أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سليم مطر - الدولة العراقية واهمالها الفاضح للاعلام الوطني!















المزيد.....

الدولة العراقية واهمالها الفاضح للاعلام الوطني!


سليم مطر

الحوار المتمدن-العدد: 2346 - 2008 / 7 / 18 - 02:47
المحور: الصحافة والاعلام
    



www.salim-matar.com
هنالك مقولة شهيرة للرئيس الامريكي ريغان:
(( اننا خسرنا معركة فيتنام بسبب اهمالنا لدور الاعلام))!
وهاهي امريكا منذ اعوام التسعينات تبلغ ذروتها الامبراطورية عسكريا وسياسيا بعد تكوينها لامبراطورية اعلامية ثقافية جبارة تهيمن على العالم اجمع.
لكي ندرك مدى خطورة دور الثقافة والاعلام في حياتنا، لنتذكر الدور الحاسم للتحريض الطائفي الذي مارسته عدة مؤسسات اعلامية عراقية وعربية، وعلى راسها محطة الجزيرة القطرية (الاسرائيلية ـ الامريكية)، لتهيئة وتغذية الحرب الطائفية التي دمرت بلدنا.
ان هذا الاعلام الخبيث و(اتجاهه المعاكس)، كان له الدور الحاسم في توجيه طاقة العنف الجبارة المكبوتة لدى العراقيين منذ اجيال، لتكون ضد بعضهم البعض، بدلا من توجيهها ضد عدوهم المشترك.
نعم هذا الدور الحاسم للثقافة والاعلام، لان السيطرة على عقول الناس ومشاعرهم يؤدي الى السيطرة على افعالهم.
متغيرات اللعبة الاعلامية
ان حجر الزاوية والمفتاح السحري الذي يعتمد ويستند عليه الاعلام في العالم في العقود الاخيرة، يتكثف بالمقولة الخطيرة التالية:
((اذا لم تستطع ان تدافع عني مباشرة، فعلى الاقل لا تساهم بتشويه سمعتي..))..
نعم هذه المقولة الخطيرة جداً قلبت تماما مفهوم السياسة الاعلامية والثقافية السابق والقائم على المقولة الحزبوية التبسيطية التالية:
((اذا لم تدافع عني مباشرة وتطبل لي، فأنت عدوي))..
وافضل مثال ناجح جدا في هذا السياق هي السياسة الاعلامية السعودية منذ اعوام الثمانينات من القرن الماضي. فهي قد اتصلت بالمثقفين العرب وخصوصا من خصومها القوميين واليساريين ودعمتهم شخصيا وساعدتهم على تكوين مؤسساتهم الثقافية الكبرى من صحف وفضائيات ومنظمات وغيرها. كل هذا على اساس المبدأ السابق:
(( يا عزيزي، يا مثقف يساري وقومي وحداثي وملحد ومعادي للسعودية حتى النخاع.. ارجوك كن عاقلا وتقبل مساعدتي لك، واذا لا ترغب ان تدافع عني، فعلى الاقل لا تشتمني ولا تسمح لأحد ان يشتمني بواسطة منبرك..)).
وهكذا امتد الاخطبوط الاعلامي والثقافي والديني السعودي الى جميع انحاء العالمين العربي والاسلامي، وبفضله اصبحت السعودية الآن من القوى السياسية والمعنوية والدينية الكبرى في العالمين العربي والاسلامي..
مفردات الاعلام العنصري الكردي
يعتبر الاعلام القومي الكردي، منذ اعوام التسعينات، من اهم التجارب الناجحة في هذا المضمار. والسبب الاول في نجاحه، هو استفادته التقنية من خبرات (الاعلام الاسرائيلي العالمي)، القائم على مبدأين:
ـ مبدأ تأثيم الآخر واشعاره بأنه مساهم بصورة واعية وغير واعية بالجرائم المرتكبة ضد اليهود. ان الاعلام الصهيوني تمكن في العقود الاخيرة من فرض السيطرة شبه المطلقة على الضمير الاوربي من خلال الاستخدام الناجح والذكي بتأثيم الاوربيين على انهم ساهموا بجرائم المحرقة وابادة ملايين اليهود. وادانة أي ناقد او مختلف مع الطروحات الصهيونية والسياسة الاسرائيلية، بتوجيه التهمة الجاهزة له باعتباره (معادي للسامية) أي معادي لليهود، وبالتالي هو عنصري نازي من دعاة ابادة اليهود!
ـ مبدأ الاختصار والتركيز على مفردات اعلامية محددة وواضحة ومكررة. فمن اهم مرتكزات الاعلام الناجح، اختيار(المفردات الاعلامية) المعدودة والواضحة التي يتفق عليها جميع الاعلاميين المعنيين ويتم ترديدها بتكرار وتكرار حتى تصبح عادية وبديهية من الصعب معارضتها.
ويمكن ملاحظة الاعلام العنصري الكردي كيف انه نجح بصورة متميزة بتحديد هذه المفردات واستخدامها ببراعة تفوق احيانة براعة الاعلام الصهيوني.
رغم الخلافات بين القيادتين الكرديتين، الا انهما منذ اعوام التسعينات اتفقتا على (مفردات اعلامية) محددة يتمحور حولها كل نشاطهما الاعلامي:
