مسامير صغيرة 569 - فصائح

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 723 - 2004 / 1 / 24 - 06:29
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

·   لكي تكون سياسياً عراقياً جيداً تحتاج  إلى مال وطبيب وساحر وكاتب ماهر ..!

·   لكي تربح بطاقة يانصيب عش مع الأمريكان كأنك منهم ..!

·   أحسن وسيلة كي يكون حقلك منتجاً هي أن تسمده بنفسك من نفسك  ..!

·   الحياة قصيرة لا تتعود على الصبر حين تكون وزيراً ..!

·   ضع غلايتك على النار  في غرفة مكتبك دائماً حتى يحترمك موظفوك ..!

·   أيها المدير العام يشتعل الهم الكبير كلما حلمتَ بمنصب وزير ..!

·   يا للدولار من ذرية بديعة .. هو الخادم المطيع  والخادمة المطيعة  ..!

·   يتساوى فقراء بلادنا  والأغنياء عندما يتناولون الحساء في وجبة العشاء ..!

·   حكمة اليوم في العراق هي : حتى يكون عندك عقل يجب أن يكون عندك مال ..!

·   لن يكون الوزير وزيراً إلاّ إذا ظهر  في  قناة تلفزيونية فضائية فقيراً ..!

·   لا تستلم الرشوة إلاً بعد كأس من شراب شهير يثير الشهوة ..!

·   لا تنتم ِ إلى حزب سياسي .. أنتم ِ إلى حزب الفـَرَس والفارس ..!!

·   أيها العزيز لا تذهب إلى عيادة طبيبة فتعاتبك على القانون 137 اذهب إلى مشعوذ عرّاف كي يشكرك على القانون 173 ..!!

·   لا تتطلع  إلى وجهك مرة واحدة في المرآة فقد لا ترى نفسك جميلاً ..!

·   سيدي الأستاذ الجليل  قائد الفيلق والفصيل أنت لا تحتاج إلى قانون ..!

·   سيدي رئيس الجامعة افعل ما تشاء أنت لا تحتاج إلى العلم ..!

·   سيدي المدير العام  مارس تجارة النفط الخام ..!

·   أيها الموظف القدير : المال الحرام لا يفسد الروح  إذا سمح لك بالدخول إلى نادي السفوح ..!

·   لا تعيدوا المفصولين إلى أعمالهم تزداد الحمائل .. قدموا لهم أحلى الشمائل ..!

·   ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي 21/1/2004

 

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات