أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - هادي ناصر سعيد الباقر - كيف نستدل على وجود تلوث البيئه -- المحددات















المزيد.....

كيف نستدل على وجود تلوث البيئه -- المحددات


هادي ناصر سعيد الباقر

الحوار المتمدن-العدد: 2346 - 2008 / 7 / 18 - 03:29
المحور: الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر
    


لابد من البحث واتخاذ محددات والمقاييس التي يمكن اتخاذها كأدلة واضحة اكيدة ، سلباً او ايجاباً ، لكل ما يؤثر على عناصر البيئة الحياتية والفيزياوية وخصوصاً الانسان .. وهنا يجب ان نكون حذرين ودقيقين في اختيار هذه العوامل ضمن برنامج واضح لعملية الرقابة البيئية .
ان المفهوم العلمي للرقابة البيئيه يؤكد كأساس بان المفتاح الملائم كمحدد ومؤشرات يمكن الاستدلال به على وجود التأثيرات البيئية الضارة كملوثات تخل بتوازن عناصر البيئة وبالتالي تؤدي الى الحاق الضرر بالاحياء بصورة عامة وعلى الانسان خاصة .. لذلك يجب اولاً معرفة وتقرير هذه المحددات Indicators التي يمكن اعتمادها مؤشر ومقاييس على حدوث هذا التغير في البيئة .. وهنا من الضروري الاعتماد على عوامل البيئة المعروفة بتأثيرها الواضح البين الذي اثبتته الدراسات العلمية ، سلباً او ايجاباً ، على صحة الانسان والحياة .
اولاً 1- الانسان كمحدد بايولوجي Human as asbio – Indicator
حيثما وجد الانسان ولاحظنا ان صحته وحالته الصحية في تدهور او مرض او حدوث تغييرات في نمو اجسام الاطفال
او سلوكهم ، وكذلك حالة النساء الحوامل او المرضعات ... الخ وهذه يمكن اتخاذها كدليل على تغيير او تلوث بالبيئة .
فالتغيير بصحة السكان سواء اكانت محلية سريعة فجائية وبائية او اقليمية عالمية تدريجية ، هي مؤشر قوي بان البيئة وعناصرها هي السبب في ذلك .. وهذه العناصر او المؤثرات البيئية هي :
أ – العناصر الفيزياوية :
1- المناخية 2- الجغرافية 3- الاشعاعية
ب- الكيمياوية والبايولوجية :
1- الطعام : التأكيد على التلوث المكروبي والكيمياوي .. وخاصة الزئبق الرصاص ، الكادميوم ومبيدات الحشرات وامراض التغذية وسوء ونقص التغذية .
2- مياه الشرب : التأكيد على التلوث المكروبي البايولوجي والكيمياوي الصناعي والتسممي .
3- المياه السطحية : التأكيد على محددات التلوث العام في الانهار ، البحيرات ، شواطئ البحار ومصبات الانهار .
4- تلوث الهواء : المؤكسدات ، CO2 , Co ، الرصاص ، الغازات والابخرة واكاسيد النايتروجين NO والكبريت SO2 التي تقذفها المصانع .
5- التربة : التركيز على تلوثها البايولوجي والكيمياوي وتدهور خصوبتها
6- الاحياء الناقلة للمرض وغيرها من الاحياء : الحشرات كالبعوض والذباب وذبابة الرمل والقراد .. والحيوانات المدجنة والبقر والاغنام والماشية والخيل والقطط والكلاب .. والحيوانات البرية .. والحشرات الطبية.
7- الكوارث الطبيعية : الفيضانات والهزات الارضية والعواصف والاوبئة
8- الصناعات والحرف : .. الامراض المهنية .. وامراض السكن .. وامراض المناخ .
اولاً – 2 –
الاحصائيات الحياتية لتقرير نوع الحالات المرضعة كمأثر بالحالات المرضية ان مؤشر الحالة الصحية في اي بلد تقررها :
أ – الوفيات
ب – الإصابات المرضية
ج- الحالات الوبائية
د – أسبابها
وهذه هي مؤشرات Bio – Health Indicators صريحة وقاطعة في عملية الربط والاستدلال على الصلة بين البيئة وتأثيرها على الانسان .
ومحددات هذه الاصابات المرضية يستدل عليها مما يلي :
1- امراض الاطفال ووفياتهم .. وخصوصاً الامراض المعدية : ان الاصابات المرضية للاطفال تعطي الصورة الواضحة لحقيقة حجم المشكلة الصحية بالمجتمع ، اذان الاطفال .. لا مناعة مكتسبة لديهم او طبيعية ضد الامراض ، يتعرضون للاصابة المرضية حال تعرضهم لمسبباتها مباشرةً . في حين ان الكبار لايصابون جميعهم بالمرض عند تعرضهم لمسبباتها بل تظهر بينهم بنسب متفاوتة تبعاً لنسبة المقاومة والمناعة لديهم . لذلك فمراجعته والاطلاع على احصائيات امراض ووفيات الاطفال هي المؤشر الحقيقي والمقياس الذي يبين لنا نوع وحجم المشاكل الصحية والاستدلال منها على مشاكل البيئة البشرية الصحية التي يجب التركيز عليها في عملنا لغرض اصلاحها .
