مسامير صغيرة 568 - ماكو ديمقراطية

جاسم المطير

الحوار المتمدن-العدد: 722 - 2004 / 1 / 23 - 05:57
المحور: اخر الاخبار, المقالات والبيانات
    

·   مجلس الحكم يدعو لتطبيق الديمقراطية ولا يمارسها في القرار 137 ..!

·   عدنان الباجة جي يعلن أنه ضد القرار والحزب الشيوعي ساكت بلا قرار ..!

·   جلال الطالباني يعلن انه ضد القرار ونصير الجادرجي لا يعلن ..!

·   الوزيرة نسرين برواري تنزل الى مظاهرة  الشارع ضد القرار بينما عضوات مجلس الحكم المحجبات ساكتات كالراهبات ..!

·   النساء العراقيات يتظاهرن كل يوم والرجال قاعدون صامتون يتفرجون ..!

·   النساء العراقيات في أوربا لا يتظاهرن لأنهن منشغلات بموسم التسوق الشتوي ..!

·   المتدينون يعتبرون ، مع الأسف ، المطالبة بحقوق المرأة ، دعوة شيوعية بينما كان القرآن الكريم قد دعا إليها قبل الشيوعيين بألف عام ونيف ..!

·   حال إعلان القرار  137 قدمتً اقتراحا للعراقيين والعراقيات في هولندا بالاحتجاج الجماعي أو التظاهر أو الاعتصام لكن لا عين ترى ولا أذن تسمع ..!

·   أنه انحراف خطير في بدء مسيرة الديمقراطية العراقية يا سادة ..!

·   قاوموا الاعوجاج يا قادة ..!

·   الصمتُ أسوأ عادة ..!

·   سكوتكم إشادة ..!

·   لولا الصمت ما نام صدام حسين 35 عاماً على وسادة ..!ّ

·    لا صوت من وزير السعادة .. يبدو أن الوزراء جالسون على قعّادة ..!

·   كلوا يا أيها الســـــادة ........................كأكل القادة السادة

·   كلوا لا ترهبوا الناس ................... فأن النــــــاس منقادة

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

بصرة لاهاي في 20/1/2003

#جاسم_المطير (هاشتاغ)      

---

---

الحوار المتمدن مشروع تطوعي مستقل يسعى لنشر قيم الحرية، العدالة الاجتماعية، والمساواة في العالم العربي. ولضمان استمراره واستقلاليته، يعتمد بشكل كامل على دعمكم. ساهم/ي معنا! بدعمكم بمبلغ 10 دولارات سنويًا أو أكثر حسب إمكانياتكم، تساهمون في استمرار هذا المنبر الحر والمستقل، ليبقى صوتًا قويًا للفكر اليساري والتقدمي، انقر هنا للاطلاع على معلومات التحويل والمشاركة في دعم هذا المشروع.
 

اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتبة انتصار الميالي حول تعديل قانون الاحوال الشخصية العراقي والضرر على حياة المراة والطفل، اجرت الحوار: بيان بدل	حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين

كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على:

الفيسبوك

التويتر

اليوتيوب

RSS

الانستغرام

لينكدإن

تيلكرام

بنترست

تمبلر

بلوكر

فليبورد

الموبايل

كيفية إشراك-إيصال مواضيعكم أو مواضيع تهمكم  إلى اكبر عدد ممكن من القراء والقارئات