أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - في سبيل المراجعة والنقد واعادة البناء















المزيد.....

في سبيل المراجعة والنقد واعادة البناء


عبد العالي الحراك

الحوار المتمدن-العدد: 2345 - 2008 / 7 / 17 - 07:26
المحور: العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية
    


أرى بأن المراجعة ضرورية ومفيدة في كل الاحوال والظروف ,بالنسبة لقوى اليسار العراقي وخاصة في هذا
الظرف الذي يمر به وطننا العراق .. مراجعة الذات وما حملت وتحمل من افكار وممارسات ..اين اخطئت واين اصابت.. مراحل ازدهار التنظيم اليساري ومراحل اخفاقاته.. بماذا يختلف كل تنظيم مع غيره وكيف يلتقي به على المشتركات؟ وكيف يقنع كل طرف الطرف الاخربرأيه وموقفه ؟ وكيف يستجيب له عندما يقنعه برأيه؟ كيف يتم تسامح البعض مع البعض الآخر ؟ وكيف يتنازل له؟ وكيف يشخص نفسه وغيره الذي قد يكون افضل منه ؟ هل ان التعجرف والانكماش والانطواء يخدم احد؟ هل اذا وهبت نفسك وتنظيمك الى قيادة اخرى موحدة , وعبر تنظيم واحد تأتي بالانتخاب الحرالواعي افضل؟ ام أجزاء من تنظيمات غير قادرة على بيان تأثير وجودها وفعلها؟ .. ما الضمان بان القيادة الجديدة ستنتصر للتنظيم الجديد؟ الضمان بالقناعة والثقة بالنفس والوعي والمتابعة. كيف باليسار في العراق وضرورة القيادة الجماعية بين الاطراف المتقاربة في الرؤى والمواقف والمنطلقات؟ وكيف تطبق الديمقراطية داخل التنظيم الجديد ؟ ولكن لابد من قائد واحد يعبر عن القيادة الجماعية يتخذ القرار في الاوقات الاستثنائية ولا يلغيها ويستبد . هناك الكثيرين من اليساريين العراقيين , ممن يتفقون مع بعضهم البعض في الطرح وطريقة التفكير , ولكنهم مازالو بعيدين عن الخطوة العملية في تفعيل اتفاقهم ضمن تنظيم واحد . انتم في بغداد وفي محافظات العراق .. منذ متى بدأتم العمل في تنظيم جديد ؟ ولماذا انفصلتم عن تنظيمكم السابق ؟ وماذا حققتم؟ وماهي الصعوبات التي واجهتكم وما زالت تواجهكم ؟ كم حجم الصعوبة المالية؟ وما هو البديل؟ هل من الضروري توفر جميع مستلزمات العمل السياسي والثقافي مرة واحدة؟ هل بالامكان استخدام الانترنيت عوضا عن جريدة للحزب في التبليغ عن آراءئه ومواقفه ونشر الخبر والثقافة والتوعية بالطرق الاستثنائية؟ ما زالت تنعدم لدى البعض الطرق الاعتيادية التي يمتلكها التنظيم الاخر في العمل والنشاط , لابد اذن من استنباط طرق جديدة .. لا الجلوس في البيت او في المقهى يندب حظه ويحسد الاخرين. كيف بنا والمواقف والتقييمات المسبقة لبعضنا البعض نحن في اليسارالعراقي وهو مشتت. هل يمكن لشيوعي في الحزب الشيوعي العراقي مثلا ان يلتقي بشيوعي اخر كان في القيادة المركزية مثلا برحابة صدر ويتناقشا بالروح العلمية ومحبة الوطن؟ ام يحضرا الماضي بينهما ولا يرى أي منهما سوى سلبيات الاخر فيرفضا بعضهما البعض ويتباعدا؟ هل بالامكان ان يحضر من كان (ماويا) مثلا ندوة لحزب ما كان نقيضه ويتناقشان في امرعراقي هام؟ . ماذا يسأل ابن الشارع العام عن حالة اليسار الحالية؟ وكيف يجيب اليساري الملتزم بقضايا وطنه؟ هل يدافع فقط عن يساريته ويهاجم او ينتقد الاخرين ؟ ماذا يقرأ اليساري هذه الايام؟ لماذا يكتب البعض افكاره ورؤاه ثم يغضب مع نفسه وينقطع في خلوته؟ المراجعة مفيدة من اجل الاستذكار وأكتشاف الجديد , مفيدة لزيادة المعلومات وللتطوير ونقد الاخطاء , مفيدة في الفهم وفي الممارسة , ثم تقييم الظرف الذاتي ووضع البرنامج الستراتيجي بعيد الامد , والخطة اوالخطط التكتيكية وموازنتها لملائمة الظروف الموضوعية وتغيراتها. أرى واعتقد بان المراجعة تبدأ بأعادة قراءة الماركسية ودراستها دراسة معمقة وحديثة , بمعنى ربطها بالواقع الراهن, وكذلك التجارب العملية لتطبيقاتها (الناجحة) في مختلف الدول والمجتمعات , وكيف نجحت ان صح القول, في مجتمعات لم تنضج فيها ظروف الثورة الاشتراكية وعدم رقي مستوى الطبقة العاملة الى ما اكدته الماركسية . مراجعة النظريات التي اضيفت لها ودراستها وضرورة الاخذ بها من عدمه , حسب الظرف الموضوعي لكل تجربة وممارسة. قبل دراسة الماركسية ارى ضرورة دراسة الفلسفة عموما , وخاصة الفلسفات الاوربية الحديثة منذ عصرالنهضة وعصرالتنوير ولحد الان , ودراسة التاريخ وكيف فهمه وفسره ماركس, ودراسة الاقتصاد السياسي الرأسمالي والاقتصاد السياسي الاشتراكي. دراسة اللينينية والستالينية وما يفيد احزاب اليسار في الوقت الحاضر , دراسة افكار الزعيم ماوتسي تونغ وحرب الشعب وتحالف العمال والفلاحين ومسيرة الالف ميل . والتجربة الفيتنامية ونضالات هوشي منه في سبيل توحيد قوى الشعب الفيتنامي ,وكيفية حصوله على الدعم الدولي الواسع, وخاصة من الاتحاد السوفييتي والصين المتصارعين انذاك , دون الانحياز لأي طرف دون الاخر ودون القبول بضغوط من هذا الطرف او ذاك .