والاجتماعيات وطوال قرون خلت أن ولاء الأقلية التركمانية العراقية كان ولاء للعراق الوطن والتاريخ المشترك على الرغم من كافة الضغوطات وحملات الابتزاز والتوريط التي قامت بها الدولة التركية الأطلسية وأكرر للتأكيد: الدولة التركية الأطلسية الهاربة من انتمائها الشرقي والإسلامي نحو الغرب والحلف الأطلسي، وليس الشعب التركي الجار والذي تربط شعوبنا به علاقات تاريخية مديدة، في محاولة – من تلك الدولة - لاستغلال وجود التركمان العراقيين لتحقيق بعض الأهداف والاستحقاقات السياسية الذاتية، هذا الوجود التركماني العراقي الذي يؤكد المؤرخون والعديد من المتخصصين أنه أقدم من الوجود التركي ذاته في منطقة آسيا الصغرى وأرض الروم (أرضروملي)! مضاف الى هذا أن التركمان العراقيين لم يتورطوا في تشكيل ميليشيات مسلحة لمساندة القوات البريطانية مثلا خلال فترة الغزو الاستعماري، ولم يرفعوا شعارات انفصالية أو معادية لهوية العراق العربية الإسلامية المناوئة للهيمنة الغربية كما ذكر الأخ المعقب.
إن هذا الولاء الحقيقي رغم بعض الاستثناءات الفردية للمراهنين على (الأم الحنون تركيا الأطلسية) هو ما جعل الأقلية السكانية التركمانية صورة مصغرة للشعب العراقي في طموحاته ومعاركه الاستقلالية بل وحتى في تركيبته المجتمعية الطائفية وفي التفاعل المتحضر والانتمائي مع باقي العراقيين..ففي الوسط التركماني تجد التركماني السني والشيعي والتقدمي والرجعي، بل إن من وسطهم خرج العديد من نجباء علماء اللغة العربية وآخرهم العلامة المحبوب جماهيريا ومن قبل جميع العراقيين مصطفى جواد صاحب برنامج "قل ولا تقل" والعديد من الشعراء والكتاب والفنانين شأنهم في ذلك شأن جميع الأقليات العراقية المتآخية. هذا بخصوص التركمان كمجموعة سكانية ذات أصول قومية واحدة، أما حين نتكلم عن مدينة كركوك فهي أيضا صورة مصغرة للعراق من الناحية المجتمعية والديموغرافية إذ تنبئونا جداول الإحصائيات الرسمية وقبل عام واحد تقريبا من ثورة 14 تموز 1958 وقيام الجمهورية العراقية أن مدينة كركوك :
- كانت تضم إضافة الى التركمان الذين شكلوا أكثر قليلا من نصف السكان أقلية كردية تصل نسبتها الى الثلث.
- يشكل العرب والآشوريون ما تبقى من سكان المدينة، ومعنى ذلك أن الوجود العربي في المدينة ليس مفتعلا أو حديثا جاء مع مجيء النظام الشمولي القائم حاليا، والكلام ذاته يقال عن الوجود الآشوري أيضا.إن هذه الحقيقة لا يريد البعض حتى مجرد الإشارة إليها لأسباب شوفينية بغيضة. صحيح أن هجرة العرب قد ازدادت إليها في العهد الجمهوري وطوال نصف قرن تقريبا وصحيح أن النظام الشمولي أرغم أعدادا كبيرة من سكانها الكرد والتركمان على الهجرة منها في السنوات الأخيرة غير إن الصحيح أيضا هو أن يكون الهدف والحل في إعادة المواطنين المهجرين من كرد وتركمان وآشوريين وعدم تحميل مسؤولية ما حدث للسكان العرب والقيام بحملات تهجير انتقامية ضدهم بعد رحيل النظام لأن ذلك لن يكون من مصلحة أية أقلية قومية في العراق بل إن الحل كما نعتقد - وهذا مجرد اجتهاد - يكمن في الحكم الذاتي واسع الصلاحيات لمجتمع كركوك كمدينة متعددة القوميات.
- أما المجموع العام للسكان فكان يبلغ 120402 نسمة أغلبيتهم العظمى من المسلمين إضافة الى أقلية مسيحية بلغت آنذاك 12691 نسمة.
المصدر:(الإحصاء الرسمي للسكان لسنة 1957، معطيات اقتبسها حنا بطاطو في كتابه "الشيوعيون والبعثيون والضبط الأحرار ص 224 ).
