أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فاطمة العراقية - حول وطنيتنا تجاه العراق














المزيد.....


حول وطنيتنا تجاه العراق


فاطمة العراقية

الحوار المتمدن-العدد: 2335 - 2008 / 7 / 7 - 10:44
المحور: اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق
    


احتضان العراق والاخلاص اليه يكمن في ] لا بتعاد عن الانا ولي ولك والنظرالى المستقبل وعن مايشوه الوطنية والتوجه الى التفكير والتخطيط لكيفية خروج العراق والشعب من الازمة التي يعيشها وتعاون كل الطوائف والاحزاب دون استثناء لكي ننهض بالعراق الى التطور والازدهار الحقيقي ليس تنظيرا او خطابات الخ ..
كنت قد واضبت على نشر وبكل اخلاص وفخر مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري الشيوعي المخضرم والمناضل العتيد واناهنا لست بصدد شيوعيته او انتمائاته لاية جهة معينة بل لوطنيته واخلاصه للعراق والرجل كان كالجبل في تصديه ومقارعته للا نظمة المشوهة والديكتاتورية التي توالت عل العراق ومعطاء سخيا بكل مايملك والان هو يواجه الاهمال والحرمان والتهميش سواء من الحزب الذي انتمى اليه او من حكومة تمثل قوميته ..الان عمره تجاوز الثمانين ومعه المعاناة وتعب كبير الخ ..
هذا وان الرجل لم اسمع يوما من الايام يقول فيها اناكردي عربي مسلم او مسيحي او يتكلم ن مذهب او طائفة بل هو عراقي وبس)
حاله حال مئات من رفاق النضال اللذين التقيتهم ايام السبعينا ت والثمانينات اقول انناكلنا عراقين همنا واحد هو العراق ..
رباط الكلام لكل هذا كما يقول المثل قبل فترة وجيزة حين بدات بنشر مؤلف الاستاذبهاء جاءتني رسالة عبر بريدي الالكتروني فيها نقد او ما يشبه النقد من شخص كريم وهذا رايه وانا احترمه هو انني لااعرف الاستاذ المعرفة الحقيقية عن قرب او عن كثب ابدا انا اعرفه حق المعرفة وعذرا لحضرتكم اخي هذه واحدة .انا يااخي الكريم حين احاول جاهدة ان اقدم ولو النزر اليسير مما قدم هذا الرجل للعراق في كل شيء واكيد انا واثقة انني اعرفه وعايشته حتى بعد التغير وقلت في سابقة لست انا من يقيم هذا الرجل الثر في اخلاصه وعطائه لوطنه فانا اصغر اصغر تلاميذه في مدرسة النضال والعطاء والعمر السياسي ..
اقول واتمنى يااخوني الاعزاء اننا يجب يجب ان نبتعد عن ارهاصا ت الماضي وسلبياته ونركن كل شيء مضى في كل نواحيه وناخذ منظارا جديداكي نرى بعين صادقة وصافية لخدمة العراق ورؤى جديدة توضع الحلول الصحيحة والحقيقية لخروجنا من مازق يحيط بنا ونحاول جاهدين بكل طاقاتنا ان نخدم الوطن ونتعاون مع بعضنا البعض بالذات حملة افكار اليسار واالعلمانية اطالبهم وارجوا منهم لانهم يحملون عقول راقية وافكار عظيمة ولا ننطلق ابدا من مواقف شخصية اكل الدهر عليها وشرب ..
اكيد اننا نتابع ونقرا لما ينشر من نتاجات عقول وافكار اساتذة وكتاب عل موقع الحوار وموقع المثقف ومركز النور وغيرها وهناك اساتذة اجلاء واسماء لامعة اقلامهم مباركة تخط الكلم المفيد وتضخ العلم والثقافة
ومن باب الاحترام وابراز كل من الوطنين الحقيقين في قلمهم وفكرهم الذي يعطي دون زيف او انحياز لجهة معينة او قومية استاذا اقرا له باستمرار
وهو على مااظن من الاخوة الاكرادالمحترمين جدا واقولها بكل اعتزاز انه الاستاذ (عماد علي ) بصدق وحق يجسد الوطنية المخلصة ودائم النقد وبكل قوة الى سياسات الاقليم بشكل مباشر وكذلك لحكومة بغداد وجل كتاباته تحمل الكثير من الجرأة والشجاعة ولم الاحظ فيما يكتب او ينشر من قبل انه يغازل جهة معينة او حزب او طائفة ويبتعد عن هذا لي وهذاك لك انا اخذت شخصية الرجل لمحترم كمثال والذي يتابع مقالاته يؤيدني فيما اقول بتجرد ..
يجب ان ننبذ الماضي ونهجر المحسوبيات والمنسوبيات ونتعاون بكل القلوب العامرة والسواعد القوية انصرة عراقنا الجريح الذي ينوء تحت احتلال وحكومة تهيمن على ثرواته وخيراته وتصادرها الى هنا وهناك
وعفوا للجميع انني لست واعظة او مرشدة لاكن احساسي بوطنيتي وعراقيتي هو الذي يتكلم وحبي لابناء عراقي المخلصين من اية جهة كانت هو الذي نطقني والخاسر الوحيد هو الشعب ياجماعة صدقوني وشكرا لجميع ...