كذلك التجربة الكوبية وحياة قائدها كاسترو وافكار الثائر كيفارا وظروف امريكا اللاتينية في ذلك الوقت . افكار كيم ايل سونغ والانتصار في الحرب الكورية , وافكارجوزيف بروست تيتو في يوغوسلافيا وربطها كل على حده بالصفات والمؤهلات الشخصية لكل من تلك القيادات والظروف الذاتية لبلدانهم ومجتمعاتهم . ما يهم مراجعته ودراسته بعناية ايضا المصطلحات والمفاهيم الاساسية في الماركسية وتطبيقاتها, والتصرف العقلي والعلمي والواقعي بها دون تجاوز او ديماغوجية وجمود , ابتداءا من المادية التاريخية والمادية الجدلية وقوانينهما ومفاهيم الصراع الطبقي , الطبقة العاملة , دكتاتورية البروليتاريا . العلاقة بمثقفي البرجوازية المتوسطة والصغيرة , والعنف الثوري المسلح في كسب السلطة , والطريق الديمقراطي في تحقيق الاشتراكية, التحاف الاممي ومدى تطبيقه الصحيح , دون الانقياد الاعمى و فقد الهوية الوطنية ,التحالفات السياسية على المستوى الوطني وقيادتها , العلاقة مع الدين , متطلبات العمل السياسي السري والعلني وهكذا..... سحب كل ذلك على المستوى الوطني العراقي , يحتاج الى قيادة وطنية مؤهلة شخصيا , بمستوى عالي من الذكاء والشجاعة والحركة والتفائل , واستخدام الخطاب الثقافي والسياسي والتربوي الراقي المبني على عمق واتساع الفهم لتلك النظرية الخلاقة , التي تعطي الكثير والجديد خلال كل مراجعة , وفي كل حقبة تاريخية لعموم الحركة الوطنية العراقية ومحورها الرئيسي ومحركها اليسار . عندما نراجع بتروي وتفحص وتعمق للصفات الشخصية والملكات الفكرية لقادة اليسار العراقي عبر تاريخه الطويل وربط النجاحات والاخفاقات مع تلك القيادات, عندها سيعرف ويشخص التقدم والانتشار وكذلك الخطأ والنكوص . بالمراجعة يعرف لماذا سقط الاتحاد السوفييتي والتجارب الاشتراكية ولماذا صعد الدين واليمين في العالم وانفردت امريكا تتحكم بالبشرية؟ ضرورية جدا المراجعة , بعد استيعاب الماركسية وتطبيقاتها العملية السابقة , وخاصة التجربة الفيتنامية والكورية والكوبية , لظروفها المشابهة لظروف العراق ومرحلة التحررالوطني ,من الاحتلال الاجنبي والتدخلات العديدة والمختلفة من قبل دول الجوار وغيرها , وكيفية بناء الحزب اليساري الوطني , الذي لا يستغني عن جبهة وطنية واسعة , يقودها بالحكمة الوطنية والتضحية في المقدمة, وكيفية صياغة العلاقة مع اطرافها الاساسيين الذين تهمهم مسألة تحرير العراق اولا , دون اغفال المسألة القومية والعلاقة مع الاكراد خاصة , والتي يجب ان تأخذ حيزا من التفكير والتركيز والوضوح والصراحة .. كذلك على المستوى العربي , والعلاقة مع قوى اليسار في البلدان العربية والقضية الفلسطينية , والأتصال مع قوى اليساروالتقدم في العالم وكسب تأييدها ودعمها , من خلال التركيز على الجوانب العملية في الوضع العراقي الراهن , وما سببه الاحتلال والعملية السياسية الطائفية واخطائها , وكيفية ازاحة الاحتلال عن كاهل الشعب والوطن. وامور اخرى عديدة , تخص العلاقة مع الاحزاب السياسية العراقية المختلفة , ابتداء بكوادرالحزب الشيوعي العراقي الواعية التي لم تتخذ من حالة انكماش دورالحزب ملاذا لمزيد من الانكماش والخمول , والحوار معها بشكل جدي وبناء ومراجعة للستراتيجيات والتجارب والمواقف السابقة , ايجابياتها وسلبياتها وتجاوز ما عفى عليه الزمن , والتركيز على التجارب القريبة والحالية ومقارنتها بالوضع الراهن . كذلك القوى اليسارية الاخرى , الواجب والضروري جدا توحيدها من خلال الاطلاع على برامجها واهدافها , والمراجعة المشتركة معهم جميعا , بكل وضوح وصراحة وشفافية , من اجل ان يرتقي الجميع متعاونبن الى مستوى المسؤؤلية , وفضح وعزل من يسيطرعليه حب الظهور, ويستهوي القيادة لذاتها دون استحقاق او آهلية. ان وحدة اليسار العراقي بعد المراجعة والنقد واعادة البناء سوف, تشكل انطلاقة جديدة نحوالثقة بالنفس اولا , وثقة الاخرين بقوة في من توحد وفي فعله وتأثيرة القادم في الاحداث ثانيا , وسوف يكون ملجئا للذين كانوا مترددين وشاكين بنوايا من يطالبون ويسعون الى التوحد دون هوادة . كذلك القوى الوطنية والديمقراطية الاخرى واستمرار الحوار معها , وفق الاسس الوطنية العامة المبنية على احترام الاخر والاعتراف بوجوده . المهم امتلاك النفس الطويلة في الحوار والنقاش وعدم استفزاز الطرف المقابل , اثناء المراجعة والنقد الذاتي القوي والصريح . وليطل ما يطول زمن الحوار والنقاش . القبول بمبدأ المراجعة دليل حسن النية , والاستعداد للخروج من حالة العزلة والانكماش والانفتاح على الاخر والاستماع له , بل الاصغاء اليه . وهكذا تكتشف الحقيقة وتزداد القناعة بضرورة العمل المشترك , الذي لابد ان يقود الى الوحدة والعمل الموحد . اتمنى على كل حزب وطني عراقي ابتداءا من احزاب اليسار ان يراجع نفسه , ويفتح امامه اوراقه ويحسب ماذا حقق واين وصل وماهي البدائل للاخفاقات ولماذا واين حصلت؟ وماذا يختلف عن الاخر وكيف يتصل به ويتنازل له او بالعكس , حسب القدرة على العطاء والتقدم؟ . اذا انكمش الكبير ظانا بان انكماشه يؤدي الى زيادة كبره, فهو خاطيء . اما الصغير في حجمه , فعندما يخرج من ذاته ويتصل بالصغيرالاخر, فبديهيا سيكبرا بجسم واحد وعقل واحد. فلا ضرورة ان ينكمش الصغير, لان الكبيرأنكمش . قد يبقى للكبير المنكمش بعض الحجم والوجود وان صغر. الا ان الصغير سينتهي بأنكماشه. اسألكم في حركة تصحيح المسار وحركة اليسار الديمقراطي وتجمع الشيوعيين العراقيين.. ماهي افكاركم؟ وما هي برامجكم ؟ وما هي اختلافاتكم؟ وماهي معوقات عدم توحيد عملكم ؟ لا تتعجبوا ان يوجه عراقي (مجهول) بالنسبة لكم كل هذه الاسئلة والاستفسارات . فهذه هي اسئلة العراقي (الجندي المجهول) بسببكم, لانكم بعيدين عن العراقيين , منغلقين في مكاتبكم . وهذا العراقي المجهول هو كالجندي المجهول انه ضميرحي , يناديكم ويستصرخ الغيرة في قلوبكم وعقولكم ... هل بأمكانكم مجتمعين او منفردين ان تعلنوا على الملأ برامجكم , واسباب عدم لقائكم ووجهات نظركم , حول وحدة اليسار وآليات تحقيق ذلك؟ فقد ينكشف الموقف ويظهر الصح من الخطأ , وعندها يؤيد الناس اصحاب الحقيقة دون غيرهم . ادعوكم الى الانفتاح على بعضكم البعض. وليكن شهر تموز, الذي هو شهر العراقيين , ان يكون موعدا للقائكم ومراجعتكم ونقدكم واعادة تقييم اعمالكم.