2- امراض الجهاز التنفسي : كذلك تعتبر كؤشر Indicator للاستدلال على تلوث البيئة بالغازات وملوثات الجو .
3- الامراض الجلدية
وغيرها والكلاب والقطط ان اية اصابات مرضية او اي تغير او تباطؤ وتوقف في انتاجها للحم والحليب والبيض .. وكذلك نفوقها وموتها باعداد كبيرة .. وكذلك اي تغيير في سلوكها الغير طبيعي .. اضافة الى موت الاحياء النهرية والبحرية باعداد كبيرة وبشكل ملفت للنظر ومؤثر على الناحية الصحية والاقتصادية للانسان .. هي مؤشرات Indicators تشير الى حدوث خلل وتلوث في عناصر البيئة المبينة سابقاً .
ب – الحيوانات البرية Wild life animals
لكل بيئة برية حيوانات معينة تكثر وتتكاثر فيها نتيجة لملائمة هذه البيئة لها بما توفره لهل من غذاء وفرائس
ملائمة .. وملجأ امن لها .. وان اي تناقص في اعدادها وهجرتها .. هو مؤشر Indicator على حدوث تغير في عناصر البيئة غير ملائم لهذه الحيوانات مما اثر على طعامها او على ملجأها الامن او حدوث تسمم غازي او تغيير في
درجة الحرارة او تغيير في صلاحية الماء او نقصه .. او نضوب طعامها العشبي او فرائسها او نتيجة لزيادة اعدادها لاختفاء اعدادها الطبيعيين .. او ازداد عمليات صيدها الغير مبرمج .. او انتقال اصابات مرضية بينها كوباء ونفوق اعداد كبيرة منها...
ثالثاً : النباتات كمحدد بايولوجي : Plants as Bio – Indicators
بداً بالاشجار الكبيرة واعشاب المروج والادغال والطحلبيات Algae فهي كائنات حية تتغذى وتعيش في البيئة التي تلائمها وتعيش على شكل مجتمعات متكافلة او متطفلة او متخاصمة وتتأثر باي طارئ او خلل بالبيئة التي تعيش فيها .. في تغيير في التربة والرياح ودرجة الحرارة والمياه .. فهي مرآة يؤشر على اي تغير يحدث بالبيئة Indicator او حدوث تلوث في البيئة . 1- الاشجار الكبيرة : أ- اشجار المناطق الصحراوية وشبه الصحراوية وهذه النباتات تكون
رفيعة الاوراق مدببة لانها تعمل على صد الريح باستمرار فتتكيفت للريح والا سقطت واقتلعتها الريح ومثل هذه الاشجار تصلح زراعتها في المناطق المحاددة للصحراء لمنع الزحف الصحراوي وتعمل على صد الريح والحماية من
الغبار ثم يتدرج زرع الاشجار بالانواع الاعتيادية الاخرى وهي عادة تتحمل درجات الحرارة العالية بالصيف وتتحمل الجفاف لذلك فهي تعتبر حييز محدد او مؤشر Indicator على حدوث التلوث الكيمياوي بالجو .. فان اي تعطيل بنموها وموتها يعطينا الشك بوجود مثل هذا التلوث والذي يترسب على الارض واوراقها وجذوعها حيث يتم اخذ النماذج للتحاليل المختبرية .
ب- ثم اشجار الناطق المعتدلة او الباردة واكثرها الاشجار الصنوبرية كالتي تنتشر في اوربا والدول السكندنافية .. التربة في مثل هذه المناطق عالية الخصوبة لاحتوائها على المواد العضوية الناتجة عن تفسخ الاوراق التي تسقط في الشتاء وتتراكم سنة بعد اخرى مكونة مادة الهيومس ( Hamus) وعادة تكون درجة PH الحموضة مرتفعة .. ولهذا الاشجار معدل معين من النمو في فترة زمنية محددة حيث يتم قطعها وتصنيعها وبنفس الوقت تكون قد حلت
محلها شجرة مزروعة اخر او اكثر بغية المحافظة على هذه الغابات او توسيعها . ان اي تباطؤ في نمو هذه الأشجار يؤدي الى تعطيل الصناعة وتقلص مساحة هذه الغابات فنها تستدل من هذا المؤشر او المجدد Indictor على اندرجة حموضة التربة قد ازدادت عن الحد الطبيعي المعتاد .. وهذا يجلب انتباها الى ملاحظة تلوث الجو بالغازات التي تطرحها المصانع وعلى الاخص غاز ثاني اوكسيد الكبريت الذي يرتفع بالجو ليتحد ببخار الماء مكوناً حامض الكبريتيك ( H2 so4)المخفف فتسقط هذه الامطار الحامضية فتزيد من درجة حموضة التربة فيتباطئ نمو الاشجار او موتها .. كما حدث عن هطول الامطار الحامضية على الغابات في السويد التي كانت مصدراً لصناعة عجينة الورق مما ادى الى ايقاف قطع الاشجار فارتفعت اسعار عجينة الورق فاثر على المطبوعات والثقافة في العالم ... وعند دراسة المشكلة اكتشفوا ان السبب هو الغازات المنبعثة من مصانع الرور في المانيا حيث تدفع الريح الغيوم لتسقط امطارها الحامضية على هذه الغابات .. فتم معالجة هذه المشكلة اقليمياً في حينها ... وهناك اسباب اخرى سندرجها لا حقاً