ـ البكاء على معانات الاكراد، وبالذات ما يسمى بكارثة حلبجة والانفال. واعتبارهم ضحية دائمة لوحشية الشعوب المحيطة من (عرب بدو اجلاف) و(اتراك همج متعصبين) و(فرس شيعة متخلفين)!!
ـ اعتبار القيادات الكردية(ديمقراطية وحضارية وتقدمية) في وسط دكتاتوري همجي، من بعثيين واسلاميين، يريدون الانقضاض على التجربة الكردية المسكينة المسالمة؟
ـ الدفاع عن ما يسمى بـ(حق تقرير المصير) وما يعنيه من حق الاكراد بالاستقلال وتكوين كردستانهم الكبرى من الخليج العربي الى البحر المتوسط..
ـ اعتبار(الخطر الاسلامي) هو الخطر الاكبر الذي يهدد المنطقة، وان الاسلاميين الشيعة خصوصا هم التابعين لايران، وهم متعصبون ومتخلفون ويهددون الحضارة والتقدمية التي يمثلها القطب القومي الكردي!
هذه هي الخطوط العامة للاعلام الكردي. منذ نهاية التسعينات ونتيجة التعاون بين القيادات القومية الكردية والخبرات الاعلامية الغربية والاسرائيلية، تمكن الاعلام الكردي ان يخلق شبه امبراطورية اعلامية ثقافية في الوسط العراقي، في الخارج والداخل، لها امتدادات حتى في العالم العربي. من خلال الرشاوي ودفع الرواتب والهدايا والدعوات والمهرجانات مثل (مهرجان المدى) الشهير الذي يعقد سنويا في (اربيل) ويدعى اليه المئات من المثقين العراقين والعرب من العراق والعالم، ليلقي عليهم السيدين البرزاني والطلباني خطبهم القومية.
هنالك ما لا يحصى من مواقع الانترنت والصحف والمنظمات بل وحتى الاحزاب والفضائيات المستفيدة مباشرة من الدعم الكردي، بحيث صار من شبه المستحيل التحرش بهذه القيادات مهما اقترفت من خطايا. وهنالك رواتب كبيرة جدا مخصصة الى العديد من المثقفين والاعلاميين العراقيين (يساريين وقومييين واسلاميين شيعة وسنة )... وتعتمد الاساليب التالية:
ـ كسب وشراء ودفع مكافئات ورواتب ثابتة الى المئات من المثقفين والاعلاميين العراقين العرب، وكذلك من انحاء البلدان العربية. من اجل ان يكتبوا ضمن تلك الطروحات المتفق عليها. في جميع انحاء العالم وفي جميع البلدان العربية هنالك لوبيات ثقافية اعلامية مرتبطة بالقيادات الكردية.
ـ تنظيم عشرات المؤتمرات والمشاركة بجميع المؤتمرات العراقية، من اجل ايصال هذه الطروحات.
ـ دعم وتكوين العشرات من الصحف ومواقع الانترنت والاذاعات ومحطات التلفزيون، العراقية والعربية، من اجل نشر هذه الطروحات.
ـ شراء مؤسسة(المدى) وصاحبها(فخري كريم) من اجل الكتابة ضمن هذه الطروحات،وتنظيم المؤتمرات السنوية في اربيل والسليمانية والتي يدعى اليها المئات من المثقفين العراقيين والعرب من اجل الاستماع الى خطب الطلباني والبرزاني والاشادة بالتجربة الكردية.
ـ شراء جزء من (مؤسسة الزمان) وتلفزيون الشرقية من اجل نشر هذه الطروحات.
ـ شراء جزء من تلفزيون الفيحاء، من اجل نشر هذه الطروحات.
ـ شن حملات التشوية والتهديد لكل كاتب وعلامي يتجرأ على الاختلاف مع هذه الطروحات الكردية، بحيث انهم نجحوا تقريبا بفرض هذه الطروحات في الوسط العراقي والعربي واعتبارها شبه مقدسة! حتى صار من الطبيعي لدى الكثير من العرب الاعتقاد بان العراقيين كان يمضون وقتهم مثل النازيين بذبح اطفال الاكراد واغتصاب نسائهم وقتل رجالهم؟! وان كركوك هي كردية منذ العصر الحجري.
من اجل اعلام عراقي وطني
من المعروف ان الاعلام العراقي الحالي، تشرف عليه مؤسسة شبه حكومية اسمها(هيئة الاعلام العراقي)، تحت ادارتها جريدة الصباح ومحطات الإذاعة والتلفزيون ومكاتب اعلامية عدة.
لا نريد الدخول في تفاصيل مشاكل هذه الهيئة. لكن تبقى المشكلة الكبرى التي تعاني منها هي:
(( ان نشاطها ظل محصورا بالمؤسسات الاعلامية التابعة لها فقط))!
فهذه الهيئة ليس لها اية علاقة بالعدد الهائل من المؤسسات الاعلامية العراقية المنشرة في الوطن وخارجه.
قد يفهم من كلامنا بأننا نطالب بفرض هيمنة هيئة الاعلام الحكومية على باقي النشاط الاعلامي العراقي في الخارج والداخل!
نقول لا، نحن نطالب بدعم هذا الاعلام ومساعدته على التوجه الوطني، وتخليصه من سيطرة القوى المعادية للوطن.
يجب ان لا ننسى الحقيقة المرة التالية:
ان الجزء الاكبر من النشاطات الاعلامية العراقية في الداخل والخارج، تضطر ان تعتمد على تمويل جهات حزبية عنصرية وارهابية وقوى اجنبية (بما فيها اسرائيل!)، من اجل خدمة مصالح هذه الجهات التي هي عموما لا تريد مصلحة العراق.