#فاطمة_العراقية (هاشتاغ)      



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- الحلقة الرابعة من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري (قضايا العصر ...
- رسالة الى العراقي
- الحلقة الرابعة من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري (قضايا العصر) ...
- لملمت ذكراك
- نداء لكل من يحب العراق واهل العراق
- الحلقة الثالثة من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري (قضايا العصر ...
- ترانيم نخل العراق
- رجال الدين دائما يبخسون حق المرأة
- محاورة مع النفس
- الحلقة الثانية من مؤلف الاستاذ بهاء الدين نوري قضايا العصر ا ...
- حلقات متسلسلة من كتاب قضايا العصر لبهاء الدين نوري - الحلقة ...
- وهم ام حب
- مناصرة ايضا للمناضل الكبير بهاء الدين نوري
- شك في الحب
- عرفان بالجميل لكتاب الحوار
- خيال صوفي
- مواجهة البحر
- الى وردة المحمودية
- لو كان الامر بيدي
- انه العراق


المزيد.....




- المدافن الجماعية في سوريا ودور -حفار القبور-.. آخر التطورات ...
- أكبر خطر يهدد سوريا بعد سقوط نظام الأسد ووصول الفصائل للحكم. ...
- كوريا الجنوبية.. الرئيس يون يرفض حضور التحقيق في قضية -الأحك ...
- الدفاع المدني بغزة: مقتل شخص وإصابة 5 بقصف إسرائيلي على منطق ...
- فلسطينيون يقاضون بلينكن والخارجية الأمريكية لدعمهم الجيش الإ ...
- نصائح طبية لعلاج فطريات الأظافر بطرق منزلية بسيطة
- عاش قبل عصر الديناصورات.. العثور على حفرية لأقدم كائن ثديي ع ...
- كيف تميز بين الأسباب المختلفة لالتهاب الحلق؟
- آبل تطور حواسب وهواتف قابلة للطي
- العلماء الروس يطورون نظاما لمراقبة النفايات الفضائية الدقيقة ...


المزيد.....

- الحزب الشيوعي العراقي.. رسائل وملاحظات / صباح كنجي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية الاعتيادي ل ... / الحزب الشيوعي العراقي
- التقرير السياسي الصادر عن اجتماع اللجنة المركزية للحزب الشيو ... / الحزب الشيوعي العراقي
- المجتمع العراقي والدولة المركزية : الخيار الصعب والضرورة الت ... / ثامر عباس
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 11 - 11 العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 10 - 11- العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 9 - 11 - العهد الجمهوري ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 7 - 11 / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 6 - 11 العراق في العهد ... / كاظم حبيب
- لمحات من عراق القرن العشرين - الكتاب 5 - 11 العهد الملكي 3 / كاظم حبيب


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - اليسار ,الديمقراطية, العلمانية والتمدن في العراق - فاطمة العراقية - حول وطنيتنا تجاه العراق