4- السرطانات وامراض الحساسية .
ثانياً : الحيوانات كمحددات بايولوجية Animal Bio – Indicator
أ – الحيوانات المدجنة : اللبونة .. او البيوضة .. او النهرية .. او البحرية . او حيوانات الزينة والحراسة .. الارانب
حـ اشجار الغابات المطيرة الاستوائية : مثل هذه الغابات تعيش في تربة عالية الخصوبة والعضوية في المياه وفيرة وفي امطار شبه مستمرة وتعيش فيها الكثير من الاعشاب المتطفلة او الضليات ( الضليات التي تباع في المشاتل اصلها من الغابات الاستوائية ) .. وهي تعيش متكافلة متعاونة مع
بعضها او مع الحيوانات الاخرى التي تزودها بالسماد العضوي كحيوانات فرس النهر والكركدن والفيل التي تستهلك الاطنان من النباتات وتفرز كذلك الاطنان من الفضلات التي تمتزج بالتربة وبمياه الانهار فتزود المياه والتربة بالمواد العضوية المخصبة .. فاي خلل في نمو هذه الغابات والغابات الاخرى وتقلص مساحتها ونقصانها هو محدد ( in dicator ) قد يشير الى احد هذه الاسباب او اكثر من واحد :
1- تدخل الانسان بازالتها رغبة بزراعة الارض بمزروعات حقلية او القيام باعمال المناجم لاستخراج المعادن .
2- ازالتها لا اقامة مصانع في امكانها .. وهذه المصانع تبدأ بتلويث الجو بالغازات وزيادة الامطار الحامضية التي تبدأ تقضي عليها
3- تصريف الفضلات الكيمياوية فيها وتسميم التربة وخفض درجة خصوبتها
4- بسبب رش المبيدات السامة كما حدث في حرب فيتنام .
5- او عند تعرضها للاشعاعات الذرية الضارة الصادرة عن المفاعلات الذرية المقامة قريباً منها .. لذلك في مناطق اخرى تحاط هذه المفاعلات بطوق من الاشجار وعلى
6- مساحة اخرى بطوق اخر من الاشجار وهكذا الى مسافة معلومة .. فيستدل من بطئ نموها المتدرج على المدى الذي يتسرب اليه الإشعاع . كذلك نستعمل سياجات من الاشجار ذات النمو الكثيف حول مؤسسات الفحوص الشعاعية للحماية وللاستدلال .
7- او اذا لا حظنا انحساراً في رقعة الغابة . دون ملاحظة وجود العوامل الاخرى نذهب الى مؤشر أخر وهو: بحث هل ان هناك زحفاً في اعشاب المروج من المراعي المجاورة للغابة تزحف نحو الغاية وتدخل في اطرافها ، لانها بحاجة الى الشمس التي لاتجد كفائتها داخل الغابة ، وجذور هذه الاعشاب كثيفة جداً تستطيع ان تلتف حول حجرفتفتته بعد فترة ... فتعمل هذه الجذور على مسك البذور الساقطة من الأشجار الغابة في أطرافها فتمنعها من الانبات وبهذا الطريقة وبمرور الزمن تنحسر وتتقلص رقعة هذه الغابة حتى تنتهي الى ما يشبه حقول السفانا.
8- او اصابة هذه الاشجار بامراض وطفيليات تصيب هذه الأشجار فتميتها .
9- في محيط الغابة توازن احيائي .. فكل حي هناك ما يفيده ويتعايش عليه لذلك يبقى هناك توازن في سكان الغابة ..
10- وعند تدخل عامل او عنصر جديد يقضي على احد هذه الاحياء فان هذا يسبب انفجاراً سكانياً بعدد ذلك النوع من الحيوانات ، وهذا يؤدي الى الاخلال بتوازن بيئة الغابة مما يؤثر على سلامة نمو اشجار الغابة كما حصل في الامثلة التالية :
أ – يعتاش النمر الافريقي على صغار فرس النهر لذلك فهو يعمل على الحد من ازديادها وجلد النمر مرغوب فاصبح النمر هدفاً للصيادين بكثافة وباسلوب غير قانوني ماذا حصل ؟ انقرض النمر .. وما هي النتيجة؟ لم يعد هناك عدو طبيعي لفرس النهر فحدث انفجار سكاني باعدادها .. وبما ان كل فرس نهر يحتاج الى طن من الحشائش كغذاء له يومياً .. فاصبحت ضفاف الانهار وما حولها جرداء واخذ تزداد المساحة الجرداء يوماً بعد يوم حتى بدءت الارض تتصحر والمياه تقل واشجار الغابة تتناقص .