واكبر دليل على قولنا هذا، ان هنالك الكثير من المنابر الاعلامية العراقية في الخارج والداخل، ممن ساهمت ولا زالت تساهم بتغذية ثقافة الحقد والتفرقة القومية والطائفية، من اجل ابقاء الوطن ضعيفا مهمشا خدما لمصالح المشاريع العنصرية الانفصالية والقوى الارهابية والاجنبية الرافضة لعودة الحياة الى العراق.
لهذا يغدو من المبرر، بل من الواجب على الحكومة وعلى القيادات السياسية الوطنية، ان تدخل من اجل تخليص الحالة الاعلامية والثقافية العراقية من هذه الهيمنة العنصرية والطائفية والاجنبية.
نحن نعتقد ان الفرصة رغم تأخرها الطويل، فأنها لا زالت ممكنة امام القوى الوطنية الشريفة لكي تأسس لحالة ثقافية واعلامية بمستوى حجمها وطموحاتها الوطنية. ويتم هذا اولا وقبل كل شيء بتعديل اساس وجوهر السياسة الاعلامية والثقافية الحالية، من خلال التغيير الجذري لطريقة التعامل مع الاعلاميين والمثقفين ومؤسساتهم.
يمكننا ان نقترح القيام بالخطوتين التاليتين:
اولا، الاتفاق على المفردات الاعلامية الوطنية الاساسية
ان أي نشاط اعلامي ثقافي وطني مهما كان لا يمكن ان يبدأ من دون الاتفاق اولا على مفرداته الوطنية. ان تحديد هذه المفرادات يتم عبر الاجابة على السؤال الثنائي التالي:
ماهي النقاط والمواضيع والغايات التي يتوجب الدفاع عنها واشاعتها بين الناس؟
ماهي النقاط والمواضيع التي يتوجب ادانتها وتفنيدها بين الناس؟
تحضرنا هنا مثلا المفردات الاساسية التالية:
ـ الدفاع عن السلام الاجتماعي وادانة العنف مهما كان وبأية حجة وطنية او اخلاقية او دينية ..
ـ الدفاع عن الوحدة الوطنية ضد الدعوات التعصبية، طائفية كانت ام قومية؟
ـ الدفاع عن الاستقلال الوطني مع تجنب التطرف باحد الموقفين المعروفين:
ـ التهليل للامريكان وتبرير خطاياهم وجرائمهم.
ـ العداء السافر لهم وتبرير المقاومة العنفية ضدهم.
المعقول والمناسب، هو الموقف الوطني الوسطي الواقعي البراغماتي، القائم على اساس الصراحة وفضح خطايا الامريكان وادانتها، ولكن ايضا القبول بأن مصلحة العراق ووضعه الحالي تحتم التعاون معهم. وهذا هو ذات الموقف الوطني للملك الراحل فيصل الاول من الانكليز.
ـ الدفاع عن الوحدة الاسلامية ومفهوم (الاسلام العراقي / الشيعي ـ السني) ببعده الحضاري، والاحتفاء برموزه وشخصياته التاريخية المعروفة.
ـ الدفاع عن عراقية كركوك وكل شمال الوطن..
ـ الدفاع عن الخصوصيات الثقافية للفئات الدينية والاقوامية العراقية واحترام معتقداتها والاحتفاء بمناسباتها، مع التأكيد بنفس الوقت على انها جزء لا يتجزأ من الوطن العراقي، تاريخيا وجغرافيا وثقافيا.
ـ الدفاع عن الاخوة والتفاهم مع الشعوب المجاورة، عربية وشرق اوسطية: ( الشعوب العربية وايران وتركيا). ونبذ العنصرية والاحقاد ضد أي شعب كان. والتأكيد على ان علاقتنا الطيبة مع الشعوب المجاورة يلعب دورا حاسما في السلام والاخوة بين العراقيين انفسهم.
ثانيا، الدعم المباشر للمثقفين وللنشاط الاعلامي الوطني
بعد تحديد المفرادت الاعلامية والثقافية الوطنية، يصبح من اهم واجبات (هيئة الاعلام العراقية) القيام بالمهمة التالية:
ـ الاتصال المباشر والشخصي بالاعلاميين والمثقفين والناشطين العراقيين، وكذلك العرب(اصحاب مواقع وصحف ومجلات وفضائيات، وحتى مسؤولي منظمات وأحزاب) من مختلف القوميات والاديان والطوائف والاتجاهات، وفي كل مكان في داخل الوطن وفي المهاجر، من اجل تقريبهم ودعمهم وتمويل مشاريعهم الثقافية والاعلامية، ضمن هذا الشرط الاعلامي المعاصر والحاسم:
(( أن لم تستطع ان تدافع عن الوطن وسمعته ووحدته وسلامته، فعلى الأقل لا تسمح بنشر ما يعاديه بواسطة منبرك ومؤسستك وقلمك))..
نعيد ونذكر كل القوى الوطنية الحريصة على عودة العافية الى وطننا الجريح:
ان كسب المثقفين والمنابر الاعلامية كانت وما زالت من اهم وسائل السيطرة والنفوذ الداخلي والخارجي. هذه الوسيلة الفاعلة هي التي سهلت لأمريكا هيمنتها على العالم، وللسعودية هيمنتها على المنطقة، وللقيادات العنصرية الكردية هيمنتها على العراق!