وعلى هذا، فلستُ ممن ينكرون الحقائق والخصوصيات ولكنني انطلقت من بديهيات الانتماء العراقي التي يريد البعض، وباسم الخصوصيات القومية توظيفها بشكل لا يصب في مصلحة الهوية العراقية والانتماء الوطني. ومن ناحية أخرى فلم أناقش في مقالتي التي عقب على بعض ما جاء فيها الأخ محمد أدهم قضية كركوك بشكل مسهب وحصري بل لقد تعرضت لها عرضا وبشكل عابر على اعتبار أن حقيقة وجود التركمان وخصوصية المدينة تستوعب الوجود التركماني الكبير فيها. الفرق إذن بين منطلقي في النظر الى الموضوع وبين الأخ محمد هو إنني أسعى لتجنيب المدينة والعراق هزات عنيفة مستقبلا سيدفع إليها "ديكة الشوفينية" ودعاة التعصب العربي أو الكردي أو التركماني من الباحثين عن دور والصاعدين على أكتاف الضحايا فنظرت الى خصوصية مدينة كركوك في إطار عراق ديموقراطي يقوم على أساس المساواة ومبادئ المواطنة الحديثة. أما الأخ محمد فقد نظر الى خصوصية التركمان في إطار مدينة كركوك، وأَحْسَبُ أن هذا الفرق وفهم هذا الفرق بين النظر الى خصوصية كركوك ضمن العراق الديموقراطي وبين خصوصية تركمانية عراقية في مدينة كركوك هو ما سوف يعمق النقاش ويعطيه محتوى علميا تاريخيا مشدودا الى المستقبل وآماله وليس موثوقا الى الماضي وآلامه وأحقاده.
إن فهم هذا الفرق والتأسيس عليه هو ما سوف ينقل النقاش من دائرة الأحكام المتعصبة المسبقة والشعارات القبلية المقدسة والبديهيات العاطفية العتيقة الى دائرة الجدل المثمر الفعلي جدل الحياة ومعطيات العصر الحديث.
لقد سمعنا قبل أيام الأخ مسعود البرزاني زعيم الحزب الديموقراطي الكردستاني يقول في لقاء صحفي مع صحفية روسية نشر في جريدة الزمان أن مدينة كركوك (مدينة كردية أرضا وشعبا وتاريخيا) والحقيقة فقد فوجئت شخصيا بسماع هذا الكلام وبهذه المفردات تحديدا من قائد كردي عرف بحنكته وحصافته كالأخ مسعود البرزاني الذي ورث عن والده الراحل والزعيم التاريخي للحركة التحررية الكردستانية العراقية تلك الموازنة الدقيقة بين الانتماء السكاني والتاريخي للعراق (معروف أن الكرد بقيادة البرزانيين فضلوا البقاء على عراقيتهم بعد الحرب العالمية الثانية على خيار الضم الى الجمهورية التركية الكمالية) وبين الانتماء الى أمة كبيرة مضطهدة هي الأمة الكردية..لماذا فوجئت بسماع هذا الكلام من الأستاذ مسعود البرزاني ؟ ثمة عدة أسباب لذلك من أبرزها إنه كلام يأتي في "توقيت خاص جدا" تتصاعد فيه والى درجة الغليان المشاعر والشعارات القومية والطائفية في العراق، وثانيا لأنه يكرر ما يقوله أبناء الأقليات القومية الأخرى التي يتشكل منها المجتمع الكركوكي إضافة الى الفائدة الجُلى التي سيجنيها أعداء العراق الديموقراطي والحر سواء كانوا في السلطة الدكتاتورية الحاكمة اليوم أو من بين أوساط المعارضة العراقية المخترقة بالتعامل والولاء للقوى الغربية أو للدول الإقليمية المجاورة للعراق، فهؤلاء سيقولون: دونكم ما يفعله المعارضون العراقيون فقد بدأوا الحرب من أجل كركوك و نفطها وهم لما يزالوا مشردين في السويد وبريطانيا وإيران فكيف إذا أوصلتهم أمريكا الى السلطة؟ أ لن يجعلوا من العراق عشرين دولة لعشرين طائفة وقبيلة وقومية..الخ؟ أما عن استعداد بعض الأطراف لمناقشة حل تقني أو فني لقضية كركوك مع السلطة المركزية فهو أمر سيزيد المعضلة تعقيدا على تعقيد وسيكون هذا الحل التقني أو الفني والذي سيولد في ظروف الدكتاتورية وظلامها أشبه بصفقة لن يعترف بها غير الطرفين اللذين عقداها فإذا سقط أحد الطرفين سقط هذا الحل أو الصفقة معه.
وبالعودة الى ما أثاره الأخ محمد أدهم من أن التركمان العراقيين لم يسبق لهم أن يرفعوا شعارات انفصالية فهذا صائب وصحيح تماما أما قوله بأن: (الخطيئة الوحيدة التي اقترفها التركمان في العراق بعد إعلان الجمهورية هي عدم انضوائهم تحت راية الحزب الشيوعي العراقي أو تأييد شعاراته..) فكاتب هذه السطور ومع إعلانه في تلك المقالة أنه يساري وماركسي مستقل فهو لا ينظر الى الشيوعيين أو غيرهم من حزبيين وسياسيين كأسراب من الملائكة المنزهة والمطهرة بل هم بشر لهم أخطاؤهم وأمجادهم، إيجابياتهم وسلبياتهم، وحين نعود الى السجلات والدفاتر العتيقة وننبش الماضي تحت نور الحرية والانفتاح سيعرف الشعب العراقي جميع حقائق تاريخية المطموسة والمحرفة والمشوهة ، أما توجيه الشتائم والسباب البذيء من قبل بعض الصبية السذج والمشبوهين الى الحزب الشيوعي العراقي فهو يندرج في خانة "الثقافة العفطية" التي ولدت مع الصعود الطائفي الجديد واشتداد قمع النظام الفاشي .