#عبد_العالي_الحراك (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- تداعيات العمر ام تداعيات العقل؟
- من يوافق الرأي بالاشتراك في العملية السياسية عليه ان يبرر
- متى نكف عن ادعاء القبيح واخفاء الجميل في ثورة 14تموز الخالدة ...
- تحية الى كل نادية(شيوعية) في بلادنا..تحية الى ابراهيم علاء ا ...
- سمة اليساريين استباق الاحداث لا انتظارها والتعثر بها
- ابحث عن وطني .. مرتين
- احزاب الاسلام السياسي تستغل الدين والناس البسطاء
- حماية بعبع من بعبع
- تحية للاخ ناصر السماوي وهو ينتفض
- كان المسيح لاجئا...فأرحموا اللاجئين اليكم ايها الاوربيون
- المستقل والمنتمي
- شتان ما بينه وبين الزعيم
- رفض الاتفاقية اساسه التجربة والواقع وليس الايديولوجية
- هل يحصل الانسان العراقي على حقوقه بالاستجداء؟؟
- بيلماز جاويد وسؤال مالعمل؟
- ;وتبقى الوطنية ارضية اللقاء
- ذات الاتفاقية التي ما زلنا نرفضها
- الطائفية كفر والحاد
- وزير التربية العراقي الحالي ايراني بأمتياز
- قوانين تحت المجهر المثقوب