#هادي_ناصر_سعيد_الباقر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- من اجل مفوضيه عليا لمنظمات المجتمع المدني
- من عجائب سلوك المخلوقات
- جهاز الاداره الحكومي في العراق .. عدو المواطن .. والوطن
- طرق الحياة يدفعنا بها القدر
- فخامة دولة السيد رئيس الوزراء الاستاذ نوري المالكي المحترم - ...
- الحمى الصفراء Yellow Fever او القيء الاسود(( الحمى التي هزمت ...
- الأمراض الإنتقالية ( الوبائية والمتوطنة ) Endemics & Epidemi ...
- النظام الداخلي لمنظمة المتطوعين الإنسانييه للسلام الأخضر ونظ ...
- اولا-: تداول الاسلحه والمساعده الانسانيه والقانون الدولي الا ...
- الأمراض الإنتقالية ( الوبائية والمتوطنة )Communicable diseas ...
- هل نحن مقبلون على كارثه بيئيه ؟؟ !! (( بحث منشور سنة 2004 في ...
- صوره من صور ظلم الشيعه في العراق .. وصور من ادب الاحتجاج وال ...
- هذه صوره من صور معاناتنا في العهد الدكتاتوري المنقرض والاسلو ...
- حرية الاختيار للمرأه والاجهاض
- فلسفة الديمقراطيه ____ والحملات الانتخابيه
- مبادىء اوليه عن الاسعاف الاولي (من كتاب للمؤلف )
- علماء (الاوفيز) ومنظمات ( الاوفيز )
- المؤشرات التي توضح معالم الطريق للعمل البيئي
- حمى الوادي المتصدع Rift Vally fever
- Mal aria الملاريا والهواء الفاسد


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- ‫-;-وقود الهيدروجين: لا تساعدك مجموعة تعزيز وقود الهيدر ... / هيثم الفقى
- la cigogne blanche de la ville des marguerites / جدو جبريل
- قبل فوات الأوان - النداء الأخير قبل دخول الكارثة البيئية الك ... / مصعب قاسم عزاوي
- نحن والطاقة النووية - 1 / محمد منير مجاهد
- ظاهرةالاحتباس الحراري و-الحق في الماء / حسن العمراوي
- التغيرات المناخية العالمية وتأثيراتها على السكان في مصر / خالد السيد حسن
- انذار بالكارثة ما العمل في مواجهة التدمير الارادي لوحدة الان ... / عبد السلام أديب
- الجغرافية العامة لمصر / محمد عادل زكى
- تقييم عقود التراخيص ومدى تأثيرها على المجتمعات المحلية / حمزة الجواهري
- الملامح المميزة لمشاكل البيئة في عالمنا المعاصر مع نظرة على ... / هاشم نعمة


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الطبيعة, التلوث , وحماية البيئة ونشاط حركات الخضر - هادي ناصر سعيد الباقر - كيف نستدل على وجود تلوث البيئه -- المحددات