وحتى في وقتنا الراهن وتحديدا بعد الكارثة والعدوان الغربي على العراق فقد فتحت مختلف الدكاكين السياسية المشبوهة بعلاقة التآمر مع الغرب على العراق واستفرخت الأحزاب والميليشيات العاملة تحت الإشراف المباشر لأجهزة المخابراتية الغربية ومع أن "الحزب الأمريكي" وبدعم من دولة تركيا الأطلسية نجح في استدراج عدد كبير من العرب الشيعة والسنة ومن الأكراد والآشوريين ولكن كأفراد فقد نجح أيضا في استقطاب أعداد كبيرة أيضا من التركمان ضمن خطة السياج التركماني الآمن على الحدود مع تركيا والذي أرجئ تنفيذه كما يبدو حاليا غير أن الباعث على الأمل أن نسبة هامة من التركمان كما من غيرهم من أبناء العراق ظلت على ولائها لبلادها وتاريخها فلم تقبض ولم تسمسر.
والواقع فإن مشكلة المشكلات تبدأ حيت يسود التعميم والشخصنة أي تحويل ما هو موضوعي الى شخصي عند دراسة وتقييم الحالات الاجتماعية فيتحول مثلا نقد " حجة الإسلام فلان " الى نقدا للشيعة وآل البيت ، وتوجيه اللوم للكاتب أو السياسي الكردي الفلاني الى عداء للأمة الكردية ومحاسبة الوزير العميل للاستعمار البريطاني فلان الى تهجم على السُنة والديموقراطيات الغربية و وينقلب التصدي لتاجر كتب ولص ثقافة الى تشنج وأفكار رجعية وحقد على الشيوعية الى آخر القائمة وهي طويلة ومملة. ولكنني قررت ومنذ أن بدأت النظر في تفاصيل الجرح العراقي الى إطفاء كل هذه التعميمات وعمليات الشخصنة المتخلفة والعاجزة والمريضة نقدا ودفاعا.
نقطة أخيرة أثارها الأستاذ محمد أدهم وأود التوقف عندها،وتتلخص في تهكمه مما طرحت حول الأخذ بالحكم الذاتي واسع الصلاحيات لمدينة كركوك ومحيطها الإداري في وحدة خاصة تتمتع بالحكم الذاتي واسع الصلاحيات..الخ. فهو يقول: (يا للكرم الحاتمي الذي يبديه الكاتب تجاه القضية الكردية: فدرالية في جزء من شمال العراق زائد حكم ذاتي في كركوك. كل هذا الالتفافات واللف والدوران على الواقع له هدف واحد محدد هو عدم الاعتراف بالخصوصية التركمانية) يبدو أن الأخ محمد أدهم تصورني وكأنني أوزع حلوى "الكركري "و "المصقول" على الأقليات في العراق فأغضبه أنني أعطيت الأكراد أكثر من التركمان!
والحقيقة فما أنا إلا كاتب حولـه وقوته في قلمه وضميره لا يملك سواهما قوة أخرى، ثم إن المعقب قد أساء فهم كلامي تماما وعلى طول الخط، فأنا لم أقترح الحكم الذاتي لأكراد كركوك. بل لجمع سكانها التركمان والكرد والعرب والآشوريين والهدف من ذلك هو الحفاظ على، وتأمين الخصوصيات المجتمعية لمكونات المجتمع الكركوكي الرئيسة الأربع.وسيحسم صندوق الانتخابات داخل كل مكون مجتمعي الممثلين الحقيقيين ضمن إطار العراق الديموقراطي الموحد. أما الواقع الراهن والذي دفع المعقب الى القول (طب نفسا وقر عينا يا أخ علاء فمدينة كركوك أصبحت مدينة عربية رسميا وإحصائيا..) فهو واقع مرفوض وظالم وهو نتاج نظام شمولي ودكتاتوري باطل وكل ما قام على باطل فهو باطل. إن المهجرين الكركوكيين ومن جميع الأصول القومية يجب أن يعودوا الى مدينتهم ومن ثم يصار الى بناء المؤسسات السياسية والإدارية للحكم الذاتي لكركوك ضمن إطار الجمهورية العراقية. أكرر في الختام شكري للسيد المعقب لأنه أتاح لي فرصة أخرى للتعليق على هذا الموضوع المهم والحساس وآمل أن أكون قد وفقت في توضيح بعض ما التبس معناه أو أسيء فهمه.