المزيد.....




- الحراك الشعبي بفجيج ينير طريق المقاومة من أجل حق السكان في ا ...
- جورج عبد الله.. الماروني الذي لم يندم على 40 عاما في سجون فر ...
- بيان للمكتب السياسي لحزب التقدم والاشتراكية
- «الديمقراطية» ترحب بقرار الجنائية الدولية، وتدعو المجتمع الد ...
- الوزير يفتتح «المونوريل» بدماء «عمال المطرية»
- متضامنون مع هدى عبد المنعم.. لا للتدوير
- نيابة المنصورة تحبس «طفل» و5 من أهالي المطرية
- اليوم الـ 50 من إضراب ليلى سويف.. و«القومي للمرأة» مغلق بأوا ...
- الحبس للوزير مش لأهالي الضحايا
- اشتباكات في جزيرة الوراق.. «لا للتهجير»


المزيد.....

- مَشْرُوع تَلْفَزِة يَسَارِيَة مُشْتَرَكَة / عبد الرحمان النوضة
- الحوكمة بين الفساد والاصلاح الاداري في الشركات الدولية رؤية ... / وليد محمد عبدالحليم محمد عاشور
- عندما لا تعمل السلطات على محاصرة الفساد الانتخابي تساهم في إ ... / محمد الحنفي
- الماركسية والتحالفات - قراءة تاريخية / مصطفى الدروبي
- جبهة المقاومة الوطنية اللبنانية ودور الحزب الشيوعي اللبناني ... / محمد الخويلدي
- اليسار الجديد في تونس ومسألة الدولة بعد 1956 / خميس بن محمد عرفاوي
- من تجارب العمل الشيوعي في العراق 1963.......... / كريم الزكي
- مناقشة رفاقية للإعلان المشترك: -المقاومة العربية الشاملة- / حسان خالد شاتيلا
- التحالفات الطائفية ومخاطرها على الوحدة الوطنية / فلاح علي
- الانعطافة المفاجئة من “تحالف القوى الديمقراطية المدنية” الى ... / حسان عاكف


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العمل المشترك بين القوى اليسارية والعلمانية والديمقرطية - عبد العالي الحراك - في سبيل المراجعة والنقد واعادة البناء