#سليم_مطر (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- ليس دفاعا عن الطلباني، بل من اجل الحقيقة: لنتخلى عن النفاق و ...
- ميزوبوتاميا ودعوة للكتابة في (خمسة آلاف عام من الكتابة العرا ...
- أخي السياسي العراقي: تخلى عن منافستك للمثقفين، واكسبهم، تكسب ...
- لغز الملك المغدور
- حوارهام مع النائب محمد علي تميم: حقائق مجهولة عن عرب كركوك!
- فدرالية المحافظات العراقية، في ضوء التجربة السويسرية..
- فدرالية المحافظات.. الحل المنسي من احزاب وقادة العراق؟!
- احبب نفسك والناس ايها الانسان..
- فرنسي الجنسية يشرف على لجنة طرد عرب كركوك!!
- تنديد عالمي بالمشروع الاستعماري العراقي لتقسيم امريكا!
- أوه... يابلادي، رحماك كفيني عشقك.. ياقديسة ياغاوية..
- حوار مع سليم مطر، حول الامة العراقية وهويتها التاريخية
- هاكم يا أصدقائي، انا العراقي الحائر،اسمعوا صلاة اعترافي في ح ...
- حضرة السرطان عندما زار صديقي الكاتب العراقي
- الحزب الشيوعي العراقي وازمته التاريخية المستعصية!
- مسؤولية المثقف عن العنف السائد في العراق وفي العالم العربي
- فصل من سيرة عراقية: حكايتي مع الله .. صديقي الطيب الجليل
- احياء الهوية الوطنية.. الخلاص الوحيد اما العراقيين
- مام جلال والنخب الكردية العراقية، والفرصة التاريخية التي لن ...
- السلطة الكردية وحملاتها ضد الكتاب العراقيين ومنهم الاكراد ال ...