علاء اللامي جنيف 23/5/2002









#علاء_اللامي (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- بعد السماح للعراق باستيراد الفؤوس والرماح : هل سينتهي العراق ...
- الإسلامي "عبد الله نمر درويش " والتنازل عن حق العودة :لمصلحة ...
- حول دعوة وفيق السامرائي لتوطين الفلسطينيين في العراق: الهاجس ...
- هل يبحث صدام عن الشهرة حقا؟
- أخلاقيات العمل المقاوم واستهداف المدنيين الأبرياء .
- جلاد مقاديشو هل يصنع السلام في فلسطين ؟
- هوامش على دفتر المذبحة
- الحوار الكردي الفلسطيني
- لم يبقَ إلا مطالبة شارون بقطع العلاقات مع الدول العربية !
- الهاتف الرئاسي العربي بمواجهة دبابة مركافاه الصهيونية
- مغامرة التأسيس والريادة في رواية السيرة العراقية : في مواجهة ...
- من "ورقة الأمير فهد " الى " تصريحات الأمير عبد الله "
- خطاب العقيد القذافي الأخير :لا جديد تحت شمس العقيد !
- مناقشة لآراء " غراهام فولر" حول نهاية النظام العراقي
- الإسلام السياسي وإشكاليات الديموقراطية السياسية المعاصرة
- - بغدادُ ترتقي الجُلجُلة- فصلان من مسرحية عراقية جديدة عن ال ...
- لغة التعميمات سلاح ذو حدين
- قراءة في نداء حركة المجتمع المدني العراقي
- التوازن الهشّ بين اليسار الجذري واليمين الليبرالي
- حول الأسس الفلسفية لسياسات العولمة


المزيد.....




- جنرال أمريكي متقاعد يوضح لـCNN سبب استخدام روسيا لصاروخ -MIR ...
- تحليل: خطاب بوتين ومعنى إطلاق روسيا صاروخ MIRV لأول مرة
- جزيرة ميكونوس..ما سر جاذبية هذه الوجهة السياحية باليونان؟
- أكثر الدول العربية ابتعاثا لطلابها لتلقي التعليم بأمريكا.. إ ...
- -نيويورك بوست-: ألمانيا تستعد للحرب مع روسيا
- -غينيس- تجمع أطول وأقصر امرأتين في العالم
- لبنان- عشرات القتلى في قصف إسرائيلي على معاقل لحزب الله في ل ...
- ضابط أمريكي: -أوريشنيك- جزء من التهديد النووي وبوتين يريد به ...
- غيتس يشيد بجهود الإمارات في تحسين حياة الفئات الأكثر ضعفا حو ...
- مصر.. حادث دهس مروع بسبب شيف شهير


المزيد.....

- فيما السلطة مستمرة بإصدار مراسيم عفو وهمية للتخلص من قضية ال ... / المجلس الوطني للحقيقة والعدالة والمصالحة في سورية
- الخيار الوطني الديمقراطي .... طبيعته التاريخية وحدوده النظري ... / صالح ياسر
- نشرة اخبارية العدد 27 / الحزب الشيوعي العراقي
- مبروك عاشور نصر الورفلي : آملين من السلطات الليبية أن تكون ح ... / أحمد سليمان
- السلطات الليبيه تمارس ارهاب الدوله على مواطنيها / بصدد قضية ... / أحمد سليمان
- صرحت مسؤولة القسم الأوربي في ائتلاف السلم والحرية فيوليتا زل ... / أحمد سليمان
- الدولة العربية لا تتغير..ضحايا العنف ..مناشدة اقليم كوردستان ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- المصير المشترك .. لبنان... معارضاً.. عودة التحالف الفرنسي ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- نحو الوضوح....انسحاب الجيش السوري.. زائر غير منتظر ..دعاة ال ... / مركز الآن للثقافة والإعلام
- جمعية تارودانت الإجتماعية و الثقافية: محنة تماسينت الصامدة م ... / امال الحسين


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اخر الاخبار, المقالات والبيانات - علاء اللامي - لتكن "كركوك" أنموذجا لعراق المستقبل والسلام والمواطنة الحقة