المزيد.....




- رجل وزوجته يهاجمان شرطية داخل مدرسة ويطرحانها أرضًا أمام ابن ...
- وزير الخارجية المصري يؤكد لنظيره الإيراني أهمية دعم اللبناني ...
- الكويت.. سحب الجنسية من أكثر من 1600 شخص
- وزير خارجية هنغاريا: راضون عن إمدادات الطاقة الروسية ولن نتخ ...
- -بينها قاعدة تبعد 150 كلم وتستهدف للمرة الأولى-..-حزب الله- ...
- كتاب طبول الحرب: -المغرب جار مزعج والجزائر تهدد إسبانيا والغ ...
- فيروز: -جارة القمر- تحتفل بذكرى ميلادها التسعين
- نظرة خلف الجدران ـ أدوات منزلية لا يتخلى عنها الألمان
- طائرة مساعدات روسية رابعة إلى بيروت
- أطفال غزة.. موت وتشرد وحرمان من الحقوق


المزيد.....

- السوق المريضة: الصحافة في العصر الرقمي / كرم نعمة
- سلاح غير مرخص: دونالد ترامب قوة إعلامية بلا مسؤولية / كرم نعمة
- مجلة سماء الأمير / أسماء محمد مصطفى
- إنتخابات الكنيست 25 / محمد السهلي
- المسؤولية الاجتماعية لوسائل الإعلام التقليدية في المجتمع. / غادة محمود عبد الحميد
- داخل الكليبتوقراطية العراقية / يونس الخشاب
- تقنيات وطرق حديثة في سرد القصص الصحفية / حسني رفعت حسني
- فنّ السخريّة السياسيّة في الوطن العربي: الوظيفة التصحيحيّة ل ... / عصام بن الشيخ
- ‏ / زياد بوزيان
- الإعلام و الوساطة : أدوار و معايير و فخ تمثيل الجماهير / مريم الحسن


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - الصحافة والاعلام - سليم مطر - الدولة العراقية واهمالها الفاضح للاعلام الوطني!